حصاد اليوم:
اكثر من 25 طائرة قصفت الحديدة في اليمن..
أحد مساعدي بايدن لـ CNN : لن نسمح بإخراج بايدن من السباق الرئاسي
وزير الخارجية الإسرائيلي: لا نريد الحرب لأننا لا نريد أي شيء في لبنان ولكن إذا اندلعت فلن تكون كما في غزة
■أحد المطلوبين للقضاء سرق درّاجات آليّة من مناطق عدّة، وفصيلة الأوزاعي تُلقي القبض عليه وهو على متن إحداها.
صـدر عـن المديـرية العامـة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامـة
البلاغ التالي:
في إطار المُتابعة المُستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجرائم في مختلف المناطق اللبنانيّة، توافرت معلومات لفصيلة الأوزاعي في وحدة الدّرك الإقليمي عن قيام شخص بسرقة درّاجات آليّة من مناطق عدّة.
على الأثر، ونتيجة الاستقصاءات والتحريّات المُكثّفة، توصّلت عناصر هذه الفصيلة إلى تحديد هويّته، ويُدعى:
– غ. ح. (مواليد عام 1998، سوري)
بناء عليه، وبعد عمليّة رصد ومراقبة، تمكّنت إحدى الدوريّات من إلقاء القبض عليه في محلّة بئر حسن على متن درّاجة آليّة، والتي تبيّن أنّها مسروقة من محلّة صيدا.
بالتحقيق معه، اعترف بتنفيذ العديد من عمليّات سرقة درّاجات آليّة من مُختلف المناطق، كما تبيّن أنّه يوجد بحقّه مُلاحقة قضائيّة بجُرم دخول البلاد خلسة، وهو من أصحاب السّوابق بجرم سرقة.
أودع الموقوف مع الدرّاجة الآليّة المرجع المُختصّ، بناء على إشارة القضاء.
■وزارة الصحة اليمنية: شهداء وجرحى إثر غارات العدو “الإسرائيلي” على منشآت تخزين النفط في ميناء الحديدة.
■نشر موقع “n12” مقالاً جديداً تحدّث عن آفاق الجبهة القتالية بين لبنان وإسرائيل، مُركزاً على ما قد تشهده الجبهة من استهدافات إن حصلت حربٌ واسعة بين “حزب الله” وإسرائيل.
وفي المقال يقولُ تال باري من معهد “ألما” الإسرائيليّ إنه “في حال نشوب حربٍ شاملة في لبنان، فإن الجيش الإسرائيلي سيقوم بتوسيع نطاق أهدافه بشكلٍ كبير ليشمل كل الأراضي اللبناني، مع التركيز على بيروت والبقاع
وأشار باري إلى أن البنى التحتية الأساسية للحزب والتي قد تستهدفها إسرائيل، تشملُ مجموعة متنوعة من المجالات مثل محطات الوقود التابعة لشركة “الأمانة”، ومستودعات الوقود المستقلة التابعة للحزب في قطاع الطاقة، بالإضافة إلى فروع المؤسسات المالية المرتبطة بالحزب، فضلاً عن البنى التحتية للاتصالات التشغيلية ووسائل الإعلام مثل قناة المنار وإذاعة النور، إلى جانب منشآت الطاقة الشمسية التي أنشأها الحزب في جنوب لبنان
كذلك، ذكر التقرير أنه قد يُطلب من إسرائيل مهاجمة شركات البنية التحتية المدنية المُرتبطة بـ”حزب الله” والتي تشارك في بناء بنيته التحتية العسكرية، وأردف: “تقع هذه البنى التحتية تحت إشراف شركة جهاد البناء، وهي ذراع حزب الله للبناء والإسكان. من المتوقع أن يؤدي قصف مثل هذه الأهداف إلى تعطيل قدرة التنظيم بشدة على بناء وصيانة البنية التحتية الأساسية، كما سيضر بقدراته التشغيلية واللوجستية”.
وبحسب باري أيضاً، فإنه في الجانب العسكري، سيتم التركيز على مجموعة الصواريخ والصواريخ القصيرة والمتوسطة والطويلة المدى – وخاصة مجموعة الصواريخ الدقيقة في البقاع وبيروت، وأضاق: “من المتوقع أيضاً حدوث هجوم على المجموعة الجوية والبحرية لحزب الله، بما في ذلك المستودعات ومراكز القيادة والسيطرة، كما من المتوقع أيضًا أن تكون منطقة المربع الأمني في ضاحية بيروت، التي تضم المقر الرئيسي لحزب الله، هدفاً رئيسياً”.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
اعتبارًا من الإثنين، الأنظار موجهة إلى واشنطن، لا لمتابعة مسار الضغط في اتجاه تخلي الرئيس بايدن عن الاستمرار في الترشح وحسب، بل لرصد حركة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو في زيارته العاصمة الاميركية، التي ستتوج بالخطاب الذي يلقيه أمام مجلسي النواب والشيوخ.
