الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 13/08/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 13/08/2024

النهار

-جهود غربية في ذروة السباق لمنع الانفجار 

الأخبار

– إسرائيل في انتظار الردّ: لا إجماع على الحرب

-الموفد الأميركي عائد إلى لبنان مهدّداً بالحرب الكبرى: لا -تستقبلوا عرّاب الخداع هوكشتين

-7 إجراءات أنجزها العدوّ ميدانياً لمواجهة ردود محور المقاومة؟ «هلوسة» إسرائيلية بـ 7 أكتوبر جديد

-المنظمات الدولية تهوّل: «مجاعة» في لبنان

اللواء

-هوكشتاين إلى تل أبيب وبيروت لتسوية الأزمة الحدودية

-خطط الإيواء أمام مجلس الوزراء غداً.. وتجدُّد السجال الرئاسي بين برّي و«القوات»

-هل الأساطيل تُقنع نتنياهو بالهدنة..؟!!

-فرادة لبنان على مسار الإشتباك الإيراني الإسرائيلي

الجمهوريه 

-مهمة الخماسية مؤجلة

-»يا هلا بالخميس«: من يريده حاميا من يريده حاميا

تحت النار؟!

الشرق

-إسرائيل تخيّر الشعب الفلسطيني بين المجازر أو الإبادة

-نتنياهو يضيف شروطاً جديدة لصفقة التبادل وغالانت يتهم إسرائيل بعرقلتها ويسخر من…

الديار

-حشود عسكرية «وحج» ديبلوماسي اميركي لمنع الانفجار الكبير؟!

-غالانت يحذر من خطورة حرب الشمال: مواجهة حزب الله مغامرة

-هوكشتاين يعود دون «خارطة طريق»… ولا قلق على سعر الصرف

البناء

-أوستن وغالانت وكيربي: الاستعدادات الإيرانيّة تشير إلى التخطيط لهجوم كبير/ 

-غالانت يحمّل نتنياهو مسؤوليّة فشل المفاوضات… وحديث النصر المطلق هراء/ 

-هزة في حمص بقوة 5.4 درجات طالت لبنان وسورية والأردن وفلسطين والعراق

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 13/08/2024

الأنباء الكويتية

– استنفار وترحيب واسع في إقليم الخروب بالعائلات النازحة من الجنوب ودعوات من رؤساء بلديات إلى التضامن وتقاضي بدلات إيجار مقبولة وعدم الاستغلال

-مع اقتراب ساعات الحسم بين التسوية أو الاشتعال.. «حزب الله» أعد خطط إجلاء لا يحبذ فيها التجمع في القسم الغربي للعاصمة

-أكد أنه لا يمكن مواجهتها الا بالركون إلى الشرعية وانتخاب رئيس للجمهورية

-النائب ملحم خلف لـ «الأنباء»: ثلاثة أخطار تهدد لبنان .. الحرب وتمدد النزوح وتدمير الدولة

الشرق الأوسط

– «حزب الله» متمسك برد «مؤلم ورادع»

-إسرائيل تستعد لهجوم إيراني مع ازدياد المخاوف من اتساع الحرب

-زلزال بقوة 4.8 درجة يضرب الأردن وسوريا ولبنان

الراي الكويتية

 -غالانت يُهاجم «ثرثرة» نتنياهو ولا يوصي بضرب لبنان

واشنطن تحرّك «سريعاً» الحاملة «لينكولن» والغواصة -«جورجيا»… دفاعاً عن إسرائيل

-هزة أرضية شرق حماة شعر بها سكان سورية والأردن ولبنان وتركيا وإسرائيل

الجريدة الكويتية 

-شركات طيران تُعلّق رحلاتها مع تصاعد التوترات في الشرق الأوسط

-إسرائيل تتوقع هجوماً إيرانياً وشيكاً

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 13/08/2024

 اسرار النهار

■تشيد بعثات ديبلوماسية عربية واجنبية وطواقمها بأداء ضابط مسؤول وتعاونه في متابعة امن مبانيها واوضاع مواطنيها

■يلتقي مغتربون لبنانيون مع افراد من عائلاتهم في تركيا لعدم توجههم الى بلدهم جراء الاوضاع الامنية غير المطمئنة

■مصدر إعلامي قريب من فريق المقاومة يقول: يبدو أن هوكشتاين في صدد تأسيس تكتل نيابي جديد بدأت تظهر ملامحه ونواة هذا التكتل لغاية الآن ٥+١ نائب تغييري قد ينضم إلى هذا التكتل قريبا

■اضطر نائب حقوقي الى الاتصال برئيس جامعة كاثوليكية في العاصمة بعد امتناع الأخير عن الإجابة على اتصالات أهالي الطلاب الذين يريدون الاستفسار حول الترخيص بشأن اختصاص معين، حيث هناك شكوك أن الشهادات التي وزعها خلال حفل التخرج غير مطابقة

■تلاقي مشاركة النائب ملحم خلف في مراسم تأبين وتشييع في بلدات حدودية في الجنوب جراء الاعتداءات الاسرائيلية ارتياحا في صفوف الاهالي في دلالة منه على عدم التمييز بين منطقة واخرى.

