حصاد اليوم…
مسلسل الحرب على غزة مستمر برعاية اميركية وسلسلة خروق جدار الصوت في الاجواء اللبنانية تتواصل بمسيرات إسرائيلية وموعد الضربة الكبيرة للبنان من قبل اسرائيل لا يزال مجھولا ؛ نسبة التصويت في الانتخابات الفرنسية الأعلى منذ 1981 ؛ إسرائيل تُعلّق على فوز بزشكيان برئاسة إيران ؛ اعلام ايراني : المدمرة البحرية الإيرانية سهند، التي حدثت عليها حالة الطوارئ، انقلبت أثناء إصلاحات على رصيف في الخليج العربي وسقطت على جانبها.
🔴قيادي في حماس لفرانس برس: الحركة وافقت أن تنطلق المفاوضات حول الاسرى من دون وقف إطلاق نار دائم
🔴البطريرك الراعي من الديمان: علينا أن نعيش ثقافة الحقيقة الواضحة التي لا لبس فيها
🔴نفّذ أكثر من عملية سرقة من داخل منازل وشعبة المعلومات كشفت هويته وأوقفته
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:
بتاريخ 28-6-2024، أقدم مجهول على الدخول بواسطة الكسر والخلع الى منزل أحد المواطنين في محلة مزرعة يشوع، وسرق من داخله مجوهرات وأغراض خاصّة، وفرّ الى جهة مجهولة.
على الفور، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف هوية السارق وتوقيفه.
وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات، تمكنت شعبة المعلومات في خلال ساعات من تحديد هويته، ويدعى:
ع. ر. (مواليد عام 1991، لبناني)
بالتاريخ ذاته، وبعد عملية رصد ومراقبة، تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه بأقل من /24/ ساعة في محلة الجديدة على متن دراجة آليّة نوع “سويت” لون أحمر، تم ضبطها. بتفتيشه والدراجة، عثر على مبالغ مالية بعملات مختلفة، وهاتفين خلويّين، و”مفرك” حديديّ.
بالتحقيق معه، اعترف بما نسب اليه لجهة تنفيذه عملية السرقة بواسطة الكسر والخلع من داخل المنزل المذكور في محلة مزرعة يشوع، بالإضافة الى سرقة منزل في محلة الزلقا، ومنازل لأشخاص وعمال أجانب.
أجري المقتضى القانوني بحقه وأودع مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
من ايران الى فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة، حيويةٌ انتخابية وتنافسٌ ديموقراطي.
اما في لبنان، فجمودٌ انتخابي وديموقراطيةٌ مقطوعةُ الأنفاس، حتى وصل الامر بالمطران الياس عودة اليوم الى الجزم بأن المجلس النيابي، بتركيبته الحالية، غير قادر على انتخاب رئيس، وأنَّ عليه إفساحَ المجال لغيره، بالطرق الديمقراطية التي يمليها الدستور.
وفي غضون ذلك، وعلى وقع التهديدات الاسرائيلية المستمرة بتوسيع الحرب على لبنان، وصلت الى اسرائيل في الساعات الاخيرة المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان JEANINE HENNIS-PLASSCHAERT، في زيارة تستغرق ثلاثة أيام، وضعها الخبر الرسمي في اطار التمهيد لجلسة المشاورات التي من المقرر أن يعقدها مجلس الأمن حول تنفيذ القرار 1701.
اما على خط الوضع في غزة، والمفاوضاتِ الدائرة للتوصل إلى هُدنة، فالتطور الابرز اليوم، تأكيدُ مصدرٍ قيادي في حماس لوكالة الصحافة الفرنسية أن الحركة وافقت على انطلاق المفاوضات حول الرهائن من دون وقف دائم لإطلاق النار.
وفي مستهل نشاطه بعد توليه منصبِه الجديد، دعا رئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر جميع الاطراف الى التزام الحذر على الحدود بين اسرائيل و لبنان، وذلك خلال مكالمة هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، كرر فيها موقف المملكة المتحدة من النزاع بين اسرائيل وحماس في غزة، مشددا على الضرورة الواضحة والملحة للتوصل الى وقف لإطلاق النار والإفراج عن الرهائن. كذلك، اجرى رئيس الوزراء البريطاني اتصالا برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ليبلغه مواقفه وأولوياتِه حيال الوضع في المنطقة، وخصوصا بالنسبة الى إنهاء المعاناة والخسائر البشرية في غزة.
