الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 03/07/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 03/07/2024

النهار

-التنسيق الأميركي – الفرنسي… في مراحله “النهائية؟

-الحكومة المصرية الجديدة اليوم بلا سامح شكري

-10 ملايين دولار من السعودية لتنفيذ نحو 28 مشروعاً في لبنان

-العنف بين السوريين والأتراك “جمرٌ تحت رماد

الأخبار

-هوكشتين «مهضوم»: ما رأيكم بحصر العمليات في شبعا؟

-التمديد لرؤساء الأجهزة أمام هيئة التشريع

-تشكيلات جزئية «استنسابية» لديبلوماسيين من الفئة الثالثة

-ريفي يغيب عن لقاءات بهاء الحريري

-استياء من دعوة دريان إلى «ضبط المشايخ»

اللواء

-دعم سعودي مستمر لإغاثة لبنان والحفاظ على استقراره

-«ما بعد غزة»: استطلاعات دولية لتفاهمات تمنع انهيار الوضع الحدودي

-الإستحقاق الرئاسي في الثلاجة حتى إشعار آخر

-سقوط نتنياهو وحلمه بالإنتصار الكبير

الجمهورية

– ترقُّب نتائج لقاء هوكشتاين – لودريان

-ما الذي يُطَمْئِن »حزب الله«؟

-كواليس اللقاء بين »السيد« و«الشيخ«

-قبرص بين »نيران صديقة« فماذا تفعل؟

-اموال نهاية الخدمة.. معضلة تنتظر الحل

الشرق

-“مشوار رايحين مشوار… إلى أين”؟

-جنود الاحتلال يُذبحون في كمائن غزة وإيران لا تريد حرباً إقليمية

الديار

-عمليات اسرائيلية مكثفة في رفح والاستعدادات لحرب موسعة تتواصل!

-التيار والقوات في سجال «الوقت الضائع»

-بين القرار 1701 وخطة الدعم والاسناد

-جرائم إبادة الكلاب الضالة تتوالى… أين السلطات؟

البناء

-بيلوسي تفتتح النقاش حول أهلية بايدن للترشح… والملف مفتوح حتى 19 آب / اليوم يلتقي بوتين وأردوغان واللقاء مع الأسد أولوية من بوابة الانسحاب التركي / نتنياهو وجيشه يعترفان بالفشل في غزة بالانسحاب الجزئي والمقاومة تلاحقهما /

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 03/07/2024

الأنباء الكويتية

-«ضغوط جوية» في رحلات الطيران وقيود من السفارات لا تكسر الاطمئنان إلى «اللا حرب» الموسعة في المدى المنظور

-مسؤول لبناني رفيع المستوى لـ «الأنباء»: قد نذهب إلى هدنة إذا أوقف الإسرائيلي العمليات العسكرية والاغتيالات في الجنوب

-طالب بعقد جلسة نيابية سريعة لمناقشة الحرب في الجنوب

النائب غسان حاصباني لـ «الأنباء»: المعارضة منفتحة على التشاور كإجراء طبيعي بين القوى

-المجلس المذهبي الدرزي يدعو إلى تسوية ينتصر فيها الجميع وعدم ترك العقل التعطيلي سائداً

الشرق الأوسط

– لبنان: توجيه تهمة الانتماء إلى «داعش» لمطلق النار على السفارة الأميركية

الراي الكويتية

-الرياض تموّل مشاريع لبنانية بـ 10 ملايين دولار

-أطراف الحرب «يلعبون على المكشوف» فهل يكفي التهويل بها لمنْعها؟

الجريدة الكويتية 

-هل تهاجم إسرائيل «حزب الله» بالنصف الثاني من الشهر الجاري؟

-رهان لبناني على تجارب ناجحة مع ثلاثي هوكشتاين وألمانيا وقطر لحل دبلوماسي في الجنوب

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 03/07/2024

 اسرار النهار

■تجهد لجنة المال والموازنة في معالجة ملفات حياتية كأدوية الأمراض السرطانية والمزمنة والدفع في اتجاه تخصيص الموازنات الخاصة بها

■يكثر الحديث عن وساطة ألمانية ما بين “حزب الله” وإسرائيل إنطلاقاً من خبرات سابقة ناجحة في هذا المجال

■يؤكد ديبلوماسي سابق عمل في عواصم كبرى أن محطة نتنياهو الأميركية ستكون للحل وليس للتصعيد في مقابل مكاسب تقدمها له الادارة الأميركية العميقة

■تبين أن محاولة اغتيال أحد رؤساء البلديات الشمالية جاءت من فريق أراد إيقاع الفتنة واتهام آخرين بالعملية فيما لو نجحت

■نقل عن قيادي شيعي من الصف الثاني أن توضيح بكركي عن كلام البطريرك الراعي إنما جاء متأخراً جداً وكان يمكن أن يصدر قبل الموعد مع الكاردينال بارولين

■في إطار حروب الجيوش الالكترونية الهادفة الى محاصرة المعارضين، انطلقت مجدداً حملة ضد النائب السابق فارس سعيد واضعة إياه في قلب نجمة اسرائيل.

■حيّر موقف السفير حسام زكي عن موقف جامعة الدول العربية من “حزب الله” المتابعين وينتظرون لفهم مقاصده أو الرسائل منه في الأيام المقبلة

■لم يعاود موظفو النافعة عملهم رغم قرار وزير الداخلية الذي سمح لهم بالعودة بعد إيقافهم سابقاً وتعريضهم للتحقيق والمحاكمة من دون إمكان إثبات تورطهم في الفساد

■تردد أن الإشكال الذي وقع في منطقة عيون السيمان – الضنية وأدى الى وقوع اصابات ناجم عن الاشتباه بعلبة مشروب الطاقة واعتبارها مشروبات كحولية

■ستقدم هيئة أوجيرو الى دولة الصين مشروعاً تموله الأخيرة ضمن سلة مساعدات المخصصة للبنان هذه السنة والبالغة 40 مليون دولار

■تستمر الحملة على مرفق حيوي أساسي انطلاقاً من حسابات سياسية ليس أكثر ويفيد منها البعض للابتزاز المالي الذي لم يتحقق

 اسرار اللواء

همس

■يتصرف مرجع حكومي بارز في إدارة مهماته وأعماله بالسلطة بثقة وإطمئنان على قاعدة: إعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً! 

غمز

■شوهد وزير «العتمة» في إحتفال رسمي يُبدل أوراق مقاعد الوزراء لتكون كرسيُّه الأقرب لمقعد رئيس الحكومة، خلافاً للبروتوكول المعتمد في مثل هذه الحالات، مما أثار إنتقاد زملائه من الوزراء على هذا «التصرف الصبياني»! 

لغز

■ما زالت إمتحانات الدخول إلى الكلية الحربية عالقة في دهاليز الحسابات الطائفية، ونتائج الحسابات الفئوية والشخصية،والعلاقة المتوترة بين وزير الدفاع وقائد الجيش!

البناء

خفايا

 ■ يؤكد نواب في الحزب الديمقراطي الأميركي أن نقاشاً على مستوى القادة قد بدأ في طريق الإعداد لمؤتمر الحزب لتسمية المرشح الرئاسي النهائي للحزب على قاعدة عدم اعتبار ترشيح الرئيس جو بايدن أمراً محسوماً خصوصاً في ضوء النتائج المحبطة التي قدّمتها مشاركة بايدن في المناظرة التي جمعته بالمنافس الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب ووضع هؤلاء كلام الرئيسة السابقة لمجلس النواب نانسي بيلوسي عن اعتبار مناقشة الوضع الصحيّ لبايدن أمراً مقبولاً

كواليس

■أكدت مصادر الجامعة العربية أن توضيح الأمين العام المساعد للجامعة حسام زكي لما أعلنه في بيروت عن التخلي العربي بقرار الإجماع عن استخدام توصيف حزب الله بالتنظيم الإرهابي هو تأكيد على أن القرار نهائي ولن ترد مفردة التنظيم الإرهابي التي رافقت المواقف العربية منذ عام 2016 عند الحديث عن حزب الله، لكن التوضيح أراد الردّ على الذين صوّروا موقف الجامعة المنفتح على الحوار مع حزب الله واعتبار هذا الحوار طريقاً لمقاربة الخلافات، وكأنه إعلان تطابق مع حزب الله وموافقة على سياساته والتموضع إلى جانبه في وجه مَن يخالفونه في لبنان ويخالفهم، وهذا غير صحيح

اسرار الجمهورية

■ عقد لقاء مطوّل بين سفير دولة أوروبية ومسؤول حزبي إعترف خلاله السفير بأن الملف الرئاسي لم يقارَب كما يجب بين الجهات الدولية التي سعت لتحريكه.

■يؤكد مسؤول سابق أن السفراء والموفدين الأجانب الذين يلتقيهم لا يحملون أي أفكار أو إقتراحات لمساعدة لبنان بل يبدون إهتماماً بمعالجة وضع لبنان حرصاً على سالمة جنودهم في »اليونيفيل.«

■لوحظ أن معظم اللقاءات التي عقدها مرجع روحي بقيت بعيدة من الاضواء باستثناء مَن رغب بالاعلان عن حصولها

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لأن تفادي الحرب الموسعة لا يزال ممكناً، ما دام لبنان لم يغب بعد عن دائرة الاهتمام الدولي، ولأنه لا يمكن البقاء في موقع المتفرج أمام محاولات جرّ البلاد واستفرادها نحو الحرب، قررت قوى المعارضة التحرك بعد فترة من الصمت والترقب، تحت عنوان أساسي يكمن في عدم التنصّل من المسؤولية الوطنية في مرحلة هي الأخطر في تاريخ البلاد.

