حصاد اليوم:
ميقاتي ومولوي في العراق ، نتنياھو يلتقي بايدن الثلاثاء ، اسرائيل تؤكد نجاح محاولة اغتيال محمد الضيف ، بو صعب : لنتقدم باستقالة جماعية ، مادورو قبل انتخابات الرئاسة بفنزويلا: “إما السلام وإما الحرب ، جيش التحرير الشعبي اليمني: القوات المسلحة اليمنية استھدفت ميناء حيفا ، الراعي: لبنان أرض قداسة لا حروب
🔴إعتدى على قاضٍ في محلّة سليم سلام… أوقفته أمن الدولة
.
بعد توافر معلومات لمديريّة أمن الدولة في بيروت عن تعرّض أحد القضاة لاعتداءٍ من قبل مجهول في محلّة سليم سلام، وبعد التقصّي والمتابعة، استطاعت المديريّة تحديد هويّة المعتدي وهو لبنانيّ يُدعى (ع. ح.). تمّ توقيفه والتحقيق معه، واعترف بما نُسب إليه، وتمّ تحويله على الجهات المختصّة لإجراء المقتضى القانونيّ بحقّه
🔴عقد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ورئيس الحكومة العراقية محمد شيّاع السوداني اجتماعا ثنائيا في مقر رئاسة الحكومة في بغداد . وتناول البحث العلاقات بين البلدين، وسبل تطويرها ومسارات تعزيز الشراكة الاقتصادية، والاتفاق الثنائي بشأن توريد النفط العراقي الى لبنان، بالاضافة إلى بحث الأوضاع في المنطقة وآخر التطورات السياسية والأمنية فيها.
كما جرى التأكيد على استمرار مساعي الجهات الحكومية في البلدين لحل مشكلة التأخير في انجاز معادلات الشهادات للطلاب العراقيين، والتي تعود الى فترات الأزمات الصحية والاقتصادية التي أعاقت عمل الإدارات العامة في لبنان.
وأشار رئيس الحكومة العراقية” الى ان مواقف العراق من لبنان تنبع من الالتزام والأخوة التي تجمع الشعبين الشقيقين، ومن الدور الإقليمي والدولي المسؤول الذي يتخذه العراق إزاء تطورات المنطقة”، مشدداً “على ضرورة وقف العدوان على لبنان وفلسطين، وبذل الجهود للحيلولة دون اتساع الصراع إقليميا وسقوط المزيد من الضحايا والشهداء الأبرياء”.
بدوره اعرب الرئيس ميقاتي عن تقديره لجهود السيد السوداني وخطوات الحكومة العراقية في دعم العلاقات الاقتصادية مع لبنان”، مثمناً “الجهود العراقية الداعمة للتقارب والإستقرار إقليمياً ودولياً”، مؤكداً “استمرار العمل باتفاقيات التبادل الاقتصادي والتجاري، وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص في البلدين، ودراسة إمكانية الدخول في مشاريع تتضمن إنشاء مدن صناعية عراقية في لبنان، وتنويع مجالات الفرص الاستثمارية المتبادلة”.
كما اكد”رفع مستوى التعاون والتنسيق الأمني مع العراق في مجال مكافحة الإرهاب وملاحقة تجارة المخدرات، وأهمية استكمال التحضيرات الثنائية لانعقاد اللجنة الاقتصادية المشتركة بين البلدين نهاية ايلول المقبل”.
وجدد دعوة رئيس وزراء العراق لزيارة لبنان “في الوقت الذي يراه مناسبا”.
وأدلى رئيس الحكومة بعد الاجتماع بالتصريح الاتي:سعدت هذا الصباح باللقاء مع دولة الرئيس محمد شياع السوداني ومعالي الوزراء.
اولا اود أن اعرب عن سروري والوفد الوزاري لزيارة العراق الشقيق واعتزازنا بالعلاقات الوطيدة والتاريخية بين بلدينا في مختلف المجالات. ونحن نقدر عاليا وقوف العراق الشقيق دائما الى جانب لبنان في المجالات كافة، ونشكر لدولة الرئيس متابعته الحثيثة لكل ما من شأنه إن يدعم لبنان ويساعده على تجاوز الظروف الصعبة التي يمر بها، لا سيما لجهة توفير المساعدات في مجالات عديدة وأبرزها النفطية لتشغيل محطات انتاج الطاقة الكهربائية.
كما بحثنا في سبل تعزيز العلاقات الثنائية على الصعد كافة، عرضنا الموقف من الاحداث الجارية في فلسطين والحرب في غزة وكان هناك تطابق في الموقف لجهة اولوية وقف العدوان الاسرائيلي واعطاء الفلسطينيين حقوقهم.
