الهديل

عناوين الصحف الصادره اليوم الأربعاء 07/08/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 07/08/2024

النهار

-“الردّ المتأني”: إبقاء إسرائيل “على رجلٍ ونصف”؟

الأخبار

-حماس ترد على الاغتيال

-لبنان تغاضى ولا يزال عن التحذيرات الأميركية

-نصرالله: قادرون على تدمير شمال الكيان في ساعة واحدة

-اختراق مسيّرات المقاومة يثير جدلاً في الكيان حول أنظمة الدفاع الجوي

اللواء

-«توازن رعب» يدخل المواجهة في حسابات «الخسائر» القاتلة!

-نصرالله لا يلتزم بوحدة الردّ على الاغتيالات الإسرائيلية.. والدبلوماسية اللبنانية تنشط لكشف مخاطر انزلاقات الاحتلال

-الغارة الصوتية والسنوار والمفاوضات

-خيارات إيران في الردّ على اسرائيل

الشرق

-نصرالله: نحن وإيران سنرد حتماً والتأخير عقاب أسوأ من الرد

– السنوار رئيساً لحماس خلفاً لهنية

الديار

-سيغورنيه الى بيروت حاملا رسالة «خطيرة» عن عملية اسرائيلية استباقية

-واشنطن تعتمد مرفأ جونية للاخلاء والمساعدات… والحكومة وضعت خطة ثلاثية

-أي مصير لانتخابات رئاسة الجمهورية؟

-نصرالله: ردنا سيكون قويا ومؤثرا وفاعلا… وانتظار العدو جزء من العقاب

البناء

– حماس تختار بالإجماع السنوار رئيساً وخبراء الكيان يسألون نتنياهو ماذا فعلت بنا/

– نصرالله: الردّ آتٍ موجعاً والانتظار عقاب… وهذه المعركة تقرّر مستقبل التوطين / 

-ثكنة شراغا ـ عكا تحترق بطائرة للمقاومة… و20 إصابة في نهاريا بصاروخ القبة

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 07/08/2024

الأنباء الكويتية

-ميقاتي: نأمل أن يفضي الضغط إلى نتائج مرضية في أسرع وقت ممكن

-تحضيرات لبنانية للأسوأ لجهة توسُّع الحرب الإسرائيلية نصر الله: إذا انتصرت إسرائيل ليس هناك ما يمنعها من هدم «الأقصى»

-النائب السابق أمل أبوزيد لـ «الأنباء»: أبواب المنطقة مشرعة على سيناريوهات عدة أحلاها مرّ

-اجتماع طارئ لخلية الأزمة في الشوف بمقر بلدية سبلين لبحث تداعيات الحرب الإسرائيلية واحتمال توسعها

-السياحة في لبنان تلقت صفعتها هذا الصيف وقطاعها يطلب دعم الدولة

الشرق الأوسط

– ميقاتي: العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية زاد من تعقيدات الوضع

-«حزب الله» يقصف نهاريا… وإسرائيل تستأنف الاغتيالات بعمق جنوب لبنان

-نصر الله يصرّ على الردّ على اغتيال شكر «أياً تكن العواقب»

الراي الكويتية

– عبدالعاطي يؤكد دعم مصر الثابت للبنان وبوحبيب يتهم إسرائيل بإطالة أمد الصراع

-نصرالله: بروية وشجاعة وبلا انفعال وأياً تكن العواقب… ردنا آت

-تَبادُل لكمات قاسية بين «حزب الله» وتل أبيب مع العدّ التنازلي لحرب «الضربات المتسلسلة»

الجريدة الكويتية 

-مواجهة «حزب الله» وإسرائيل تتسع… وأيام قتالية بالأفق

-أطروحة دكتوراه في العلاقات بين الكويت ولبنان

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 07/08/2024

 اسرار النهار

■غادرت عائلات منازلها في الضاحية الجنوبية واتجهت الى بلدات جنوبية في النبطية وصور لعدم قدرتها على استئجار منازل في بيروت والجبل جراء ارتفاع اسعار الايجارات

■استضاف نائب كسرواني في دارته لايام رجلاً تسبب بسيارته في مقتل شاب عن طريق الخطأ. وكان الثاني يقود دراجة نارية وهو من الطريق الجديدة. واجرى النائب اتصالات مع قيادي كبير في “تيار المستقبل” انتجت مصالحة ودفع “فدية” مالية لعائلة الراحل

■أسف مرجع لإقدام “التيار الوطني الحر” على استبعاد النائب الان عون من “تكتل لبنان القوي”، وأشاد بدوره التشريعي والسياسي

 اسرار اللواء

همس

غمز

لغز

■سجلت إيجارات الشقق الصالحة للسكن في بعض مناطق الجبل أسعاراً فلكية للشقة الواحدة!

