الهديل

حصاد اليوم السبت 24/08/2024

حصاد اليوم

وفد حماس وصل الى القاھرة

الھند تغرق بنغلاديش بالمياھ

عملية طعن في ألمانيا 

تحسن في الكھرباء بدءا من الاثنين

🔴حماس: وفدنا برئاسة خليل الحية سيصل #القاهرة بدعوة من الوسطاء في #مصر وقطر للاطلاع على نتائج المفاوضات الأخيرة

حماس تؤكد التزامها بما وافقت عليه في 2 يوليو بناء على اقتراح بايدن واستعدادها لتنفيذه

🔴توقيف 3 مهربين و31 شخصاً من الجنسية السورية بجرم الدخول خلسة بكمائن محكمة نفذتها دوريات شعبة المعلومات.

صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:

في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات تهريب الأشخاص بطريقة غير شرعية عبر المعابر الغير شرعية من والى الداخل اللبناني، أعطيت الأوامر لتكثيف عمليات المراقبة على المسالك التي تنشط فيها تلك العمليات.

بتاريخَي 17 و 18-08-2024 وبنتيجة عمليات المراقبة التي قامت بها دوريات شعبة المعلومات للمسالك المذكورة، اشتبهت بسيارة نوع مرسيدس لون أبيض دون لوحات، وفانَين نوع “هيونداي” الأول لون أبيض والثاني لون فضي على متنهم عدد من الأشخاص، وذلك في مناطق كوشا ومنيارة والجديدة، حيث نفّذت دوريات الشعبة كمائن محكمة أوقفت بنتيجتها سائقي السيارة والفانَين وهم كل من:

– ع. ع. (من مواليد عام ۱۹۹۲، لبناني)

– ي. د. (من مواليد عام ١٩٩٥، لبناني)

– أ. أ. (من مواليد عام ۱۹۸۹، لبناني)

كما أوقفت برفقتهم /31/ شخصاً من الجنسية السورية، قاموا بإدخالهم خلسة إلى الأراضي اللبنانية، وتم ضبط السيارة والفانين.

بالتحقيق معهم، اعترفوا بما نُسِبَ إليهم لجهة قيامهم بتهريب الأشخاص وإدخالهم خلسة إلى الأراضي اللبنانية.

أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا المرجع المختص بناء على إشارة

القضاء.

🔴جدد وزير الطاقة والمياه وليد فياض التأكيد على ان شحنة الوقود التي قرّرت الجزائر إرسالها إلى لبنان لمساعدته على حلّ أزمة انقطاع الكهرباء هي هبة غير مشروطة، لا يترتب من جراء قبولها اية مستحقات على مالية الدولة،والخزينة العامة ، نافيا الاخبار المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي ، والتي تقول إن الجزائر طلبت من لبنان تسديد ثمن شحنات الوقود قبل وصولها الى مرفأ بيروت ، وانها رفضت تقسيط المبلغ

فياض كرر ترحيبه بهذه الهبة ،موضحاً انها ستساهم في تنويع مصادر الطاقة في البلاد.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

الاتفاق النووي ليس ميتاً.

بعيداً من أي تسرُّعٍ بالاستنتاج أو مبالغةٍ بالتحليل، لا يمكن المرور على هذا العبارة مرورَ الكرام، خلال قراءة المشهد الراهن في المنطقة، خصوصاً أنها صدرت عن وزير الخارجية الايرانية المعيَّن قبل أيام، في ظلِّ الرئيس الإصلاحي المنتخب حديثاً، علماً أن الوزير المذكور أرفقها بشرح مقتضب مفادُه أنه بالرغم من عدم إمكان إحياء الاتفاق بشكله الحاليّ، إلّا أنّه ستكون له أشكالٌ أخرى.

لكن في انتظار بلورة صورة تلك الاشكال، وفهم تأثيرها على مستقبل المنطقة المترقبة لردود موعودة، تبقى الأضواء مسلَّطة على القاهرة، التي تشهد ساعات تكاد تكون الأكثر دقة منذ بدء الجولة الراهنة من التفاوض حول الهدنة في غزة.

فإذا كان انتقال وفد من حماس الى العاصمة المصرية بمثابة الخبر البارز اليوم، فإن مشاركة رئيس الوزراء القطري شخصياً، وفق ما كشفت رويترز هذا المساء، ترقى الى مستوى الحدث، خصوصاً في ضوء المعطيات المتداولة عن إحداث خرق معين في شأن مصير معبر فيلادلفيا، بفعل الضعوط الاميركية المكثفة.

وفي الموازاة، وصل الى المنطقة رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الأميركي في زيارة لم تكن معلنة، تشمل اسرائيل والاردن ومصر، لمناقشة سبل تجنب أي تصعيد جديد لئلا تتسع رقعة الصراع، بحسب ما أفادت رويترز.

