الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 24/07/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 24/07/2024

النهار

-تهويل إسرائيلي … والتمديد لـ”اليونيفيل” مضمون

-نتنياهو أمام الكونغرس: تخوّف من تكرار تجربة 2015

-من يكون الرقم 2 على بطاقة كامالا هاريس؟

الأخبار

– السيد للمعارضة: التقوا بري

– تكليفات قضائيّة – سياسيّة

-قائد «اليونيفل» زار فلسطين المحتلّة: لا قرار بالحرب على لبنان

-عودة زخم المفاوضات: الصفقة تنتظر «كلمة بيبي»

اللواء

-«التباعد» النيابي عنوان المرحلة.. وتصريف الأعمال لأشهر إضافية

-حزب الله يستهدف مواقع جديدة.. ولا مدارس في مستوطنات الشمال

-نتنياهو يسعى لدعم واشنطن لنقل المعركة من غزة إلى لبنان

-مطاف المبادرات بلا خواتيم سعيدة

الجمهورية

– الجنوب: اغتيالات وهجمات

-موسكو على خط معالجة أزمة المنطقة لتعزيز دورها

-مأزق لبنان: كما بايدن… كما ترامب

-ماذا في جعبة الروس عن قضية الإمام الصدر؟

-كامالا هاريس تعِد بـ«الفوز« على ترامب

الشرق

-ماذا سيقول نتنياهو في أميركا؟

-المقاومة تصعّد عملياتها في خان يونس.. واتفاق بين فتح وحماس في بكين

الديار

-سفير في الخماسية يتوقع الانتخابات الرئاسية قبل تشرين وان يسير الثنائي بالخيار الثالث

-الصرح البطريركي يميل الى تبني مواقف باسيل:مقاطعة مجلس الوزراء «ضرت ما نفعت»

-جبهة الجنوب راوح مكانك… انسحاب بايدن خلط اوراق نتانياهو ولقاء مع ترامب الجمعة

-في الكورة… أطول حرب إبادة جماعية ودمار شامل عرفها التاريخ!

البناء

– نتنياهو يخسر حرب اليمن قبل أن تبدأ… ويتراجع إلى خط الجيش نحو اتفاق غزة /

– فتح وحماس والفصائل من بكين: لحكومة مؤقتة لإدارة غزة والضفة وتحقيق الوحدة / 

-مسقط: اليمن والسعودية يتفقان على حل الأزمات المصرفية وتفعيل مطار صنعاء /

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 24/07/2024

الأنباء الكويتية

– بري لن ينظر في طلب نواب المعارضة عقد جلسة عامة لمناقشة الحرب بالجنوب لأسباب معروفة

-ديبلوماسي عربي لـ «الأنباء»: الملف الرئاسي في دائرة الانتظار والحل يبدأ من لبنان وليس العكس

-رسائل جنبلاط والشيخ طريف تفتح النقاش حول واقع دروز فلسطين في ظل الحرب على غزة

-اعتبر أن «العرف» المتنازع عليه هو بشأن الأكثرية المطلوبة

النائب السابق غسان مخيبر لـ «الأنباء»: الرئيس الذي يأتي باختلاف شديد لا يستطيع أن يحكم

-نتنياهو هدد بضرب أهداف في بيروت رداً على «المسيّرة» اليمنية التي استهدفت تل أبيب

-مسؤول لبناني لـ «الأنباء»: استمرار العدوان على لبنان لن يعيد مستوطني الشمال

-المحقق العدلي يلوّح باستئناف إجراءاته أياً كانت التداعيات

رعاية رئيس مجلس القضاء الأعلى لم تذلل التباينات بين الحجار والبيطار في تحقيقات انفجار المرفا 

الشرق الأوسط

– لبنان يسأل عن الضمانات… فهل تأتيه من واشنطن؟ وماذا سيقول نتنياهو؟

-اللبنانيون يعيشون على حافة الحرب… سباق بين التهدئة والتصعيد

الراي الكويتية

– طائرات حربية إسرائيلية تخرق حاجز الصوت في أجواء بيروت

-«فيتش» توقف إصدار تصنيفات للبنان: لم يعد لدينا معلومات كافية

الجريدة الكويتية 

-تساؤلات لبنانية عن دور هوكشتاين… وإسرائيل تفتح معركة «اليونيفيل»