وعلى خط إقليمي آخر، تطور لافت على الخط السوري-التركي، حيث أعلن الرئيس التركيّ رجب طيب إردوغان أنه قد يدعو نظيره السوريّ بشار الاسد لزيارة تركيا في أي وقت
Nbn
مقدمة النشرة المشائية | 07-07-2024
الحـ.ـرب الإسرائيلية على غزة ببشرها وحجرها تدخل اليوم شهرها العاشر من دون أن تنجح في دفع أولئك الصامدين في القطاع إلى رفع الراية البيضاء رغم الجروح العميق
https://x.com/nbntweets/status/1809990910173950266?t=tVhneAVC0eO_8bFhAqkDIg&s=19
المنار
كلُ قواعدِ الاحتلالِ مكشوفة، وتنتظرُ قرارَ الردِّ بالشكلِ المناسبِ والوقتِ الدقيقِ والجرعةِ الملائمة، كلما امتدت يدُ الاحتلالِ اغتيالاً وقتلاً واعتداءً على البلداتِ والمناطقِ اللبنانية..
لا يريدُ العدوُ الاتعاظَ مما سلفَ خلالَ المواجهةِ المستمرةِ منذُ الثامنِ من اوكتوبر، ولا من الرسائلِ الجويةِ والصاروخية ، ولا مما حملَه الهدهدُ الاول ، ولا مما اصابَ مستوطناتِه الشمالية بفعل ضربات المقاومة التي اَثبتت اليومَ انَ زخْمَ نارِها لا سقفَ له، وانَ بنكَ اهدافِها دقيقٌ على غرارِ ثُكنةِ قاعدة نيمرا الى الغرب من طبريا ، التي تتبعُ لقيادةِ المنطقةِ الشماليةِ في جيشِ العدو ، وتُعتبرُ مخزنَ ذخائرِها..
اما مقرُ وحدةِ المراقبةِ الجويةِ وادارةِ العملياتِ الجويةِ في قاعدةِ ميرون فباتَ للمقاومةِ اسلوبُها الخاصُّ معه في ضربِ دورِه الاستراتيجي عندَ كلِّ اغتيالٍ واعتداء..
في غزة، يَختنقُ العدوُ بصِفرِ انجازاتِه امامَ صمودِ المقاومين ، فيحاولُ تحقيقَ ايِّ مكسبٍ في الجولةِ الحاليةِ من المفاوضاتِ حولَ تبادلِ الاسرى معَ المقاومة، ولكنْ من دونِ طائلٍ بفضلِ وعيِ المقاومينَ وحكمةِ قياداتِهم ومعرفتِهم باهميةِ اللحظاتِ التاريخيةِ التي يمرُ بها كلُّ العالمِ انطلاقاً من فلسطين ..
اما الحسابُ الذي ينتظرُ نتنياهو وحكومتَه فباتَ اقربَ اليهم من ايِّ وقتٍ مضى كما تُنبِئُ خلافاتُهم وعجزُ جيشِهم عن الحسم، والانفجارُ التدريجيُ للشارعِ المُطالِبِ بعقدِ صفقةٍ مع حماس ووقفِ الحرب ، وكلُّ ذلك بفعلِ الاهانةِ التي اَنزلتها المقاومةُ في غزة بصورةِ اعتى جيوشِ المنطقة…
انه تاريخٌ جديدٌ يخطُه محورُ المقاومة، ويؤدي فيه اليمنُ دوراً مشرّفاً اكدَ اليومَ على تطويرِه قائدُ انصار الله السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي من دونِ كللٍ ومللٍ ومهما كلفَ من جهودٍ لبناءِ القدرات..
انه الحقُ الذي تدومُ انتصاراتُه ، ويأبى اهلُه الاستسلامَ ويرفضُ مريدوهُ الخضوع، والذي تُدفعُ من اجلِه الاثمانُ والابدانُ والارواح ، بطيبِ نفسٍ وخاطرٍ وبكلِّ ايمان.. اِنه الحقُ الذي دُرّةُ تاجِ تضحياتِه كربلاءُ وراس شعاراتها “اوَلَسنا على الحق؟” وهو القولُ العابرُ للانسان ، الحاكمُ للمعادلات، المؤسسُ لكلِّ الخواتيمِ المشرِّفة ..
واليومَ ، “أولَسنا على الحق” يظللُ مجالس شهادة الامام الحسين عليه السلام في الضاحية الجنوبية لبيروت التي يفتتح مجلسها المركزي الليلة في مجمع سيد الشهداء عليه السلام الامين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله ..