الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 25/06/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 25/06/2024

النهار

-أوروبا تلتحق بأميركا لتجنيب لبنان الحرب

-مرحلة” في غزة تتيح لاسرائيل “تعزيز جبهة الشمال

-إرجاء محادثات الصين يعكس خلافات عميقة:

لا توافق بين “فتح” و”حماس” رغم الحرب

الأخبار

– أميركا – إسرائيل: تحدّي الخروج من المأزق

طبول الحرب لا تُقرع في واشنطن

-مخاوف من انعكاسات اقتصادية سلبية على الجزيرة: اليونان تصعّد وقبرص لا تريد الصدام

-مقاربة أميركية جديدة في لبنان لضمان أمن إسرائيل

-جولة دبلوماسية وإعلامية على مرافق المطار | لندن لبيروت: «تلغراف» لا تمثّل الموقف البريطاني

اللواء

-لبنان يربح معركة المطار.. وبرّي يكشف ما دار مع هوكشتاين

-هل أصبحت الحرب ضرورة لطهران وتل أبيب؟

-تحديات الإمتحانات والإستثمار في التعليم

الجمهورية

– الجهود الدولية تعزز الحل السياسي

-إستهداف المطار وقوعٌ في المحظور

-دور جديد للمصرف المركزي

-تهديد المطار رأس خيط لقصة كبيرة

-رهان على »مواعيد وهمية« لتغيير في الخيارات الاستراتيجية 

الشرق

-الاستعمار البريطاني يريد العودة من خلال مطار بيروت

-برّي: «لبنان أمام شهر مصيري والوضع ليس مُطمئناً »

الديار

-لبنان يربح جولة في الحرب النفسيّة… والمواجهة الشاملة غير حتميّة؟

-تعويل أميركي على إعلان «إسرائيل النصر في غزة» لوقف النار جنوباً

-القوى الأمنيّة تلاحق مُروّجي الشائعات…

-مخاوف الفاتيكان أبعد من الرئاسة

-أفق الصهيونيّة مسدود

البناء

– بوريل: نتنياهو يرفض مبادرة بايدن… وبراون: لا نستطيع المساعدة بوجه حزب الله برّي: طالبت هوكشتاين بتوازن الانسحاب عن الحدود… و«أمل» في الطليعة للمواجهة حمية فتح مستودعات المطار للدبلوماسيين والإعلام… ونحو الادعاء على «التلغراف»

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 25/06/2024

الأنباء الكويتية

– اللبنانيون في قبرص بعد كلام «السيد».. قلق على المصالح واستغراب لعدم اللجوء إلى القنوات الديبلوماسية

-أكد أن طبول الحرب «صوت دون صدى»

السفير السابق رياض طبّاره لـ «الأنباء»: التسوية قد تأتي على قاعدة «الكل ربح»

-«مراوحة» تطيل الحرب وتحوّلها إلى استنزاف وبارولين يحث على الحلول والتلاقي: الرئيس للوطن لا لطائفة

-«نتخذ الإجراءات اللازمة لحفظ أمن وأمان المجتمعات العربية»

-وزير الداخلية بسام مولوي: مرافئ لبنان آمنة ولا صحة للافتراءات عليها

الشرق الأوسط

– مخاوف أوروبية من اتساع رقعة الحرب إلى عمق لبنان

الراي الكويتية

– قبرص للبنانيين… «جزيرة الأمان» في السراء والضراء

-حرب إسرائيل على لبنان… هل تنشب قريباً؟

الجريدة الكويتية 

-طهران لواشنطن: حرب لبنان ستكون مختلفة عن غزة

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 25/06/2024

 اسرار النهار

■أحد نواب “الجمهورية القوية” وصل متأخراً عن موعد بدء احتفال كبير نحو 20 دقيقة ولما لم يجد له مكاناً محجوزاً في الصف الأمامي همّ بمغادرة المكان قبل أن يتمنى عليه المنظمون الانتظار قليلاً لتوفير كرسي له

■يؤكد ناشط في متابعة ملف النزوح السوري الى لبنان، أن ثمة تدرجاً في القرارات التي تعني النازحين السوريين، وأن أيلول ربما يكون موعداً للإبقاء على العاملين في لبنان دون عائلاتهم التي عليها أن تسوي أوضاعها القانونية ضمن شروط صارمة أو العودة الى بلادهم

■لم تكن الاتصالات الجارية حتى بعد ظهر أمس قد حسمت مستوى التمثيل الاسلامي في اللقاء مع الكاردينال بارولين اليوم في بكركي في ظل عدم الرغبة في اتخاذ موقف سلبي تجاه الفاتيكان

■كان لافتاً كلام النائب محمد رعد عن “بعض النازقين من اللبنانيين الذين يريدون أن يرتاحوا وأن يذهبوا الى الملاهي والى شواطئ البحر” ووصفهم بـ”النفعية الأنانية التي تدمر مصالح الأوطان والمجتمعات

