حصاد اليوم…
قبيل افتتاح اولمبياد باريس بساعات كارثة حلت بسكك الحديد الفرنسية ما اثار بلبلة كبيرة وادى الى الغاء عدة رحلات وصعوبة في تنقل الوافدين الى مكان اقامة الالعاب الاولمبية .. ھذا كان الخبر الابرز لليوم ، اليكم الاخبار التي برزت اليوم ايضا:
ھاريس عقدت محادثات “صريحة وبناءة” مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
ميقاتي في باريس
مواجهات مسلحة بين الجيش المالي وانفصاليين قرب الحدود مع الجزائر
نائب لبناني سابق: نتنياهو سيحاول ألا يبرم صفقة هدنة قبل الانتخابات الأميركية
مارين لوبان تعليقاً على الهجوم على السكك الحديدية: العنف والتخريب أساليب شائعة لليسار المتطرف
الراعي عرض للقاءات قوى المعارضة مع النواب وتفاصيل تطويب البطريرك الدويهي
بعد سنوات من تعليق النشاط الدبلوماسي… سفيرٌ لإيطاليا في سوريا
🔴فبرك عملية تعرّضه للسلب بقوة السلاح، وسرق أكثر من ۲۰۰ الف دولار ، وشعبة المعلومات كشفت تواطؤه مع شريكَيه في العملية وأوقفتهم وضبطت قسمًا كبيرًا من المبلغ المسروق
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
بتاريخ 05-07-2024، إدعى المدعو (ح. ي. (من مواليد عام ۱۹۹۷، لبناني)، يعمل لدى أحد الصرّافين في محلة حارة صيدا، أنه وبعد تصريفه مبالغ مالية عائدة لرب عمله في محلات للصيرفة في مدينة صور وعند مروره في بلدة الخرايب، اعترض طريقه مجهولون على متن سيارة زجاجها حاجب للرّؤية، وسلبوه بقوة السلاح مبلغ /205/ آلاف دولار أميركي وهاتفه الخلوي بعد أن أطلقوا النار على سيارته نوع “GMC” وفرّوا إلى جهة مجهولة.
على الفور، باشرت القطعات المختصة في شعبة المعلومات إجراءاتها الميدانية والاستعلامية
لكشف ملابسات الحادثة وتحديد المتورّطين بها وتوقيفهم. وبنتيجة مقاطعة المعطيات، تبيّن تواطؤ المدعي مع منفّذي العملية. وبالتاريخ ذاته، تم التحقيق معه، وبعد مواجهته بالأدلّة التي تثبت تواطؤه في العملية، اعترف بإقدامه على الاشتراك مع المدعوَّين:
ع. ق. (من مواليد عام ١٩٩٦، لبناني)
ا. ز. (من مواليد عام ۱۹۹٦، لبناني)
على اختلاق عملية السلب الوهمية في محلة ابو الأسود، وسرقة الأموال وتخبئتها تمهيدًا لتقاسمها لاحقا.
بتاريخ 05- 07- 2024 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، نفّذت دوريات الشعبة مداهمات وكمائن في منطقة حارة صيدا، نتج عنها توقيف المذكورَين.
بالتحقيق معهما، اعترفا بقيامهما بالتنسيق مع المدعي بتنفيذ عملية سلب وهمية على اوتوستراد صيدا/ صور محلة أبو الأسود، وسرقة الأموال التي كان ينقلها لصالح رب عمله وتخبئتها وتقاسمها فيما بينهم لاحقاً.
بتفتيش منازلهم، عُثِرَ على الجزء الأكبر من المبلغ المسروق ويبلغ /141,750/$ وعلى البندقية المستخدَمة نوع “بومب أكشن” والقناع والقفّازات، وعلى سيارة نوع “شيفروليه” استُخدِمَت بعملية السرقة -تم ضبطها جميعاً-.
سُلِّمَ المبلغ المضبوط إلى المدعي، وأجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المختص بناءً على إشارة القضاء.
🔴وصل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الى باريس امس لتميثل لبنان في الاحتفال بافتتاح الاولمبياد في العاصمة الفرنسية، والتي سيشارك فيه رؤساء وممثلون لـ 120 دولة حول العالم.
