الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 26/07/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 26/07/2024

النهار

-“الجبهة الشمالية” في البيت الأبيض حربٌ أم تسوية؟

-القمّة الروسيّة – السوريّة في موسكو: ملاذا غاب التّطبيع بين أنقرة ودمشق؟

-الالعاب الأولمبية في باريس اليوم

-ترامب يثير الجدل بآرائه عن غزّة:هل يخيب ظنّ نتنياهو؟

الأخبار

– بايدن – نتنياهو: قمّة حاسمة

-اتهامات بالتحرّش والفساد وفرض خوّات تنتهي في الأدراج: «قراقوش» يحكم بلدية بيروت: أنا… أو تغرقكم النفايات!

-المدارس الخاصة تجني أرباحها على أنقاض «العقد الاجتماعي»

-300 مليون دولار لوزارة يديرها موظفو الـ NGO: الدولة تتخلّى عن «السيادة الرقمية» للبنك الدولي والألمان!

اللواء

-الصواريخ وخفض التصعيد في محادثات نتنياهو بالبيت الأبيض

-ثلاثية برّي الرئاسية تفرمل تحركات المعارضة.. والتقدمي للحوار بدل التراشق

-«مسرحية» نتنياهو لم تقنع واشنطن

-تخفيف الخسائر وانتظار الفرج

الجمهورية

– بايدن لنتنياهو :لوقف النار 

-بوتين: للأسف هناك ميل نحو التصعيد

-نتنياهو أحرقَ المراكب بين بايدن واالايرانيين

-تعالَوا إلى كلمة حوار…

-أرقام الفنادق والتجار »تفضح« التراجع السياحي

-»الثنائي« و«الطاشناق«: الغلط ممنوع

الشرق

-نتن – يا – هو – أكبر كذاب وأكبر مجرم!!!

-بوتين استقبل الأسد ونتنياهو في البيت الأبيض وإسرائيل تهدّد بحرب شاملة على لبنان

الديار

-احتمالات التهدئة والحرب متساوية وواشنطن تضغط لهدنة مؤقتة!

-«مسوّدة» رسمية حول «اليوم التالي».. والجيش يتحضر لوجستيا

-ردود اسرائيلية «يائسة» على «الهدد 3» وتهويل بمواجهة وشيكة

-السفير طباره لـ “الديار”: زيارة نتنياهو الى واشنطن فاشلة يفتِّش عن انتصار لم يحقّقه… وبدأ يودِّع حياته السياسيّة

-المعارضة تصل الى حائط مسدود: لن نسمح بكسرنا!

البناء

– نتنياهو يوزّع أجواء تفاؤلية حول اتفاق غزة خلال لقائه المطول مع بايدن /

– اليمن يستعد لرد نوعيّ على استهداف الحديدة… والحوثي يذكر بالرد الإيراني /

– صواريخ المقاومة العراقية على «عين الأسد» وضربات للمقاومة في غزة والشمال

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 26/07/2024

الأنباء الكويتية

– مصدر غير رسمي لـ «الأنباء»: تحليق طيران مروحي إسرائيلي فوق مجرى الليطاني بالقطاع الأوسط

-مراوحة سياسية داخلية ورفض مسيحي واسع لـ «إزاحة» -محتملة لقائد الجيش ونقاشات حول مواصفات رئيس الحكومة

-النائب أبوفاعور لـ «الأنباء» بعد زيارته المفتي: جمود غير مسبوق بشأن الاتصالات لانتخاب رئيس

-«انتظار عودة سلاح حزب الله إلى حضن الدولة ضرب من المستحيل»

-رئيس «الحوار المدني» جوزف رحمة لـ «الأنباء»: دورنا التلاقي مع الأطراف المؤمنة بلبنان

الشرق الأوسط

-إسرائيل تجدد استعدادها للحرب… ولبنان: الأبواب ليست موصدة

الراي الكويتية

– لبنان بين حربي 2006 و2024

-لبنان يَرصد تَصاعُد المناخاتِ الحربية… فهل تنفجر «طنجرة الضغط»؟

الجريدة الكويتية 

-حزب الله يطلق صواريخ مضادة للطائرات أجبرت مقاتلات الاحتلال على التراجع

-«نحن» الأطول خليجياً واللبنانيون عربياً

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 26/07/2024

 اسرار النهار

■بدأ نائب عكاري سابق استعداداته والقيام بجولات تحضيرا للانتخابات النيابية المقبلة

