الهديل

حصاد اليوم الجمعة 28/06/2024

حصاد اليوم…

السفارات ووزارة خارجية بعض الدول تواصل دعواتھا لرعاياھا لمغادرة لبنان وعدم السفر اليھ بسبب الاوضاع الراھنة وخطر نشوب حرب واسعة؛ ترامب يتفوق على بايدن في المناظرة بنسبة ٦٧% ؛ السفير الإيراني ‎مجتبى أماني اعلن بدء عملية الاقتراع للانتخابات الرئاسية في مقر سفارة الجمهورية الاسلامية الايرانية في ‎لبنان؛ تقرير امريكي يشير الى ان اس-‘را-‘ئيل اتخذت قرار عمل ح-‘ربي محدود في جنو–ب لبنان لمسافة 5 كم

وكالة “تسنيم” الإيرانية: السعودية سمحت بفتح صناديق اقتراع في السفارة والقنصلية الإيرانية في المملكة للسماح للإيرانيين بالمشاركة في الانتخابات الرئاسية.

 أيرلندا تدعو مواطنيها إلى مغادرة لبنان

 الخارجية الأردنية دعت مواطنيها إلى تجنب السفر للبنان

 مصادر في السفارة الإيطالية في بيروت تنفي ان تكون الخارجية الإيطالية طلبت من الرعايا الإيطاليين المغادرة أو حتى الإستعداد لمغادرة لبنان.

 

🔴دعت أيرلندا مواطنيها  إلى مغادرة لبنان وإلغاء رحلاتهم إليه نظرا للتوتر المتصاعد على الحدود بين “حزب الله” وإسرائيل.

 

وحذرت الخارجية الإيرلندية في بيان من احتمالية زيادة التوتر على الحدود ما قد يزيد من صعوبة مغادرة لبنان، داعية كافة رعاياها للمغادرة على متن الرحلات المستمرة حاليا.

 

كما حذرت الخارجية رعاياها من السفر إلى لبنان، مشيرة إلى عدم تواجد سفارة لإيرلندا في العاصمة بيروت.

 

ولفتت إلى تواجد قنصلية فخرية فقط في بيروت، مطالبة رعاياها بالاتصال مع سفارة أيرلنديا بالعاصمة المصرية القاهرة في حالات الطوارئ.

 

🔴تبادل الرئيس الديمقراطي جو بايدن ومنافسه الجمهوري دونالد ترامب الهجمات بشأن قضايا مثل الإجهاض وطريقة إدارة الاقتصاد والحرب في أوكرانيا وغزة في مناظرتهما الأولى، فجر الجمعة – مساء يوم الخميس (بالتوقيت المحلي) – والتي أتاحت للناخبين فرصة نادرة لرؤية المرشحين الأكبر سنا لانتخابات رئاسية أميركية جنبا إلى جنب.

 

وبحسب المعلومات الأولية، فقد تحدث الرئيس السابق ترامب لمدة 40 دقيقة خلال المناظرة، فيما تحدث الرئيس بايدن لـ35 دقيقة فقط.

 

وتحدّى الرئيس الأميركي السابق الجمهوري ترامب خلفه جو بايدن، داعيا إيّاه إلى الخضوع لاختبار إدراكي، قائلا إنّه لا يعتقد أنّ منافسه الديمقراطي في السباق إلى البيت الأبيض لعام 2024 قادر على اجتياز اختبار كهذا. وخلال أوّل مناظرة بينهما في إطار الانتخابات الرئاسيّة الأميركيّة، قال ترامب “خضعتُ لاختبارَين، اختبارَين إدراكيَّين. وقد اجتزتُهما، كلاهما كما تعلمون، وقد أعلنّا ذلك على الملأ. لم يخضع هو (بايدن) لأيّ اختبار. أودّ أن أراه يخضع لاختبار واحد، واحد فقط، اختبار سهل جدا، وأن يجتاز الأسئلة الخمسة الأولى”.

