الهديل

حصاد اليوم الإثنين 22/07/2024

اليكم ابرز ما جاء في حصاد اليوم : ماكرون يدرس تعزيز القوة الفرنسية في اليونيفيل جنوب لبنان ، احتجاجات تنتظر نتنياهو في واشنطن والشرطة تعزز الإجراءات الأمنية ، عبد الملك الحو.ثي : “استهداف يافا بداية للمرحلة الخامسة من التصعيد ، مولوي: اجهزتنا العسكرية والأمنية تجھد لمحاربة افة المخدرات رغم ظروفها الصعبة وإمكانياتها الضئيلة وقلّة ميزانيتها ونقص عديدها وعتادها ، وزير الداخلية العراقي : نحتاج اتفاقا دوليا ملزما لتوحيد جهود القضاء على المخدرات  ، ميقاتي: نثمن الدعم الكامل الذي يقدّمه العراق للبنان ، بو حبيب: شبه اتفاق على تجديد عمل قوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان لمدّة سنة بالشروط ذاتها

🔴نفّذوا العديد من عمليات سرقة مواشي ودواجن، وشعبة المعلومات أوقفتهم بالجرم المشهود، إضافةً إلى متورّط بعمليات ترويج عملة مزيّفة

 

#قوى_الأمن #الأمن_أمانة

 

صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة

 

البــــــلاغ التّالــــــي:

 

في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي للحد من عمليات السرقة، وبعد أن كَثُرَت في الآونة الأخيرة عمليات سرقة مزارع مواشي ودواجن في مختلف المناطق اللبنانية من قبل مجهولين، كثّفت هذه القطعات إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هوية المتورّطين بالعمليات المذكورة وتوقيفهم.

 

نتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصلت شعبة المعلومات إلى تحديد هوية أفراد العصابة التي تنفّذ عمليات السرقة، وهم كل من:

 

م. ع. (مواليد عام 1969، سوري)

ح. ع. (مواليد عام 1968، لبناني)

أ. ر. (مواليد عام 2009، سوري)

م. م. (مواليد عام 2005، سورية)

بناء عليه، أعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكان تواجدهم ومراقبتهم تمهيداً لتوقيفهم.

 

فجر تاريخ 1-7-2024، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفهم بالجرم المشهود في محلة الشيخ طابا /قضاء عكار أثناء قيامهم بسرقة إحدى المزارع في المحلة على متن سيارة نوع “أوبل” لون أخضر دون لوحات تم ضبطها، وبتفتيشهم والسيارة ضبط بحوزة الأول مبلغ /200/ دولار مزيّف، وبحوزة الثاني اخراج قيد افرادي مزوّر و/3/ قطع من حشيشة الكيف، وكمية من بودرة مخدّرة لون ابيض ودفتر ورق لف، وبحوزة الثالث مبلغ /15/ مليون ليرة لبنانية. وبالتزامن تم توقيف المدعو:

 

– م. ح. (مواليد عام ۱۹۹۳، سوري) لقيامه بترويج العملة المزيّفة.

 

وبتفتيشه ضبط بحوزته كمية من الحبوب المخدّرة.

 

بالتحقيق معهم، اعترف الأربعة الأوائل بما نسب إليهم لجهة قيامهم بتنفيذ العديد من عمليات

 

السرقة من داخل مزارع المواشي والدواجن في مختلف المناطق اللبنانية، وأن المبلغ الذي ضبط بحوزة الثالث قامت الأخيرة (م. م.) بسرقته من داخل مزرعة في محلة دارين العكارية. كذلك اعترف (م. ح.) بما نُسِبَ إليه لجهة ترويج العملة المزيّفة.

أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.

🔴شدد وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي على الحاجة لتضافر الجهود والتعاون بين وزاراتنا وأجهزتنا الأمنية، لأن أمننا العربي وأمن مجتمعاتنا العربية واحدٌ ومشترك.

