الهديل

بالصور..شيرين: حسام بيهددني والأخير يرد

بالصور..شيرين: حسام بيهددني والأخير يرد

عادت خلافات المطربة المصرية شيرين عبدالوهاب وطليقها حسام حبيب إلى الواجهة مجدداً باتهامات جديدة.

واستغاثت شيرين بالجمهور من حسام، مشيرة إلى أنه يهددها ويتبلى عليها، مبينة أنه يهددها ببناتها.

كما وجّهت اتهامات له بالسرقة والاستيلاء على سيارتها وساعات فاخرة ومجوهرات ذهبية.

وقالت صاحبة “جرح تاني”، فى تصريحات صحافية اليوم: “أنا بستغيث بالناس بصفتي أم لدي ابنتان أريد أن أفك رقابتهم من حسام حبيب”، مشيرة إلى أنها تضطر أغلب الوقت للصمت بسبب تهديده وابتزازه وسيطرته الكاملة على ابنتي خصوصًا خلال الفترة الأخيرة.

كما قالت إنها حولت لحسام حبيب مبلغ قدره 10 ملايين جنيه، وإنها قضت الفترة الماضية من حياتها بين البكاء والخوف، وحسام أخد منها سيارة رانج روفر موديل 2008 باعها إضافة إلى ساعتين روليكس.

وتابعت “كسر الخزنة بتاعتي اللي كانت في شقة في كومبوند، وطلّع منها التنازلات الخاصة بقضية شركة روتانا حتى دهبي كله خده مني”.

في المقابل، رد حسام حبيب، على حديث شيرين عبد الوهاب، وقال لموقع “إي تي بالعربي”: “طبعا أنا خجلان من كل اللي بيحصل، ومش عارف أقول أية عن اللي بيحصل، بس والله العظيم أنا بريء من اللي بيحصل، ممكن يكون دا حصل عشان خاطر هي بتحاول تتصل بيا بقالها يومين تلاتة وأنا مبردش عليها، الورقة اللي شيرين بتقول بيها إنها حولت ليا مبلغ مالي، مكتوب فيها غرض التحويل لزوج، فأول حاجة كدا هو أنا زوجها !!، ثانيا حتى لو كنت الزوج وهي بتدلعني بالمبلغ دا إزاي تخرج تقول إني عايز أموتها، يا هي بتكدب لما قالت إننا اطلقنا يا هي بتكدب على البنك وقالت إني زوجها وحولتلي”.

كما شارك حسام صورة من هاتفه قائلا: “شيرين عبد الوهاب دمها بقا تقيل والمرة دي بجد هحبسها، وهي خرجت النهاردة وقالت الكلام دا لأنها عمالة تتصل بيا لحد إمبارح بليل عشان نرجع لبعض، وأنا مبردش عليها، عشان أنا رافض نرجع تاني بعد كل اللي حصل آخر مرة لما الأمر وصل للنيابة والحوار كبر، وفي الآخر عشان أنا زهقت عملتلها بلوك”.

وأضاف: “الموضوع مش بالعافية أنا مش عايز أرجع، وأنا اللي في سجن وعايز أتحرر منه، أنا اللي تعبت واستحملت إهانات بقالي سنين على حاجات محصلتش، وعمري ما اشتكيت ولا اتكلمت ولا دافعت عن نفسي عشان ميطلعش شكلها وحش، بس خلاص كدا أنا فاض بيا، وكل حاجة هتتقال للناس زي ما حصلت بالضبط، أنا عمري ما طلعت أسرار حد برا ولا عمري ما كنت هعمل كدا، بس خلاص أنا اضطريت لكدا، الحياة مش بالعافية أنا مش عايز أرجعلها، وأنا اللي بستنجد بالناس وبقولهم نجمتكم الكبيرة اللي بتحبوها من سنين كتيرة، عايز أبعد عنها ومش عارف، أتصرف إزاي وأستنجد بمين، وأنا بدعي ربنا قدامكم أهو يارب عايز أبعد عنها يارب ومش عارف أعمل أية، أنا تعبت بجد وسنين من الظلم والإهانة وبسكت ومبردش، وكل الكلام اللي كانت بتقوله غلط كله، هو في حد يكون ضارب حد وفتحله دماغه، ويعتذر له عادي، وقبلها كنت حالق شعرها وتعتذرلي عادي، ويرجعله تاني، هو حاجة اسمها كدا، بتقول عشان بهددها!! بهددها بإية دا اللي هي قالته للناس أقوى من أي تهديد، أية اللي عندي أهددها به، وأقول ربنا كبير لحد ما أضبط ورقي وأكلم المحامين بتوعي عشان أعرف آخد حقي ومش هتنازل المرة دي خالص، وهاخد حقي بالقانون لأني عملت حساب للعشرة أكتر من مرة”.

“أنا من عيلة كويسة”

وعن سرقته خزنة شيرين عبد الوهاب، قال حسام حبيب: “أنا عايز أعرف إزاي سرقتها، هل دخلت وأنا لابس طاقية الإخفاء، ومحدش شافني، وكل مرة سرقة وكلام أقل بكتير من أني أعلق عليه، كل شوية أنا سرقت وعملت، وأنا بستنجد بكل الناس ارحموني منها، دا ذنب أنا عملته في حياتي أنا مش عارف إية دا، ولسة هطلع أتكلم كمان بكل التفاصيل، ومش بقول كدا عشان خاطر أخوفها، لا دا حقي، عشان كل شوية يتقال كلام عني وعن أهلي، وأنا مش بشكر في نفسي الحمدلله متربي ومن عيلة كويسة جدا، ومتربي في أماكن كويسة ومتعلم في مدارس كويسة جدا”.

وتابع: “وعايز أقول للناس كلها شيرين عبد الوهاب بتستقوي بيكم، ودائما بتهددني عشان لو معملتش حاجة، تقولي مش هخليكم تمشي في الشارع، فأرجوكم بالله عليكم بلاش تمشوا مع حد عايز يظلم حد”.

بدوره، علق محمد عبد الوهاب، على حديث شقيقته شيرين عبد الوهاب، عن طريق منشور عبر حسابه على فيسبوك، كتب فيه”يا شيخة والله ربنا ياخدنا بقي عشان نرتاح من القرف ده، كفاية بقى أقسم بالله قرفنا والناس قرفت واشمأزت منكم انتو أقذر قصة عرفتها البشرية والله حسبي الله ونعم الوكيل فيكم انتو الاتنين”.

وفي وقت سابق، قررت النيابة إخلاء سبيل حسام حبيب بكفالة مالية قدرها 5000 جنيه على ذمة التحقيق، لاتهامه بالتعدي بالضرب على شيرين عبدالوهاب داخل شقتها.

وهذا أحدث خلافا بين الثنائي الذي أثار كثيرا من الجدل في الفترة الماضية، خصوصا بعد انتشار فيديوهات تظهر شيرين وهي بحالة صعبة تصرخ وتحطم.

 

Exit mobile version