اسماعيل ھنية الاسم الذي تصدر مواقع التواصل اليوم اضافة الى رد حزب الله و ايران المنتظر و “الضاحية الجنوبية” و “العدو الاسرائيلي” ، وفي ما يلي ابرز العناوين ضمن الحصاد الاخباري اليومي:
بايدن: مقتل هنية لا يساعد في العمل من أجل التوصل لوقف إطلاق النار
تركيا تدخل في حداد وطني رسمي على الشھيد ھنية وتنكس أعلامها على كامل أراضيها وفي كافة سفاراتها وقنصلياتها حول العالم.
إعلام العدو: أعضاء الكنيست في رسالة سرية إلى رئيس الوزراء الاسرائيلي : الخطة العملياتية للدخول برا إلى لبنان ستؤدي إلى الفشل.
ميقاتي من مقر قيادة الجيش: لا يسعنا في مواجهة التصعيد الإسرائيلي سوى تأكيد حقنا في الدفاع عن ارضنا وسيادتنا وكرامتنا بكل الوسائل المتاحة
🔴مفرزة زحلة القضائية أوقفت عصابة سرق أفرادها منزلاً أثناء تواجد مالكه خارج البلاد
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامّة
البلاغ التّالي:
خلال الشّهر الخامس من العام الجاري، وفي مدينة زحلة، تعرّض مبنى غير مأهول، مؤلّف من أربع طبقات، لعمليّة سرقة عن طريق الكسر والخلع والتّخريب، بما في ذلك سرقة كابلات الكهرباء وصنابير المياه (خلّاطات المياه)، والأبواب ونوافذ مصنوعة من “الألومينيوم”. وقدّر المالك -الذي كان موجوداً خارج البلاد وقت حصول السّرقة- قيمة المسروقات بحوالى ثلاثين ألف دولارٍ أميركي.
على إثرها، قامت مفرزة زحلة القضائية بالاستقصاءات والتّحريّات المكثّفة، وضاعفت مراقبتها لأصحاب السّوابق والشّبهات. ونتيجةً لذلك، تمّ الاشتباه بكل من:
– ع. ح. (من مواليد عام ۱۹۹۵، لبنانی)
– ع. ح. (من مواليد عام ۱۹۸۲، لبناني)
– م. ع. (من مواليد عام ۱۹۹۸، سوري)
– و. ع. (من مواليد عام ۱۹۹۸، فلسطيني) وهو قد أوقف في وقت لاحق بجرم سرقة دراجات آليّة.
جميعهم من أصحاب السّوابق بجرائم سرقة وشراء مسروق وتعاطي مخدّرات.
بعد رصدٍ ومتابعة حثيثة، تم توقيف الأول والثاني في بلدة الكرك-زحلة، والثالث في بلدة سعدنايل، وذلك خلال انتقالهم على الطرقات العامة في البلدتين المذكورتين.
وقد اعترفوا بما نُسب إليهم لجهة قيامهم بعمليّة السّرقة، وقد أودعوا القضاء المختص، بناءً على إشارته.
🔴شدّد رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان نجيب ميقاتي اليوم الجمعة، على أنّ كل الاعتداءات الإسرائيلية الممنهجة والخطيرة “لن تثني لبنان عن حقّه في الدفاع عن أرضه وسيادته وكرامته بكل الوسائل المتاحة”.
يأتي ذلك في وقت كشفت وسائل إعلام عبرية عن تحذيرات إسرائيلية من “فشل مأساوي” في حال توغّل جيش الاحتلال برًا في لبنان.
وتصاعدت احتمالات نشوب حرب واسعة بين حزب الله وإسرائيل، بعد اغتيال القيادي البارز في الحزب فؤاد شكر الثلاثاء، فيما قال الأمين العام للحزب حسن نصر الله إنّ الردّ على اغتيال شكر “قادم، والمواجهة مع إسرائيل لم تعد إسنادًا لغزة، بل حرب واسعة”.
