الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 01/07/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 01/07/2024

النهار

-انتخابات تاريخية في فرنسا: اليمين المتطرف على عتبة السلطة

-قلقٌ فرنسي من حرب نتنياهو بعد خطاب الكونغرس

-الكتلة “النائمة” تحدد اسم الرئيس الإيراني الجديد

هلع بين المانحين بعد تقليل حملة بايدن تأثير أدائه السيّئ

الأخبار

-«المرحلة الثالثة»: نحو حرب «لا نهائية» في غزة

-أيّ إسناد تحتاج إليه غزة اليوم؟

-التيار يعيد ترتيب أولوياته: أربع ركائز لمواجهة جعجع

اللواء

-دفاعات الاحتلال تفشل أمام المسيَّرات.. وضربة موجعة في الجولان

-انطباعات إيجابية لزيارة ميقاتي الجنوبية.. والملف الرئاسي إلى الواجهة من عين التينة إلى باريس

-من متغيِّرات الكنيسة..إلى إلغاء «إرهابية» الحزب!

-سرطان الدولة أقوى من سرطان الناس..!

الجمهورية

الشرق

-نتانياهو وغالانت يتراجعان …. والسنوار يتقدّم

-عمليات نوعية للمقاومة والاحتلال يعترف بإصابة 33 جندياً

الديار

-تخبط اسرائيلي بشأن الحرب على لبنان

-الملف الرئاسي في غيبوبة… حزب الله لبكركي: ما قيل جرحنا في الصميم

-رواتب وأجور العسكريين لا تكفي لتغطية كلفة المعيشة بحدّها الأدنى

-باسيل ومحكمة الشعب والتاريخ

البناء

-الانتخابات الفرنسية تطوي صفحة ماكرون وتفتح طريق اليمين نحو روسيا وسورية / الإجماع العربي للتقرّب من المقاومة بعد تصحيح خطأ صفقة القرن بتصنيفها إرهاباً / الاحتلال يعترف بالفشل العسكري وعشرات القتلى والجرحى في غزة وجبهة لبنان

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 01/07/2024

الأنباء الكويتية

-لا قلق في بيروت من تحذيرات «البلدان الثانية» للبنانيين مزدوجي الجنسية «لأن الإجلاء البحري قائم»

-ارتياح أحدثته مساعي التهدئة يعيد الاتصالات باتجاه الاستحقاق الرئاسي

-الحدّ من خسائر القطاع التجاري في لبنان مرهون بالصيف.. ونداء إلى المغتربين!

-«لن يكتب النصر لأي من الأطراف المتحاربة»

-العميد المتقاعد أندريه أبومعشر لـ «الأنباء»: الحرب ستنتهي بمفاوضات على قاعدة «لا غالب ولا مغلوب»

الشرق الأوسط

– إسرائيل: لا مفر من حرب حاسمة وسريعة مع «حزب الله»

الراي الكويتية

– في الانتخابات التشريعية… أصوات اللبنانيين – الفرنسيين إلى مَن؟

-في لبنان… حربٌ وأكثر في «غرفة الغضب»

الجريدة الكويتية 

-دول عربية تستفسر عن إعلان «الجامعة» إنهاء تصنيف حزب الله إرهابياً

-من فلسطين إلى لبنان… «نحن بخير طمنونا عنكم !!!»*

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 01/07/2024

 اسرار النهار

■يمضي نجاد فارس نجل الرئيس عصام فارس عطلة في لبنان برفقة زوجته ويجري عدداً من الاتصالات واللقاءات من دون الإفصاح عن الهدف منها

■تمكنت شعبة المعلومات في قوى الامن الداخلي من توقيف عملية تهريب سوريين بطريقة غير نظامية من شاطئ العبدة في عكار

■حركة لافتة في مكاتب استئجار السيارات السياحية مع مطلع الصيف رغم الكلام عن إلغاء حجوزات وتراجع في الإقبال على الإصطياف.