تكتسب الزيارة اهمية مضاعفة لأنها تتزامن مع التطورات التي تشهدها الولايات المتحدة في السباق إلى البيت الأبيض، والسؤال المحوري الذي يطرحه كثيرون: “هل من ضمن برنامج نتنياهو لقاءُ المرشح دونالد ترامب؟”.
يتوجه نتنياهو إلى واشنطن وليس في جعبته اي ملف عن الاتفاق على أي صفقة، بعدما فشلت كل الجهود المبذولة لبلورة صيغة لمقترح صفقة الاسرى .
وعشية الزيارة، وغداة وصول المسيرة الحوثية إلى تل ابيب، ردت اسرائيل بسلسلة من الغارات الجوية استهدفت ميناء الحديدة اليمني، فشبّت حرائق هائلة في خزانات النفط في الميناء.
واشنطن في هذه الاثناء منهمكة في ما يمكن اعتباره ورطة الديموقراطيين، ومن مؤشراتها: حملات جمع التبرعات لإعادة انتخاب بايدن معلقة، حتى مع تخطيط الحزب الديمقراطي تسريع إعلان ترشيحه، وتعهدَه مواصلة السباق.
Otv
مع دخول حرب غزة شهرها العاشر، لم يخرج الكيان العبري من صدمة طوفان الأقصى بعد، حتى أدخله الحوثيون في كابوس طوفان الأقصى بنسخته الثانية، لا في قطاع غزة، ولكن في العمق الاسرائيلي في تل أبيب. فصدمة انهيار الردع في الوسط الاسرائيلي اختصرها الاعلام العبري اليوم باعتبار مسيّرة يافا بمثابة السابع من أكتوبر نظام الدفاع الجوي، بمعنى نجاحها في غزو الجوّ الاسرائيلي من دون أن تلاحظها العيون الأمنية.
وكما في الردّ على هجوم حماس في غلاف غزة، كذلك الرّد على الهجوم اليمني لم يتأخّر مع فوارق الميدان وطبيعة المواجهة. فقد هزّت انفجارات عنيفة مدينة الحديدة اليمنية مساء اليوم ناتجة عن غارات جوية، ليعلن مسؤول أميركي عبر موقع أكسيوس أن اسرائيل شنّت هجوماً في اليمن، في وقت أفادت مصادر أخرى الى غارات مشتركة اسرائيلية أميركية بريطانية على ميناء الحديدة.
وبعيون المسيّرة الحوثية، يقرأ الاسرائيليون المشهد المحتمل لحرب قد يقرّر بنيامين نتنياهو جرّهم اليها مع حزب الله، حيث المواجهة ستكون مختلفة والمسيّرات أكثرَ قدرةً وتطوّراً. علماً أن مؤشرات التصعيد الاسرائيلي تمثّلت بتصريح وزير خارجية العدو الذي قال إن الحرب الشاملة أصبحت وشيكةً للغاية، بعد تهدئة لبنانية عبّر عنها رئيس مجلس النواب نبيه بري مستبعداً حرباً واسعة على لبنان.
أما في جبهة الجنوب، فصمودٌ يواجه الاعتداءات، وتصعيدٌ ملحوظٌ انعكس قلقاً في اسرائيل من استهداف بصواريخ طويلة المدى يمكن أن يطال أهم تجمّع مدني واستراتيجي وسياسي اسرائيلي في منطقة غوش دان.
وإذا كانت جبهة الجنوب معلّقة على مصير حرب غزة، فإن الأخيرة، معلّقة بدورها على زيارة نتنياهو المرتقبة الى واشنطن خلال الأيام المقبلة. فاحتمالات الصفقة مع حماس تتلاشى قبلها، كما ان احتمالات عقد اتفاق الأسرى بعدها غير مضمونة، حيث يبدو ان رئيس الوزراء الاسرائيلي يخوض مقامرة انتظار عودة دونالد ترامب الى المكتب البيضاوي.
