عناوين الصحف الصادره اليوم السبت06/07/2024
النهار
-الأنباء”الإيجابية” تعكرت و”حزب الله” “يتموضع” مع “حماس”
-الإطلالة السعودية من السرايا، بداية “عودة” فعلاً؟
الأخبار
-مفاوضات الدوحة: عقدة الضمانات حاضرة
-من كلّف باسل الحسن بملف السلاح الفلسطيني؟
-خلاف وزير الدفاع وقائد الجيش يتوسّع: انتداب نُهرا ونتائج الكليّة الحربيّة
–منصوري في أميركا هل يؤجّل تصنيف لبنان؟
اللواء
-انتظار ثقيل لصمت الميدان: هدنة الجنوب متلازمة مع هدنة غزة
-المفتي دريان: الرئيس أو الدمار .. بكركي: سوء التفاهم إنتهى مع المجلس الشيعي
-الكوفية الفلسطينية (والكساد السياسي الكبير
الجمهورية
-هوكشتاين في بيروت بعد الصفقة
-»خفض التصعيد«: قاب قوسين أو أدنى؟
-582 مليون دولار إستثمارات أجنبيّة في لبنان
-هم المراقبون الذين قادوا مسيرة النهب
-»حماس« تعرض على إسرائيل اتفاقاً »متقدّماً
الشرق
-أكبر غلطة في التاريخ كانت القضاء على صدّام حسين ومعمّر القذافي
-جيش الاحتلال يواصل المجازر ويمحو عائلات من السجل المدني والمقاومة تقتل 10 جنود…
الديار
-الجيش «الاسرائيلي» يضغط على الحكومة لقبول الصفقة… ونتنياهو يعتبر رد «حماس» مليئا بالألغام
-حزب الله لـ«الديار»: ما تقبله حماس نقبله ونترقب المفاوضات في الدوحة
-التحرّش زاد بنسبة 20%… العصر الرقمي ساحة جديدة
-كيف أحبطت المقاومة عملية للكوماندوس الاسرائيلي في الداخل اللبناني؟
البناء
-حزب العمال يعود إلى حكم بريطانيا… ومشاركة كثيفة في الانتخابات الإيرانية /
-الأسبوع المقبل تبدأ المفاوضات حول اتفاق غزة رسمياً بعدما أربكت حماس نتنياهو /
-لقاء نصرالله ووفد حماس لتقييم فرص الاتفاق… ولبنان يمنح غزة التفوّق التفاوضيّ
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 06/07/2024
الأنباء الكويتية
– مفتي لبنان في رسالة السنة الهجرية: التأخير في انتخاب -رئيس ينذر بانهيار الوطن
-استبعد إقدام إسرائيل على مغامرة واسعة ضد لبنان
-النائب محمد خواجة لـ«الأنباء»: لن تهدأ جبهة الجنوب ما لم تتوقف الحرب الإسرائيلية على غزة
-تبريد داخلي بمسعى دولي لضبط سقوف المواجهة في جبهة الجنوب وتحرك لإحداث خرق يوصل إلى انفراج
الشرق الأوسط
– استراتيجية «حزب الله» الانتقامية: تصعيد مدروس بخسائر محدودة
الراي الكويتية
– جبهة لبنان اهتزّتْ بقوةٍ… ولن تقع في حرب كبرى وشيكة
الجريدة الكويتية
-إيران توقف رحلات جوية إلى لبنان
اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 06/07/2024
اسرار اللواء
همس
لاحظ نواب زاروا الناقورة للقاء اليونيفيل، أن روما من فوق غير روما من الداخل، لجهة تماسك الوضع هناك على المستويات كافة
غمز
ما يزال عقد لقاء بين مرجعين مستعبداً بانتظار فرصة مناسبة لم يحن وقتها بعد.
لغز
سمعت «قيادة مقاوِمة» من قيادي حزبي حليف تأييداً للمسار الذي ترتئيه في ما خصَّ التفاوض ووقف النار
البناء
كواليس
يقول مصدر فلسطيني إن ذكاء التفاوض الذي أظهرته المقاومة في التعامل المتدرّج مع العروض وإن الجواب الأولي للمقاومة على مبادرة الرئيس الأميركي جو بايدن والتي تضمّنت تراجعاً عن ربط المرحلة الثانية بإعلان نهاية الحرب، كما ورد في العرض الذي قبلته المقاومة وعُرف بصيغة وليم بيرنز مدير المخابرات الأميركيّة، لكنّها تضمّنت تقدماً عن العرض الذي رفضته المقاومة وعُرف باسم صيغة أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأميركيّة لجهة ربط استمرار التفاوض على إنهاء الحرب باستمرار وقف إطلاق النار وجاء الجواب الأولي للمقاومة يطلب توثيق هذه الفكرة بصورة واضحة تقول إن وقف إطلاق النار يستمر ما دامت المفاوضات لم تصل إلى إعلان اتفاق على إنهاء الحرب ولحين التوصل الى اتفاق وهو ما اعتبره جيش الاحتلال رداً مشجعاً لفرص التوصل الى اتفاق، وكذلك علّق الأميركيون، ما وضع رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في وضع صعب
خفايا
يجمع باحثون غربيّون في الانتخابات على اعتبار الوجهة الأهم التي حكمت خيارات الناخبين، خصوصاً في كل من فرنسا وبريطانيا كانت الغضب من فشل السياسات الاقتصاديّة وغياب الشخصيّة الجذابة في موقع القرار الأول، وبالتالي الشعور بالضياع والفراغ وأن الخيار الانتخابيّ ليس برنامجاً لا في الشؤون الداخلية ولا في السياسات الخارجية حيث طغى التصويت العقابي للفريق الحاكم على الاتجاه للتصويت للخصم الأشد راديكاليّة في مواجهته. وهكذا حصد اليمين الفرنسي حاصل الغضب من الرئيس ايمانويل ماكرون كما حصد حزب العمال حاصل الغضب من قيادة حزب المحافظين. وهذا ما يفسر برأي الباحثين الانقلابات الكبرى في أرقام الفائزين والخاسرين بحيث انخفض الخاسر إلى نصف تصويته السابق وارتفع الفائز إلى ضعف حجمه السابق
اسرار الجمهورية
■يتردّد في أوساط سياسية أن مرشحاً بارزاً لرئاسة الجمهورية تلقّى إشارات من دولة أوروبية تحضّه فيها على الإستمرار في المعركة الرئاسية وتؤكد دعمها له.
