رئيس تجمع كلنا لبيروت وزير الاتصالات السابق محمد شقير
أكدت في إفتتاح ملتقى الاستثمار في السعودية، الذي نظمه إتحاد مجالس رجال الأعمال اللبنانية الخليجية بالشراكة مع الهيئات الاقتصادية وبالتعاون مع شركة “BCG”، اليوم في مقر غرفة بيروت وجبل لبنان وبحضور السفير السعودي وليد بخاري وحشد من المهتمين، على مجموعة من النقاط أهمها:
* أن المملكة باتت مركزاً إقتصادياً عالمياً مرموقاً ولاعباً أساسياً في العلاقات الدولية، وتمكنت بوقت قياسي من تحقيق نقلة جَبّارة على المستويات الإقتصادية والإجتماعية والثقافية والترفيهية وفي مختلف نواحي الحياة.
* وقوف القطاع الخاص اللبناني الى جانب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في مشروعه وطموحه في تحقيق رؤية المملكة 2030 والذي يصل لجعل الشرق الأوسط أوروبا الجديدة.
* في ظل المشاريع الكبرى المطروحة في السعودية نحن أمام فرصة كبيرة لترسيخ شراكة إقتصادية لبنانية سعودية وشراكة إقتصادية عربية بمعناها الواسع.
* هناك مشاريع تشاركية كثيرة بين لبنان والمملكة، وهناك 22 إتفاقية بين البلدين جاهزة للتوقيع، وتتطلب وجود رئيس للجمهورية لتوقيعها، ومن شأنها الإنتقال بالعلاقات الثنائية الى مرحلة جديدة أكثر تقدماً وإشراقاً.
* لانتخاب رئيسٍ للجمهورية وتشكيل حكومة جديدة لإعادة الإعتبار للدولة بكل أبعادها ووظائفها، وبشكل أساسي إعادة العلاقات الى طبيعتها بين لبنان والدول الخليجية وخاصة مع المملكة.