وعلى زيارة نتنياهو الأميركية أيضاً، معلّق مصير ترشيح الرئيس الأميركي جو بايدن.
وعلى كل ذلك، معلّق مصير الرئاسة في لبنان الذي نُقل عن أحد سفراء اللجنة الخماسية قولَه إنّ مبادرة بري تشكّل أقرب الطرق إليها، كما لو أن قدَرَ اللبنانيين أن ينتظروا على قارعة التحوّلات الكبرى، حتى لو دفعوا ثمن ذلك شراكةً مبتورة وقراراً مرهوناً وودائع مسروقة واقتصاداً متهالكاً وانهياراً متمادياً.
Nbn
مقدمة النشرة المسائية 20-7-2024
اعطوني عشرة أيام من الحوار بين الكتل النيابية كافة وخذوا انجازاً لهذا الاستحقاق..
هي ببساطةٍ، خارطة الطريق المنطقية التي يؤكد عليها دوماً رئيس مجلس النواب نبيه بري
youtu.be/uhhvH3CUY2A
المنار
عندَ ليلِ يافا الطويلِ ما زالَ الصهاينةُ غارقين، وصوتُ المسيرةِ اليمنية التي اصابت قلبَ المنظومةِ الصهيونية صمَ آذانَ المستوطنين عن كل عنترياتِ قادتِهم وتبريراتِ جيشِهم التائهِ بين الخيارات التي احلاها مُرٌ..
ولن يخففَ من مرارتِها عدوانٌ استهدفَ ميناءَ الحديدة، نفذتهُ طائراتٌ حربيةٌ صهيونيةٌ على حاوياتٍ نفطية..
عدوانٌ لن يَقدِرَ على احتواءِ تداعياتِ مُسيّرةِ يافا التي اصابت تل ابيب، بل سيفتحُ بالمقابل حساباً جديداً لليمنيين الاشداءِ مع الصهاينةِ المحتلين، فالبلدُ الذي كان ينتصرُ لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطيني، أضيف الى واجباتِه اليومَ القصاصُ على العدوانِ الصهيوني الذي اوقعَ شهداءَ وجرحى..
عدوانُ الحديدة ما زالَ عاجزاً عن تغييرِ الخلاصةِ التي وصلَ اليها كبارُ خبرائِهم وجنرالاتِهم من انَ استهدافَ تل ابيب بالمسيرةِ اليمنيةِ جزءٌ من اخفاقِ السابعِ من اكتوبر، وافقدَهم الردعَ الجوي.
وبدلَ استعادةِ شيءٍ من الردعِ سيزيدُ عدوانُ الحديدة من تعقيدِ المشهدِ على الحكومةِ والجيشِ العبريينِ المُربكينِ المُطَالَبَيْنِ من اغلبيةِ ثلثي المستوطنين بالموافقةِ على صفقةِ تبادلِ الاسرى مع حماس، ووقفِ الحربِ افساحاً في المجالِ لاعادةِ ترميمِ القدراتِ العسكرية والمنظومةِ السياسيةِ في ظلِ التحدياتِ الصعبةِ التي تعصفُ بكيانهم..
تحديات ٌتتعاظم ُكل َيوم ٍعلى شتى الجبهات، يزيد ُمنها صدق ُالوعد لدى المقاومين، الذي تجلى اليوم َبعصف ٍصاروخي ٍجديد ٍأَلَمَّ بشمالِهم المحترق، حيث أدخل َمجاهدو المقاومة الإسلامية الى جدول ِالنيرانِ مستعمرة َدَفنا للمرة ِالأولى ردا ًعلى اعتداءات ِالصهاينة التي طالت مدنيين في برج الملوك. ولن تحميَهم كل ُبروجِهم وتحصيناتِهم من القِصاص ِالذي رسمتهُ معادلات ُالمقاومة ِالجديدة..
ومن جديد ٍكانت صواريخ ُالقسام ِتدك ُمن لبنانَ مواقع َالعدوِ في مستعمرة ِشوميرا في الجليل الغربي، فيما كانت وِحداتُهم على ِارض غزةَ تواصل ُاستهداف َدبابات ِالاحتلال ِمحققة ًاصابات ٍمؤكدة..
اصابات ٌيتكتم ُعنها الاعلام ُالعبري ُكما جيشِهم المطحونةِ عظامُه في قطاع ِغزة بحسَبِ ِالجنرال الشهير اسحاق بريك، الذي اختصر َالمشهدَ قائلاً: جيش ٌيكذِب ُلا يمكنُه الانتصار