■دعت أوساط سياسية الى رصد سلوك إحدى الدول العربية الوازنة حيال لبنان بعد التبدّل في التوصيف المعتمد من مؤسسة إقليمية لحزب أساسي.
■أعرب مسؤول كبير في دولة عظمى عن تفاؤله في السعي الى تحقيق وقف إطلاق نار وتبادل أسرى بين اسرائيل وحركة حماس
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
رغم دخول السلك الديبلوماسي في عطلة الصيف، مؤدياً إلى تباطؤ في النشاط السياسي للسفراء في شكل عام، يسجل للسفير السعودي وليد بخاري حركة متجددة، من خارج مجموعة سفراء الدول الخمس المهتمة بالملف اللبناني، حيث كان له جولة على عدد من القيادات السياسية والأمنية بالتزامن مع نشاط رعاه إلى جانب رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي في السرايا الحكومية وهو توقيع مذكرة التعاون المشترك بين مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والهيئة العليا للإغاثة اللبنانية.
قدمت المملكة لتنفيذ ٢٨ مشروعاً في مختلف المناطق اللبنانية تمويلاً قيمته عشرة مليارات دولار. واكد بخاري ان هذا الدعم يأتي امتداداً لحرص القيادة السعودية على دعم العمل الإنساني والاغاثي وتحقيق الاستقرار والتنمية. ولم يفت السفير السعودي التذكير بمجموع ما قدمته المملكة ضمن عمل المركز في العالم وقد حصد منه لبنان تنفيذ ١٢٩ مشروعاً بقيمة بلغت مليارين و٧١٨ مليون دولار. ولكن هل حرص ايضاً البخاري في تحديده الأهداف الانسانية والتنموية والإغاثية للمساعدة على حصر اهتمام المملكة بلبنان بهذه الأبعاد دون غيرها من الأبعاد السياسية التي يعول عليه فريق كبير من اللبنانين ضمن سياسة المحاور التي تحكم المشهد الداخلي، خصوصاً بعدما قلصت المملكة من حجم انخراطها في الملف اللبناني إلا من باب الاستمرار في إعلان دعم استقراره السياسي والأمني؟
فباستثناء الدور الذي يضطلع به بخاري ضمن الخماسية، لا تعكس لقاءاته الثنائية مع قيادات او مع نواب سنة قراراً بعودة للانخراط التام في الملف اللبناني. وفي رأي مرجع سياسي، انه لا يمكن تحميل حركة بخاري اكثر مما تحتمل. وهي في رأيه لا تحمل عنصراً جديداً او تغييراً في السياسة السعودية حيال لبنان والقائمة، منذ تولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان هذا الملف، على مأسسة العلاقات ووضعها في الإطار الطبيعي لعلاقات المملكة مع الدول القائمة على المصالح المشتركة لا سيما وان خطوات لبنان وإجراءاته المتخذة في اتجاه المملكة ظلت دون المستوى المطلوب ولا سيما في ما يتعلق بمكافحة التهريب ومكافحة الفساد وتأمين الشفافية في المعاملات.
الاكيد بحسب المرجع السياسي نفسه، ان الخطوة السعودية ترمي إلى تأكيد استمرار حضور المملكة في لبنان، وان لا نية للتخلي عنه في ظل الأوضاع الاستثنائية التي يمر بها، ولكنها لن تتجاوز هذا الحضور إلى انخراط في الموقف السياسي، ولا سيما من “حزب الله”، وقد تجلى ذلك اخيراً في إعادتها تصويب موقف الجامعة العربية منه على اثر المواقف التي صدرت عن نائب أمينها العام السفير حسام زكي إبان زيارته الأخيرة إلى بيروت، والتي اثارت التباسات في النقاط مغزى الكلام الذي تحدث فيه عن عدم تصنيف الحزب منظمة ارهابية. وفي رأي المرجع، ان رادار المملكة سيظل يلتقط اي إشارات تستدعي التدخل او الرد، ولكنها لن تكون صاحبة مبادرة في المرحلة الراهنة، والملف متروك حالياً في عهدة الخماسية التي تشكل السعودية عضواً ناشطاً وفاعلاً فيها، وان كان التقارب الاميركي الفرنسي الأخير يشي عكس ذلك.
لم يكن اختيار السرايا للإعلان عن المساعدة المالية إلا لتجديد التأكيد السعودي ان اي مساعدات او دعم للبنان لن يكون إلا عبر مؤسساته الرسمية ضمن قرار مأسسة العلاقات. اما احتضان فئة سياسية على حساب اخرى او طائفة دون اخرى، فهذا رهان سقط عن اجندة المملكة، أقله في الوقت الراهن!
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*