اليكم اھم ما جاء في الحصاد الاخباري اليوم:
أعمال شغب في كاراكاس بعد فوز مادورو
بري: لبنان لا يريد الحرب لكن لا ضمانات ولا تعهدات بقبول أي اعتداء
وسائل إعلام إسرائيلية : “الجيش كان مشغولاً خلال الساعات الماضية بالاستعداد للساحة الشمالية واضطر لوقف كل شيء في أعقاب أحداث بيت ليد”.
عون في أمر اليوم عشية عيد الجيش: مساعي التهدئة لوقف الاعتداءات الاسرائيلية مستمرة وصولا إلى وقف دائم لإطلاق النار
🔴انتحلوا صفة أمنية ودخلوا منزل صراف في صيدا وسلبوه مبلغ مئتَي الف دولار تحت تهديد السّلاح، وشعبة المعلومات بالمرصاد كشفت هوياتهم وأوقفت 3 متورّطين
#قوى_الأمن
#الأمن_أمانة
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
بتاريخ 11- 06- 2024 وفي مدينة صيدا، أقدم مجهولون ملثّمون على الدخول إلى منزل الصراف (أ. ط.، من مواليد عام ۱۹٥٢، لبناني) وبحوزتهم مسدّسات حربية منتحلين صفة أمنية، وقاموا بتفتيش المنزل وأَجبَروا زوجته تحت تهديد السلاح على فتح الخزنة، وسرقوا من داخلها مبلغ
مئتَي ألف دولار أميركي وأوراق ثبوتية، وخمسة هواتف خلوية، وفرّوا إلى جهة مجهولة.
على الفور، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية
لكشف ملابسات عملية السطو المسلّح وتحديد هوية المتورّطين بها وتوقيفهم.
وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة، توصلت شعبة المعلومات إلى معرفة هوية منفّذي العملية ومن بينهم كل من:
ح. د. ب. (من مواليد عام ١٩٨٦، لبناني)
م. د. (من مواليد عام ۱۹۹۹، لبناني)
م. ع. (من مواليد عام ١٩٨٥، لبناني)
بعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، نفّذت دوريات الشعبة كمائن ومداهمات، نتج عنها توقيف الأول والثاني في محلة صيدا والثالث في محلة الجناح. وبتفتيشهم، عُثِرَ بحوزة الثالث على كمية من حشيشة الكيف ودفاتر ورق لف سجائر، كما تمكّنت من ضبط قسم من المبلغ المسروق.
بالتحقيق معهم، اعترفوا بما نُسِبَ إليهم لجهة التخطيط وتنفيذ عملية السطو المسلّح على منزل الصرّاف (أ. ط.).
أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المختص، بناءً على إشارة القضاء، والعمل مستمرّ لتوقيف باقي المتورّطين
🔴واصل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي إتصالاته ولقاءاته الديبلوماسية المكثفة في السرايا اليوم في اطار مواجهة الاعتداءات الاسرائيلية على لبنان والتهديدات المستجدة.
وشدد رئيس الحكومة في خلال هذه الاتصالات على “أن لبنان يدين كل اشكال العنف ولا سيما التعرض للمدنيين، ويطالب بوقف العدوان الاسرائيلي على جنوب لبنان وتنفيذ القرار الدولي الرقم 1701 كاملا”.
وقال: “من المستغرب أن العدو الاسرائيلي الذي يشن حربا بلا هوادة على الفلسطينيين، قتلا وتدميرا وتهجيرا، يزعم التفجع على ضحايا عربا سقطوا في منطقة عربية محتلة من قبل اسرائيل ويهدد ويتوعد، علما ان الملابسات الكاملة لما حصل لا تزال غير معروفة بعد”.
وقال “إن التهديدات الاسرائيلية المستجدة ضد لبنان والتهويل بحرب شاملة لن يثني اللبنانيين عن التمسك بحقهم في أرضهم والدفاع عنها بكل الوسائل التي تقرها الشرائع الدولية “.
واكد “أن هذا الموقف تم ابلاغه الى جميع اصدقاء لبنان في العالم والى الاتحاد الاوروبي، كما سيتم الرد على المزاعم والاتهامات الاسرائيلية في رسالة مفصلة الى مجلس الامن الدولي”.
وشكر رئيس الحكومة “الدول العربية والاجنبية التي عبّرت عن تضامنها الكامل مع لبنان ازاء التهديدات الاسرائيلية”، كما شكر لها “سعيها الدؤوب لوقف العدوان الاسرائيلي على بلدنا”.
ودعا الى “عدم الانجرار خلف الشائعات والاخبار الكاذبة التي تهدف الى بث الهلع في قلوب جميع اللبنانيين”، معتبرا “أن الحرب النفسية التي يشنها العدو الاسرائيلي تهدف اولا واخيرا الى ضرب معنويات اللبنانيين خصوصا في عز موسم سياحي يحمل الكثير من الآمال والمؤشرات الايجابية”.