كذلك تناولنا بالبحث الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان ولا سيما على الجنوب والاضرار المادية والبشرية التي يتكبدها لبنان من جراء هذه الاعتداءات والدعم المطلوب لاعادة الإعمار واستعادة دورة الحياة في قرى المواجهة اللبنانية.
كذلك ثمنا الجهود العراقية الرامية الى فتح قنوات التواصل بين مختلف دول الجوار وحل الخلافات بينها.
كما تطرقنا الى تعزيز التنسيق الأمني والتعاون في مكافحة الارهاب وتهريب المخدرات ودور العراق الرائد المتزامن اليوم مع انعقاد مؤتمر بغداد الاقليمي الثاني لمكافحة المخدرات بمشاركة وفد رسمي لبناني برئاسة معالي وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي.
ايضا تناولنا بالبحث التحضيرات الجارية لانعقاد اللجنة الاقتصادية المشتركة بين البلدين نهاية ايلول المقبل والتي ستكون فرصة لتفعيل الاتفاقيات الموقعة وتوقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم لتعزيز الشراكة بين البلدين. كما تناولنا بالبحث سبل تفعيل قطاع النقل البري والبحري والجوي وفق الاتفاقيات الموقعة وتوقيع اتفاقيات جديدة في مجالات النقل والزراعة والتجارة.
وشددنا على استمرار مساعي الجهات الحكومية في البلدين لحل مشكلة التاخير في انجاز معادلات الشهادات للطلاب العراقيين والتي تعود الى فترات الازمات الصحية والاقتصادية التي شلت الادارات العامة في لبنان.
تناولنا بالبحث ايضا توسيع حضور الشركات الوطنية في كلا البلدين في مختلف المجالات والخبرات. وثمنا عاليا الرؤية الرائدة التي نشهدها اليوم بفضل حكمة ورؤية الرئيس محمد الشياع السوداني وحكومته، انطلاقا من العاصمة بغداد وعلى امتداد مساحة العراق.
وقد وجهت الدعوة الى دولة الرئيس لزيارة لبنان في الوقت الذي يراه مناسبا.
🔴قال بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي إن بنيامين نتنياهو سيلتقي الرئيس الأميركي جو بايدن يوم الثلاثاء.
وأضاف البيان أن نتنياهو سيتوجه إلى الولايات المتحدة غدا الاثنين
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
حاملًا معه ما يعتبره نصرَ ضربةِ المواصي والرد ِعلى الحوثيين في الحديدة, يتوجه رئيسُ الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو الى الولايات المتحدة، حيث يجري محادثاتٍ مع الرئيس جو بايدن الثلثاء ويلقي كلمةً امام الكونجرس الاربعاء.
كلُ ضغوطِ الداخل الاسرائيليّ وحتى دعم ُ الاجهزة العسكرية لاتمامِ صفقةِ الاسرى ووقفِ النار في غزة، لم تقنع نتنياهو حتى الساعة باقرار الصفقة، وآخرُ المحاولات سُجلت عصرًا في اجتماعٍ ضم الى نتنياهو قادةَ الاجهزة الامنية.
الساعاتُ الاخيرة قبل التوجه الى واشنطن, تزامنت مع ارتفاعِ حدةِ التوتر على كلِ الجبهات مع اسرائيل.
فبعد ردِ اسرائيل على استهدافِ تل ابيب واحراقِها ميناء الحديدة, اعلن الحوثيون انهم لن يلتزموا ايَ قواعد اشتباك معها، اما الضفة الغربية، فيبدو انها مقبلة على مواجهاتٍ بعدما اصدر يوآف غالانت اوامرَ للجيش بالقضاءِ على كلِ الكتائب المسلحة فيها.
هذا فيما شهدت الجبهة مع لبنان تبادلًا للعمليات ادى الى نشوبِ حرائقَ عدة في الجليل.
التطورات الميدانية المتسارعة وضعت الشرق الاوسط على حافة الانزلاق نحو حربٍ واسعة.
حربٌ حذرت ايران مجددا اليوم من خطرِ تصاعدِها, كونَها ستنشرُ النار في المنطقة.
وحربٌ ترفضُها الادارة الديموقراطية الاميركية الحالية, وهي تخوضُ اشرسَ معاركِها الانتخابية الرئاسية ضد الجموريين برئاسة دونالد ترامب, المؤمن ِ بالتفاوض والحلول، من ملف غزة وصولا حتى الى ايران بحسب ما اكد مسعد بولس,،منسق العلاقات العربية لحملة ترامب للـLBCI.
Otv
كل المؤشرات تدل الى امر واحد هو المراوحة، سواء على المستوى الاقليمي او المحلي:
اقليميا، لا حرارة في خطوط التفاوض حول هدنة غزة، على رغم اللقاء المرتقب بين جو بايدن وبنيامين نتنياهو في الايام المقبلة.