 

وبحسب ما نقلت شبكة “سي إن إن” CNN عن مسؤول ديمقراطي، فإن أداء الرئيس بايدن لم يكن جيداً، مشيرة إلى أن هناك قلقاً في أوساط الديمقراطيين بعد أداء الرئيس خلال المناظرة التاريخية. كما نقلت الشبكة عن مصادر القول إن إثارة بايدن ملف الحدود خلال رده على سؤال عن الإجهاض كان محرجا.

 

وخلال نصف الساعة الأولى من المناظرة بدا بايدن أجشأ ومترددا في بعض الأحيان وتعثر في الحديث أكثر من مرة، في حين كان ترامب يشن هجوما تلو الآخر يتضمن العديد من المعلومات المغلوطة المتكررة على غرار الادعاء بأن المهاجرين ينفذون موجة جرائم وأن الديمقراطيين يدعمون قتل الأطفال.

 

ويتعرض كل من بايدن (81 عاما) وترامب (78 عاما) لضغوط لإظهار تمكنهما من التعامل مع مختلف القضايا وتجنب أي زلات في الحديث بينما يسعيان إلى إحراز نقطة للانطلاق منها والتقدم في سباق تظهر استطلاعات الرأي منذ أشهر أنه متقارب تماما.

 

وقال اثنان من مسؤولي البيت الأبيض إن بايدن يعاني من نزلة برد.

 

وقبل انطلاق المناظرة لم يتصافح الرجلان اللذان لا يخفيان كراهية كل منهما للآخر.

 

وركزت الأسئلة الأولى على الاقتصاد، في وقت تظهر فيه استطلاعات الرأي أن الأميركيين غير راضين عن أداء بايدن على الرغم من نمو الأجور وانخفاض البطالة.

 

وقد أعرب اثنان من مسؤولي الحزب الديمقراطي، أحدهما في منصب كبير، عن قلقهما بشأن أداء الرئيس جو بايدن في المناظرة.

 

وبعد اللحظة المهزوزة التي عاشها بايدن عندما بدا وكأنه فقد سلسلة أفكاره بشأن الرعاية الطبية، قال أحد المسؤولين عن أداء الرئيس: “لا شيء جيد”.

 

وأشار المسؤولون إلى لحظات أخرى في وقت لاحق من المناظرة عندما بدا أن الرئيس يوجه بعض اللكمات، خاصة فيما يتعلق بعلاقة ترامب مع نجمة إباحية.

 

لكن المسؤولين تساءلوا أيضًا عن سبب تفويت بايدن فرصًا أخرى لانتقاد تعليقات ترامب، وخاصة فيما يتعلق بقضية الإجهاض.

 

من جهة أخرى، اشار استطلاع لـ CNN الى ان نحو 67% من متابعي المناظرة يرون أن ترمب هو الفائز، وأن 80% يرون أن المناظرة لم تؤثر على اختيارهم.

 

🔴عصابة نفّذت العديد من عمليات سرقة دراجات آلية في الضاحية، وعملية نوعية لشعبة المعلومات أدت إلى توقيف ثلاثة من أفرادها

 

صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة

البــــــلاغ التّالــــــي:

 

في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحد من عمليات سرقة الدراجات الآلية في مختلف المناطق اللبنانية، وبنتيجة المتابعة رصدت شعبة المعلومات عصابة يقوم أفرادها بتنفيذ عمليات سرقة دراجات في منطقة الضاحية الجنوبية.

 

على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصة في الشعبة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هوية أفراد العصابة وتوقيفهم. ونتيجة الاستقصاءات والتحرّيات المكثّفة، توصّلت إلى تحديد هوياتهم ومن بينهم كل من السوريين:

 

م. ن. (مواليد عام 2007)

ف. ع. (عمره حوالى /13/ سنة)

ع. ص. (عمره حوالى /15/ سنة)

 

 

بتاريخ 6-6-2024، وبعد عملية مراقبة دقيقة، ألقت إحدى دوريات الشعبة القبض على الأول في محلة الليلكي على متن دراجة آلية نوع “سويت” والتي تبيّن أنها مسروقة وتم ضبطها، كما تم توقيف الثاني والثالث بالجرم المشهود في محلة الحازمية – داخل موقف الـ “سيتي سنتر”، أثناء قيامهما بسرقة دراجة آلية نوع “سويت” من داخل الموقف. وبتفتيشهم والدراجة، ضُبِطَ بحوزة الأول طلقة نارية، مفتاحَين لدراجة آلية ومبلغ مالي.