■بعد قرار وزير الدفاع بالتمديد لضابطين في المجلس العسكري دون التشاور في الأمر مع قائد الجيش، بادر الأخير الى إجراء تشكيلات سحب بموجبها عناصر الحماية من الضابطين المذكورين وتركهما من دون مرافقة في إجراء يتجاوز كل القوانين المعمول بها

■سارعت وزارة التربية الى دفع بدلات المراقبة للأساتذة عن العام الماضي قبل موعد الإمتحانات الرسمية لهذه السنة بعدما كانت منظمات الأمم المتحدة أخّرت السداد في ظل شكوك حول سمسرات وسرقات جرت داخل دوائر الوزارة

 اسرار اللواء

همس

■وصف دبلوماسي مطَّلع رفضَ مرجع كبير لقاءَ دبلوماسية أوروبية بأنه يشكل اعتراضاً على أدائها ضد حرب غزة ولبنان

غمز

■بدأ حوار صامت بين حزب يميني وتيار مرشح رئاسي بخصومة مع الحزب، على خلفية موقف وصف «بالإيجابي» للمرشح

لغز

■بدأت «مافيا المياه» وضع اليد على مياه بيروت وجبل لبنان، لإستخدامها عبر «السترنات» للمحظوظين أو بيعها في السوق السوداء؟

البناء

خفايا

■لفت انتباه العديد من الخبراء العسكريين ما ورد في كلام رئيس أركان الجيوش الأميركية حول فرضيّة الحرب بين جيش الاحتلال والمقاومة في لبنان لجهة التعقيدات التي تحول دون تقديم مساندة أميركية فعالة لجيش الاحتلال كتلك التي قدمت خلال الرد الإيراني، انطلاقاً من أن قدرات حزب الله تشابه القدرات الإيرانية، لكن انتشار القوات الأميركية البعيد قياساً بقرب حزب الله من الجغرافيا التي تتجمّع فيها أهداف استراتيجية للكيان يجعل فرصة تقديم الإسناد صعبة وغير فعّالة

كواليس

■توقفت سفارات غربية وعربية أمام ما قاله رئيس مجلس النواب نبيه بري عن موقفه من طلب المبعوث الأميركي اموس هوكشتاين حول فرضية انسحاب حزب الله إلى مسافة كيلومترات من الحدود، وجواب بري بطلب انسحاب مماثل لجيش الاحتلال بعيداً عن الحدود. وعلّق أحد الدبلوماسيين بالقول يبدو أن هذا ما سوف يكون التفاوض حوله عند نهاية الحرب: توازن الابتعاد عن الجبهة شرط لأي اتفاق

اسرار الجمهورية

■ حذرت جهات دبلوماسية لبنانية من موجة شائعات مدروسة ومدوزنة لبث الرعب في اللبنانيين المنتشرين والمقيمين وذلك في إطار حملة التهديد والترهيب ضد لبنان.

■أبدى سفير لبناني إعتقاده بأن حرب غزة لن تنتهي إلا بإنتهاء واحد من الاثنين سياسياً أو جسدياً، نتنياهو أو يحيى السنوار.

■يُدقق مسؤول كبير في رسائل سياسية وأمنية يحملها دبلوماسيون  أجانب بميزان »الجوهري

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

منذ أسابيع عدة، عاش المشهد السياسي الداخلي على وقع حيوية سياسية مكثفة يواكبها حراك غير مسبوق بدا في بعض الأحيان كأنه سباق وتنافس ليس إلا. وكان عنوان هذه الحيوية إسراع كل فريق الى تقديم مبادرة سياسية هدفها المعلن طيّ صفحة الشغور الرئاسي التي امتدت أكثر من عام ومرشحة لامتداد أبعد في ظل انسداد الآفاق السياسية. وبناءً على ذلك ثمة من سمّى تلك المرحلة موسم الهجرة الى المبادرات والعروض الرئاسية، ولكن رياح الأمور ما لبثت أن انتهت الى ما يشبه القناعة بأنه يسهل حمل مبادرة ولكن ليس من السهولة واليسر ترجمتها الى فعل ينهي الأزمة التي يقرّ الجميع بها.

والمعلوم أن “التيار الوطني الحر” مع تكتله النيابي قد خاض مع الخائضين ووضع مبادرة وشاء أن يجول رئيسه جبران باسيل بها على كل المعنيين من دون استثناء، مريداً لها أن تكون جسور عبوره الى مرحلة مختلفة بدأ يكشف عن طموحه الى بلوغها منذ زمن.

لم تكن مبادرة التيار البرتقالي الأولى من نوعها، إذ سبقه كما هو معروف طرفان أطلق كل منهما مبادرته. كتلة الاعتدال الوطني التي حملت باكراً أي قبل نحو خمسة أشهر مبادرتها وكان لحراكها الصدى الأكبر المدوّي ولا سيما أنها كانت أول من طرح عرض “الخيار الثالث” وأوجد حلاً مبدئياً لمسألة الحوار.

