الهديل

حصاد اليوم السبت 22/06/2024

حصاد اليوم…

لا تزال قبرص تلعب دور الدخيل الذي ادخلھ حزب اللھ الى دائرة الصراع ؛ وسائل اعلام اسرائيلية تحدد الاھداف القبرصية التابعة لاسرائيل والتي من الممكن استھدافھا من قبل المقاومة ؛ مولوي يؤكد ان لبنان ليس بلدا للبيع ؛ انباء عن ان بعض السفراء تم سحبھم من لبنان تبين انھا غير صحيحة ؛ الامن العام الاردني يتعامل مع قضية تحقيقية في منطقة ماركا الجنوبية

■أبلغت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي نظيرها الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن بلادها تستعد عسكريًا لإجلاء مواطنيها، البالغ عددهم 45 ألفاً، من لبنان تخوفاً من اندلاع حرب هناك، بحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية.

كما أفادت الصحيفة بأن كندا أرسلت “بالفعل” قوات عسكرية إلى المنطقة للمساعدة في عملية إجلاء المواطنين الكنديين من لبنان إذا نشبت حرب بين إسرائيل وحزب الله.

■الأمن العام الاردني : الأجهزة الأمنيّة تتعامل مع قضية تحقيقية في منطقة ماركا الجنوبية

** التحقيقات الأولية في القضية أشارت إلى قيام مجموعة من الأشخاص بتخزين كمّيات من المواد المتفجّرة داخل منزل في منطقة ماركا الجنوبية

** خبراء المتفجّرات من سلاح الهندسة الملكي قاموا بالتعامل مع تلك المواد وتفجيرها في الموقع بعد أخذ الاحتياطات اللازمة كافّة من عزل وإخلاء للمنطقة ودون اية اصابات تذكر .

** نُهيب بالجميع الابتعاد عن موقع المنزل وإعطاء المجال للأجهزة الأمنيّة لمتابعة عملها دون أيّة مؤثّرات

** القضية قيد التحقيق وسيتم نشر تفاصيلها حال الانتهاء

■وسّع الجيش الإسرائيلي عمليته في رفح، في محاولة للسيطرة على كامل المدينة، بعد أكثر من 6 أسابيع على بدء هجوم في المدينة الحدودية، التي تعد اليوم آخر معاقل حركة «حماس».

وقال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي إن قوات الفرقة 162 تواصل القتال بمنطقة رفح في اشتباكات وجهاً لوجه، فيما تداهم قوات لواءي غفعاتي والناحل أنفاقاً وأبنية، وتنفذ عمليات «دقيقة مبنية على معلومات استخبارية» في المنطقة.

وأكدت مصادر ميدانية وسكان في رفح، لـ«الشرق الأوسط»، أن جيش الاحتلال فرض بالفعل سيطرته على وسط المدينة بعد قتال استمر أسابيع في الوسط والشرق والجنوب، ويتعمق حالياً غرباً وشمالاً. وأضافت المصادر أن توسيع إسرائيل عملياتها أدى إلى اندلاع اشتباكات عنيفة وسط هجمات متبادلة، وموجة أخرى من النزوح.

وأكد تقرير لـ«رويترز» أن قوات الجيش تحاول فرض سيطرتها على كل رفح.

وقال سكان في المنطقة إن الإسرائيليين يحاولون على ما يبدو استكمال سيطرتهم على رفح، وأفادوا بأن وتيرة الغارة الإسرائيلية تسارعت في اليومين الماضيين.

وبحسب «رويترز»، تشقّ الدبابات طريقها إلى الأجزاء الغربية والشمالية من المدينة، بعد أن استولت بالفعل على شرق المدينة وجنوبها ووسطها، فيما أطلقت القوات الإسرائيلية النار من طائرات ودبابات وسفن قبالة الساحل، ما أدى إلى موجة نزوح جديدة من المدينة، التي كانت تؤوي أكثر من مليون نازح، اضطر معظمهم إلى الفرار مرة أخرى.

وقال أحمد الصوفي، رئيس بلدية رفح، في بيان، إن مدينة رفح بأكملها هي منطقة عمليات عسكرية إسرائيلية. وأضاف أن «المدينة تعيش كارثة إنسانية، ويموت الناس داخل خيامهم بسبب القصف الإسرائيلي».

وأشار إلى أن المدينة خالية من المرافق الطبية، موضحاً أن السكان المتبقين وأفراد الأسر النازحة يفتقرون إلى الحد الأدنى من احتياجاتهم اليومية من الغذاء والماء

وذكر «الهلال الأحمر الفلسطيني»، الجمعة، أن 18 قتلوا و35 جرحوا جراء استهداف القوات الإسرائيلية خيام النازحين بالمواصي في جنوب القطاع. كما أعلن مسؤولون بقطاع الصحة مقتل ما لا يقل عن 32 فلسطينياً في هجمات إسرائيلية منفصلة في غزة اليوم.

