عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 25/07/2024
النهار
-“فيتش” تحرم لبنان تقييمها وتبقيه عند مستوىRD
-حدث التحذيرات الأممية: “جزع” من مواجهة مدمّرة
-نتنياهو أمام الكونغرس: نقاتل إيران لحمايتكم سنفعل أي شيء لإعادة سكان الشمال الى بيوته
الأخبار
– «عراضة» الكونغرس: «نصر» نتنياهو الموهوم
-هل يستدرك «سنّة معراب» خسارة الشارع؟
-خرق جدار الصوت: ترهيب بكلفة عالية!
-«الهدهد 3»: حزب الله يقرأ إسرائيل ككتاب مفتوح
-مُسيّرات تصوّر التفاصيل واستخبارات تكشف المستور | -حزب الله: يدنا فوق حصون العدو
اللواء
-التباعد» النيابي عنوان المرحلة.. وتصريف الأعمال لأشهر إضافية
-حزب الله يستهدف مواقع جديدة.. ولا مدارس في مستوطنات الشمال
-«قبل اختراع الصهيونية» كنَّا نعيش بسلام في فلسطين (الحاخام فيلدمان […]
-مطاف المبادرات بلا خواتيم سعيدة
الجمهورية
-احتمالات الصفقة قويه رغم التصعيد
-من حضن ترامب إلى حضن هاريس
-اعلان بيجين… أبعد من المصالحة الفلسطينية
-بكين »فقّاسة« لتفاهمات دولية … من يحضنها وينفّذها؟
-نتنياهو: مناهضو حرب غزة اختاروا الوقوف مع الشر
الشرق
-الشعب الأميركي في مكان والقيادة في مكان آخر
-المقاومة على بسالتها في غزة «وهدهد »3 يكشف قاعدة «رامات دافيد »
الديار
-لبنان «ساحة» والسفيرة الاميركية: انتخبوا رئيسا قبل 15 ايلول والا الانتظار؟
-«هدهد 3» ترصد قاعدة «رامات دافيد» وارباك في الاستخبارات العسكرية الاسرائيلية
-هل تصدر الحكومة دفعة من التعيينات؟ ابو حبيب الى سوريا؟
البناء
-نتنياهو أمام الكونغرس: مقاطعة واسعة وحماسة جمهورية واحتجاجات شبابية/
ـ ساندرز: كذّاب ومجرم حرب ـ لبيد: مشين ووصمة عار ـ باراك: لا تصدقوه /
-هدهد 3 يتسبّب بتحقيق في فضيحة اختراق الدفاعات ويكشف تفاصيل رامات ديفيد
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 25/07/2024
الأنباء الكويتية
ملف قيادة الجيش إلى الواجهة وتحذير من الشغور في موقع القائد وتمكين حكومة تصريف الأعمال من القيام بتعيينات
مصدر: التفاوض حول الحدود يمكن أن ينجز في فترة قياسية بعد الهدنة
جبور الدويهي في ذكراه الثالثة تتصدر أعماله قائمة المبيعات ورفوف المكتبات والمعارض
«الحرب على غزة فرضت تداعياتها على كل ملف وتفصيل مصيري في البلاد»
مصدر وزاري سابق لـ «الأنباء»: وحدها المواقع المارونية معرضة للتجاذب والسقوط في أزمات حادة
الشرق الأوسط
– إسرائيل تنهي تدريبات تحاكي معارك مع «حزب الله» على الأراضي اللبنانية
-الأمم المتحدة: إساءة التقدير على حدود لبنان وإسرائيل قد تشعل حرباً في المنطقة
الراي الكويتية
– الأمم المتحدة: أي سوء تقدير بين لبنان وإسرائيل قد يؤدي لحرب شاملة
-أغسطس مفصليّ في إفلات لبنان من الحرب الواسعة… وهذا سرّ التفاؤل بإمكان انتخاب رئيس قبل الخريف
الجريدة الكويتية
-تساؤلات لبنانية عن دور هوكشتاين… وإسرائيل تفتح معركة «اليونيفيل»
-«هدهد حزب الله» ينشر مشاهد استطلاع جديدة لمناطق عسكرية إسرائيلية
-إيران تزوّد «حزب الله» بقنابل نوعية وعينها على الجولان والجليل