وعلمت «الجمهورية» انّ ميقاتي سيلتقي الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وعدداً من رؤساء الدول ونظرائه العرب والاجانب، وسيكون الوضع في لبنان وسبل وقف الاعتداءات الاسرائيلية عليه بإجبار اسرائيل على التزام القرار الدولي 1701 أبرز مواضع البحث في هذه اللقاءات، خصوصاً في ظل التهديد الاسرائيلي بشن حرب واسعة النطاق على لبنان.
🔴أعلنت شركة السكك الحديد الفرنسية “إس إن سي إف” تعرضها ليل الخميس الجمعة إلى “هجوم ضخم” يهدف إلى شل شبكتها التي تشهد “اضطرابا شديدا” قبل ساعات من بدء مراسم افتتاح دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024.
وقالت “إس إن سي إف” في بيان إن “العديد من الأعمال الخبيثة المتزامنة” أثرت على خطوطها الأطلسية والشمالية والشرقية، موضحة أن “حرائق متعمدة أضرمت بهدف الإضرار” بمنشآت الخطوط السريعة.
وأشار الشركة إلى أن فرقها “موجودة في الميدان لإجراء التشخيص وبدء الإصلاحات” لكن “هذا الوضع يتوقع أن يستمر طوال عطلة نهاية الأسبوع على الأقل لإجراء الإصلاحات”.
وقالت أيضا إن كابلات مشغلة لخطوط القطارات عالية السرعة تعرضت للإحراق، وإن أعمال “التخريب” طالت 800 ألف راكب. وأضافت أن اضطرابات حركة القطارات عالية السرعة قد تستمر طوال عطلة نهاية الأسبوع على الأقل.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
باريس، التي غنَّتها فيروز ” يا زهرة الحريّة “، على موعدٍ بعد خمس وأربعين دقيقة مع إبهار العالم في افتتاح يتوقَّع أن يكون استثنائيًا وحتى تاريخيًا للألعاب الأولمبية.
توماس جولي، المخرج والممثل المسرحي، والمدير الفني لحفلات الألعاب الأولمبية، حوَّل نهر السين إلى مسرحٍ عائم لهذا الإفتتاح ، في رحلة بصرية عبر تاريخ باريس وهندستها المعمارية.
ارادت فرنسا ان تقول للعالم أن عظمة الإفتتاح في ما تختزنه عاصمتها الساحرة: عمرانًا وثقافةً، شعرًا وأدبًا وفلسفةً وموسيقى ومتاحف.
ومن المتوقع أن يصطف أكثر من 300 ألف متفرج على ضفاف نهر السين لتحية الوفود المشاركة التي ستمر على متن أسطول من الزوارق النهرية، ضمن حفل افتتاح سيشاهده العالم أجمع.
بعد خمس واربعين دقيقة سيشاهد العالم هذه التحفة في نهر السين، لكن ما نغَّص فرنسا هو العمل التخريبي الذي أصاب شبكة قطاراتها ووصل الضرر إلى بريطانيا والمانيا.
وقالت شركة التشغيل السكك الحديدية المملوكة للدولة إن مخربين استهدفوا صناديق الإشارات بطول الخطوط التي تربط باريس بمدن مثل ليل في الشمال وبوردو في الغرب وستراسبورغ في الشرق، بينما جرى إحباط هجوم آخر على الخط الذي يربط بين باريس ومارسيليا.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها بعد.
وقال مصدران أمنيان إن أسلوب العمل يعني أن أصابع الاتهام الأولية تشير إلى متشددين يساريين أو نشطاء مهتمين بالبيئة، لكنهما أضافا أنه لا توجد أدلة حتى الآن.
في حدث زيارة نتنياهو لواشنطن ، الجميع في انتظار لقاء نتنياهو مع المرشح دونالد ترامب ، فيما كل المعطيات أشارات إلى أن لقاء نتنياهو مع نائبة الرئيس كامالا هاريس، لم يكن جيدًا.