وفي كلمة ألقاها خلال مشاركته في “مؤتمر بغداد الدولي الثاني لمكافحة المخدرات” برعاية وحضور رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني ، أشار الوزير مولوي الى انه في عالم يشتدّ تطوّراً وانفتاحاً، وقد غدت فيه الجريمة تلحق العلم فتستخدمه، ويجهد فيه الأمنُ ورجال الأمنِ يسابقون الجريمة والمجرم، يكون مثل إجتماعنا هذا ضرورياً، بل لا بدّ أن يكون دورياً، فنتباحث معاً في سبل إرساء الأمن والأمان في مجتمعاتنا، بل في مجتمعنا العربي الواحد.

في يومٍ غدت فيه الجريمة عابرةً للحدود، أفلا يجب أن نتأهّب جميعاً ونكون على قلب رجلٍ واحد نكافح الجريمة ونكافح تنقّلها بين بلداننا، فيزهرَ الخيرُ في بلادنا أمناً، ويسودها الأمان ثماراً يانعة يظلّلها حكمٌ رشيدٌ شعاره الإيمان باللّه وحبّ الوطن، طريقه المجد، زادُه الكرامة، نجاحه بالعلم والعمل، إنما أيضاً بالتمسّك بالشرعية، بالإعتصام بالدولة وبتطبيق القانون.

وقال: لا شكّ بأن آفة المخدرات هي أخطر الآفات، تذهب بالعقلِ وتضرب المجتمع، أوليست لذلك من المحرّمات، أوليسَ تهريبها أو ترويجها أو الإتجار بها من أكبر الكبائر، ومن كبريات الجرائم، إذ هي تقتل مجتمعاً وجيلاً وشباباً وتشكّل تعدّياً وإعتداءً على حقّ الحياة، وتجاوزاً لحدود اللّه، “ومن يتعدَّ حدود اللّه، فأولئك هم الظالمون”.

إن أجهزتنا العسكرية والأمنية في لبنان، رغم ظروفها الصعبة وإمكانياتها الضئيلة وقلّة ميزانيتها ونقص عديدها وعتادها، تجهد لمحاربة آفة المخدرات، بل محاربة ترويجها والإتجار بها داخلياً وعبر الحدود، وهي قد حقّقت إنجازاتٍ كبيرة في هذا المجال، فتمكّنت من ضبط كمياتٍ كبيرة من مختلف أنواع المواد المخدّرة وتوقيف العديد من العصابات والرؤوس الكبيرة التي تعمل في هذا المجال.

وإن ما قامت به، إنما كان بهدف حماية اللّبنانيين وحماية مجتمعاتنا الشقيقة وشبابنا العربي الواعد، من إستهدافٍ وتهديدٍ خطيرين. وقامت أجهزتنا الأمنية والقضائية بتوقيف العديد من المطلوبين دولياً وعربياً بموجب مذكرات عدلية دولية ونشراتٍ حمراء، وتسليمهم وفقاً للأصول القانونية والقضائية.

كما لم تقصّر أجهزتنا الأمنية في إتمام العديد من عمليات التسليم المراقَب وخصوصاً إلى الأجهزة المختصّة في الدول العربية، تمكيناً لها من ضبط المواد المخدّرة والجرمية وتوقيف العصابات التي تعمل على التهريب ونشر الآفة في المجتمعات.

كما أن رجال الضابطة الجمركية في المرافئ اللّبنانية قاموا ويقومون بالجهد المضاعف، وقد نجحوا في ضبط شحناتٍ كبيرةٍ من المخدرات أراد المجرمون تهريبها عبر البحر وفي منتجاتٍ مختلفة لتصل إلى بعض الدول العربية، أو تصل إليها عبر دولٍ إفريقية. وإن الأجهزة الأمنية ضمن جهاز أمن المطار تقوم يومياً بإحباط تهريب المخدرات والممنوعات عبر مطار رفيق الحريري الدولي.

