الهديل

حصاد اليوم الأحد 11/08/2024

حصاد اليوم…

كاتس “يدعو” لإخراج سكان مخيم جنين ومعاملتهم كسكان غزة

 ھاريس تتقدم على ترامب 

 الراعي: البلاد تسير للوراء ويا ليت كل مسؤول يصغي لكلام الله لبدّل مواقفه السلبية وأولها تعطيل انتخاب الرئيس

 ترشيحات الرئيس الإيراني لوزرائه.. هذه أبرز الأسماء

 ايران تكشف تفاصيل دقيقة عن “ردها الانتقامي” على إسرائيل!

 ‏الجيش الروسي يعلن وقف التقدم الأوكراني قرب عدد من البلدات في كورسك

 تيننتي: ملتزمون العمل بشكل وثيق مع القوات المسلحة اللبنانية لتهدئة المواقف والحد من التوترات على الارض

 دريان دان مجزرة مدرسة “التابعين”: لتعزيز الوحدة الوطنية للحفاظ على البلد في مواجهة الأخطار الصهيونية

⭕في زغرتا انتحل صفة امنية ونفذ عملية سلب بقوة السلاح والمعلومات خلال ساعات كشفت هويته وأوقفته

بتاريخ ٢٩-٧-٢٠٢٤، ادعى المدعو (ع. ر. من مواليد عام ١٩٩٥، لبناني) أن مجهولاً أقدم على شهر مسدّس حربي بوجهه وتهديده بعد أن انتحل صفة أمنية وسلبه مبلغ /150/ دولارًا أميركيًا، وذلك في بلدة علما قضاء زغرتا وفرّ إلى جهة مجهولة.

على الفور باشرت القطعات المختصة في شعبة المعلومات إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هويته وتوقيفه. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات، توصّلت الشعبة وخلال ساعات إلى تحديده وهو المدعو:

– م. ش. (من مواليد عام ٢٠٠١، لبناني) من أصحاب السوابق بجرائم محاولة قتل وسرقة.

بالتاريخ ذاته وبعد عملية متابعة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه في محلة علما على متن دراجة آلية لون أبيض دون لوحات تم ضبطها. وبتفتيشه والدراجة، تم ضبط حبة مخدِّرة

بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه.

أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.

⭕مصادر لـ”الجزيرة”: مجلس الأمن سيعقد اجتماعًا طارئًا الثلاثاء بشأن مجـ.ز_رة حي الد.رج في غز_ة

⭕صدر عن المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي الاتي:

إن ما اوردته محطة” الجديد” في نشرتها مساء اليوم من “ان الولايات المتحدة الأميركية أبلغت دولة الرئيس رسميا بأن الحرب على غزة ستتوقف” غير صحيح على الاطلاق.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

في وقت خفَتَ مرحلياً الحديث الإعلامي عن موعد الرد الإيراني الموعود، وعلى رغم التصعيد الإسرائيلي المستمر في غزَّة، حيث ارتُكبت أمس مجزرة جديدة دانها العالم، لا يزال موعد الخامس عشر من آب الجاري قائماً لاستئناف مفاوضات الهدنة في شكل رسمي، علماً أن التكهنات سيدة الموقف حول المنسوب الإيجابي، الذي يتلقى باستمرار صدمات سلبية جراء جرائم العدو. واليوم تبلغ رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو من المستشار أولاف شولتس أنه آن الأوان لإتمام الاتفاق على إطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار.

أما إقليمياً، فأكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني أن بلاده لن تكون ساحة حرب، معتبراً ان المنطقة ستبقى عرضة لتوسع دائرة الصراع، طالما الحرب على غزة مستمرة.

وفي غضون ذلك، لا تزال الجبهة اللبنانية أسيرة القلق والترقب لرد حزب الله على اغتيال الشهيد فؤاد شكر، وقد جدد هذا المساء وزير الحرب الاسرائيلي يوآف غالانت تهديداته لإيران وحزب الله، معتبراً أن عليهما أن يعرفا ان كل من يؤذي اسرائيل بطريقة جديدة من المحتمل أن يؤذى بطريقة لم يستخدمها الجيش الإسرائيلي من قبل.