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 24/07/2024

 اسرار النهار

■علم ان زوجة مسؤول امني كبير عملت في الايام الاخيرة على نقل امتعة شخصية كثيرة من مكان الاقامة الحالي الى المنزل العائلي تحسباً لعدم التجديد او التمديد للمسؤول في موقعه

■تعاني محكمة شحيم من عدم وجود أي عنصر امني فيها منذ اكثر من خمس سنوات ما يعرض القضاة للخطر عند اصدار الاحكام علما ان مراسلات عدة حصلت في هذا الاطار عبر وزارة العدل وكان الجواب المتكرر ان لا عديد لدى المديرية العامة لقوى الامن الداخلي لتوفير الحراسة الدائمة لتلك المحكمة

■اتصلت سفارة غربية بعدد من مديري شركات للاستفسار عن حقيقة معلومات واخبار تطال شقيق وزير حالي

 اسرار اللواء

همس

 ■يقول عائدون من دولة كبرى أن لا معطيات ملموسة عن حصول حلحلة في الملف الرئاسي اللبناني في الأشهر المتبقية من العام الحالي!

غمز

■أدخلت مصارف عاملة في حساباتها مسارات قريبة تتعلق بتحقيقات دولية جارية بملف اختلاسات أموال أو تهريبها إلى الخارج..

لغز

■لم تتحسن ساعات التغذية بالتيار الكهربائي في بيروت والمناطق رغم تفريغ البواخر المحملة بالفيول، وتجديد إتفاقية النفط مع العراق!

البناء

خفايا

■لاحظ عدد من كبار الإعلاميين والمحللين السياسيين في واشنطن من خلال تعليقاتهم على زيارة بنيامين نتنياهو تغييراً في وجهة خطابه خلال الزيارة بحيث بدأ التركيز خلال لقائه مع أهالي الأسرى في غزة على التبشير بقرب التوصّل إلى اتفاق مع حركة حماس بدلاً من طلب المزيد من الدعم لخوض الحرب بانتظار النصر المطلق

كواليس

■بدأت استطلاعات الرأي الانتخابية في أميركا تظهر تقدّماً للمرشحة الديمقراطية كمالا هاريس على منافسها الجمهوري دونالد ترامب ويُعيد المحللون السبب إلى أن كل تعبئة الحزب الجمهوري وحملة ترامب وخطاباته تركّزت على عدم الأهلية العقلية للرئيس جو بايدن وعندما تنحّى بايدن فقدت الحملة حيويّتها

اسرار الجمهورية

■استنتجت جهات دبلوماسية من حركة موفد دولة كبرى في المنطقة  أنها تسعى لمنع تفرّد دولة عظمى بترتيب حل سلمي للمنطقة بعد وقف حرب غزة.

■كل من التقى سفراء مجموعة دول مهتمة بلبنان خرج بخالصة أن الدفع الخارجي لانتخاب رئيس وصل إلى الحائط المسدود.

■سأل مرجع روحي في مجالسه ألم يكن من الأفضل للبنان لو نأى بنفسه عن حرب نأت كل الدول العربية بنفسها عنها

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لا يحتاج الأمر إلى كثير انتظار لتوقع إحباط المطلب الجديد للمعارضة النيابية – السياسية بعقد جلسة مناقشة عامة لمجلس النواب في ملف الحرب، لأن فتاوى الرفض واجتهاداته جاهزة بلا أي عناء، وما ينطبق على مجريات “الصراع” البارد – الساخن بين رئيس المجلس والمعارضة في كل مجريات أزمة الفراغ الرئاسي سينسحب حتما على أي مطلب إضافي للمعارضة. والحال أن واقع الشلل الداخلي الراهن يمضي بقوة غير مسبوقة نحو تحقيق ما يتجاوز كل السوابق اللبنانية في “تراث” الصراعات وتعطيل الدولة والمؤسسات والانقسامات الطائفية في الحرب والسلم، إذ إن معايير التجربة الراهنة وملابساتها وظروفها لم تعد تقارن، ولا يمكن أن تقاس بتلك السوابق.