ومبادرة “اللقاء الديموقراطي” برئاسة رئيسها تيمور جنبلاط كان لها أيضاً حيّز ولو أقل من الاهتمام خصوصاً أنها كانت في العمق إطلالة جنبلاطية مميزة الى عالم الحوار والتلاقي بعدما بدا جنبلاط الابن طوال فترة طويلة مستنكفاً عن هذا الأمر أو رافضاً له.

وبالعموم بدت المبادرات الثلاث أن لها قواسم مشتركة يجمعها:

– أنها تجنح الى القبول بمبدأ الخيار الثالث الذي يلغي مرشحين سابقين سبق أن أجريا مبارزة بينهما عبر صندوقة الاقتراع في المجلس النيابي ولم يكن لأي منهما غلبة مطلقة تلغي الآخر وتؤمّن الفوز لواحد منهما.

– أن هذه المبادرات الثلاث وإن كانت تأتي من خلفيات مختلفة فإنها تريد في العمق أن تمارس ضغطاً مشتركاً على الثنائي الشيعي عنوانه العريض أنك لن تجد طرفاً آخر يسير معك في خيارك الرئاسي المعروف سلفاً لذا ليس له حظ وفرصة فلتسر معنا في رحلة الاتفاق على مرشح ثالث وسطي أو فلتتحمّل تبعة التعطيل.

– أن المبادرات الثلاث أعطت انطباعاً فحواه أن ثمة إرادة ترفض أن يوضع موضوع الاستحقاق الرئاسي على الرف الى أجل غير مسمّى وأن وراءه من يسعى الى تحريكه دوماً.

وإن كانت كتلة الاعتدال الوطني سبّاقة في طرح مبادرتها، فإنها بدت أخيراً أول اليائسين من نجاحها وأول المستعدين لطيّها وسحبها وتجميدها. فعلى لسان أحد أبرز أعضائها سجيع عطيّة ورد قبيل أيام أن الكتلة قد جمّدت المبادرة، لكن سرعان ما ظهر رأي آخر من الكتلة نفسها معاكس، بل إنه يؤكد أن الكتلة هي في صدد تطوير المبادرة توطئة لإعادة عرضها على من يلزم.

وفيما يبدو “اللقاء الديموقراطي” وكأنه قرر الانسحاب بهدوء ورويّة من الموضوع، فإن التيار الوطني الحر بدا متفائلاً بعض الشيء ومصمّماً على استئناف ما انطلق به، وأنه سيشرع في القريب في المرحلة الثانية من تسويق مبادرته الرئاسية بعدما أخذ الوقت اللازم لتقييم المرحلة الأولى وغربلة نتائجها.

وفي هذا السياق يقول عضو تكتله النيابي غسان عطا الله “نحن فعلاً أنهينا المرحلة الأولى من مراحل تسويق مبادرتنا الرئاسية، إذ إننا حملناها الى كل القوى والمكوّنات السياسية وعرضناها عليهم بكل شفافية وصراحة وسمعنا من بعضهم ملاحظات أولية. وقد عدنا من جولتنا تلك بحصيلة أولية أظهرت لنا أمراً أساسياً وهو أن الأجواء الى حد بعيد جيدة وإيجابية، وأن الكل يستشعر الحاجة الى عروض وأفكار ورؤى تسمح بالخروج من الوضع السابق المتصف بالجمود وتبادل الاتهامات بالتعطيل والعرقلة. ولا نغالي إذا استنتجنا أنه حتى الذين كانوا يرفعون شعار الاعتراض سلفاً على مبادرتنا وحراكنا، بدأوا بعد اللقاء معهم يعيدون النظر في الموضوع بطرق شتى ولكن على نحو مغاير لنظرتهم السابقة”.

وبمعنى آخر، يستطرد عطا الله، “نحن نشعر بأن ثمة اقتناعاً بدأ يترسّخ أكثر فأكثر بضرورة التلاقي والحوار والبحث جدياً عن مساحة وسطية”. “واقع الحال المعتدل هذا”، يضيف عطا الله، “هو ما نراهن على الوصول إليه في يوم من الأيام ونريده أن يكبر ليكون الحل المنشود لإنهاء عهد الشغور الرئاسي الذي طال وكانت له تداعيات بالغة السلبية”.

ورداً على سؤال أجاب: “لقد بدأنا في التيار والتكتل مناقشة أفق المرحلة الثانية من مبادرتنا وكيفية الولوج إليها على نحو يعزز فرص النجاح”.

وعن مستقبل العلاقة مع الرئيس نبيه بري؟ أجاب عطا الله: بإمكاننا أن نقول إن علاقتنا مع دولة الرئيس بري باتت علاقة ممتازة. والأمور بالنسبة لنا تسير بالشكل الذي نريده أي على النحو الطبيعي، وهناك تنسيق وتواصل مستمر بيننا وبينه يتناول كل الملفات والأمور نراها ميسّرة وإيجابية.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version