الهديل

حصاد اليوم الثلاثاء 13/08/2024

حصاد اليوم…

الھزات الارضية الى مقدمة اخبار الحصاد من جديد ؛ أكثر من ٢٠ اصابة جراء الزلزال الذي ضرب محافظة حماة وشعر بھ سكان لبنان وفلسطين والأردن 

 

 وزير خارجية بريطانيا لميقاتي: ضرورة قيام كل الأطراف بتهدئة الوضع بشكل عاجل وفوري

 

 عباس خلال المحادثات مع بوتين: نشعر دائما وأبدا أن روسيا تقف إلى جانب الشعب الفلسطيني

 

 ‏مقرب من الرئيس الإيراني لواشنطن بوست: الرد على اغتيال هنية سيكون بـ “طبيعة استخباراتية”

■بكمين مُحكم، شعبة المعلومات تُلقي القبض على أحد المطلوبين للقضاء بجرم الإتجار بالبشر.

#قوى_الأمن

#الأمن_أمانة

 

صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة

البــــــلاغ التّالــــــي:

في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المطلوبين للقضاء في مختلف المناطق اللبنانية، كثّفت قطعاتها المختصة جهودها الميدانية والاستعلامية للعمل على تحديد أماكن تواجد المذكورين بغية توقيفهم.

وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، تمكنت شعبة المعلومات من تحديد مكان تواجد أحد المطلوبين للقضاء بموجب مذكّرتَيْ توقيف بجرم الإتجار بالبشر، وهو المدعو:

م. م. (مواليد عام ١٩٨٦، لبناني)

بتاريخ 23-7-2024 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، أوقفته إحدى دوريات الشعبة بكمين محكم في محلة العبدة.

أجري المقتضى القانوني بحقه، وتم تسليمه إلى القطعة المعنية بناء على إشارة القضاء المختص.

■تلقى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي إتصالا من وزير خارجية بريطانيا ديفيد لامي تم خلاله البحث في العلاقات بين لبنان وبريطانيا والوضع في لبنان والمنطقة.

وفي خلال الاتصال قال الوزير البريطاني: “إنها لحظة حاسمة بالنسبة للاستقرار في الشرق الأوسط، ولا يمكن أن يكون هناك المزيد من التأخير، بل يجب أن يتوقف القتال الآن”.

وشدد” على ضرورة قيام كل الأطراف بتهدئة الوضع بشكل عاجل وفوري”.

وقد شكر رئيس الحكومة الوزير البريطاني “على اهتمام الحكومة البريطانية الدائم بلبنان وحرصها على حفظ الاستقرار فيه”.

■الرئيس يصل روسيا في زيارة رسمية بدعوة من الرئيس بوتين

 

موسكو 12-8-2024 – وصل رئيس دولة فلسطين محمود عباس، مساء اليوم الاثنين، إلى روسيا، في زيارة رسمية، بدعوة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

 

وكان في استقبال سيادته نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، وأعضاء السلك الدبلوماسي العربي.

 

وعزف النشيدان الوطنيان الفلسطيني والروسي، واستعرض سيادته حرس الشرف الذي اصطف لتحيته.

 

ومن المقرر أن يجتمع الرئيس مع نظيره الروسي يوم غد الثلاثاء، حيث سيبحث معه سبل دعم الجهود المبذولة لوقف العدوان المتواصل على شعبنا، وإدخال المساعدات الإنسانية فورا إلى القطاع المنكوب.

 

كما سيبحث سيادته مع الرئيس بوتين العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تطويرها في المجالات كافة، وعددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك، وسيشكر روسيا على دعمها للقضية والشعب الفلسطينيين على الأصعدة المختلفة وفي المحافل الدولية كافة.

ويرافق الرئيس: أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، ورئيس جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج، ومستشار الرئيس للشؤون الدبلوماسية مجدي الخالدي، وسفير فلسطين لدى روسيا عبد الحفيظ نوفل.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

ماذا سيحمل الموفد الأميركي آموس هوكستاين هذه المرة إلى بيروت؟

هوكستاين، المغضوب عليه، كما يمكن الاستنتاج من بعض وسائل الإعلام، ماذا يمكن أن يقدِّم؟ أم أن مضمون الرسالة التي يحملها تتعلق بالتحذير من حجم الضرر إذا انزلقت الأوضاع إلى حرب واسعة؟

في المعلومات أن هوكستين يحمل رسالة صارمة إلى الأطراف المعنيين بتوسع الحرب، يصر فيها على ألا مجال للمناورة وأن الحرب ستؤذي الطرفين، وبالتالي اذا لم يقبلوا بالتفاوض فذلك سيكلف الجميع الكثير من الدماء والدمار.

من بيروت إلى طهران حيث كشف مسؤولون إيرانيون أن السبيل الوحيد لمنع رد إيران المباشر على اغتيال إسماعيل هنية في طهران هو التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة في خلال المحادثات المزمعة بعد غد الخميس.

جملة من التساؤلات تطرَح بعد هذه المواقف:

هل تٌحمَّل اجتماعات الخميس أكثر مما تحتمل؟

هل وقف النار في غزة متاح؟

لا تبدو الأمور على هذه النسبة من السهولة، ما يعني أن التطورات تنتظر مؤشرين:

– محادثات هوكستين في بيروت

– نتائج اجتماعات الدوحة.