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 25/07/2024
اسرار النهار
■يُنقل أن حركة القادمين إلى لبنان تثير لغطاً كبيراً، وخصوصاً على صعيد المغتربين، بحيث إن الطائرات تأتي ممتلئة بالمغتربين، لكنْ هناك خفض لعدد الرحلات، حيث كانت تصل من بعض الدول، خمس طائرات وأخرى ثلاث طائرات يوميا، لكنها حاليا لا تتجاوز الطائرتين يوميا
■تلقت فاعليات مسيحية إشارات من رؤساء أحزاب بالاستعداد لترشيحها في الانتخابات النيابية المقبلة
■يُنقل أنه إذا تغيّر الموفد الأميركي آموس هوكشتاين واستُبدل بديفيد شينكر، فإن الاستحقاق الرئاسي سيشهد متغيّرات جذرية لجملة اعتبارات، وخصوصاً أن شينكر أدّى دوراً في هذا المجال في مراحل متفاوتة
■تستمر ورشة الترميم واعادة التأهيل في القصر الجمهوري وسط الشغور الذي يسمح بالقيام باعمال كبيرة من دون ازعاج احد
■يقوم محامون بالاتصال بمودعين كبار والطلب منهم توكيلهم بتقديم دعاوى ضد المصارف لقاء الحصول على نسب مالية كبيرة في حال مضي القضاء بهذه الدعاوى
■بعد الاعتداء على احد مراكزه الاسبوع الماضي نشطت حركة اتصالات شيعية بحزب الطاشناق لإعادة الوصل بعد قطيعة مرحلية لا سبب معلناً لها
■لم تتمكن اي جهة من تظهير ما حكي عن بيوعات مشبوهة للعقارات في مناطق جبل لبنان فترة اقفال الدوائر العقارية
اسرار اللواء
همس
■حسب مصادر ذات صدقية، فإن الاتصالات اليومية لم تنقطع بين آموس هوكشتاين وشخصيات سبق وعمل معها إبان ترسيم الحدود البحرية..
غمز
■يتسابق طرفان مسيحيان متخاصمان على استرضاء الشارع في «الوقت الميت» عبر اقتراحات ومشاريع تشغل الرأي العام، كقضية الودائع وغيرها.
لغز
■ربطت أوساط مطَّلعة بين إرجاء مفاوضات «الصفقة» وما حدث لجهة حكومة الوحدة الفلسطينية بعد اتفاق بكين
البناء
خفايا
■علّق مرجع سياسي على كلام رئيس حزب مناوئ للمقاومة حول حقه في رسم السياسة الدفاعيّة والعسكرية بالقول إنه يطلب حق الفيتو في الحياة الوطنيّة بثلاثة نواب نالوا أصواتاً أقل من نصف أصوات نائب واحد من حزب الله، ويرفض أن يكون لحزب الله مع أربعة أضعاف عدد نوابه وخمسة عشر ضعفاً عدد أصواته الحق ذاته، بينما المعادلة الديمقراطية الصحيحة هي أن تملك الأحزاب نصيباً في القرار بحجم نصيبها من أصوات اللبنانيين
كواليس
■قال أحد المعلقين العسكريين إن ترابط الساحات والجبهات بين قوى محور المقاومة يسمح بالاستنتاج إن ما ينشره الإعلام الحربي عن حصاد الهدهد هو بنك أهداف للمحور وبالقياس لاستهداف مدينة الحديدة ومينائها ومحطة الكهرباء وخزانات النفط فيها يمكن القول إن حصاد الهدهد 1 عن حيفا وما فيها من أهداف مشابهة صارت حصة يمنيّة، وحصاد الهدهد 2 عن الجولان وقواعد الاستخبارات والرصد والمراقبة من حصة المقاومة العراقيّة، سائلاً لمن يكون حصاد الهدهد 3؟
اسرار الجمهورية
■ يقول نائب مستقل بارز إنه لا يمكن لأي مبادرة رئاسية من أي طرف أن تؤمّن إنتخاب رئيس للجمهورية يحظى بأصوات ثلثي أعضاء المجلس من دون توافق الاغلبية عليه.
