حصاد اليوم…
مطار رفيق الحريري الدولي المكان الذي جذب اليوم وسائل الاعلام للتغطية والوزراء والسفراء للقيام بجولة داخله بعد مقال تلغراف بالأمس ؛ حميّة من المطار : لدينا ثقة بكلّ الأجهزة الأمنيّة وعمليّة التفتيش فعّالة في قسم الشّحن والاستيراد والتصدير ؛ مكاري: لا يُمكن أن يُخزّن “الحزب” صواريخ في المطار ؛ السفير المصري في لبنان: هدف جولتنا في مطار بيروت هو دعم الحكومة ورسالة تهدئة
وزيرة خارجية ألمانيا: سأتوجه إلى لبنان والوضع على الحدود “أكثر من مقلق”
قائد القوات البرية بالجيش الإيراني يقول إن إسرائيل ستواجه ردا قاسيا إذا غزت لبنان
مولوي زار المفتي دريان: نطلب ونتمنى ونعمل حتى نحفظ كل مرافئنا وموانئنا الحدودية البرية والبحرية والجوية على أن تليق بلبنان
اغتيال عنصر في الأمن الوطني لحركة “فتح” في عين الحلوة
روسيا تحذر الولايات المتحدة من الدخول في الحرب بينھا وبين أوكرانيا وتحملھا مسؤولية استھداف شبھ جزيرة القرم ومقتل ٤ اشخاص واصابة أكثر من ١٥٠ شخصا
🔴قائد القوات البرية بالجيش الإيراني يقول إن إسرائيل ستواجه ردا قاسيا إذا غزت لبنان
🔴المكاري: لا يُمكن أن يُخزّن “الحزب” صواريخ في المطار
أكد وزير الإعلام في حكومة تصريف الأعمال زياد المكاري، اليوم الاثنين، أنه “لا يُمكن أن يُخزّن حزب الله صواريخ في مكان يدخل إليه سفراء العالم فهناك سخافة واضحة في المقال ولكن نخشى أن يؤثّر الأمر سلباً على الموسم وعلى حياة اللبنانيين وأعتقد أنّ كلّ هذا في سياق الحرب النفسيّة”.
كما قال للـmtv قُبيل بدء جولة السفراء والإعلاميين في مطار بيروت إن “المطار مرفق عام يعني جميع اللبنانيين وهو صورة لبنان ونحن على أبواب صيف واعد للاغتراب لذلك فإنّ نيات مقال “التلغراف” واضحة جدًّا”.
🔴بعملية نوعية، رئيس لعدة عصابات سرقة وسلب دراجات آلية بقوة السلاح، في قبضة شعبة المعلومات
#قوى_الأمن #الأمن_أمانة
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات سرقة الدراجات الآلية في مختلف المناطق اللبنانية، وبعد أن أوقفت شعبة المعلومات بتاريخ سابق بعض أفراد عصابة تنشط بعمليات سلب دراجات آلية بقوّة السّلاح على طريق المطار، واصلت القطعات المختصة في الشعبة جهودها الاستعلامية والميدانية لتحديد هوية الرأس المدبّر للعصابة المذكورة.
بنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة، توصّلت الشعبة إلى تحديد هويته ويدعى:
– م. ك. (من مواليد عام ۲۰۰۲، لبناني)
وهو مطلوب بالعديد من مذكرات التوقيف وبلاغات بحث وتحرٍّ بجرائم قتل، سلب، تشكيل عصابة، وإطلاق نار.
بتاريخ 31-05-2024 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت دوريات شعبة المعلومات من تنفيذ عملية نوعية وخاطفة في محلة بعلبك، أوقفته خلالها.
بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة ترؤُّسه عصابات تنفّذ عمليات سرقة وسلب دراجات آلية بقوّة السلاح، وأنه كان يزوّد أفرادها بالأسلحة الحربيّة لتنفيذها، ومن ثم يشتري منهم الدراجات المسروقة والمسلوبة ويبيعها في محلة بريتال لأحد الأشخاص. وأضاف أنه قام بنقل عشرات الدراجات المسروقة من منطقة الضاحية إلى بريتال، واعترف بتعاطي المخدّرات.
أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع المرجع المختص بناء على إشارة القضاء، والعمل مستمرّ لتوقيف متورّطين آخرين.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
أكثرُ من أربع وعشرين ساعة مرّ على التحقيق الذي نشرته صحيفة “التليغراف” البريطانية عن تخزينِ حزب الله صواريخ ومتفجرات في مطار بيروت.
الرد اللبناني جاء على مستويات عدة: جولة في المطار لوزراء الأشغال والسياحة والإعلام والخارجية، برفقة سفراء وإعلاميين، مع تسجيل أن السفراء المعنيين والمؤثرين غابوا عن الجولة، ومع تسجيل أن أكثر من وزيرٍ معني، كالداخلية والدفاع، غابا عن الجولة التي لم تكن مفاجئة في نتائجها.
ما شاهده السفراء والإعلاميون لم يظهِر أن هناك صواريخ ومتفجرات، إذا تحقيق “التلغراف” غير صحيح، أما لماذا نشرته، فهنا تبدأ التحليلات الوزارية.
وزير الأشغال رد ذلك إلى أنها حرب نفسية لتشويه سمعة لبنان.
وزير السياحة ردّ التحقيق إلى أن السياحة في إسرائيل تراجعت والرد على هذا التراجع من خلال هذا التحقيق.
واللافت أن توصيف تحقيق “التليغراف” بأنه سخيف ورد على لسان وزيري الاشغال والإعلام.
حزب الله المعني الأول بما أوردته التلغراف، علق بلسان النائب في كتلته النيابية إيهاب حماده الذي أعلن أن “المقاومة ليست بحاجة للمطار لإيصال سلاحِنا، ومن يظن أن أسلحتَنا مستوردة فهو واهم، وللعدو والصديق نقول إن مقاومتَنا هي التي تنتج هذه الأسلحة المتطورة وقد أحدثت انتصارا علميا وتكنولوجيا مبهرا”.
إسرائيل التي وًجِّهَت إليها أصابعُ الأتهام بأنها تقف وراء تحقيق التليغراف، التزمتِ الصمت ولم تدلِ بأيِ موقف.
البداية من لقاءات غالانت في واشنطن
Otv
بجولة ميدانية ديبلوماسية وإعلامية، وتصريحات عالية النبرة، اختار ما تبقى من دولة لبنانية ان يردَّ على مقال التلغراف البريطانية، الذي تحدث عن تخزين أسلحة تابعة لحزب الله في مطار بيروت.
لكن، بغضِّ النظر عن أهمية الخطوة وضرورتها، فالجوهر يبقى في خلفية المقال المنشور، لا في نصِّه، خصوصاً أنه تزامن مع حملة شائعات كبيرة، تحدثت عن سحب رعايا ومغادرة سفراء للأراضي اللبنانية.
فهل اتَّخذ قرار توسيع الحرب على لبنان، ويبقى التوقيت؟ هذا هو السؤال الكبير الذي لا جواب عليه حتى الساعة.
فزيارة آموس هوكستين لم تصل إلى نتيجة، والكلام عن مسعى عربي متجدد لتجنيب لبنان ويلات إضافية يبقى حتى إشعار آخر مجرد معطيات متداولة في الإعلام.
أما في الداخل الإسرائيلي، فمن الواضح أن التخبط سيد الموقف، مع ان الكفَّة تبدو راجحة لمصلحة الحرب الواسعة مع لبنان، بفعل الفشل العسكري الموصوف في غزة، والمشكلات الداخلية التي تعصف بحكومة بنيامين نتنياهو.
فاليوم، كشفت صحيفة جيروزاليم بوست الاسرائيلية إلى ان العد التنازلي للحرب مع لبنان قد بدأ. ونقلت عن مسؤولين كبار في إسرائيل، أنّه لم يعد أمامهم أي خيار آخر، بعدما طلبوا من حزب الله التراجع، والسماح للإسرائيليين النازحين بالعودة إلى ديارهم، لكنه قام بتكثيف هجماته. ولفتت الصحيفة الى أن إسرائيل ستفعل ما يجب عليها فعله، بدعم دولي أو بدونه.
اما في المقابل، فرأت صحيفة هآرتس أن عملية خداع نتنياهو تتسع إلى حرب في الجبهة الشمالية، لكن أهلية الجيش للموضوع هي مجرد بالون كذب جديد متفق عليه.