وتوسيع الجيش عمليته في رفح يأتي في محاولة لإنهاء المهمة هناك بأسرع وقت، ضمن خطته لإنهاء القتال بشكله الحالي في قطاع غزة، وهي خطوة يرفضها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وذكرت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية، الجمعة، أن الجيش الإسرائيلي يرغب في الإعلان عن انتهاء الحرب بعد عملية رفح، بهدف التركيز على الحرب المتصاعدة في الشمال، لكن نتنياهو يرفض ذلك.

مقدمات نشرات الأخبار 

Lbc

سؤالان كبيران يُطرحان في المنطقة وعواصم القرار، ولاسيما في واشنطن . الأول : هل صحيح ان إسرائيل تنتهي من معركة رفح في غضون إسبوعين ؟ وماذا في اليوم التالي ؟… الثاني : هل سترتد إلى جنوبي لبنان؟ وكيف ستكون نوعية المعارك فيه ؟ هل لإبعاد حزب الله بضعة كيلومترات عن الحدود. ؟ وبالتالي ، ما جدوى هذا الهدف إذا كان حزب الله قادرًا على توجيه ضربات لأسرائيل من وراء نهر الليطاني… ؟

 

هذان السؤالان يعكسان حال الإرباك لدى الكثير من المحللين ، خصوصًا ان الخطط تُبحث في غرف العمليات العسكرية لا في غرفٍ أخرى ، سياسيةً كانت أو غير سياسية .

 

في تطورات اليوم، الحدث ميداني . ضربة إسرائيلية قاسية للجماعة الاسلامية… الضربة استهدفت سيارة في بلدة الخيارة في البقاع الغربي، وأسفرت عن مقتل أيمن هاشم غُطمة ، أبو عمر، وهو قيادي في طلائع الفجر التابعة للجماعة الإسلامية ، ومرافقِه. الإعلام الاسرائيلي وصف غُطمة بأنه كان مسؤولاً عن “توريد الأسلحة لصالح منظمتي حماس والجماعة الاسلامية،” وله دورفي “تطوير البنية التحتية” للحركات المقاتلة في المنطقة، فيما ورد في بيان النعي للجماعة الإسلامية، أن غطمة كان في طريق العودة من تفقد خطوط المواجهة مع العدو الصهيوني . عملية اليوم تكشف مدى امتلاك إسرائيل بنك أهدافٍ يتعلق بحزب الله وحركة حماس والجماعة الاسلامية طلائعِ الفجر .

Otv

كل القوى السياسية في حال ترقب وانتظار، الا حزبا واحدا.

اما حركة الحزب المذكور ورئيسِه، فلا تتخطى اطلاق المواقف الاعلامية، او اصدار البيانات على مدار الساعة، او الادلاء بالمقابلات الصحافية، التي تصب كلها في هدف واحد.

والهدف الواحد عند هذا الحزب هذه الايام، لا يبدو مثلا توحيد الموقف اللبناني لحماية الوطن من تمدد النيران المشتعلة في غزة والجنوب، ولا رص الصفوف المسيحية والوطنية، لتجاوز حالة الفراغ في سدة الرئاسة… فكيف بتحلل مؤسسات الدولة وترهل الوضع الاقتصادي والمالي والاجتماعي وغير ذلك من العناوين الجامعة التي تستوجب عملا سياسيا جديا ومشتركا لمعالجتها.

فالهدف الواحد عند هذا الحزب اليوم، والذي يستوجب صب كل تلك الجهود، هو ايضا وايضا مهاجمة التيار الوطني الحر، بتكرار المعزوفة التي ملها اللبنانيون وسئمها المسيحيون.

فاليوم فقط، عدا المقابلات في وسائل الاعلام وشبكات التواصل، وعدا التسريبات المكشوفة المصدر هنا وهناك: مقابلة في صحيفة وبيان للدائرة الاعلامية، والاثنان يتضمنان هجوما لا مبررا ولا مفهوما ولا حتى مقبولا عند الرأي العام المسيحي والوطني، خصوصا في ظل الاخطار الوجودية التي نعيش، وسياسة مد اليد التي ينتهجها التيار، والتي جال بها رئيسه اخيرا على مختلف المرجعيات بدءا من بكركي.