■نصح سفير عربي بعدم توقيف المبادرات الرئاسية على رغم القناعة أن الشغور مستمر لأنه في الحركة بركة.
■حذّر ديبلوماسي غربي من شهرَي آب وأيلول كاشفاً عن مساعٍ أممية لإبقاء الامور في المنطقة تحت السيطرة
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
من سوء حظ اللبنانيين أنهم يترقبون الانتخابات النيابية والرئاسية في أكثر من دولة في المنطقة والعالم، ويسقطون آثار نتائجها على استحقاقاتهم المعطلة، لعلّها تساعد في فتح كوة في جدران الملف الرئاسي “المزمن”. ولا يكتفون بذلك، بل يسقطون انقساماتهم على حصيلة استحقاقات تلك الدول واضعين علاقات الأفرقاء معها في ميزان الربح والخسارة.
وتكثر الأسئلة عن دور المجموعة الخماسية وما حققته إلى اليوم. ويغيب عن البال أن أصحاب الشأن من الكتل النيابية المعنية بانتخاب رئيس للجمهورية، يستمرون في المراوحة المفتوحة بعد فشل كل المبادرات والمساعي التي لم تؤدّ الى بلورة مشهد لقاء رؤساء الكتل حول طاولة تشاورية.
وبعد إعلان كل فريق عما يملك وتقديم ما عنده حيال الاستحقاق، أخذ الجميع يسلمون بهذا الواقع السياسي المرير جراء العلاقات المفقودة أو غير المنتظمة بين الأفرقاء، وسط فقدان الثقة في ما بينهم والقفز فوق الدستور. ووصل الأمر بنواب من مختلف الاتجاهات إلى عدم الرد أو تبرير الأسباب التي تحول دون انتخاب رئيس إلى اليوم، والاكتفاء بإلقاء اللوم على مناوئيهم وتحميلهم مسؤولية الشغور في الرئاسة، مع ترقب أكثر من استحقاق ساخن على طاولة الحكومة، أبرزها بت مصير مرسوم رئيس الأركان في الجيش العميد حسان عودة بإشراف الرئيسين نبيه بري ونجيب ميقاتي.
أمام هذه المشهدية، يدرك رؤساء الكتل الكبيرة والصغيرة والنواب المستقلون والتغييريون أن داء الانقسامات أصاب الجميع، في ظل ترقب حصيلة الحرب في غزة وجنوب لبنان، فيما تتجه الأنظار إلى ما ستنتجه زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لواشنطن، ولو ان جملة مؤشرات من تل أبيب وقيادة “حماس” لا تزال تغلب عملية التوصل إلى ترتيب صفقة التفاوض بين الطرفين والركون إلى هدنة تساعد في التوجه إلى الخيارات الديبلوماسية بدل العسكرية.
وفي وقت ترتفع فيه المتاريس السياسية، يبقى الحزب التقدمي الاشتراكي في مقدّم الجهات القادرة على التواصل مع مختلف الكتل النيابية، نتيجة الدينامية التي يمارسها وليد جنبلاط مع الأفرقاء، مع ملاحظة اتساع الهوة والتباعد في التحليل والآراء مع “القوات اللبنانية”.