غير ان المؤشر الاخطر من الاعلام العِبري المتخبط، موقف بارز لمسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الذي حذر من أن الشرق الأوسط على أعتاب امتداد رقعة الصراع إلى لبنان، معتبراً قبيل اجتماع وزراء خارجية الاتحاد في اللوكسمبورغ أن خطر تأثير الحرب يتزايد على جنوب لبنان وامتدادها يوما بعد يوم يؤكد أننا على أعتاب حرب يتسع نطاقها.
Nbn
مقدمة النشرة – جملة عناصر جديدة اقتحمت المشهد الساخن الممتد من #غزة الى #لبنان وربما أبعد
https://x.com/nbntweets/status/1805282147420242350?t=9o8d9sdJZNXcKK-sejqdjQ&s=19
المنار
لسنا قادرينَ على الدفاعِ عن اسرائيلَ في حربٍ شاملةٍ مع حزب الله ..
انه الموقفُ الرسميُ لرئيسِ هيئةِ الاركانِ الاميركيةِ المشتركةِ الجنرال تشارلز براون،لم يُطلقْهُ تأديباً لتل ابيب على تمردِها، ولا لعدمِ رغبةٍ بدعمِها في كلِّ جرائمِها، وانما لصعوبةِ صدِّ الصواريخِ التي يُطلقُها حزبُ الله عبرَ الحدود – كما قال الجنرالُ الاميركيُ الكبير ..
وأكبرُ الهواجسِ لدى براون وادارتِه هو سلامةُ قواتِه في المنطقة، فايُ حربٍ مفتوحةٍ معَ لبنانَ ستَعني حرباً اوسعَ في المنطقةِ كما قال، وستدخلُ فيها اطرافٌ عدةٌ من بينها ايران ..
هو تقديرٌ من ارفعِ المواقعِ العسكريةِ الاميركية، يتلاقى مع تقديراتِ ارفعِ الجنراتِ السابقينَ في جيشِ العدو، الذين يُحذرونَ حكومتَهم وجيشَهم من ايِّ مغامرةٍ غيرِ محسوبةٍ تِجاهَ لبنان، فجبهةُ الشمالِ اكبرُ من هيئةِ الاركانِ والحكومةِ واكبرُ من غالانت وهرتسي هاليفي وبنيامين نتنياهو بحسَبِ المحللِ السياسي يعقوب بردوغو ، وايُ قرارٍ حولَها يحتاجُ لوحدةِ موقفٍ من كلِّ مكوناتِ المجتمعِ الصهيوني كما اشار ..
وبالسياقِ نفسِه كانت اشارةُ صحيفةِ كالكاليست العبرية، فلعنةُ المُسيراتِ كما اَسمتها تقضُ مضاجعَ الكيان، وهي معضلةٌ ليس لها حلٌ بحسَبِ كبارِ الخبراءِ العسكريين كما ذَكرت الصحيفة..
اما الصحيفةُ البريطانيةُ المسماةُ تلغراف، فقد فضحَ صفحاتِها ونواياها المعتِمةَ نهارُ مطارِ بيروتَ اليوم، حيثُ نظمَ وزيرُ الاشغالِ العامةِ والنقلِ علي حمية بمشاركةِ وزراءَ من الحكومةِ اللبنانيةِ جولةً لسفراءَ وقناصلَ ومن يهمُه الامرُ على المطار، تخللَها معاينةٌ لمراكزِ الشحنِ والتوضيبِ والتخزين، اَظهرت حجمَ الكذِبِ المخزَّنِ بينَ صفحاتِ الصحيفةِ البريطانيةِ ومَن مدَّها باحقادِه اللئيمة، ليشاهدَ الجميعُ طبيعةَ العملِ اليومي في المطار والذي لا يحتاجُ الى شهاداتِ حُسنِ سلوكٍ من احد ..
اما بعضُ اللبنانيين المتورطين بالدعايةِ الصهيونيةِ البريطانيةِ هذه، فسلوكُهم هذا ليسَ بجديد، واحلامُهم كاوهامِ الصهاينةِ المكبّلين، المتخبطينَ بخِياراتِهم، المردوعينَ عن ايِّ خطوةٍ انتحاريةٍ تِجاهَ لبنان، معَ العلمِ انَ استهدافاتِهم لمطارِ بيروتَ الممتدةَ منذُ عقودٍ لم تكن تحتاجُ الى ذرائعَ ومبررات..