■عادت عائلات لبنانية كثيرة الى تسجيل أبنائها في المدارس المحلية بعدما كانت انتقلت في الأعوام الأخيرة وتحديداً منذ تاريخ انفجار مرفأ بيروت في العام 2020 الى دول أوروبية ومنها اليونان وأيضاً قبرص

■تزداد حالات الغرق في المنطقة الممتدة من جبيل الى الشمال وآخرها غرق شابين أمس في بحر كفرعبيدا

 اسرار اللواء

همس

■أبدت أوساط مطَّلعة تفاؤلها في الإحتفال الرسمي الذي يُقام في السراي الكبير غداً لتوقيع إتفاق التعاون بين مؤسسة الملك سلمان الخيرية وهيئة الإغاثة، وإعتبرته إيذاناً بعودة المساعدات الإجتماعية السعودية إلى لبنان! 

غمز

■إقتصر حضور احتفال العيد الوطني الأميركي في ٤ تموز على مجموعة محدودة من الأصدقاء والصديقات القدامى للسفيرة الأميركية، ومعظمهم يوم كانت مستشارة في عهد السفير دافيد ساترفيلد! 

لغز

■تلقَّت دوائر تيار المستقبل ومسؤولي المناطق تعليمات بعدم القيام بأي نشاط معارض لتحركات بهاء الحريري في بيروت والمناطق، كذلك الإمتناع عما يوحي تأييد هذا التحرك!

البناء

خفايا

■قال مرجع سياسي لبناني مخضرم إن القوى المناوئة للمقاومة وسورية تلقّت ضربتين على الرأس يصعب أن تقوى على امتلاك خطاب متماسك بعدهما. فقد بنت هذه القوى خطابها المعادي لسورية والرافض للانفتاح على الدولة السورية بداية على الموقفين العربي والغربي. وبعد الانفتاح العربي بقيت الحجة بالموقف الأوروبيّ، فماذا سيكون حال هذه القوى مع رؤية رئيس حكومة فرنسا المقبل في ضيافة الرئيس السوري بشار الأسد؟ وفي الموقف من المقاومة قالت هذه القوى إنها تتمسك بالإجماع العربي الذي يرفض المقاومة ويصنفها إرهاباً وترى أن المقاومة تعزل لبنان عربياً، وماذا عساها تفعل بعد قرار الإجماع العربي التقرب من المقاومة والتراجع عن تصنيف حزب الله إرهابياً ولم يبق إلا أميركا و”إسرائيل” تشكلان جبهة عداء لسورية والمقاومة

كواليس

■تقول قوى في المقاومة الفلسطينية على صلة بملف المفاوضات حول مشروع اتفاق حول غزة إن المقاومة لم تتلقَّ أي نص مكتوب جديد، كما يروّج الأميركيون، لكنها تسمع همساً عربياً عن طرح أميركي على العرب لقبول تسلّم الأمن في غزة عبر قوة عربية مقابل إضافة وقف الحرب إلى الاتفاق. ويقول العرب المعنيون إنهم لن يتجاوبوا مع هذه الدعوة إلا ضمن شرطين الأول التزام أميركي إسرائيلي علني بقيام دولة فلسطينية، والثاني تفاهم فلسطيني داخلي يطلب من العرب هذه المشاركة

اسرار الجمهورية

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لم تستطع الأوساط الشيعية على اختلافها، أي المرجعية الممثلة بالمجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الدينية والقوى الحزبية الممثلة بالثنائي الشيعي، أن تحتوي الكلام الذي ورد في عظة البطريرك الراعي الأحد ما قبل الماضي وأن تقتنع بأن المقصود بتصدير الإرهاب ليس “المقاومة” بالذات.

وفي هذا السياق قالت مصادر رئاسة المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى إنها قرّرت التوقف مبدئياً عن الخوض في أي سجال مع بكركي على خلفية عظة البطريرك الراعي التي تضمّنت موقفاً اعتبرته رئاسة المجلس مسّاً “بالمقاومة”.

