عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 09/08/2024
النهار
الأخبار
– قبرص ترضخ لأميركا: الجزيرة منصّة اعتراض ضد إيران وحزب الله: عتاد عسكري أميركي «غير مسبوق» وجسر جوي بين لارنكا وبافوس وتل أبيب
-الخديعة الكبرى: مناورة جديدة لحماية إسرائيل
-الاشتراكي – المستقبل: التحالف في الإقليم يهتزّ ولا يقع
-لا سيناريو أميركياً واضحٌ عن «اليوم التالي» للضربات المتبادلة
اللواء
-تصاعد الهجمات والضربات.. وانتظار ثقيل في المنطقة
-لبنان يؤكد للسفراء تمسُّكه بالقرار 1701.. واتصالات لتطويق الحساسيات في الجبل
-ردٌّ لا يُعطي نتنياهو «الفرصة الذهبية..»
-تحولات تكنولوجية كبيرة
الشرق
-اليهود سيطروا على الإعلام الأميركي لتجميل صورتهم (الحلقة الثانية)
-خوف في شمال اسرائيل وصمود في الجنوب والردّ آتٍ
الديار
-محور المقاومة يقر اهداف الرد الدقيق بانتظار «ساعة الصفر»؟
-نصرالله يربح الحرب النفسية والضربة الاستباقية تقسم «اسرائيل»
-اخفاق ألماني في «دوزنة الردود» ولندن تخشى الانزلاق الى الحرب
-البرتقالي “يُطهّر” نفسه من المحسوبين على الغرب؟
ثورة في عالم الطب… ولادة أطفال بلا مخاض!
البناء
-مناورة أميركية في الربع الأخير من الساعة لإجهاض ردّ إيران وقوى المقاومة /
-إعلان أميركي مصري قطري عن مشروع للتفاوض بعد أسبوع لإنجاز اتفاق غزة/
-محور المقاومة ملتزم بما تقرّره المقاومة الفلسطينية حول أيّ مفاوضات أو اتفاق
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 09/08/2024
الأنباء الكويتية
– مصادر لـ «الأنباء»: اتفاق مرجح على تجنّب الحرب الموسعة عنوانه «وقف النار في غزة» و«المرافق النفطية في سورية»
-أكد أن حسابات الجنوب قد تخالف التوقعات
-الوزير السابق ريشار قيومجيان لـ «الأنباء»: إمكانية اندلاع حرب واسعة ضعيفة
-توقيع كتاب «أبيض أحمر» لرائد جرجس: ذكريات مؤلمة على لسان مسعفي الصليب الأحمر
-جلسة أخيرة للمجلس المذهبي الدرزي تحضيراً للانتخابات أبي المنى: ندعو لاحتواء الموقف من توسع الحرب واستقبال النازحين
الشرق الأوسط
– إسرائيل تتوعد بمواجهة «عدوان حزب الله» بكل قوتها
-مصادر لــ«الشرق الأوسط»: بلينكن وافق على لقاء ثنائي مع الجيش السوداني
الراي الكويتية
– «لعنة الجغرافيا» في حسابات الحرب الكبرى
-هل يردع «السيناريو المُرعب»… كابوس الحرب الكبرى؟
الجريدة الكويتية
-رد «حزب الله» القريب قد يقود إلى حرب محدودة مع إسرائيل
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 09/08/2024
اسرار اللواء
همس
■يغادر سكان أحياء معيَّنة في الضواحي مساكنهم ليلاً، ويعودون نهاراً لممارسة حياتهم كالمعتاد
غمز
■تواجه نائبة جنوبية مأزقاً لجهة التعاطي مع جملة تصريحات، أدت إلى إضعاف حجتها، خلافاً للانطلاقة الأولى التي أدت بها إلى الندوة البرلمانية
لغز
■بخلاف التقديرات الجارية في بعض الأندية الدبلوماسية، فأجواء الميدان توحي بأن تحديد «الهدف الموجع» هو الذي يؤخر ردّ أطراف المحور، وفقاً لقيادي مقترب..