وتقوم كذلك قوى الأمن الداخلي وشعبة المعلومات فيها بضبط عمليات تصنيع وتهريب ونقل الكبتاغون وسائر أنواع المخدرات، وتقوم مع الجيش اللّبناني بحربٍ على مصانع الكبتاغون التي كانت تتمركز عند الحدود اللّبنانية الشرقية.

وكذلك تقوم الأجهزة الأمنية والعسكرية بالتصدّي لمحاولات تهريب الكبتاغون إلى لبنان عبر الحدود السورية وبمكافحة تهريب المخدرات بين لبنان وسوريا عبر طرق تهريبٍ تجري متابعتها ومداهمتها، بل تجري الحربُ عليها لمنع مرور المخدرات إلى الدول العربية.

وأضاف: ما نحتاجه جميعاً هو تضافر الجهود والتعاون بين وزاراتنا وأجهزتنا الأمنية، لأن أمننا العربي وأمن مجتمعاتنا العربية واحدٌ ومشترك، إذ إن التعاون يفضي إلى فاعليةٍ أكبر في ضبط الجريمة وحماية المجتمع، ويفيد الخطّةَ الموحّدة لمكافحةِ التهريبِ والمهرّبين، وينطلقُ من إيماننا بضرورةِ أن نكون يداً واحدة بوجه مافيات المخدرات، وهي عدوٌ يهدّدنا جميعاً. ” فمثلنا كمثل الجسد الواحد، إذا إشتكى منه عضوٌ تداعى له سائر الجسد بالسهرِ والحمّى”.

ولكن، وفضلاً عن ذلك، فلبنان بحاجةٍ إليكم، والقوى الأمنية في لبنان تستحقّ دعمكم.

🔴وزير داخلية العراق عبد الامير الشمري خلال المؤتمر الاقليمي الثاني لمكافحة المخدرات:

المخدرات شبح يطارد شبابنا ونحتاج إلى خطط أمنية لمواجهة جرائم التعاطي والاتجار

التعاون والتنسيق بين بلداننا لمواجهة المخدرات أصبح ضرورة وجودية

نحتاج اتفاقا دوليا ملزما لتوحيد جهود القضاء على المخدرات

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

في الشكَّل، وبأسلوب دعائي لافت، خطف رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الأضواء من خلال اصطحابه معه على الطائرة التي اقلته من تل أبيب إلى واشنطن أسرى أفرجت عنهم حماس وعائلات أسرى ما زال أبناؤهم في الأسر، وسيحضرون معه أثناء إلقاء خطابه في الكونغرس.

 

محاولة استعطاف ملفتة، يحاول من خلالها نتنياهو ان يذكِّر بما حدث في السابع من تشرين الأول الفائت، حين بدأت عملية طوفان الأقصى وما أدت أليه من أخذ أسرى.

 

هذا في الشكل، ماذا في السياسة؟ تتخذ الزيارة بعدًا استثنائيًا، فنتنياهو سيكون أمام رئيسين: الأول تنحى عن الترشح وهناك مَن يطالبه بالاستقالة، لأن فاقد أهلية الترشح فاقد أهلية الحكم بما تبقى من ولايته، والثاني رئيس مفترض يتصرف وكأنه الرئيس الآتي وأنه سيكون في البيت الأبيض في كانون الثاني المقبل.

 

الولايات المتحدة الأميركية منهمكة بمعرفة مَن سيخلف بايدن كمرشح عن الحزب الديموقراطي في مواجهة ترامب، فهل تكون كامالا هاريس أو إمرأة ثانية أو مرشَّح آخر؟

 

الألعاب الأولمبية في دائرة الضوء من باب الاحتياطات والمخاوف الامنية، في هذا السياق، قال وزير الداخلية الفرنسي إن بلاده ستوفر حماية للرياضيين الإسرائيليين على مدى 24 ساعة بعدما قال مشرع يساري متطرف إن الوفد الإسرائيلي غير مرحب به في فرنسا ودعا إلى احتجاجات على مشاركته في الأولمبياد.