وشدد على “أن الحكومة حاضرة بكل وزاراتها واجهزتها لمواجهة اي طارئ ولكن الاجراءات المطلوبة يجري اتخاذها بطريقة لا تثير الهلع عند اللبنانيين
🔴 تشهد فنزويلا احتجاجات حاشدة بعد فوز نيكولاس مادورو في الانتخابات.
– نزل آلاف المتظاهرين إلى شوارع كاراكاس ومدن أخرى في البلاد، وأحرقوا سيارات الشرطة وأغلقوا الطرق؛
– تم هدم تمثال الرئيس السابق هوغو تشافيز وتمزيق الملصقات التي تحمل صورة مادورو في الشوارع الرئيسية؛
– بدأت الاشتباكات مع الشرطة التي استخدمت الغاز المسيل للدموع وأطلقت أعيرة نارية؛
— المتظاهرون يرشقون الحجارة ويشعلون النار في سيارات الشرطة؛
– الشوارع المؤدية إلى القصر الرئاسي مغلقة بالعربات المدرعة.
– تخضع مباني الجمعية الوطنية والمفوضية الوطنية للانتخابات لحراسة مشددة؛
– قال مادورو إنهم في فنزويلا “يحاولون تنظيم انقلاب فاشي ومعاد للثورة”؛
– تستدعي البلاد دبلوماسييها من الأرجنتين وجمهورية الدومينيكان وكوستاريكا وبنما وبيرو وأوروغواي وتشيلي، الذين لم يعترفوا بإعادة انتخاب مادورو.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
الناظر إلى صفحة مطار رفيق الحريري الدولي، وصولًا ومغادرةً، يستنتج بورصة التصعيد والمخاوف.
على الشاشة نقرأ وصول طيران الميدل إيست والإماراتية والعربية الإماراتية، والعراقية والقطرية ومصر للطيران والجزيرة، فيما الغت التركية ، واستمرت بيغاسوس التركية ، وألغت فلاي دبي رحلاتها إلى بيروت.
إذا كانت حركة الطيران مؤشرًا ، فإن منسوب المخاوف ما زال مرتفعًا ، فشركات الطيران لا تحلل ولا تنظِّر ولا تدخل في سوق التوقعات، بل تبني قراراتها على معطيات.
في مطلع الحرب، في السابع والثامن من تشرين الأول الفائت، شركات علقت رحلاتها إلى بيروت ثم عادت، واليوم تعود إلى تعليق رحلاتها، وقراراتها رهن بالتطورات الميدانية ، هذه التطورات في يد بنيامين نتنياهو من الجانب الإسرائيلي، بالتنسيق مع الولايات المتحدة الأميركية ، وفي يد السيد حسن نصرالله، من الجانب اللبناني، بالتشاور مع راعي محور الممانعة، إيران، فهل يُلجَم التصعيد والضربة الاسرائيلية ورد حزب الله على هذه الضربة؟ ام يتكرر سيناريو الضربة المدروسة والرد المدروس والعودة إلى قواعد الاشيتباك؟
لا أحد يغامر ويجرؤ على إعطاء جواب في لبنان حيث تحوَّل البلد غلى صندوق بريد ديبلوماسي يتلقى الرسائل ويرسلها، وصلاحيته الوحيدة الإطِّلاع عليها من دون القدرة على تعديل فاصلة فيها.
من مساء السبت، تاريخ الضربة على مجدل شمس، ولبنان يعيش على حبس الأنفاس، ولعل ما قاله وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، هو أدق توصيف للوضع حيث قال : ” التوتر شديد وقد يتدهور الوضع سريعا، ونستعد لكل الاحتمالات، وإذا تصاعد هذا الصراع، فلن تستطيع الحكومة ضمان قدرتنا على إجلاء الجميع على الفور. وقد يضطر الناس إلى البقاء هناك”.
البداية من تطورات هذا الواقع وارتفاع حدة التوتر على الجبهة الجنوبية.
Otv
لا يزال التهويل الاسرائيلي بالرد العنيف على حادثة مجدل شمس محور المتابعة السياسية المحلية والاقليمية والدولية، في ضوء الغموض الذي يكتنف ما تحيكه اسرائيل من شرور للبنان، المستنفر على مستويي الدولة والمقاومة لمواجهة اي اعتداء.