■يُلاحظ تزايد اللقاءات بين الأحزاب التي كان معظمها ينضوي في الحركة الوطنية والحزب التقدمي الاشتراكي في معظم مناطق الجبل، وذلك بغية الاستنفار لمواكبة التطورات في الجنوب، وتحديداً ما يرتبط بموضوع النازحين وإعلان حالة طوارئ إذا استجدت أي أحداث لافتة

■افاد صاحب شركة تنظيم اعراس في لبنان بأن 16 عرساً الغيت من جدول اعمال شركته هذا الصيف.

اسرار الجمهورية 

■قال مسؤول حزبي كبير ان كل التكهنات في شأن موعد رد »حزب الله« على اسرائيل لا يعرفه إلا شخصين: الذي سيعطي الأمر والذي سينفذ الأمر. 

■تبلغت جهات دبلوماسية دولية ان دولة إقليمية تأخذ موعد ١٥ آب في عين الإعتبار في تحديد شكل ردها وحجمه والأهداف. 

■وضعت عاصمة كبرى كل ثقلها من اجل توفير الضمانات لتسوية الفرصة الاخيرة في الشرق الاوسط قبل انشغالها التام في انتخاباتها الرئاسية

 اسرار اللواء

همس

 ■دخلت النشاطات الدبلوماسية في ما خص ملف الرئاسة في إجازة طوال ما تبقَّى من المشهد الجاري.. بانتظار أواسط أيلول.

غمز

■يواجه مصدر نيابي إعياءً لجهة تفسير لماذا يصرُّ مرجع على مشاركة كتلة مناوئة في طاولة الحوار التي تدور في خلدة..

لغز

■انتقد مرجع في جلسة خاصة إحجام الدول المموِّلة تزويد لبنان بالحد الأدنى من احتياجاته المالية المتفق عليه، وتربط ذلك، بحسابات سياسية معقدة

البناء

خفايا

■قال مصدر دبلوماسي إن الخلاف بين وزير حرب الكيان يوآف غالانت ورئيس حكومته بنيامين نتنياهو حول المسؤولية عن إضاعة فرص التوصل إلى اتفاق عشية توقعات موعد الردود من محور المقاومة تعبير عن ارتباك التجمّع الاستيطانيّ في الكيان وتناقض مشاعره بين عنصريّته الإجراميّة ودعوات قتل الفلسطينيين بلا رحمة وشنّ حرب على لبنان وضرب إيران من جهة والخوف من الضربات المقبلة والسعي لتفاديها بالسياسة والاتفاقات من جهة مقابلة. وهذا ما يعبّر عنه غالانت تماماً وهو يتباهى بأنه صاحب دعوة الحرب على لبنان

كواليس

■تتحدّث المقالات الخاصة بالوضع الاقتصاديّ في كيان الاحتلال عن أزمات بنيويّة غير قابلة للإصلاح بعد نهاية الحرب وتستعرض في هذا السياق أمثلة من نوع رحيل الرساميل الاستثمارية الكبرى وهجرة الأدمغة المرتبطة بصناعات التكنولوجيا الدقيقة وانسحاب لاعبين كبار في البورصات العالميّة من بورصة الكيان. وهذا النوع من الهجرة عندما يحدث تصعب استعادته لأنه يستوطن في مكان آخر ويبني له أعشاشاً جديدة كما تفعل الطيور. وتقدّر المقالات حجم الضرر بفقدان أكثر من 50% من قوة الاقتصاد وحجمه

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لا أحد من أطراف المواجهات العسكرية المفتوحة في المنطقة والعواصم الساعية إلى وقف النار قبل اشتعال فتيل الحرب الكبرى، يمكنه حسم ما ستخلص إليه مفاوضات الخميس المقبل في الدوحة بمشاركة الثالوث الأميركي – القطري -المصري، الدول المواكبة لمسار كل جولات التفاوض الأخيرة التي انتهت إلى مزيد من الفشل وحمامات الدم جراء التعنت الإسرائيلي.

وبعد تصفية إسرائيل القيادي في “حماس” إسماعيل هنية والمسؤول العسكري في الحزب فؤاد شكر، ازداد المشهد تعقيدا ولا سيما مع رفع الشروط من المعنيين بهذه المواجهة بعد دخول طهران مباشرة على الخط، وبعدما وصلت الأمور إلى حافة حرب شاملة.