فموقف الادارة الاميركية معروف، وكذلك عدوانية اسرائيل. اما صمود غزة، وفاعلية حلفاء حماس الاقليميين، ومنهم الحوثيون، فأضحت جزءا لا يتجزأ من المعادلة.
محليا، المسؤولون الروحيون ينادون بانتخاب الرئيس، فيما المسؤولون السياسيون في غالبيتهم، في مكان آخر.
بعضهم الاول، يتحدث عن الحوار تأجيلا للاستحقاق، وكسبا للوقت لتوفير ظروف افضل لمرشح معروف.
اما بعضهم الثاني، فأرهق دائرته الاعلامية من كثرة البيانات، التي لا تعدو كونها حبرا على ورق.
وبين الفريقين، ثمة من يصرخ في برية الفراغ، ساعيا الى ايجاد الحلول المنطقية، المبنية على الوقائع من جهة، والثوابت من جهة اخرى، من دون ان يلقى التجاوب المطلوب الى الآن…
كل المؤشرات تدل الى امر واحد هو المراوحة… اما الباقي فكلام في الهواء، او بيع للأوهام، او انتاج اعلامي للاستهلك السياسي في سوق المزايدات بين افرقاء الداخل في لبنان.
Nbn
المنطقة تغلي.. من حرب #غزة و”ميني حرب” الضفة الغربية إلى #لبنان، وقد جاء العدوان الإسرائيلي على الحـُديدة اليمنية ليزيد من لهيب الحريق الإقليمي
youtu.be/bTIdWCFEXKc
المنار
وإنْ أشعلَ بنيامين نتنياهو النارَ في الحديدة اليمنية لعلَّهُ يُنفِّسُ شيئاً من نيرانِ الغضبِ داخلَ الكيانِ الصهيوني على مجملِ اخفاقاتِه في جميعِ الجبهات ، فانَ هذا الاستعراضَ الصهيونيَ بالتأكيدِ سيَزيدُ من حممِ النيرانِ اليمنيةِ المتوجهةِ الى كيانِ الاحتلالِ والتي نجَحَت حتى الانَ في اقفالِ مرفأِ ايلات واعلانِ افلاسِه.
ردَّ المفلسُ نتانياهو بعدَ أشهرٍ طويلةٍ من عملياتٍ بطوليةٍ يمنية ، أَفرغت خزائنَ المرفأِ المطلِّ على البحرِ الاحمر من العملاتِ الاجنبية. وظنَّ رئيسُ حكومةِ العدو أنه بفَعلتِه يُخرجُ شعبَ اليمنِ السعيد على قيادتِه الحكيمة ، فخرجت الاصواتُ من كلِّ انحاءِ البلادِ داعيةً الى ردٍّ قويّ، وخرجَ قائدُ أنصارِ الله السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي ليقول: نحنُ سعداءُ جدًا بأنَ المعركةَ باتت مباشرةً معَ العدوِ ~الإسرائيلي~، ومسرورون لعدمِ قدرتِه على الإٍستفرادِ بغزة ، واضطرارِه للإنشغالِ بالأخطارِ المتعددةِ الجبهات. واضافَ السيدُ الحوثي: نحنُ نخوضُ معركةً مقدسة ، أوصلت الخطرَ والتهديدَ الى قلبِ تل ابيب معَ طائرةِ يافا.
وتحسباً لما بعدَ يافا، استنفارٌ في كيانِ الاحتلال. فاعلامُ العدوِ تحدثَ عن تعزيزِ التشكيلاتِ الدفاعية، وعَقْدِ جلسةٍ استثنائيةٍ لمسؤولي الموانىءِ والطيرانِ وسككِ الحديدِ استعداداً لاحتمالِ اَنْ يحاولَ اليمنيون استهدافَ البُنى التحتية، في وقتٍ كانت اخواتُ يافا تستهدفُ البنَى العسكريةَ على الجبهةِ الشمالية.
المقاومةُ الاسلاميةُ أكدت أنَ سِرباً من المسيّراتِ الانقضاضيةِ هاجمَت موقعاً مستحدثاً لقواتِ الاحتلالِ في مستعمرةِ حانيتا واصابت نقطةَ تجمعِ الجنود، وفيما اكتفت وسائلُ اعلامٍ اسرائيليةٌ بالقولِ اِنَ اربعَ مُسيّراتٍ قادمةً من لبنانَ انفجرت في المستوطنةِ دونَ ذِكرٍ لايِّ خسائرَ او تفاصيلَ جرياً على العادة ، عبّرَ المستوطنون على طريقتِهم، صراخ ٌ من خطرِ سلاحٍ فتاكٍ يصولُ ويجولُ في انحاءِ الشمالِ دونَ ان يتمكنَ الجيشُ والطائراتُ الحربيةُ من التصدي له بحسَبِ المستوطنين.