حصاد اليوم…
زيارتان دبلوماسيتان ھامتان ومتزامنتان الى لبنان الاولى من مصر والثانية من الفاتيكان ؛ بعد لقائه بري اكد حسام زكي وقوف الجامعة العربية مع لبنان ؛ اما الكاردينال بيترو بارولين فحدد سبب اعاقة انتخاب رئيس الجمھورية وھو تواجد عقد داخلية عدة ؛ وعن لقاء بكركي امس فخلص الاجتماع الى نداء البطريرك الراعي الى الصلاة يومي السبت والأحد لأجل خلاص لبنان من ازماتھ وتجنبھ الحرب المدمرة…
الجيش الاردني: أحبطنا محاولة تهريب كميات كبيرة من المخدرات قادمة من الأراضي السورية
محمود عباس يزور روسيا
الخارجية الأميركية: نريد أن تسيطر الدولة والجيش في لبنان على الحدود وحزب الله يستغل الفراغ السياسي في لبنان
نداء من الراعي
جنبلاط: مقاطعة الكاردينال Pietro Paroline من بعض الأطراف الدينية والسياسية هو موجه إلى البابا Francis الحبر الاستثنائي في تاريخ روما”
اردوغان : خطط نتنياهو لتوسيع نطاق الحرب في المنطقة ستؤدي إلى كارثة كبيرة
🔴 ميقاتي بعد لقائه بارولين: هناك أولويات تجمعنا مع الكرسي الرسولي منها انتخاب رئيس للجمهورية والسعي لعدم تحويل لبنان ساحة للنزاعات المسلحة انطلاقا من الجنوب
🔴 الأمين العام المساعد لجامعة الدّول العربيّة حسام زكي بعد لقائه #بري:
– تعوّدت الجامعة على مواكبة لبنان في جميع أزماتها، واستأنفنا هذه الاجتماعات بعد انقطاع لأشهر في الوقت الحالي أي في ظل الظّروف جنوباً والشغور الرّئاسي الواقع فيه البلد اليوم.
– الزّيارة واللّقاءات مع مختلف الأطراف هي حول الأوضاع في الجنوب والشغور الرئاسي ونأمل على ايجاد حل لهذين الموضوعين
– #الجامعة_العربيّة تقف مع لبنان بشكل كامل
🔴الخارجية الأميركية:
●نريد أن تسيطر الدولة والجيش في لبنان على الحدود
■حزب الله يستغل الفراغ السياسي في لبنان
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
قال محمد رعد، رئيس كتلة الوفاء للمقاومة كلمته، فاعتبر ان بعض اللبنانيين يريدون ان يرتاحوا ويذهبوا الى الملاهي وشواطئ البحار ويعيشون حياتهم، وأن هؤلاء خلف ما اسماها الردية القاتلة التي تدمر مصالحَ الاوطان.
قال رعد كلمته ومشى، ولكن مواطنين كثرا لم يمشوا ولم يفهموا ما قاله رعد اصلًا…
الا اذا كانت معادلة حزب الله انتقلت من جيش شعب مقاومة, الى معادلة جديدة قوامها:
جيش، جزء من المواطنين، ومقاومة.
فليس كل من خالف رأيَ الحزب خائن، وليس كل من “لبس مايو وشرب كاس” مدمر للاوطان، والاهم ان اي مقاومة، من دون شعب وليس جزء منه، تسقط معادلتُها الذهبية.
اليوم، هذا الشعب امام واقع، افضل من وصفَه منسقُ الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، مارتن غريفيث الذي قال: ان احتمال توسع حرب غزة نحو لبنان، كالشرارة التي ستشعل النار في البارود، وهذا يمكن ان يكون مروعًا.
كلام غريفيث جاء متزامنا مع معلومات خاصة بالـ LBCI افادت بان المسؤولين اللبنانيين تبلغوا رسالة اميركية, مفادها نجاح جهود واشنطن بالتوصل الى خفض التصعيد تدريجيا على الجبهة اللبنانية الاسرائيلية، ما يمهد الطريق لاستعادة العمل نحو الاتفاق النهائي حول الحدود بين البلدين, هذا فيما اعلن البيت الابيض انه لا يريد جبهةَ حرب جديدة بين لبنان واسرائيل، كاشفا انه بحث الحؤول دون ذلك مع وزير الدفاع الاسرائيليّ.
Otv
الساحة المحلية تعجُّ بالحركة. أما البركة، فمؤجلة حتى إشعار آخر، لن يأتي إلا من غزة، حيث بات وقف الهجوم الإسرائيلي هناك، الممر الإلزامي لشق الطريق أمام الحلول اللبنانية، الرئاسية وغير الرئاسية، بحكم الأمر الواقع، لا بإرادة اللبنانيين جميعاً، الذين يرفض جزء كبير منهم إقحام لبنان في صراعات إقليمية، ولو أنهم يتضامنون مع مواطنيهم في مواجهة أي عدوان.