 

Mtv

انسحب جو بايدن فتقدمت كامالا هاريس. لكن تقدم نائبة الرئيس الى مركز الرئاسة الاميركية لا يزال محكوما باعتبارات سلبية كثيرة. فثمة قياديون ديمقراطيون دعموها فيما تردد آخرون، مشككين في قدرتها على التغلب على دونالد ترامب في السباق نحو البيت الابيض. فهل ستتمكن هاريس من تأمين ترشيح الديمقراطيين لها، ام ان العقبات امامها اكبر من قدرتها على تذليلها؟ وهل كونها امرأة وملونة هو عنصر دعم لها ام بالعكس؟

 

الاجابة للايام المقبلة، علما ان المسار الرئاسي الاميركي غير مسبوق هذه المرة. اذ لم يحصل ان انسحب اي مرشح رئاسي قبل مئة وستة ايام من الانتخابات، ما يجعل الديمقراطيين في وضع حرج ، وخصوصا انهم يواجهون خصما شرسا عنيدا اسمه: دونالد ترامب.

 

في المقابل، الرئاسة في لبنان معلقة حتى اشعار آخر. فالثنائي الذي يدعو الى طاولة حوار تستمر اياما عدة قبل الانتخابات الرئاسية رفض الجلوس ولو لساعة مع وفد المعارضة للبحث في مبادرتها الرئاسية، ما يؤكد مرة جديدة ان حزب الله و امل لا يريدان الحوار الا لقطع الطريق على الوصول الى الرئاسة.

وفي خضم الاستعصاء الرئاسي اصدر نواب المعارضة عريضة طالبت بري بعقد جلسة لمناقشة الحرب التي اعلنها حزب الله في الثامن من تشرين الاول. فهل يستجيب رئيس مجلس النواب، ام يبقى قرار الحرب والسلم بيد حزب الله، بحيث لا يحق حتى لممثلي الامة ان يناقشوا الحكومة في الامر؟.

Otv

اخذت الانتخابات الرئاسية الاميركية منحى جديدا مع تنحي جو بايدن عن ترشحه، الامر الذي عقّد المشهد الاقليمي وبالتالي زاد الصورة المحلية ضبابية.

وفي وقت اوحت الساعات الماضية بحسم ترشيح كاميلا هاريس بدلا من بايدن، يبدو ان طريق الديمقراطيين صوب البيت الابيض غير معبّد ورقعة الخلاف داخل الحزب الواحد بدأت تتسع أكثر فأكثر .

وفي انتظار جديد التطورات الرئاسية الاميركية، توجه رئيس الورزاء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الى اميركا بعد تأخير زيارته ليوم واحد ، علما ان زيارة نتنياهو تأتي على وقع تضارب المعلومات جول مصير مفاوضات الهدنة المتعثرة وامكانية احداث أي خرق يُذكر .

وفي لبنان مراوحة سياسية لم يخرقها سوى ما يُتداول عن سعي رئيس مجلس النواب لـ PACKAGE DEAL رئاسي حكومي وقد أكدت مصادر رئيس المجلس النيابي نبيه بري للـOTV أن الطرح ينبع من منطلق أننا تأخرنا برئاسة الجمهورية وهناك خشية بناء على التجارب السابقة من أن تستغرق الأمور وقتاً لتشكيل الحكومة ونيلها الثقة.

فهل يسلك الطرح الجديد طريقه نحو التنفيذ ام ينضم الى ما سبقه من طروحات لم تتجاوز كونها مناورات سياسية في الوقت الضائع؟

Nbn

مقدمة النشرة: بالتأكيد.. انسحاب بايدن من السباق الرئاسي سيعيد خلط الأوراق

youtu.be/S6S0Fc-jPwc

المنار

لن نستعيدَ الردعَ بهجومِ الحديدة، ولم نَفتح بابَ المندب، بل نغامرُ بفتحِ جبهةٍ جديدةٍ معَ لاعبٍ صعب..