وفي وقت يواصل بعض افرقاء الداخل رهاناتهم على النتائج السياسية لأي ضربة او عدوان اسرائيلي، ولو من دون اعلان، لفتت اليوم دعوة تكتل لبنان القوي الى جميع اللبنانيين على إختلاف أحزابهم وإتجاهاتهم الى إدراك خطورة اللحظة التي يمرّ بها لبنان وتجاوز الإنقسامات وإظهار التضامن الوطني في مواجهة التهديدات الاسرائيلية . ونوه التكتل بمواقف الدول الساعية للجم التصعيد ومن بينها فرنسا والدول العربية، وبمواقف عدد من القيادات اللبنانية الساعية لقطع دابر الفتنة ومن بينها موقف النائب السابق وليد جنبلاط الذي طوّق الخطاب التحريضي.
واعتبر التكتل ان اللحظة الخطيرة التي تمر بها بلادنا تستدعي تجاوز الخلافات على أهميتها والإلتفات الى الداخل اللبناني ورفض أي إستثمار سياسي في الفتنة التي يريدها العدو للبنان. من هنا كان سعي التيار ولا يزال في سبيل وقف الإنهيار وبناء شبكة الأمان الداخلي بدءًا من إعادة تكوين السلطة، وفي مقدمتها إنتخاب رئيس للجمهورية
Nbn
المنار
نارٌ في بيت هلل وكفريوفال وجلِّ العلام، اَشعلتها مُسيّراتُ المقاومةِ الانقضاضيةُ وصلياتُها الصاروخيةُ التي اصابت اهدافَها واوقعت خسائرَ مؤكدةً في صفوفِ ضباطِ وجنودِ العدو، وبعثرت اسئلةً كثيرةً اصطفّت على حدِّ التهويلِ الصهيوني بتوسيعِ عدوانِه على لبنان، فكان بعضُ الكلامِ اليومَ صواريخَ ومُسيّراتٍ في قِصاصٍ سريعٍ على عدوانِه في جبشيت وبيت ليف وغيرِهما، وما غيّرَ المقاومون من القواعدِ وما بدّلوا من العزم، وردّدوا بالحديدِ والنارِ قولَ العزيزِ الجبار: واِنْ عُدتُم عُدنا، وجعلنا جهنمَ للكافرين حصيرا..
والحصيرُ يلملمُه خبراؤهم بينَ النكباتِ والخيبات، ومعَ تعقيدِ الحساباتِ اَطلُّوا الى حقولِ النفطِ في تمار، وليفيتان، وكاريش، واوضحوا لحكومتِهم انها تحتَ مرمى صواريخِ حزبِ الله ومُسيّراتِه التي سارت مراراً وتكريراً مستطلعةً وموثّقةً ومتى شاءت مؤلمةً ومحرقةً لنفطِهم وكلِّ سناريوهاتِهم..
هذا ما استخلصَه اهلُ الاقتصادِ منهم، وليس بعيداً عنهم كان خبراءُ العسكرِ المكلومون من الشمالِ المحترقِ الى النقبِ المنكوبِ بثكناتِه العسكريةِ التي استباحَها مستوطِنو الاحزابِ الدينيةِ وهم عَصَبُ حكومةِ بنيامين نتنياهو، فبقيَ مشهدُ الاشتباك بين الاجنحة العسكرية والمستوطنين في ثُكنةِ “سديه تيمان” ومعسكرِ “بيت ليد” عنواناً لحالِهم المُريع، حتى استخلصت صحيفةُ معاريف انَ كيانَهم ليس على حافةِ الهاويةِ فحَسب، بل في أوْجِ الفوضى والتفككِ من الداخل ، سائلةً بنيامين نتنياهو عن اوهامِ النصرِ فيما المجتمعُ العبريُ على بعدِ خطوةٍ واحدةٍ من الحربِ الاهلية..
حربٌ حتميةٌ ستَعصِفُ بمن يمارسُ اقذرَ حروبِ الكونِ ويرتكبُ جرائمَ الحربِ والابادة، من غزةَ الى المعتقلات حيثُ يُقتَلُ الفلسطينيونَ تحتَ التعذيبِ والتنكيل ، فيما الحكوماتُ في صمتِ اهلِ القبورِ ، والمنظماتُ الدوليةُ عائمةٌ على بحرِ الدمِ الفلسطيني ترفعُ راياتِ الاستنكارِ والتنديد..
فيما يرفعُ اهلُ غزةَ والضفة رايةَ الصبرِ والمقاومة، بل رايةَ الاسلامِ عالياً كما قال الامامُ السيد علي الخامنئي لقادةِ المقاومةِ الفلسطينيةِ في طهران.. ومن طهران كانت رؤيةُ حكومةِ الرئيسِ مسعود بزكشيان ثاقبةً وفقَ مبادئِ الثورةِ الاسلاميةِ ورؤيةِ قائدِها الامامِ الخامنئي كما قال الرئيسُ بزكشيان مؤكداً على مسمعِ العالمِ الدعمَ المستمرَ لفلسطينَ والعملَ لتخليصِ شعبِها من الاحتلال..