فعلى المستوى الفاتيكاني، لقاءات سياسية لأمين سر حاضرة الفاتيكان، ومواقف لافتة، أبرزها من عين التينة. فيما ظلَّ صدى المقاطعة القواتية-الكتائبية للقاء بكركي أمس يتردد مسيحياً ووطنياً، حيث كان له وقع سلبي، اختصره التيار الوطني الحر اليوم ببيان لهيئته السياسية، اعتبر فيه أن المقاطعة موقف سلبي من الكرسي الرسولي. هذا مع الاشارة الى ان رئيس التيار النائب جبران باسيل كان التقى الكاردينال بييترو بارولين الاحد الفائت، فور وصوله الى لبنان، كما اكدت معلومات ال او.تي.في.
اما على المستوى العربي، فجولة للأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية حسام زكي، رأت فيها أصوات من الفريق المناهض لحزب الله، محاولة رفع عتب عربية، استنضم عاجلاً أم آجلاً الى ما يتزامن معها من مبادرات خارجية وداخلية، في انتظار التهدئة في الجنوب.
Nbn
مقدمة النشرة المسائية | 26-06-2024
حراكٌ دبلوماسي متنوع الألوان باتجاه الربوع اللبنانية
https://x.com/nbntweets/status/1806005268808884488?t=FKu8M2khif-RmLjvW5CZZA&s=19
المنار
للمرةِ الالفِ خلالَ ايامِ الحربِ المئتينِ والأربعةِ والستين – جددَ الجنرالُ الصهيونيُ الشهيرُ اسحاق بريك لازمتَه الثقيلةَ على الحكومةِ الصهيونيةِ واجهزتِها : لا قدرةَ للجيشِ الاسرائيلي على الانتصارِ في غزة، وما يقولُه الجيشُ والمتحدثون باسمِه كذبٌ على الجمهورِ بحسَبِ بريك، الذي أكدَ تواصلَه مع قادةِ الفرقِ والضباطِ الميدانيينَ مُقرينَ له بحقيقةِ الواقعِ الصعب.
واصعبُ منها على الحكومةِ العبريةِ ما شرحَه بريك عن واقعِ المقاومةِ الفلسطينيةِ التي جَدّدت نفسَها، وتُمسكُ بزمامِ المبادرةِ فوقَ الارضِ وتحتَها، وتطلقُ الصواريخَ وتفجّرُ العبوات.
اما العبواتُ التي تفخخُ حكومةَ بنيامين نتنياهو فعلى حالِها، على انَ اكثرَها حماوةً قضيةُ تجنيدِ الحريديم، ما دفعَ بحزبَي “شاس” و”يهدوت هاتوراة” للتفكيرِ بالانسحابِ من الحكومةِ ما لم يَقُم رئيسُها بمعالجةِ قرارِ المحكمةِ الذي يَفرضُ التجنيدَ على طلابِ الدراساتِ الدينية، كما نَقلت مواقعُ وصحفُ الاعلامِ العبري.
والانتقالُ الى الشمالِ لا يجعلُ الحكومةَ وجيشَها بافضلَ حالاً، فالجبهةُ على قساوتِها، وكلُّ العنترياتِ والتهويلاتِ العبريةِ تُسقطُها المقاومةُ بصواريخِها ومُسيّراتِها التي عصَفت ككلِّ يومٍ بمواقعِ وقواعدِ الجنودِ المستحدثةِ بينَ المباني وفي الخلوات.
فلاحقَ مجاهدوها تجمعاتِ جنودِ العدوِ في مستعمرةِ المطلة بالأسلحةِ المناسبة، ما ادى إلى اشتعالِ النيرانِ فيها ووقوعِ مَن بِداخلِها بينَ قتيلٍ وجريحٍ كما أكدَ بيانُ المقاومة، كما استهدفوا الاجهزةَ التجسسيةَ في محيطِ موقعِ العدوِ في بركة ريشا، ومبنًى يستخدمُه جنودُه في مستعمرةِ ايفن مناحم وآخرَ في افيفيم، واصابوهما بشكلٍ مباشر.
وما يُخفيهِ العدوُ عن خسائرِه المرهِقةِ على الجبهةِ الشماليةِ منذُ بدءِ الحرب، اعترفت ببعضٍ منه قنصلُ تل ابيب في دبي “ليرون زاسلانسكي” حيثُ قالت في فيديو منذُ ايام وتداولتهُ وسائلُ الاعلامِ والتواصلِ من جنيف إنَ مئةً وخمسينَ اسرائيلياً قُتلوا وجُرحَ خمسةَ عشرَ الفاً آخرونَ بهجماتِ حزبِ الله منذُ السابعِ من اوكتوبر .