■عثرت الاجهزة الامنية قبل ايام على اصبع ديناميت غير معد للتفجير على مقربة من جدران سفارة غربية مهمة. وكتبت عليه عبارة مسيئة لدولة السفارة، ولم تتمكن كاميرات السفارة من رصد الفاعل ما اعتبر خرقاً امنياً فاضحاً للمرة الثانية في مدة قصيرة نسبياً

■علم ان عدداً من المضاربين المتضررين من الاستقرار النقدي، يعمدون إلى الاتصال بوسائل الإعلام بإسم جمعيات الصرّافين، لإيهام تلك الوسائل بأن هناك شحّاً للدولار في السوق، او ان الاسعار ستتغيّر بحجج واهية، وهو ما لا صحة له على الإطلاق، بدليل ارتفاع احتياطي الدولار في مصرف لبنان بشكل يمنع اي تفلّت بالسعر، ووفرة الدولار في السوق، بسبب توافد المغتربين ونشاطات فصل الصيف

■ينشط ضابط شيعي في الامن العام على خط تطوير علاقاته مع قيادتي حركة “أمل” و “حزب الله” ليصبح اسمه في مقدم المطروحين عند تعيين مدير عام اصيل للمديرية

■تبين ان زيارتي وفد عائلة الإمام موسى الصدر الى طهران وموسكو لا علاقة لها بقضية هنيبعل القذافي

■فشل مشروع المفوضية الاوروبية للعمالة الموسمية للشبان اللبنانيين في الدول الاعضاء فيها وتم رمي الكرة في ملعب اللبنانيين علما ان الحكومة لم تعلن عن عروض للعمل او عن تسهيلات للسفر ولم تفعل سفارات اوروبية الحركة في هذا الاتجاه بل بقي المشروع حبرا على ورق

 اسرار اللواء

همس

■حسب خبراء ومتابعين للاتصالات مع الأميركيين، فإن لا خط أخضر لاسرائيل لعملية واسعة في لبنان

غمز

■يشكو سياح عرب وأجانب من كلفة الحياة اليومية في لبنان، قياساً الى بلدان متوسطية، تستقطب ملايين السياح لعلة رخص الخدمات والسلع

لغز

■تتداول أوساط دبلوماسية غربية معلومات مفادها أن حرب الاستنزاف التي تخوضها اسرائيل مع غزة والجهات المساندة، تشكل خطراً على المدى الطويل لجهة تثبيت النزوح وتزايد الهجرة

البناء

خفايا

■يعتقد خبراء في القانون الدولي أن أيّ بحث في مرجعيات ذات قيمة تأسيسية لترجمة حل الدولتين على قاعدة موازين القوى الناشئة بعد طوفان الأقصى سيفرض إحياء القرارين 181 و194 لعام 1948، حيث لا وجود لأي قرارات أخرى تعالج المسألة الفلسطينية وحدود كيان الاحتلال المعترف بها سوى في قرار التقسيم رقم 181 الذي يقوم على إقامة دولتين عربية ويهودية. فمنح القرار للدولة اليهودية نصف الأراضي المحتلة عام 48 وللدولة العربية النصف الثاني وكل الضفة الغربية وغزة وقرّر تدويل القدس، إضافة لضمان حق العودة إلى أراضي الـ 48 أمام اللاجئين والتعويض عليهم

كواليس

■ قال قادة في الجالية العربية الأميركية إنهم سوف يجتمعون بالمرشحة كمالا هاريس ويبلغونها أنهم قرّروا عدم التصويت لصالح الرئيس جو بايدن كعقاب على موقفه المساند للجرائم الإسرائيلية في قطاع غزة، باعتبار أنهم منحوه تصويتهم في الانتخابات السابقة، وأن قرارهم لم يأبه لمخاطر فوز منافسه دونالد ترامب، لكنهم الآن مستعدون لمعاقبة ترامب وفتح طريق الفوز أمامها إذا تعهّدت باعتماد سياسات منصفة نحو القضية الفلسطينية ويقدّرون لها مقاطعتها جلسة الكونغرس التي تكلّم فيها بنيامين نتنياهو

اسرار الجمهورية

■ ترصد القوى الامنية مضاربين عاودوا بث الشائعات على مجموعات التواصل الإجتماعي بأن سعر الدولار قد يرتفع، لكن كل المعطيات الرسمية تفيد أن الإستقرار باقٍ ولا تغيير في السعر والدولار متوافر بشكل كبير في السوق. 

