انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي مقابلة مصورة مع الفنان زياد الرحباني، ظهر فيها زياد وكأنه شخص آخر.
من ناحية المضمون جاءت المقابلة سطحية ومبتذلة وأعادت المحاورة طرح أسئلة طالما اجاب عليها زيادة بطريقة ذكية وهادفة، الا أنه هذه المرة جاءت اجاباته غريبة ولا تمثل حقيقة الفنان الكبير.
المقابلة كانت عادية جداً، لا تشبه مقابلات أو شخصية زياد، سجلتها المعلمة التي تدرّس في “أمانة أكاديمي” صوتاً وصورة عبر هاتفها الخليوي من دون معرفة الجدوى منها، وربما هي كانت مجرد محاولة منها لتصدّر “الترند” من خلال استغلال اسم زياد الذي يملك قاعدة شعبية عريضة.