تسارع واشنطن والدوحة والقاهرة إلى وضع كل ما تملكه على طاولة المفاوضات، في حضور كبار المسؤولين الأمنيين والديبلوماسيين، فضلا عن مشاركة ممثلين لتل أبيب و”حماس”، ولو أنهم لا يجتمعون تحت سقف غرفة واحدة، إلا أن كل طرف منهما، وهما لبّ المواجهة، يدرك أنه غير قادر على الاستمرار بهذه المقاربة، مع تعويل فلسطيني على دور القطريين أولا في لجم نتنياهو من خلال علاقاتهم الجيدة مع الأميركيين. وإذا كانت إسرائيل تقدر على الدخول في حرب أكبر، فإن جيشها ومجتمعها يشهدان مزيدا من المشكلات والضغوط الشعبية على أكثر من صعيد.

أين لبنان من المشهد؟

لا يختلف اثنان على أن من مصلحة لبنان نجاح هذه الطبعة من مفاوضات الدوحة، والتي ستكون لها ارتدادات إيجابية على جبهة الجنوب، ولو أن لا ضمانات من إسرائيل بإنهاء حربها، مع التوقف بالطبع عند رد طهران والحزب وأين سيكون وما هي طبيعته؟

يعول مرجع لبناني على مفاوضات الخميس، شرط ألا يتنصل بنيامين نتنياهو من نتائجها على غرار تجارب سابقة له، “وإذا لم تنجح العواصم المعنية في هذه الجولة فستبقى الأمور مفتوحة على كل التوقعات إلى ما بعد الانتخابات الرئاسية الأميركية”.

ولذلك تبقى محطة الدوحة محل تدقيق ومتابعة لدى الثنائي الرئيس نبيه بري و”حزب الله”، إذ يراقب الأخير بعناية كل الاتصالات الجارية ولو أن التركيز الأكبر عند رأس قيادته ينصب على الميدان العسكري وتطوراته، فهو لا يثق بالإدارة الإسرائيلية ما لم تمارَس عليها الضغوط من واشنطن. وهذا ما لا يراه الحزب بهذه السهولة. ولذلك من غير المستغرب أن يكون “الثنائي” أكثر من حذر في تعامله مع مفاوضات الدوحة القادرة على إحداث خرق إذا تم التعاطي بجدية حيال نتنياهو ومنعه من استمراره في مسلسل حربه ومجازره المفتوحة وخصوصا في غزة. ويتوقف هذا الأمر على مدى قدرة إدارة الرئيس جو بايدن على وضع شروطه وتدخله بقوة إذا استطاع، على عكس المرات السابقة حيث لم تترجم بنود أي صفقة، وبقيت حبرا على ورق.

وإذا لم تثمر المفاوضات المنتظرة أي تطور إيجابي واستمرت تل أبيب في حربها، فهذا يعني أن نتنياهو سيفقد صدقيته تماما أمام مجتمعه وعائلات الأسرى الإسرائيليين لدى “كتائب القسام”، وسيزداد مشهد المواجهات سخونة في انتظار تطورات الميدان في غزة والجنوب وحسم نتائج الانتخابات الأميركية بين الحزبين الديموقراطي والجمهوري.

ويرى “الثنائي” هنا، من دون التكهن بطبيعة رد الحزب وإيران، أنه ما لم تأت مفاوضات الدوحة بالجدوى المطلوبة والتوصل إلى وقف لأعمال الحرب في غزة أولا، فستتجه المنطقة كلها إلى تصعيد كبير إذا فشلت الاتصالات الديبلوماسية. وثمة شبه إجماع في لبنان والدول المعنية بالمفاوضات على أن نتنياهو هو الجهة الأولى القادرة على جر المنطقة إلى حرب شاملة.

وتعول الديبلوماسية في الدوحة على إمكان إحداث خرق في المفاوضات التي تستضيفها لتطبيق مبادرة بايدن، ولا سيما أن العالم، على مستوى الشعوب أكثر من الحكومات، ينتفض لمجازر إسرائيل وتحديدا بعد جريمة مدرسة التابعين. والحال أن قرار التهدئة في يد نتنياهو أولا، ولا سيما بعد تمكنه من قتل اسماعيل هنية وما يمثله عند الفلسطينيين. وما لم يتم تلقف هذه المفاوضات فإن الامور تتجه نحو مزيد من الاستنزاف ودخول المنطقة في حرب طويلة الأمد.

ويتوقف المتابعون عند عدم قدرة إسرائيل على تكرار تجربتها الدموية في غزة في جنوب لبنان، وعجزها عن اجتياحه إذا اقدمت على الدخول في حرب شاملة، كذلك لا يمكنها القضاء على “حزب الله” ولا تأديب إيران.

ولا تختلف التحذيرات القطرية عن مثيلاتها لدى البلدان العربية التي ترى أن ليس من مصلحة الأميركيين عموما، بصرف النظر عن الحزب الذي سيتسلم السلطة في البيت الأبيض بعد الانتخابات الرئاسية، مواصلة هذا “الدلال” لإسرائيل، لأن الأمر لن يصب في مصلحتهم مستقبلا.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version