يقف البلد عند الهوة الساحقة التي جعلت من واقعه الدستوري والسياسي والاجتماعي والاقتصادي، سواء بسواء، دولة متحللة بالكامل تذهب قدما نحو التفتت القاتل. تلك المعادلة التي فرضت تحكم ميزان القوى بين فريق استأثر بطائفته وارتباطاته الإقليمية وهيمنته الساحقة على حكومة تصريف الأعمال ومجلس النواب ومعظم الأجهزة الأمنية والإدارية، واستساغ، غير مبال بالتوازنات وتركيبة لبنان التاريخية، الإمعان في تنصيب نفسه بديلا من رئاسة الجمهورية، ليبقي الجمهورية برمتها طوع أهدافه ومصالحه… تلك المعادلة أسقطت لبنان القابل للعودة دولة طبيعية في نظر العالم والمجتمع الدولي، ولم تعد العين الدولية تنظر إليه إلا من منظار التعامل مع أمر واقع قهري وقسري كدولة فاشلة تسحقها تبعية الفريق الممانع لإيران.

مرت حقبٌ سوداء كثيرة في تاريخ الوصاية السورية على لبنان كانت الدول تختصر فيها الطريق برياء وبراغماتية خبيثة في التسليم ضمنا لنظام الأسد البعثي في العبث بتوازنات لبنان وسلطاته وقراراته المصيرية. ومع أن لبنان كان ناهضا لتوّه من حرب طويلة أجهزت على كل مقوماته، فإن التسليم الدولي لدمشق بوصايتها بعد الطائف لم يفعل المفعول التدميري المخيف نفسه أو بقدر ما حصل منذ سنوات العهد العوني السابق المشؤوم ومن بعده في حقبة الفراغ الراهن، نظرا إلى الأثر المخيف الذي تركه تسليم التيار العوني لهيمنة “حزب الله” وتشريعه لكل واقع هيمنته المسلحة وارتباطاته الإقليمية. ومع أن الشعارات وأناشيد الاستقلالية الزائفة والتمايز المزعوم بين هذا التيار وذاك الحزب عادت ترتفع بعدما فشل الرئيس الوارث للتيار في إقناع قيادة الحزب بإسقاط دعمها لسليمان فرنجية، فإن الحقيقة التي لا تحتمل تزييفا وتلوينا ومراوغة تحسم بأن تحلل الدولة الزاحف الآن يعود بمعظم عوامله وأسبابه العميقة والجذرية إلى أسوأ تحالف عرفه لبنان بعد الطائف، هو تفاهم التيار العوني و”حزب الله”.

صارت “تركة” ذاك التحالف أشدّ وطأة حين استقى الثنائي الشيعي تجربة إيصال الرئيس السابق ميشال عون إلى الرئاسة بتكرار الفراغ إياه، ولكن مصوّبا هذه المرة ضد العونيين أيضا أسوة بخصوم الحزب والثنائي ومحور الممانعة. وها هي البلاد عند مشارف الذكرى الرابعة لانفجار مرفأ بيروت وكأنها أمام ذكرى تحلل بقايا كل الشرعية اللبنانية وليس فقط معالم الدولة والعدالة الشهيدة وكل ما ترمز إليه هذه الكارثة المأسوية. ستمر الذكرى وتبدأ الاستعدادات للذكرى السنوية الثانية لحلول الفراغ الرئاسي ولبنان يتفرج على العالم واستحقاقاته وتقلباته وتداعياتها عليه من جهة، ويتوجس خيفة من جهة أخرى مع كل طلعة شمس من حرب تتربص به على الحدود وقتامة تاريخيّة أشد خطورة في الداخل.

لم يكن اللبنانيون يوما يفتقدون قبسا من أفق كما هم الآن مع اضمحلال أي فرصة لإعادة إحياء المسماة شرعية لبنانية… فانتظروا غير المنتظر!!

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version