لكن، على المستوى السياسي المحلي، فالطبقة السياسية اللبنانية تبدو فعلاً وكأنها على كوكب آخر. فالرئاسة على فراغها، ومجلس النواب في عطلة، فيما رئيس الحكومة يملأ نهاره باتصالات ولقاءات يعرف قبل سواه أن تأثيرها في مجريات الأزمة محدود.

Nbn

‏مقدمة النشرة: على فالقٍ تفجـ.ـيري كبير تقبع المنطقة في هذه المرحلة حيث تنفلت دائرة التوحـ.ـش الإسرائيلي مستفيداً من حال اللاتوازن الإقليمي والدولي

https://x.com/nbntweets/status/1822675465380766190?t=qYlOVhgwIZUJhT1njQRMEA&s=19

المنار

قد يمعنُ بنيامين نتنياهو قتلاً وسفكاً للدماءِ في غزةَ، وقد يهددُ لبنانَ وايرانَ كثيرا ً ويَلقى الدعمَ الغربيَ وغضَّ النظرِ العربي على إجرامِه المستمرّ، ولكنه لن يُبدّلَ في حقيقةِ فشلِه الميداني نقطةً واحدةً، ولن يُعيدَ مستوطناً واحداً الى الشمالِ قبلَ ان يوقفَ الحربَ على غزة، ولن يستطيعَ التاثيرَ على قرارِ جبهةِ المقاومةِ بالردِ على اغتيالِ القائدينِ اسماعيل هنية والسيد فؤاد شكر، وفقَ ما دارت حولَه تحليلاتُ الصهاينة.

ليس هذا فقط، بل نتنياهو اعجزُ من تحقيقِ انجازٍ استراتيجي مع ما وصفتها صحيفة يديعوت احرونوت بهيئةِ أركانٍ محبطةٍ وجيشِها الذي يدفعُ الاثمانَ الباهظةَ ويقاتلُ بلا هدف، اما القناةُ الرابعةَ عشرةَ فكشفت رسالةً من ضباطٍ في الاحتياطِ الى قائدِ اركانِهم هارتسي هاليفي يسخرونَ فيها من تمنياتِ نتنياهو بالنصرِ المطلق ويسألون: “أين هو النصرُ الذي اُخبِرْنا انه في متناولِ اليدِ بينما لا يزالُ وضعُنا بعيداً عن هذا النصر ؟!”

هذا الاحباطُ المتجذرُ تدريجياً بينَ الصهاينةِ لا ينفصلُ عن حالةِ القلقِ التي تكبلُ مفاصلَ حياتِهم بانتظارِ ردِّ حزبِ الله على اغتيالِ القائد شكر، ولانَ الانتظارَ هو من انواعِ العقوبةِ كما قال الامينُ العامُّ لحزبِ الله السيد حسن نصر الله فانَ احساسَ الصهاينةِ بالخوفِ يصبحُ اكثرَ تاثيراً عليهم ويَظهرُ في اعترافِ اوساطِهم بفقدانِ القدرةِ على الصمودِ في ايِّ حربٍ شاملةٍ التي لا مصلحةَ لاسرائيلَ بها كما قال رئيسُ وزراءِ العدو السابقُ ايهود اولمرت..

اما في جبهةِ الجنوب، فحمايةُ لبنانَ ومساندةُ غزةَ مستمرةٌ، والمقاومةُ تباغتُ العدوَ في كلِّ تموضعاتِه المستحدثةِ وداخلَ نقاطِه وحيثُ تقتضي المعادلاتُ كما فَعلت بالامسِ اسرابُ المُسيّراتِ الانقضاضيةِ في قاعدةِ محفاه ألون جنوبَ غربِ صفد المحتلة رداً على العدوانِ الصهيونيِّ الاخيرِ على بوابةِ الجنوب صيدا.

 

Exit mobile version