فاليوم، اكثر من اي يوم مضى، ومع التسليم بتعدد الآراء ومشروعية الاختلاف السياسي، المطلوب افعال لا اقوال، وحدة لا تفرقة، تعاون لا تحريض، تقارب لا تخوين، منطق سياسي لا شعارات، ثوابت مسيحية و لبنانية لا مزايدات ولا حملات سياسية اظهر الماضي القريب ان نتيجتها الوحيدة كانت الفشل الذيع، فالجماعة “لا طلع فيهن ولا طلع بدن”… كما يتهكم بعض رواد مواقع التواصل على الشعار الانتخابي الشهير الذي اغرق لبنان ذات يوم من اقصاه الى اقصاه.

اما في العناوين الجدية، فقلق كبير بعد الاجواء المروَّجة حول سحب رعايا ومغادرة سفراء، فيما طبول توسيع الحرب لا تزال تُقرع، وخطرُها اذا لم تنجح المساعي لا يزال يكبُر، وهو يدق على كل الابواب

Nbn

‏مقدمة النشرة المسائية | 22-06-2024

حبل التهديدات للبنان على غاربه ومن ضمنها قول وزير الخارجية الإسرائيلي إن كيانه يدرس رداً حاسماً على هجمات المقـ.ـاومة

youtu.be/1AlyAcLZcig

المنار

انه فشلُ الميدانِ الذي يؤكدُه التخبطُ السياسيُ والعسكريُ الصهيونيُ كلَّ يوم، فيعودونَ الى المجازرِ وقتلِ النساءِ والاطفالِ الفلسطينيين ظناً انهم بسفكِ دمائِهم يُطيلونَ بقاءَهم او يَشفونَ وَهْمَ انتصارِهم ..

يومٌ من المجازرِ الصهيونيةِ وصلت حصيلتُها حتى الآنَ الى أكثرَ من مئةِ شهيدٍ ومئاتِ الجرحى في رفح والشاطئِ وغزةَ وغيرِها. مجازرُ لن تغيّرَ بمجرى الاحداث، ولم تُغيّر بصورةِ الجيشِ العالق في رمالِ غزةَ وبينَ عُبُواتِ وقذائفِ مقاوميها، الذين وَثَّقوا اليومَ المزيدَ من عملياتِ اذلالِ جنودِ العدوِ وآلياتِهم بالقذائفِ الموجهةِ والعبواتِ الناسفة ..

انه الاخفاقُ المطلق – كما وصفَهُ الرئيسُ السابقُ لجهازِ الموساد تامير بارود، الذي اتهمَ بنيامين نتنياهو بجرِّ الكيانِ العبريِّ اليه، داعياً الجمهورَ الاسرائيليَ للخروجِ الى الشارعِ لانقاذِ كيانِهم من الكارثة ..

كارثةٌ لن يَقدِروا على تفاديها في ظلِّ السياسةِ الحكوميةِ الحاليةِ الفاقدةِ لايِّ فكرةٍ استراتيجيةٍ بحسَبِ وزيرِ الحربِ السابق موشيه يعلون، الذي وصفَ عملَ قادتِها بالمقتصرِ على تأمينِ البقاءِ بالسلطة .

وبما انَ الامورَ باقيةٌ على هذا الحال، فانَ التطلعَ نحوَ الشمالِ ليس من مصلحةِ أحدٍ بحسَبِ كبارِ الجنرالاتِ والمحللين، وكذلك قادةِ المستوطنينَ الذين شاهدوا اليومَ النيرانَ المشتعلةَ من مباني المطلة بفعلِ صواريخِ المقاومة، وهم يتوجسون من آلافِ الصواريخِ التي ستتساقطُ عليهم بما لم يَعهدوهُ من قبل، عندَ ايِّ تفكيرٍ بحربٍ مفتوحةٍ بالشمال، لذا كانت نصائحُهم لاصحابِ التصريحاتِ والزنودِ المفتولةِ ان يَعُوا خطورةَ المرحلةِ وحالَ جيشِهم المستنزَفِ على مدى اشهرٍ تسعةٍ من القتال ..

والمَقتلةُ التي تَعمي رؤيةَ ايِّ متحدثٍ عن حربٍ شاملةٍ مع لبنان، هي العتمةُ الكهربائيةُ التي ستَعُمُ كيانَهم ولن يَقدِروا على التعاملِ معها بحسَبِ المعنيين بجبهتِهم الداخلية..

وما لم يَستطِع الصهاينةُ ولا اسيادُهم الاميركيون التعاملَ معها، هي جبهةُ الاسنادِ اليمنية، وجديدُها استهدافُ حاملةِ الطائراتِ الاميركيةِ ايزنهاور بصواريخَ باليستيةٍ ومجنحةٍ شمالَ البحرِ الاحمر، واستهدافُ سفينةِ شحنٍ تجاريةٍ في البحرِ العربي كانت متجهةً الى موانئِ العدوِ الصهيوني ..

 ‏

Exit mobile version