عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 24/06/2024
النهار
-اشتعال حرب التهويل بـ”بنوك الأهداف” الحيوية
-غالانت إلى واشنطن لإصلاح ما أفسده نتنياهو
-منسّق العلاقات العربية لحملة ترامب لـ”النهار”:
الاميركيون العرب يرفضون بايدن ونستعدّ للمناظرة
الأخبار
-ماذا أعدّت المقاومة للعدو؟
-اهتمام فاتيكاني متزايد بلبنان: رسائل للمسيحيين بلا خارطة طريق
-وقائع الجبهة الشمالية: كيف ينتشر العدو وكيف تلاحقه المقاومة؟
-ماذا أعدّت المقاومة لجيش العدوّ ومستوطنيه وحلفائه؟
اللواء
-إستنفار لبناني للتصدي للحملة المشبوهة ضد مطار بيروت
-الموفد البابوي في بيروت بمهمة سياسية – كهنوتية.. وتبدُّل في تكتيك المقاومة بإستهداف المواقع
-حرب أو لا حرب.. لم تعد تلك المسألة!
-تحديات الإمتحانات والإستثمار في التعليم
الجمهورية
– مسعى فاتيكاني لمساعدة لبنان
-أسابيع الحرب أو التسوية
-دين اليوروبوندز تجاوز الـ40 ملياراً.. والعدّاد ماشي
-رسالة إلى الفاتيكان وبكركي
-مِن خلف الاضواء.. تضيء ريما فرنجية ليالي إهدن ولبنان
– هل المرونة اللبنانية نقطة قوّة أم ضعف؟
الشرق
-احتمالات قيام إسرائيل بضرب بيروت ضعيفة
-تهديد إسرائيلي يستهدف المطار و «الحزب » يكشف مواقع حساسة جديدة
الديار
-تقارير مُخابراتية مدسوسة لتشريع استهداف مطار بيروت…وحميّة يدعو السفراء لجولة
-الضغوط على حزب الله وحماس تبلغ مُستويات قصوى… والردّ: لا رضوخ!
-غالانت في واشنطن لحسم ملف شحنات الأسلحة ومصير جبهة لبنان
-قطاع الكهرباء نقطة ضعف الاقتصاد «الإسرائيلي»
-فرّان لـ”الديار”: ذهنية الفوز والمعادلة الثلاثية
“الإدارة – الجهاز الفني – اللاعبين” سر نجاح الرياضي
البناء
– نتنياهو يربط مستقبل الحرب في غزة وعلى لبنان بالأسلحة عشيّة زيارة واشنطن/
– تحالفات المعارضة في الكيان: الإضراب المفتوح في 7 تموز حتى إسقاط الحكومة/
-«القوات» بدأت الحملة و«التلغراف» أكملتها: المطار تحت سيطرة حزب الله.. وحميّة يرد
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 24/06/2024
الأنباء الكويتية
– صيف مزدحم من دون إسقاط التهديدات الإسرائيلية بتوسيع الحرب و«عين ساهرة» أمنياً
-بارولين لدعم صمود الجنوبيين وانتخاب رئيس ومساعٍ عربية للتهدئة
-130 ألف شجرة صنوبر متفاوتة الأعمار بين خمس سنوات و200 سنة
-«ذهب المتن الأعلى الأبيض» رهن الحفاظ على الأحراج وتوفير الحماية والدعم ومواجهة الحرائق
-ملك الأردن يستقبل وليد جنبلاط ويشدد على «أهمية استقرار لبنان واستدامة الأمن فيه»
-سأل: أما آن للفلسطينيين أن يساعدوا لبنان؟
-مرجع رسمي لـ «الأنباء»: أفضل هدية للبنانيين والعرب الوحدة الفلسطينية
الشرق الأوسط
-الحكومة اللبنانية تنفي تقارير عن مخازن لصواريخ «حزب الله» في مطار بيروت
– فصائل مدعومة من إيران تلوّح باستعدادها للقتال في جنوب لبنان
الراي الكويتية
– مطار بيروت في «قلب العاصفة»… ولبنان ينفي تحوّله -مخزن صواريخ لـ «حزب الله»الجبهة اللبنانية…نهاية الصهاينة
الجريدة الكويتية
-مطار بيروت في عين العاصفة بين «حزب الله» وإسرائيل
-غالانت من واشنطن: مستعدون لحرب في غزة ولبنان
-اتحاد النقل الجوي اللبناني: ما نشرته «التلغراف» عن مطار بيروت.. أكاذيب
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 24/06/2024
اسرار اللواء
همس
■فوجئ مسؤول لبناني بكلام سمعه من وزير عربي حول موقف صادم من تطورات الحرب الإسرائيلية على غزة وما يمكن أن يحصل في حال إندلاع حرب شاملة في الجنوب اللبناني!
غمز
■جرت محاولة لإصلاح ذات البين بين رئيس تيار سياسي وأحد النواب «المتمردين»، ولكن لم يُكتب لها النجاح لعدم حماس الطرفين لمثل هذه الخطوة!
لغز
■يجري تحقيق سري وبتكتم شديد لكشف ملابسات عملية تزوير دقيقة في جهاز أمني، حيث تم بيع الوثائق المزورة بمئات الألوف من الدولارات لمواطنين غير لبنانيين!