وأضافت أن رئاسة المجلس، في إطار السعى للتهدئة، استقبلت ممثل البطريرك الراعي المونسنيور أبو كسم تلبية لدعوة سابقة وجّهناها الى بكركي للمشاركة في حفل إطلاق مجموعة كتب عن مناسبة عيد الغدير. وقد سمع الشيخ الخطيب في خلوة خاصّة منه كلاماً بدا طيباً وينمّ عن رغبة في طيّ الصفحة من قبيل أن سيد بكركي لم يكن يقصد بكلامه هذا المقاومة.

وبالعموم كان للشيخ الخطيب ملاحظات على ما قاله أبو كسم عندما أوحى كلام الأخير في حديثه بأن “قلب بكركي كبير ويستوعب الجميع”، إذ يتبدّى من هذا الكلام الذي عُمّم لاحقاً بالنص على كل وسائل الإعلام، “وكأننا نحن من ارتكبنا الخطأ بحق بكركي وأنها هي من بادرت الى مسامحتنا والغفران لنا”. وتتابع تلك المصادر أنه على رغم ذلك آثر الخطيب عدم التعليق أو إبداء أي ردّ فعل انطلاقاً من قناعتين:

– أن الخطيب لم يكن من الأصل راغباً في استدراج أي سجال مع بكركي وسيدها فنحن زرناها أكثر من مرة في إطار رغبتنا في التواصل وفي رسم توجّه عمل مشترك في المقبل من الأيام.

– أن الخطيب سبق له أن أعلن أن مقاطعة مأدبة الغداء كانت فقط موقفاً احتجاجياً مكشوفاً على موقف واحد فحسب لم يكن ممكناً تجاوزه أو السكوت عنه نظراً لقساوته ونيله ضمناً من شريحة واسعة من اللبنانيين تبدي التعاطف مع المقاومة وبالتالي فإن قرارنا كان ولا يزال أن لا قطيعة نهائية يشهرها المجلس في وجه بكركي وأنه استطراداً منفتح كل الانفتاح على ما يلي الحادث بشقيه أي الكلام وفعل الاحتجاج.

وتؤكد المصادر نفسها أن الخطيب، إيماناً منه بهذا التوجّه، تعمّد أن يقدّم في خطبة الجمعة الماضية رؤية متكاملة تتضمّن رؤية المجلس الشيعي لمسقبل العلاقة مع المسيحيين ومرجعياتهم في الداخل والخارج وهي مبنيّة على الآتي:

– لن نسمح لأحد بأن يسيء الى العلاقات الطيّبة التاريخية التي تربطنا مع الفاتيكان.

– نحن أحرص على التلاقي مع المسيحيين من منطلق إدراكنا لأهمية العيش الوطني المشترك ومحورية هذه المسألة.

– أكدنا أيضاً أننا لسنا في وارد السكوت من الآن فصاعداً عن أي موقف نرى فيه إساءةً للمقاومة ودورها.

أما عن الاتصالات والمبادرات التي أشيع أخيراً أنها انطلقت تحت عنوان ترطيب الأجواء وإعادة الأمور الى نصابها، فقالت المصادر نفسها “نحن سمعنا عبر وسائل الإعلام عن مبادرة يعتزم النائب فريد هيكل الخازن القيام بها، ونحن نعلم أنه يؤدّي منذ زمن دوراً مهماً في إطار تقريب وجهات النظر، ونحن وإن كنا نقدّر دور النائب ونجدّد انفتاحنا على أي مبادرة، لكننا نعلن أنه لم يتواصل معنا بعد في هذا الشأن، فيما أبلغتنا شخصيات مسيحية أنها عازمة على الانطلاق في مساع حميدة ونحن منتظرون، لأن أمر العلاقة مع المسيحيين شركائنا في الوطن، ليس أمراً هامشياً بل هو بند أساسي في مهمة تعزيز العيش المشترك”.

ولا تخفي المصادر عينها أن المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى ترقب عظة البطريرك الراعي أمس الأحد ليبني على الشيء مقتضاه.

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version