في الموازاة يستمر التعثر بالنسبة إلى صفقة الأسرى .
Otv
Nbn
مقدمة النشرة: قبل ساعات من افتتاح الألعاب الأولمبية الصيفية في العاصمة الفرنسية “باريس” وبدلاً من أن تتوجه الأنظار إلى الفعاليات المرتقبة خطف هجوم تعرضت له شبكة القطارات السريعة الفرنسية البريق من الحدث العالمي
https://x.com/nbntweets/status/1816874721092509751?t=h6ec-44dcXs3qVPLqeoBww&s=19
المنار
طَوّقَهُ الوقتُ ولم يعد قادراً على المناورةِ بكَذِبِه،حتى خرجَ الصوتُ من عُقرِ دارِه ، عبرَ مسؤولٍ صهيونيٍّ كبيرٍ في ملفِ المفاوضاتِ قال لهآرتس: اِنَ بنيامين نتنياهو يتعمّدُ خلقَ ازمةٍ في محادثاتِ وقفِ اطلاقِ النار، ويخاطرُ بارواحِ الاسرى لدى حماس ..
فكلُ الحماسةِ التي رافقت زيارتَه الى واشنطن سرعانَ ما ذابت، وبانت الحقيقةُ المؤكَدةُ بانَ رئيسَ وزراءِ تل ابيب هو من يعطلُ التوصلَ الى اتفاقٍ لوقفِ اطلاقِ النار، واَنَ حديثَه عن مقترحٍ جديدٍ سيقدمُه خلالَ ثمانٍ واربعينَ ساعةً ما هو الا مناورةٌ جديدةٌ للتفلتِ من حراجةِ الضغوطِ العالمية، واِنْ كانت لا ترقى بمستواها الى ضغوطٍ وانما تمنياتٍ لوقفِ حربٍ باتت ترهقُ حلفَهم من واشنطن الى تل ابيب وما بينَهما..
وباتَ المشهدُ مكشوفاً على مِصراعيهِ، ما يجعلُ ايَ محاولةٍ صهيونيةٍ جديدةٍ بالهروبِ الى الامامِ رافعةً لمنسوبِ المخاطرةِ باشتعالِ النارِ في عمومِ المنطقة، وهو المنطقُ الذي لا يريدُه الآنَ لا الاميركيُ ولا حلفاؤه ولا ادواتُه ولا حتى الجيشُ الصهيوني، ليسَ تعففاً أو استفاقةَ ضميرٍ على اشلاءِ اطفالِ غزة، وانما بسببِ موازينِ القوى في الميدانِ التي فرضَها ابطالُ غزةَ ومساندوها ، ولا تناسبُهم..
وما نُسِبَ لعبوّةِ شُواظ الفلسطينيةِ وثَّقَتهُ المشاهدُ الميدانيةُ من اذابةِ مدرعاتِهم ودباباتِهم العسكريةِ بجنودِها وعتوِّها، وكلِّ ما يُبنى على جنباتِ فخرِ الصناعةِ العبرية.
اما فخرُ الضفةِ اليومَ بعدَ رصاصاتِ قلقيليا بالامس، فكان صوتَ اهلِها الصادحَ بنصرةِ مقاوميها، مُنْتَصِرِينَ لهم في شوارعِ ومستشفى طولكرم، مؤكدينَ انَ هذا الخيارُ هو الذي يمثلُهم ويعبّرُ عن مستقبلِهم..
وعن المستقبلِ القريبِ والبعيدِ يرتفعُ صوتُ المستوطنين خوفاً وخيبةً لا سيما في الشمال، حيثُ علت الاصواتُ بينَ الخائبِ من خطابِ نتنياهو في واشنطن، والخائفِ من اداءِ حكومتِه، فيما صواريخُ المقاومينَ القادمةُ من لبنانَ هي من يَرسُمُ مستقبلَهم ويفرضُ المعادلات، وجديدُها ما لاحقَ طائراتِهم الحربيةَ التي كانت تَخرِقُ جدارَ الصوتِ في سماءِ الجنوب، فرَفعت تلك الصواريخُ التحدي محذرة ًالعدو َمن تماديه