🔴أعلنت اليونان وضع جهاز الاستخبارات الوطني وسلطات مكافحة الإرهاب، في حالة تأهب قصوى، في أعقاب تحذير، وصل إلى أثينا، من أجهزة أمنية أجنبية بشأن محاولة محتملة لضرب هدف للمصالح الإسرائيلية في اليونان، حسبما أفادت وكالة الأنباء الألمانية.
وتردد أن جهاز الاستخبارات الوطني في اليونان لديه خط اتصال مفتوح مع نظرائه الأجانب ويتعاون من كثب مع قبرص؛ حيث حاولت إيران أيضاً تنفيذ هجوم إرهابي، كان آخره في كانون الأول 2023.
وقال مسؤول بوزارة حماية المواطن: “زاد مستوى التأهب”، في حين أكد مسؤولون من الأجهزة الاستخباراتية والأمنية في البلاد نقل معلومات من الخارج بشأن هجوم محتمل داخل الحدود اليونانية
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
لبنان أرض القداسة، اليوم الطوباويّ البطريرك اسطفان الدويهي، وقبله شربل ونعمة الله كساب الحرديني ورفقا والأب يعقوب الكبوشي والأخ إسطفان نعمة.
من أهدن إلى بكركي صلوات وتضرعات وشموع وابتهالات للقديسين والطوباويين: إحفظوا لبنان، هذا الوطن الذي يصارع للبقاء والذي استوطنت فيه الحروب منذ القرن الماضي حتى هذا القرن، وهذه الحروب تتوالى وتتعاقب وتتوالد.
يأتي تطويب البطريرك اسطفان الدويهي فيما لبنان والمنطقة “ارضُ حروب”… وللمفارقة، كان كل حدث عن تطويب أو إعلان قداسة يتزامن مع حرب في لبنان او بين حربين او بين جولة وجولة من الحروب، هكذا كانت الحال منذ إعلان الطوباوي شربل، الذي كان باكورة التطويب ثم القداسة.
لبنان اليوم، والمنطقة، في خضم الحروب والاغتيالات والتصفيات: من لبنان إلى إيران، مرورًا بغزة وسوريا والعراق.
ويبدو ان هذا المسار تصاعديّ… لا تسوياتٌ في الأفق ولا لقاءات ولا صفقات، فالدوحة التي كانت تستقبل اجتماعات محاولات التسوية بين إسرائيل وحماس، استقبلت اليوم أحد طرفي المحادثات، اسماعيل هنية، ولكن في نعش.
ولبنان يعيش مرحلة ما بعد فؤاد شُكر، آخرِ أفراد الحرس القديم والجيل الأول من حزب الله.
كذلك يترقب لبنان رد إيران ورد حزب الله على الضربة الاسرائيلية الموجِعة، سواء بإغتيال شكر او بإغتيال هنيه.
إذًا، لبنان والمنطقة على فوهة بركان، خصوصًا أن أحداً ليس قادرًا على إعطاء ضمانات لأحد.
في الملفات الداخلية، تطور في التيار الوطني الحر: رسميًا، النائب آلان عون خارج التيار بعد قرار فصله، وهو الفصل الثاني بعد قرار فصل النائب الياس بو صعب.
Otv
في الزمن الأصعب، علامةُ رجاء وأمل وخلاص:
البطريرك إسطفان الدويهي، طوباوياً على مذابح الكنيسة في الذكرى الثلاثمئة والرابعة والتسعين لولادته.
في زمن الحروب القائمة في لبنان وغزة، والمحتملة وصولاً الى ايران، ومروراً بسوريا والعراق واليمن، وما يرافقها من دم وموت وخراب ودمار، تطويب البطريرك إسطفان الدويهي علامةُ رجاء.
في زمن الانهيار السياسي الكامل والتحلل المؤسساتي التام وحكم شريعة الغاب الواضح في غياب القضاء وتغييب العدالة، تطويب البطريرك إسطفان الدويهي علامةُ أمل.
في زمن تزوير الوقائع والحقائق والتاريخ، لنسف الماضي والحاضر والمستقبل، بطريرك التاريخ إسطفان الدويهي طوباوياً، في علامة خلاص.