البناء
خفايا
■نفت مصادر دبلوماسية أن يكون الحديث عن استئناف المفاوضات حول الملف النووي الإيراني أو الإفراج عن أموال إيرانية قد تم التداول به في إطار النقاش الذي أجراه المسؤولون الإيرانيون مع الوسطاء الذي جاؤوا يقترحون خفض التصعيد من بوابة مطالبة إيران وقوى المقاومة بعدم الرد على الاعتداءات الإسرائيلية وأن الجواب الإيراني كان يسأل عما إذا كان الوسطاء مستعدّين لإدانة الاعتداءات أولاً وتأكيد حق الدفاع للمعتدى عليهم ثانياً وسحب الحشود العسكرية التي تقول للمعتدي أنه يحظى بالحماية ثالثاً وتفعيل إطار دولي لمعاقبة المعتدي رابعاً ليكون للنقاش وظيفة غير إطلاق يد المعتدي ومنحه جوائز بدل العقوبات على اعتداءاته
كواليس
■رأى دبلوماسيون يتابعون ما يجري على خط الوساطة على خلفية الاعتداءات الإسرائيلية وعزم إيران وقوى المقاومة على ردّ مناسب أن الكلام الأميركي عن تهديد الاقتصاد الإيراني والاستقرار الإيراني يشير إلى فشل الوساطات أولاً وإلى حجم التماهي بين الموقفين الأميركي والإسرائيلي ثانياً، وهذا يعني أن الوساطات كانت مجرد عملية خداع أميركية تولتها بالوكالة دول دفعتها واشنطن للتحرك لإجهاض الرد ومنح الكيان عائدات اعتداءاته دون التعرّض لأذى الرد، وليس كما قيل لفتح الطريق لحل ينهي الحرب على غزة لا زالت قوى المقاومة وإيران تقول إن المرجعية الوحيدة الصالحة لبحثه هي قيادة المقاومة في غزة
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت الانباء الكويتيه
رجحت مصادر مطلعة لـ«الأنباء»، ان اتفاقا على تجنب الحرب الموسعة قد حصل، وانه يمكن الاستعاضة عنها برد محدود من محور الممانعة على إسرائيل وربما بدونه، وسط معلومات عن فصل الملف اللبناني عن بقية المحور، وزيادة المواجهات على الحدود مع إسرائيل في جبهة الإسناد من دون الخروج عن قواعد الاشتباك.
وفي المعلومات المتوافرة ان أحد عناصر الاتفاق يتعلق بالمرافق النفطية في سورية، وتشديد الضغوط الأميركية على إسرائيل للقبول بوقف إطلاق النار في غزة.
وفي هذا الإطار نقل عن مصدر ديبلوماسي غربي قوله «ان واشنطن قطعت شوطا كبيرا في سد الثغرات في موضوع الاتفاق حول وقف النار في غزة الذي يشكل المدخل لنزع فتيل الحرب في المنطقة، ومن خلاله يمكن وضع أطر جديدة للتعاطي مع الأزمة ومستقبل الوضع في غزة والقضية الفلسطينية».
توازيا نشطت المراجع اللبنانية في التحرك على خط الاتصالات، سواء من خلال العمل على منع الحرب عبر القنوات الديبلوماسية المحدودة التي تدعم الموقف اللبناني بالالتزام القرار 1701، او من خلال الاستعداد لمواجهة أي تداعيات للحرب فيما لو وقعت وتفعيل لجنة الطوارئ التي شكلت من دون ان تقوم بأي تحرك، وترك الأمر على همة المؤسسات الخاصة التي هي في حالة جهوزية وتحملت المسؤولية على مدى 10 أشهر من المواجهات. كما ان وزارة الصحة تلقت مساعدات عبارة عن شحنة من الأدوية من الأمم المتحدة تحسبا لأي طارئ.
وفي هذا السياق، وصف نائب بيروتي معارض لـ «الأنباء» خطة الطوارئ الوطنية بـ «الضعيفة»، واعتبرها «دون مستوى التحديات في حال حصول أي عدوان إسرائيلي موسع على لبنان».