اما محلياً، وفيما غالبية الطبقة السياسية مشغولة بتمرير الوقت والهرب الى الامام، يحاول رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل تحريك المياه الراكدة في المستنقع السياسي. وفي هذا الاطار، دعا باسيل اليوم الى مواجهة الأمر الواقع من ضمن الدستور والقوانين، والاهم من ضمن الواجب بحماية الوجود، في ظلّ عدم انتخاب رئيس للجمهورية، وحكومةٍ تتعسّف بلاميثاقيتها، واقتصادٍ ينهار وشعب يهاجر، وخطرِ حربٍ مفتوحة يتزايد. وذكّر باسيل بورقة عمل خطية تحت عنوان “الصمود والشراكة”، اقترحها قبل أشهر في سياق اجتماعات وثيقة بكركي، تتضمّن خطّة مواجهة باجراءات عمليّة وميدانية لكسر الأمر الواقع القائم، وتتضمّن خطوات اعلامية وسياسية وبرلمانية وقضائية وشعبية واقتصادية، وتصل الى تصعيد بمقاطعة شاملة إذا لم يتمّ التجاوب. وختم باسيل قائلاً: الوضع لم يعد يحتمل والتحرّك حتمي.

Nbn

مقدمة النشرة: مبدئياً تُعقد غداً في القاهرة جولة جديدة من المفاوضات بشأن غزة بمشاركة اسرائيلية وقطرية ومصرية وأميركية مباشرة وبمشاركة غير مباشرة لحركة حماس

https://x.com/nbntweets/status/1827385445455401151?t=hMYtUoDb8jjb1QJSg1V2CA&s=19

المنار

خلافاتٌ حادةٌ على طريقِ المفاوضات، ليسَت تلك المعتادةَ بينَ الصهاينةِ والفلسطينيين، وانما بينَ بنيامين نتنياهو وفريقِه التفاوضي، بحسَبِ وكالاتِ الانباءِ العالمية، التي قالت اِنَ تمسكَ نتنياهو غيرَ المبرَّرِ بنظرِهم بمحورِ فيلادلفيا قد اَشعلَ الخلافاتِ الى الحدودِ القصوى ..

والاقسى على هؤلاءِ النزْفُ الحاصلُ بجيشِهم على الجبهات، وهم يعرفون معنى الخسائرِ التي يتكبدُها، وانعدامِ الرؤيةِ العسكريةِ في الميدان، فضلاً عن التسخينِ الذي افتعلوهُ على جبهاتِهم الى حدودِ الاشتعال .

ولا حلَّ الا بتقديمِ تنازلاتٍ مؤلمةٍ كما نصحَ الرئيسُ السابقُ لاركانِ جيشِهم دان حالوتس، الذي باحَ بالحقيقةِ المُرّةِ قائلاً: لو كنا انتصَرْنا لفرَضنا ما نريد ..

ورغمَ كلِّ الضغطِ الذي يفرضُه الاميركيُ على الفلسطينيين وعلى الوسطاء، والتضليلِ الذي يُشِيْعُونَهُ للتستُّرِ على التعنتِ الصهيونيِّ على طريقِ المفاوضات، فانَ المقاومةَ الفلسطينيةَ عندَ ثوابتِها متمسكةً بحكمتِها واَدائِها المُتْقَنِ من السياسةِ الى الميدان. فالى القاهرة حَضَرَ وفدٌ من حماس للبحثِ معَ الوسطاءِ بجديدِ المفاوضات، على انَ المُسرَّبَ من عروضٍ اميركيةٍ جديدةٍ لا يَرقى الى مستوى مقترحِ حَلّ، مع تاكيدِ حماس انها ما زالت عندَ موافقتِها على مقترحِ بايدن الذي اُقِرَّ في الثاني من تموزَ ـ يوليو الماضي، والمطلوبُ تطبيقُ ما اتُفقَ عليه وليس مفاوضاتٍ جديدة ..

في جديدِ الميدانِ حدثٌ صعبٌ ككلِّ ايامِ الحربِ على غزة، اعترفَ به الاعلامُ العبريُ الذي تحدثَ عن مقتلِ جنديٍّ واصابةِ عددٍ آخرَ بجروحٍ خطرةٍ في هجومٍ للمقاومةِ الفلسطينية . اما الاصعبُ فكان في الضفةِ مع اعترافِ هيئةِ البثِّ الاسرائيليةِ بهجومٍ على دوريةٍ لجيشِهم في قلقيليا اثناءَ بحثِها عن مُسْتَوْطِنَيْنِ مفقودينِ زعمت الهيئةُ انهما ضلّا طريقَهما ..

على الطريقِ الواضحِ لاسنادِ غزةَ والدفاعِ عن لبنانَ يرفعُ اهلُ المقاومةِ شهداءَهم بكلِّ فخرٍ واعتزاز، ويُثبِّتونَ معادلةَ الصمودِ والاصرارِ على تدفيعِ المحتلِّ اغلى الاثمان، فاَكملت صواريخُ مقاومتِهم ومُسيَّراتُها المُهمة، ووصلت الى اهدافِها، وصورةُ المباني المُهدَّمةِ والمُحترقةِ بفعلِ تلك الصواريخِ والمُسيَّراتِ تُرعبُ الصهاينةَ وترفعُ اصواتَ خبرائهم بوجهِ كلّ من يدعو الى الحربِ الواسعةِ للاعتبارِ من هذه المشاهد..

Exit mobile version