تدرك قوى المعارضة التي اجتمعت قبل يومين في مقر حزب الكتائب في الصيفي، أن صفوفها غير مكتملة بعد في ظل استمرار بعض القوى أو النواب في التغريد خارج السرب، وإن كانت في العناوين العريضة تحمل التوجّهات عينها. وتدرك أيضاً أن هامش نجاح تحركها لا يزال ضيقاً ومحدوداً أمام البعد الذي اتسمت به حرب الإسناد والمشاغلة على الحدود الجنوبية، حيث سقطت قواعد الاشتباك وبدأت ترتسم خطوط جديدة على قاعدة سياسة الأرض المحروقة التي تنتهجتها إسرائيل، وتُطمس معالمها أمام الإعلام والرأي العام لئلا تتكشّف معالم الوحشية الإسرائيلية والخسائر الباهظة في الأرواح والممتلكات. فالجنوب بات يشبه غزة وثمة قرى وبلدات فقدت معالمها، فيما الداخل متفرّج بصمت، إما لغضّ نظرٍ كما هي حال الحكومة، وإما لعجزٍ كما هي حال المعارضة.

علامَ تعوّل المعارضة في تحرّكها وما المعطيات التي تملكها وتتيح لها هامش رفع الصوت؟ وأي حظوظ لنجاحها في إرساء خريطة طريق قائمة على أربع نقاط: تسحب فتيل التصعيد وتجنّب لبنان حرباً مدمّرة، وترفض ربط المسارين اللبناني والفلسطيني لجهة ما يحصل في غزة وضرورة الفصل بينهما، وتؤكد أهمية وضرورة تطبيق القرار 1701 بكافة مندرجاته، وتطبيق قرارات الشرعية الدولية ولا سيما 1559 و1680، وتحمّل حكومة تصريف الأعمال مسؤولياتها عبر المبادرة فوراً إلى وضع حدّ لكل الأعمال العسكرية خارج إطار الدولة وإعلان حالة الطوارئ في الجنوب وتسليم الجيش زمام الأمور، وأخيراً، عقد جلسة مناقشة نيابية لموضوع الحرب الدائرة في الجنوب ومخاطر توسّعها، وتبني نواب الأمة النقاط الأربع، كخريطة طريق لنزع فتيل التصعيد وتجنيب لبنان حرباً لا يريدها اللبنانيون، ولم تتّخذ المؤسسات الشرعية الرسمية اللبنانية قراراً بخوضها.

تبدو خريطة طريق المعارضة طموحة جداً في ما تصبو إليه، أو ما تأمل تحقيقه رغم أن ما طرحته يشكل في الواقع آليّة الحلول المقترحة في كل المبادرات الخارجية والجهود الديبلوماسية الرامية إلى إرساء الحل السياسي.

مصدر مشارك في اجتماع المعارضة قال لـ”النهار” إن البيان الصادر وقّعه ٣٠ نائباً يمثلون المعارضة، فيما تحفّظ النائب بلال الحسيني عن التوقيع. وكشف أنه لم يُصَر إلى تواصل مع باقي المكوّنات النيابية من التغييريين، مشيراً إلى أن الخطوات العملانية اللاحقة ستتولاها لجنة المتابعة التي تضم أيضاً عن التيار الوطني الحر النائبة ندى البستاني، وذلك في ردّ على سؤال “النهار” عن القوى التي يمكن أن تنضمّ إلى هذا التحرك أو تتبنّى خريطة الطريق وتشارك في أي جلسة مناقشة يمكن التوصّل مع رئيس المجلس إلى عقدها.

وقال المصدر إن التحرك المقبل سيكون على أكثر من محور بالتوازي، أحدها مع رئيس المجلس لدعوته إلى تحديد جلسة مناقشة، وثانيها في اتجاه الكتل النيابية الأخرى لحثها على المشاركة، أما ثالثها فينحو في اتجاه سفراء اللجنة الخماسية لتسليمهم خريطة الطريق الموقع عليها.

يدرك المصدر أن سقف المعارضة عالٍ جداً ولكنه منبثق من المبادئ التي تؤمن بها هذه القوى التي ترفض الذهاب إلى الحلول الوسط. أما عن ردة فعل “حزب الله”، المعنيّ مباشرة بالورقة، فأكد المصدر أن هذه الورقة تشكل مخرجاً جيّداً للحزب للنزول عن الشجرة إن كان فعلاً يريد تجنيب لبنان الحرب، مضيفاً أن مرحلة الفوضى الخلاقة في المنطقة قد انتهت، ولا بد من العودة إلى الطاولة لترتيب البيت الإيراني أولاً، وهو ما يتوقع أن يحصل بعد الانتخابات الرئاسية هناك.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version