ورأى ان «الخطة المعدة بحاجة إلى دعم مالي وتمويل خارجي يتماشى مع متطلبات تأمين الغذاء ومراكز الإيواء وتوفير مخزون أكبر من المعتاد من الفيول للأفران والمستشفيات ومختلف القطاعات، بالإضافة إلى القطاع الصحي الذي يعاني أصلا أزمات لا تعد ولا تحصى».
وكشف «ان الخطة تستند إلى معايير وافتراضات مستوحاة من تجربة العدوان الإسرائيلي على لبنان في يوليو 2006، ولا تستطيع بالتالي تلبية حاجات الناس باعتبار ان الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والمعيشي يختلف تماما عن السابق، من شغور في سدة الرئاسة الأولى وحكومة تصريف أعمال يقاطعها بعض الوزراء، وعدم استقرار في الوضع المالي، وامتعاض دولي من الدور الذي تقوم به الدولة اللبنانية في معالجة تنفيذ الإصلاحات بشتى الميادين».
وأكد النائب المعارض «ان الجهود السياسية والديبلوماسية لبنانيا وخارجيا تعمل كخلية نحل لدرء اندلاع حرب موسعة بين إسرائيل وحزب الله الممثل في الحكومة والمجلس النيابي». ولفت إلى «أهمية الاتصالات والدور المحلي والعربي والدولي في منع انزلاق لبنان بالحرب المنتظرة، في حال لم تثمر الجهود الإقليمية والدولية في لجم العدوان الإسرائيلي على الجنوب وإيقاف الحرب العدوانية على قطاع غزة والمناطق الفلسطينية المحتلة».
سياسيا وفيما غاب الحديث عن الموضوع الرئاسي منذ اغتيال المسؤول العسكري لـ «حزب الله» فؤاد شكر، فإن الحديث في هذا الملف قد عاد من خلال دعوة مجلس المطارنة في اجتماعه الشهري بالديمان إلى عقد جلسة مفتوحة لانتخاب رئيس الجمهورية.
وفي هذا الإطار قال مصدر مقرب من «الثنائي» لـ«الأنباء»: «الموضوع في مكان آخر، والحل لا يكون في جلسة في غياب قدرة أي فريق على حشد 65 نائبا، وهو العدد المطلوب في الدورة الثانية من الانتخاب (وغيرها بعد الدورة الأولى) لإيصال رئيس، بل على العكس فإن المعارضة التي أمنت 59 نائبا اقترعوا لمرشحها جهاد أزعور في آخر جلسة في 14 يونيو 2023، تراجع عدد المؤيدين لمرشحها بانسحاب أكثر من كتلة ونائب مستقل».
وأضاف: «اذا كان أي فريق لم يستطع ان يغير في مواقف النواب المستقلين او المترددين على مدى سنة على رغم كل المبادرات التي طرحت والمساعي التي جرت، فهل يمكن تغيير هذه المواقف خلال ساعة بين جولة اقتراع وأخرى؟ وتاليا لابد من الجلوس على الطاولة والتوصل إلى اتفاق. وكل حديث غير ذلك لن يقربنا خطوة من انتخاب رئيس للجمهورية، بل على العكس قد يكون سببا لمزيد من الانقسام والتشرذم في بلد لا تنقصه الأزمات المتشعبة».
ميدانيا وفيما تستمر المواجهات على الحدود الجنوبية بمسار ثابت، فقد لجأت إسرائيل في الأيام الأخيرة إلى خرق طائراتها جدار الصوت فوق العاصمة بيروت في شكل شبه يومي، بعدما كان هذا الاجراء ينحصر في مناطق الجنوب ومحيطها، وذلك بهدف خلق حالة رعب لدى المدنيين والإشارة إلى ان طائراتها قادرة على التحرك في أي مكان من أجواء لبنان ومتى تشاء.
وصدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة بيان أعلن أن «غارة العدو الإسرائيلي بمسيرة على بلدة يارين أدت في حصيلة أولية إلى جرح ثلاثة أشخاص»
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*