■قال ديبلوماسي إن على اللبنانيين إدراك حقيقة أن رئاسة الجمهورية تفصيل صغير جداً في ظل حربَي أوكرانيا وإنشغال العالم بأزماته وانتخاباته

■لم تُخفِ مرجعية روحية مسيحية إنزعاجها من حملة طاولت رجل دين لمشاركته بمناسبة دينية تخص إحدى الطوائف 

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

منذ 18 سنة بالتمام والكمال، هي عمر القرار الدولي 1701، والأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي يكرران بلا هوادة مطالبة حكومة لبنان بالتزامها لجهة منع وجود سلاح غير سلاح الدولة اللبنانية ومنع سلطة غير سلطة الدولة، إلى آخر المعزوفة “الرائعة” من المطالب المتصلة بالالتزامات المبدئية التي يتضمنها القرار والتي لم ينفذ منها ما يوازي أكثر من تسعين في المئة! والحال أن مصادفة صدور التقرير الأخير للامين العام للأمم المتحدة حول تنفيذ القرار الشهير، الذي ينافس في عراقته سلالة تاريخيّة لقرارات شقيقة سابقة ولاحقة أبرزها القرار 425 والقرار 1559، مع تصاعد المخاوف من حرب شاملة تسحق لبنان ولا يخرج منها منتصر أو منكسر، لأن سحق لبنان هذه المرة على ما هي عليه أوضاعه البائسة لا يعود معه أي قيمة أو معنى أو أثر أو نتيجة استراتيجية أو تكتية لأي هزيمة لإسرائيل أو نصر لـ”المقاومة”…

كل هذا يجعلنا نتوقف لمرة متسائلين هل فعلا المجتمع الدولي “يؤمن” بقدرة “حكومة لبنان”، أي حكومة لبنانية في المطلق، على بسط سيادة الدولة الحصرية وسيادتها ووحدانية سلاح جيشها؟ وما دام المجتمع الدولي أكبر العارفين وأكثرهم دراية بأن أضعف السلطات والقدرات إطلاقا في لبنان هي سلطة الدولة أمام سلطة الأمر القاهر التي تدير قرار الحرب والسلم مع إسرائيل والتي تفاوضها دول كبيرة إما مداورة وإما مباشرة في كل ما يعود إلى الواقع الحدودي الجنوبي والنزاع مع إسرائيل، فأي مرتجى من إعادة مطالبة السلطة اللبنانية الرسمية بما استحال عليها تنفيذه منذ ولادة القرار 1701، وسيستحيل ذلك أكثر وأكثر حتما بعدما علقت تعليقا تاما كل آثاره في جنوب الليطاني منذ فتح “حزب الله” حرب المشاغلة مع إسرائيل في الثامن من تشرين الأول الماضي؟

هذه التساؤلات قد تبدو لكثيرين ساذجة أو بديهية لا موجب لإثارتها في كل مرة تصدر فيها التقارير الدورية عن الأمم المتحدة في شأن القرارات المتصلة بالوضع في لبنان، ولكن الدافع إلى إثارتها يتصل بقياس قدرة غير قائمة أساسا ولم تعد موجودة حاليا على الإطلاق لسلطة لبنانية يمكنها يوما أن تنهض بدولة طبيعية في الحدود الدنيا. هو أمر خطير فعلا ألا يعود هذا الهاجس موجودا ومثارا وملحا داخليا على غرار ما يرد في التقرير الأخير للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، الذي وإن أثار تساؤلاتنا حول مجتمع دولي يعرف تماما عجز لبنان الرسمي عن استعادة سلطته الشرعية وسيادته الناجزة ويطالبه بما يعجز عنه، فهو على الأقل يعيد تذكير اللبنانيين بأنهم يعيشون في ظل واقع انهيار شامل لمقومات الدولة، وما من أحد يحرك ساكنا أمام تطبيع قاتل مع موت نبض الانتفاض على هذا الواقع.

تبعا لذلك، وما دام الشيء بالشيء يذكر، ترانا “لا نتساءل” بعد الآن لماذا الفريق المهيمن على السلطة اللبنانية الراهنة يتصف برعونة عدائية مفرطة حيال خصومه الداخليين والمعارضين السياديين وكل الرافضين لواقع دويلته التي تحكم الدولة الشرعية تحت شعار مقاومة إسرائيل؟ تنضح أدبيات الفريق الممانع عن المعارضة بنزق استعلائي مقيت مستمد من أيديولوجيا مسلحة أولا وأخيرا وثقافة لا تقيم اعتبارا لشرعية داخلية أو أممية أو دولية. وتقاس الأمور الكبيرة هنا قبل أي معيار آخر، فأي تنفيذ لقرارات دولية “يرتجي” أهل الشرعية الدولية أو يطلبون أو يلحون في التحذير من عدم تنفيذها؟

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version