تؤدي كل هذه الوقائع إلى الطريق الرئاسي المسدود نحو قصر بعبدا. ويرفض عضو “اللقاء الديموقراطي” النائب هادي أبو الحسن مقولة إن الكتل النيابية وصلت إلى حدود “الاستسلام” أمام هذا الواقع من المناورات المكشوفة والمبادرات التي فشلت. ولا يخفي أن الاستعصاء يزداد، عازيا ذلك إلى نتيجة رهانات البعض على حصول تغييرات في المنطقة بفعل الحرب المفتوحة في غزة والجنوب وعدم وضوح الرؤية في الإقليم.
ويدعو أبو الحسن نواب المعارضة وكتلها مجددا إلى الجلوس مباشرة مع الرئيس نبيه بري “صاحب المبادرات”، إذا توافرت “نيات جدية لانتخاب رئيس الجمهورية”. ويرجع ذلك إلى “مسؤوليات وواجبات وطنية ملقاة على عاتقنا جميعا لإتمام هذا الاستحقاق وعدم البقاء في الشغور فترة أطول”.
وفيما تواصل الكتل النيابية تخبطها وانهماكها في حملات الردود والاتهامات المتبادلة، لم يتخلّ أعضاء “الخماسية” عن محاولتهم التقريب بين الأفرقاء في لبنان، علما أن الأجنحة الديبلوماسية لكل من واشنطن والدوحة والقاهرة منهمكة في إنضاج تسوية التفاوض بين إسرائيل وحركة “حماس” رغم الحواجز والشروط المرفوعة من نتنياهو. وكان من المقرر أن يحضر الموفد القطري جاسم آل ثاني “أبو الفهد” إلى بيروت في الأيام الأخيرة، لكن جملة من المعطيات منعته من المجيء في ظل انهماك المسؤولين في عاصمته بمتابعة تطورات غزة.
وتقول مصادر مواكبة لحراك قطر في الملف الرئاسي إنها لن تتوقف مع سائر أعضاء “الخماسية” عن المساعي الهادفة إلى مساعدة لبنان وانتخاب رئيس للجمهورية. وتبقى زيارة “أبو الفهد” قائمة، وعلى أجندته اللبنانية هدف التوصل إلى اسم توافقي يكون محل قبول العدد الأكبر من الكتل والنواب، مع تذكير قطر على الدوام بأن مسؤولية الانتخاب تبقى واجبا لبنانيا في الدرجة الأولى. وهذا ما أبلغته إلى كل الشخصيات والوفود التي زارت الدوحة، من الحزب التقدمي وحركة “أمل” و”القوات اللبنانية”، وهي على تواصل مفتوح مع “حزب الله” وسائر الأفرقاء، ولا توصد أبوابها ولا سفارتها في بيروت أمام أي طرف.
وتفيد مصادر ديبلوماسية مواكبة لمسار “الخماسية” أن لا صحة لما يتم تناقله عن إقدام واشنطن وغيرها على حرق هذا الاسم أو ذاك، ولا سيما إذا كان من فئة التوافقيين. ولم تعد قطر على تماس مباشر مع الملف الرئاسي فحسب، بل أخذت تتابع في اتصالاتها الفلسطينية المفتوحة ترتيب مشهد ما ستنتهي إليه الأمور على الحدود في الجنوب بين لبنان وإسرائيل، مع التوقف عند زاوية التنسيق المفتوح وعلى مستويات عالية بين المسؤولين في الدوحة والإدارة الاميركية في البيت الابيض، رغم انشغال الأخيرة بالانتخابات الرئاسية لإنجاح معركة نائبة الرئيس كامالا هاريس في وجه مرشح الجمهوريين الرئيس السابق دونالد ترامب الذي تعوّل جهات لبنانية عدة على عودته إلى البيت الأبيض واستثمار هذا الأمر في خياراتها، ظنا منها أنه سيضيّق على سياسة إيران و”حزب الله” في لبنان والمنطقة.
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*