هي قناعةُ كبارِ الخبراءِ والمحللين الصهاينةِ الحافظينَ لمشهدِ المنطقة، الرافضينَ لمنطقِ بنيامين نتنياهو الذي يورّطُ كيانَهم بمزيدٍ من الخيباتِ وهم واقفونَ امامَ اصعبِ مفترقٍ في تاريخِ الصهيونية..

والمشكلةُ انَ الحساباتِ الشخصيةَ والمزايداتِ الداخليةَ تجعلُ اهلَ القرارِ في الكيانِ يَصمُّونَ الآذانَ عن ايِّ نصيحةٍ حتى تلكَ الاميركيةِ الضِنِّينةِ بمستقبلِ الكيانِ أكثرَ من بعضِ قادتِه.. فضربةُ الحديدة كانت بخلافِ نصيحةِ واشنطن بحسَبِ الاعلامِ العبري – الذي نقلَ عن المسؤولين الاميركيين تحذيراً لنتياهو وجيشِه من التورطِ بمعركةٍ مفتوحةٍ مع اليمنيين، الذين اَذاقوا الاميركيين مرارةَ الاحتراقِ في مياهِ البحرينِ الاحمرِ والعربي..

والاحمقُ الاسرائيليُ لم يَشفِ بضربةِ الحديدة وجعَ تل ابيب من “مُسَيَّرَةِ يافا”، بل أَرَّقَ مستوطنيهِ الواقفينَ بحقٍّ على “اجر ونص” ينتظرون الردَّ اليمنيَ الذي لن يكونَ ضربة، وانما سلسلةً ضمنَ المرحلةِ الخامسةِ من نُصرةِ غزةَ واسنادِ اهلِها كما أكدَ القادةُ اليمنيون..

وهو ما يصدقُه الصهاينةُ أكثرَ من كلامِ بنيامين نتنياهو الباحثِ عن أيِّ نقطةٍ يضعُها في حقيبةِ سفرِه الى واشنطن، ليعززَ بها خطابَه امامَ الكونغرس العائمِ على ارضٍ سياسيةٍ رخوةٍ في ظلِّ المشهدِ الانتخابيِّ غيرِ المسبوقِ الذي تعيشُه اميركا..خطابٌ يسعى نتنياهو ان ينتزعَ منه بعضَ المشروعيةِ السياسيةِ في ظلِّ تطويقِه داخلياً وحصارِه خارجياً من قبلِ شعوبِ العالمِ وبعضِ الانظمةِ الغربيةِ التي لم تعد قادرةً على مجاراةِ سفاحِ غزة..

سفاحٌ ما طارَ الى واشنطن الا بعدَ ان ملأَ قربتَه بمزيدٍ من دماءِ الاطفالِ والنساءِ العزّل، معَ ارتكابِ جيشِه لمجزرتينِ بشعتينِ اليومَ في دير البلح وخان يونس..

خان يونس التي تُصيبُ واخواتُها جيشَ الاحتلالِ بضرباتٍ مؤلمةٍ اوقعت المزيدَ من القتلى والجرحى الصهاينة، وكذلك تفعلُ المقاومةُ الاسلاميةُ التي تساندُ غزةَ من جنوبِ لبنان، مُكمِلةً ضرباتِها الموجعةَ للجيشِ الصهيوني وحكومتِه عبرَ مُسيّراتِها وصواريخِها التي اصابت اهدافاً عسكريةً في مستعمراتِ الشمال..

اما مستعمرةُ نتيف هعسراه بغلافِ غزةَ فقد طعَنَها سكينٌ فلسطينيٌ مشحوذٌ امسكَ به كنديٌ من اصلٍ فلسطيني وأحكمَ الضربةَ به..

 

Exit mobile version