 

بالتحقيق معهم، اعترفوا بما نُسِبَ إليهم لجهة اشتراكهم بتنفيذ عمليات سرقة دراجات آلية من منطقة الضاحية الجنوبية ومحيط الـ “سيتي سنتر” وذلك مقابل مبلغ /50/ دولارًا أميركيًا لكل شخص عن كل عملية سرقة، ويقومون بتسليمها لشخص رابع بغية تصريفها.

أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع المضبوطات والدراجة الآلية المرجع المختص بناءً إشارة القضاء، والعمل مستمر لتوقيف باقي المتورّطين

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

لسان حال اللبنانيين هذه الايام سؤال واحد: هل ستتطور الاعتداءات الاسرائيلية على الجنوب وردود حزب الله عليها الى حرب شاملة على لبنان؟ وهل سيدفع الوطن الصغير مرة جديدة، ثمن صراعات المنطقة، فيما هو مفكك سياسياً، ومنهار اقتصادياً ومالياً، على عكس ما توحي به بعض المظاهر، كمثل صور المطاعم ومرابع السهر الممتلئة، التي كانت أصلاً على هذا النحو حتى في عزّ الحرب اللبنانية، حيث كُتب عنها يومها في عشرات المقالات والكتب، كما وثقتها تقارير ووثائقيات اجنبية لا تزال متداولة الى اليوم.

غير ان قرع طبول الحرب الشاملة على لبنان، وإن كان مؤشراً الى الخطر، لا يجوز معه التجاهل، تماماً كالتحذيرات الموجهة من بعض السفارات الى رعاياها، فهو لا يعني حكماً أن الهجوم واقع، وذلك بناء على المعطيات الآتية:

اولاً، قوة الردع التي تتمتع بها المقاومة في لبنان، والتي تحسب لها اسرائيل الف حساب، بغض النظر عن العنتريات الاعلامية لبعض مسؤوليها وتعليقات بعض خفيفي العقل على مواقع التواصل.

ثانياً، الكلام الواضح المنقول الى الجهات الدولية المعنية عن موقف القوى الاقليمية المؤثرة في حال اتساع الهجوم على لبنان، من اليمن الى العراق وصولاً حتى الى طهران.

ثالثاً، المساعي الاقليمية والدولية المستمرة على اكثر من مستوى، ولاسيما ما تكشف في الساعات الاخيرة عن تواصل اميركي-فرنسي متجدد في هذا الاطار.

رابعاً، سقوط الرهان مجدداً، على انتفاضة داخلية لبنانية ضد حزب الله في حال اندلاع الحرب. فبغض النظر عن الموقف من مشاركة الحزب في الحرب ومن مبدأ وحدة الساحات، لبنان واحد في مواجهة العدو، وتأثير بعض اصوات النشاز معدوم.

خامساً واخيراً، ادراك العدو جيداً بأن الحرب مع لبنان ليست نزهة: فهي لم تكن كذلك عام 1978، ولا عام 1982، كما ان سنوات الاحتلال كبَّدت الجيش الاسرائيلي خسائر فادحة في الارواح والعتاد، ما دفع به في المحصلة الى الانسحاب من دون ان يحقق اي مكسب سياسي. فهل هو مستعد لتكرار التجربة؟ وما الذي يضمن نجاحها بالنسبة اليه هذا المرة؟

Nbn

مقدمة النشرة المسائية | 28-6-2024

بين انتخابات رئاسية في إيران اليوم ومناظرة مفصلية للمرشحَيْن الأميركيين اللدودين تمهيداً لانتخاباتٍ في تشرين الثاني، ثمة إستحقاقان تشريعيان في فرنسا وبريطانيا الأحد والخميس

https://x.com/nbntweets/status/1806729078927442323?t=bxglQkxuwbJSeBYdXUb0yQ&s=19

المنار

Exit mobile version