البناء
خفايا
■قال مصدر دبلوماسي إنه لا يُعقل أن يكون رئيس حكومة الكيان بنيامين نتنياهو جاداً في التفكير بحرب على لبنان في الوقت ذاته الذي يشعل خلاله أزمة كبيرة مع أميركا، مرجحاً أن يضع نتنياهو مسؤوليّة تأجيل قرار الحرب على الرئيس الأميركي جو بايدن وأن ينخرط في حملة المرشح المنافس الرئيس السابق دونالد ترامب تحت عنوان نريد رئيساً أميركياً يدعم الكيان بلا شروط، ويلاقيه ترامب بمثل هذه الوعود الانتخابية التي تحسّن من حجم تأييده في الأوساط المؤيدة للكيان، لكن هذا يعني استمرار الحرب على وتيرة منخفضة حتى الانتخابات الأميركية الرئاسية
كواليس
■تساءل خبير عسكري عن معنى الحديث العملي واللوجستي لاتهام حزب الله بتخزين أسلحة في مطار بيروت، كما ورد في تقرير صحيفة التلغراف البريطانية، كما حدث عند انفجار مرفأ بيروت. وجرى الحديث عن تخزين حزب الله لذخائر في إهراءات المرفأ أو امتلاكه للنترات التي تفجّرت وتخزينها في المرفأ. وقال أريد فقط من أي خبير عسكري أن يشرح لي ماذا يفيد التخزين في المرفأ أو في المطار؟ وهل يمثل ذلك حصانة لعدم استهداف هذه المستودعات مثلاً فيما جيش الاحتلال لا يقيم اعتباراً لأي حصانة؟ أما لوجستياً فمهما كان حجم التسهيلات التي يملكها الحزب في منشآت الدولة يبقى أن التحكم بهذه المستودعات وضمان حمايتها أدنى مرتبة من مستودعات بملايين الأمتار المربعة بناها الحزب تحت الأرض وفي عمق الجبال
اسرار الجمهورية
■ لا يتحدث الموفدون والديبلوماسيون الأجانب مباشرة عن مدى تطرّف وجنوح نتنياهو للحرب لكنهم يُحذّرون المسؤولين اللبنانيين بالقول ما معناه »إعرفوا مع من تتعاملون«.
■قال ديبلوماسي عربي ان إدارته تعمل ضمن حدّين: وقف إطلاق النار في غزة ولبنان أو إبقاء النزاع تحت السيطرة.
■وزير كثير الحركة يقدّم الرعاية لاحتفالات تديرها جمعيات وشركات تبغي الربح وتدّعي العكس
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
يتحارب الاخرون، فيجعلون من لبنان ساحة لتصفية حساباتهم. يتصالح الاخرون فيتقاسمون نفوذهم في لبنان. جعلوا من وطن الأرز ساحة لحروبهم ولمصالحهم. جميعهم لا يقيمون وزناً لحق الشعوب في ارضها وبلادها وحريتها وكرامتها.
ها نحن نعيش فصلاً جديداً مما سماه غسان تويني “حروب الاخرين على ارض لبنان”، وها نحن امام جرّ لبنان الى تلك الحرب، بدفع من ايران التي تريد حجز حصة لها في عملية تقاسم النفوذ والخيرات، ينفذ خياراتها “حزب الله” بوعي او بغير ارادة منه.
المشكلة في لبنان وليست في الخارج، اذ يرتضي قسم من اللبنانيين دائماً ان يكونوا وقوداً لهذه الحروب، وان يحترقوا بها، وان يدفعوا ثمنها، من دون اهداف وطنية واضحة تمهّد لمستقبلهم ولبناء دولة تليق بأبنائهم وبالأجيال المقبلة.
المشكلة تكمن في انقسام اللبنانيين على جنس الملائكة، ورفضهم، نعم رفضهم الاتفاق على الحد الأدنى من الامور كما كل الشعوب والأمم. يربطون استحقاقاتهم بكل ثورات العالم وحروبه وصراعاته وتناقضاته. حتى الارادات الدولية والمساعي التي تبذل لمساعداتهم يعرقلونها، والمبادرات يحاولون تطويعها لخدمة مآربهم، وحسابات غالبا ما تطغى عليها الشخصانية والانانية وحب التسلط، ولا ترتقي الى اي مصلحة وطنية عليا.
عندما ينتخب رئيس للبلاد يقسم باسم “الأمة اللبنانية” لكن هذه الأمة لم تكن ابداً موجودة، بل مجموعة من الزعامات السياسية – العائلية – المذهبية، التي تلاقت مصالحها لزمن، قبل ان يفرقها طارئون على الحياة السياسية اللبنانية من بوابة الحروب والميليشيات، فيدمروا الهيكل من دون اي قدرة على بناء البديل، او ترميم القائم، حتى صار البلد ضحيتهم، مشلعاً، مخلّعاً، منقسماً على ذاته.
لبنان اليوم، كما في ايام كثيرة مضت، امام مفترق، وعلى ابواب حرب جديدة، كأنه لم يشبع حروباً وقتلاً ودماراً.
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*