وما على الجميع سوى الانتظار.

لكن بداية النشرة من مكان آخر…

Otv

الغموض الشديد سيِّد الموقف على المستوى الإقليمي.

فمصير مفاوضات الخامس عشر من آب لا يزال معلقاً، في انتظار توصل الأفرقاء إلى اتفاق تمهيدي يحوِّل التاريخ المذكور موعداً محتملاً لإعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتالياً في جنوب لبنان، ويؤدي على الأرجح إلى تأخير الرد الإيراني على إسرائيل، كما نقلت وكالة رويترز اليوم.

أما الخيار الآخر، فالمجهول، الذي قد يشهد حرباً يدرك الجميع أين ستبدأ، لكنهم لا يعرفون كيف ستنتهي ومتى، خصوصاً في ضوء انخراط القوى الكبرى في معاركها السياسية، كما هي الحال بالنسبة الى الانتخابات الرئاسية الاميركية، أو العسكرية، كما هو وضع روسيا، في ضوء الحركة الأوكرانية الميدانية المستجدة في الأيام الماضية.

وفي خضم كل ذلك، يترقب لبنان الرسمي والشعبي وصول الموفد الرئاسي الأميركي آموس هوكستين الى لبنان آتياً من الكيان العبري. فهل سيحمل معه هذه المرة حلاً مقبولاً وقابلاً للتطبيق؟ أم تهديداً جديداً لن ينصاع له حزب الله بكل تأكيد؟

الساعات المقبلة مفصلية وحاسمة، فإما خروج مفاجئ من النفق، وإما خنق بصيص النور الذي برز فيه في الايام الماضية، بناء على الطرح القطري-التركي-الاميركي.

Nbn

‏مقدمة النشرة: اختلط حابل الهزات الأرضية بنابل الهزات الأمنية والعسكرية

https://x.com/nbntweets/status/1823396913447604663?t=tuup3uJsLSEZJnendWl0xg&s=19

المنار

لا احدَ في كيانِ الاحتلالِ مربوطٌ بعقالِه في ظلِّ الجنونِ المستحكمِ برؤوسِ قادةِ الصهاينة… انهم جميعاً يحثون الخطى الى خرابِهمُ الجديدِ بما تَرتكبُ حكومتُهم ومستوطنوهم وعتاةُ متطرفيهم فيما هم يَحسِبونَ انَ الغلَبةَ ستكونُ لهم..

 

لا دليلَ اوضحَ على خرابِهم الاتي اكثرَ من تخبطِهم بلعنةِ عنجهيتِهم فيما بينَهم ، سياسيين وعسكريين ، كحالِ نتنياهو وغالنت حاليا ، وبن غفير الذي هو مصداقٌ لحقيقةِ الكيان وارهابِه ، فهؤلاءِ جميعاً سيكونُ لهم البصمةُ في دمارِ هيكلِهم بعدما تَحسِمُ غزةُ وجبهاتُ المقاومةِ انتصارَها القادم…

 

اما الوفودُ القادمةُ الى المنطقةِ لحمايةِ الاحتلالِ من غضبِ وانتقامِ المقاومينَ بفرضِ التفاوضِ على طريقتِهم فتكفي احالتُهم الى الحليفِ غالنت الذي اقرَ بمسؤوليةِ كيانِه عن عرقلةِ وتعطيلِ التفاوض ، وان كان هو يصيبُ نتنياهو بذلك ، الا انه اقرَ بقوةِ المطلبِ الاساسي للمقاومةِ والقائلِ بوقفِ العدوانِ قبلَ كلِّ شيء.. ولكلِّ من يعاكسُ الحقَ الفلسطينيَ تُخبرُه به صواريخُ القسام التي طالت اليومَ تل ابيب رداً على مجازرِ العدوان وتاكيداً لصفرِ انجازاتِ الاحتلالِ في غزة ، وتثبيتاً للفشلِ المطلقِ لدى نتيناهو وجيشِه.

 

على جبهاتِ الاسناد ـ تتقدمُ المقاومةُ الاسلاميةُ في حربِها النفسيةِ اشواطاً اضافيةً معَ اسقاطِها الاحتلالَ في دوامةِ انتظارِ ردِّها على اغتيالِ القائد السيد محسن شكر ، وكذلك تفعلُ ايرانُ التي تتمسكُ بحقِها المشروعِ بالردِ على اغتيالِ ضيفِها القائد اسماعيل هنية…

اما الصهاينةُ فانهم يصرخونَ عالياً ويعبّرون عن مازقِهم ويقرون بانَ حالةَ الاستنفارِ في كيانِهم تأكلُ اعصابَهم واقتصادَهم، في ظلِّ مخاوفَ متزايدةٍ من ان تصابَ جهوزيتُهم بالتعبِ والارباكِ امامَ ما يعرفونَه من امكاناتِ حزبِ الل وايران ، فكيف مع الذي لم يصِلْهم عنه ايُ علمٍ وخبرٍ ولا يتصورون حدودَ قدرتِه وفعاليته

Exit mobile version