إنها مجدداً رسالة السماء الى الارض، عبر لبنان ارض القداسة… رسالة الايمان بالآتي الأفضل، وبالقيامة الآتية مهما طال الزمن والألم.
Nbn
المنار
أصعبُ ساعاتِ الاحتلال، الانتظارُ على فُوّهةِ النارِ التي اَشعلوها بغدرِهم من بيروتَ الى طهران..
لم يُحسِن بنيامين نتنياهو التقدير، فاخطأَ ، وعليه انتظارُ عسيرِ الحسابِ الذي فتحَه على كيانِه..
بقناعةٍ تامةٍ ينتظرُ الصهاينةُ الصفعاتِ القادمة، وهم يَهدِسونَ بقولِ الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بانهم يضحكون قليلاً وسيبكونَ كثيراً..
واولُ الباكينَ جنرالاتُ الاحتياطِ وكبارُ المحللين والخبراء، الذين اعتبروا أنَ الهروبَ الى عملياتِ الاغتيالِ لن يجرَ امناً على الكيان، وأنَ نشوةَ الانتصارِ التي يعيشُها بعضُ المغامرين في حكومةِ المجانين سترتدُ وبالاً على عمومِ مستوطنيهم..
ومعَ استجرارِ حكومةِ بنيامين ناتنياهو النارَ الى داخلِ تل ابيب، بدأ ضربُ الاخماسِ بالاسداس، واقفالُ المصانعِ والمصافي التي تَحوي موادَّ خطرة، ورفعُ حالةِ الاستنفارِ على جبهاتِهم العسكريةِ والامنيةِ والداخليةِ الى اعلى المستويات، لكنَ من افرغَ حقدَه في قلبِ ضاحيةِ بيروتَ وطهران، لن يَنجُوَ، واِن افرغَ خزاناتِ الامونيا في حيفا وغيرِ مكان..
ومعَ استسلامِ الصهاينةِ لفكرةِ الثأرِ القادم، بدأت التكهناتُ عن الاهداف، موزعينَ توقعاتِهم بينَ قتلِ مسؤولينَ صهاينةٍ كبارٍ او استهدافِ تل ابيب او حيفا بحسَبِ قراءةِ الرئيسِ السابقِ لشعبةِ الاستخباراتِ تامير هايمن..
وفيما الرعبُ يهيمنُ على الصهاينة، ويتلفتونَ على اربعِ جهاتِ الكيانِ بطلعاتٍ احترازيةٍ متواصلةٍ لسلاحِ الجو، ويستنفرونَ كاملَ منظوماتِهم الدفاعيةِ وراداراتِهم العاليةِ التقنية، تبرَّعَ البعضُ في المنطقةِ لاسنادِ تل ابيب فيما استعجلَ الاميركيُ تعزيزَ حضورِ اساطيلِه ومعه البريطانيُ ودولٌ اوروبيةٌ اخرى نُصرةً لمجرمِ الحرب..
ومن اعلى محاريبِ الشهادةِ كانَ التأكيدُ على الثباتِ والعزمِ بوجهِ حربِ الابادةِ الصهيونيةِ وعدوانيتِها المتنقلة، وهو ما أكدتهُ الكلماتُ خلالَ مراسمِ دفنِ القائدِ الكبير اسماعيل هنية في قطر، والتعازي بالقائدِ الجهاديِّ الكبير الحاج فؤاد شكر في بيروت..
وصدى الكلماتِ صواريخُ من غزةَ القائد اسماعيل هنية عبَرت عشراتِ الكيلومتراتِ الى مستوطناتِ الغلاف ، فيما أكملَ اخوة وابناء القائد الجهادي الكبير السيد محسن في لبنانَ اسنادَ غزةَ بصلياتٍ صاروخيةٍ طالت تجمعاتِ جنودِ العدوِ وضباطِه من الضهيرة الى كفرشوبا وما بينهما العديد من الأهداف..