البناء

خفايا

■كان التعليق الأبرز الذي حاز على أوسع تأييد بين الخبراء في كيان الاحتلال على اختيار يحيى السنوار رئيساً لحركة حماس بالإجماع خلفاً لرئيس الحركة إسماعيل هنية الذي اغتاله بنيامين نتنياهو في طهران أن الإجماع على السنوار هو أهم عقاب لنتنياهو وحكومته ومعهما الكيان وجيشه على عمليّة الاغتيال قبل أن تتساقط الصواريخ والطائرات المسيّرة الانتقاميّة فوق منشآت الكيان ومؤسساته

كواليس

 ■لفت انتباه المتابعين لكلمة السيد حسن نصرالله إشارته إلى أن تدمير مصانع الكيان في كل الشمال الفلسطيني التي تعادل قيمتها أكثر من 160 مليار دولار وعددها بالمئات سوف يستغرق من المقاومة ساعة واحدة ثم تصحيح المدة بالقول نصف ساعة فقط. ومصدر التوقف أمام المدة وتصحيحها معرفة المتابعين بأن السيد نصرالله يتولى منذ أربعة عقود قيادة العمل العسكري للمقاومة ويعاونه القادة الآخرون ومعلوم عنه اعتماد الدقة في ما يخصّ المعطيات العسكرية ومقدرات المقاومة. وهذا يعني الكثير معلوماتياً ولوجستياً

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

في ذروة القلق والمخاوف من رد “حزب الله” على اغتيال أحد أبرز قادته فؤاد شكر، والأمر عينه في طهران بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية، تبرز التساؤلات: ماذا عن الديبلوماسية في ظل السباق المحموم بينها والميدان؟ وأين الدور الروسي الذي كان يشكل إلى جانب الولايات المتحدة الأميركية التوازن الاستراتيجي في العالم، أو ما يسمى حينذاك، في حقبة السوفيات بالجبارين، الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي؟

أين تقف موسكو بين إسرائيل وإيران نظراً إلى كونها على علاقة سوية بين الطرفين؟وهل هناك دور روسي في هذه المرحلة للجم التصعيد؟ أم أنها تعمل وفق مصالحها وحضورها في المنطقة؟ في أي حال، لقد حملت زيارة الرئيس السوري بشار الأسد لموسكو في هذا التوقيت المفصلي أكثر من دلالة في ظل الصمت المطبق للنظام السوري على خلفية ما يجري في لبنان وغزة، وربطاً باغتيال القياديين البارزين شكر وهنية.

الخبير بالشأن الروسي الدكتور زياد منصور، يقول لـ “النهار”: “خلافاً لكل السفارات، لم تقدم روسيا على ترحيل رعاياها، بل دعتهم إلى أخذ الحذر الشديد، وهذا يحمل أكثر من دلالة، في وقت ثمة زيارة لافتة قام بها مبعوث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إطهران سيرجي شايغو، وهو وزير دفاع سابق، وقد فسرت هذه الزيارة في اتجاهين أساسيين:

الأول محاولة للضغط على إيران لعدم رد “حزب الله” من لبنان، والدعوة إلى التهدئة، لا سيما بعد صفقة تبادل الأسرى التي قامت بها موسكو مع الولايات المتحدة الأميركية، ما يعني ان موسكو تسعى لمنع الحرب الشاملة والوصول إلى هدنة، وربما لاحقاً المفاوضات، في حين أن الاتجاه الثاني، وهذا ما تم تسريبه من محللين سياسيين وعسكريين في موسكو، أن الروس زودوا إيران سلاحا حديثا ومتطورا وصواريخ إسكندر، لاسيما أن موسكو قد يكون لها مصلحة في اندلاع الحرب، باعتبار أنها تحقق إنجازات في الميدان مع أوكرانيا وخصوصاً في الساعات الماضية حيث سجلت خرقاً كبيراً، لكن هذا مجرد تحليل عسكري وسياسي من بعض الإعلاميين الروس، ولا بد من الإشارة أن هؤلاء مقربون من الكرملين والخارجية الروسية.

أما أين تقف موسكو بين إسرائيل وإيران؟ فيشير منصور إلى أن روسيا تعمل للتهدئة، لكن لا ننسى أن هناك مليون روسي يحملون الجنسيتين الروسية والإسرائيلية يعيشون في إسرائيل، وهم من كل جمهوريات الاتحاد السوفياتي السابق، ولهم أقرباء في هذه الجمهوريات، ونصف إسرائيل من اليهود الروس، وهذا له معناه الإنساني والاجتماعي، بغض النظر عن كل السياسات وما يحصل، في حين ان ثمة علاقة متينة بين طهران وموسكو، وهناك من يقول بأن زيارة الموفد الروسي لطهران هي محاولة لثني إيران عن أي رد أو دفع حلفائها في المنطقة للرد على إسرائيل، وتحديداً من “حزب الله”، لأن ذلك يجر إلى الرد المضاد، فيما ثمة من يشير إلى أن الزيارة كانت للبحث في تزويد إيران أنظمة دفاعية متطورة أو ما يسمى بصواريخ إسكندر، لذلك، يمكن القول ان ثمة توازنا بالنسبة إلى روسيا بين إسرائيل وإيران لتلافي الحرب، من دون الإغفال أن موسكو استقبلت وفداً من “حماس” بحرارة وحفاوة، وهي التي رفضت تصنيفها بالإرهابية، وثمة خلاف مع إسرائيل في الآونة الأخيرة بعدما استضافت أكثر من خمسة وعشرين معارضاً لسياسة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

إنها تعمل على التوازن، وفي الوقت نفسه دانت الاغتيالات الأخيرة التي تدفع بالطرف الآخر إلى الرد، ما يعني ان هذه الاغتيالات تصبح مفتوحة على مستويات كبيرة، بعد استهداف كل من القياديين في حركة “حماس”وحزب الله”.

ويخلص منصور داعياً إلى ضرورة قراءة زيارة الرئيس السوري لموسكو منذ أيام قليلة، لربما انسحب ذلك على الموقف الروسي بعد زيارة موفد بوتين لطهران، واستشعار الرغبة في التهدئة”.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version