الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 26/08/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 26/08/2024

النهار

-“حزب الله” يثأر لشكر… والنتائج غامضة

-“تيذر” المربوطة بالدرهم الإماراتي تتحدّى الدولار و”البيتكوين

-كيف يمكن تخليص الدماغ من النفايات الضارة؟

الأخبار

-الخيبة!

-نصر الله: المهمّة أُنجزت والعدوّ قصف مناطق مخلاة

-دقّق في وجوه قادة العدو تعرف ما حصل

-مفاوضات القاهرة رهن الردّ الإسرائيلي

الجمهورية 

-عملية الأربعين انتقمت لشكر

-انتقام حزب الله: ملاحظات واستنتاجات

اللواء

-ما بعد الردّ على اغتيال شكر: منظومة جديدة من «توازنات الرعب»!

-نصر الله: استهدفنا قاعدة غاليلوت الاستخباراتية.. والاحتلال يواجه بـ100 طائرة

-العقل الألكتروني يُحاكي الأزمة اللبنانية..؟!

-«مجرم حرب» بلا أفق إستراتيجي!

الشرق

-ضمير لبنان … في ذمّة الله

-نصرالله: ردّنا المدروس انتهى … غزة: مصر تقرّب الحل

الديار

-نصرالله يكشف سردية اسرائيل الكاذبة وادعاء نتنياهو ان العملية تضمنت اطلاق 6 الاف صاروخ:

-لقد قمنا بالرد على اغتيال الشهيد فؤاد شكر على مرحلتين الاولى صاروخية والثانية مسيّرات

-قررنا عدم استهداف مدنيين وبنى تحتية وركزنا على اهداف عسكرية وخاصة الوحدة 8200 الاستخباراتية

-رد مدروس لحزب الله وغارات «فش خلق» لإسرائيل… مفاوضات القاهرة على نار حامية

-لولا الولايات المتحدة لخسرت اسرائيل الحرب

البناء

-طائرات «الأربعين» إلى الـ 8200 منشأة التجسس والاغتيالات قرب تل أبيب /

-خطاب انهزامي للكيان بذريعة ضربة وقائية وهمية… ونصرالله: أوفينا بوعدنا /

-ضمير العرب سليم الحص يغادرنا… والأسد: المقاومة قدوة ومثال في التحرير 

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 26/08/2024

الأنباء الكويتية

– مصدر لـ «الأنباء»: «خلصت هون ولا حرب موسعة والطرفان ربحا»

-نصر الله: قصفنا قاعدة مخابرات قرب تل أبيب وما استهدفه العدو «وديان خالية».. وميقاتي طلب وقف العدوان الإسرائيلي

-اللبنانيون تابعوا التطورات الأمنية بقلق ممزوج بالخوف والحذر من الانزلاق نحو الأسوأ

-ردّ «حزب الله» وردّ إسرائيل: هل اقتربنا من نقطة الحسم؟

مصدر أمني لـ «الأنباء»: السيناريو الأخطر استهداف الضاحية أو بيروت

-الموت يغيّب سليم الحص.. أول مسؤول عربي ودولي رفض الاحتلال العراقي الغاشم للكويت

الشرق الأوسط

– نصر الله يؤكد استهداف قاعدة عسكرية قرب تل أبيب… والجيش الإسرائيلي ينفي

-السيسي يحذر من مخاطر فتح جبهة جديدة في لبنان

-ثلاثة قتلى بينهم عنصر من حركة «أمل» بغارات إسرائيلية على جنوب لبنان

الراي الكويتية

– عَمّو سليم

-«حرب العصابات» توقع 5 قتلى إسرائيليين و10 جرحى

-نصرالله يعلن «الردّ تمّ» على اغتيال شكر

-ساعات قتالية بين «حزب الله» وإسرائيل… تَعادُل سلبي

الجريدة الكويتية 

⁧‫أبو عبيدة: نبارك للأخوة في حزب الله الرد الأول على اغتيال- فؤاد شاكر

-الصفدي: نتنياهو يدفع المنطقة نحو الهاوية بعقيدة عنصرية.. لينقذ مستقبله السياسي

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 26/08/2024

 اسرار النهار

■تبين ان التلاعب في وضع اليد على عقارات غير ممسوحة وعدم التوقف عند هوية اصحابها يتم في بلدات في محافظة النبطية

■يعمل قاض سابق من غير اصحاب البصمات الوظيفية الكبيرة في المراكز التي تولاها، على تعيين نجله القاضي ايضا، في موقع حساس ورفيع المستوى يشغله ابن طائفته بعد ان يحال شاغله على التقاعد في شباط المقبل

■بدأ مستشار التحق منذ بضع سنوات بـ”التيار الوطني الحرّ” ببث فبركات وإشاعات لمواقع إلكترونية تستهدف بعض النواب في التيار وخارجه ونسبها لزوار الرئيس ميشال عون ومصادر قيادية لتشويه صورتهم

■يتجمع المئات من اصحاب الدراجات الصغيرة على طريق مطار رفيق الحريري منتصف كل ليلة في مشهد يسبب اخطارا على السيارات واصحابها في غياب اي رادع امني لهم

■يترك مسعى وزير سابق لخلق اجواء سياسية ايجابية ومريحة لدى ابناء طائفته ارتياحا مع سريان هذا الجو على مرجعيتين سياسيتين قررتا عدم التصادم.

■جرى التوقف عند العدد الكبير من المشاركين في حفل زفاف ابنة وزير سابق

 اسرار اللواء

همس

■فوجئ مسؤول بالتطورات العسكرية صباح أمس الأحد الباكر، وطلب إتخاذ إجراءات عاجلة لإثبات وجود الحكومة رغم الإشكاليات المحيطة بقدرات هيئة الطوارئ! 

غمز

■تعمَّد رئيس تيار سياسي، أثارت قراراته الحزبية جدلاً واسعاً، السفر على طائرة خاصة لقضاء عطلته في البحر على يخت أحد «الأصدقاء»، لتأكيد عدم إهتمامه بالإنتقادات المتزايدة لإجراءاته الأخيرة! 

لغز

■يشجِّع مرجع روحي مسيحي عدداً من النواب الموارنة على إستعادة تجربة كتلة النواب الموارنة المستقلين، التي لعبت دوراً ناشطاً في مرحلة الإنقسامات المسيحية في نهاية الثمانينات، وخرج منها نائب زحلة إلياس الهراوي رئيساً للجمهورية!  

اسرار الجمهورية 

■ موفد إلى لبنان في الأيام المقبلة في مهمة للتركيز على ضبط المواجهات الحدودية ومنع تفلتها. 

■قال دبلوماسي عريق ان بعض القوى السياسية يلتهي بالنقاش حول جنس الملائكه بينما يمر البلد بمرحلة قد تكون األخطر في تاريخه الحديث. 

■يسعى مسؤول مالي كبير إلى تشجيع المصارف على اعادة اقراض القطاع الخاص لتنشيط الإستثمار، وذلك من خطة مدروسة جيدا

البناء

خفايا

■ارتبك سفير دولة غربية كان يكرر في مجالسه أن قرار الحرب ضد لبنان اتخذ في تل أبيب وأن مجرد بدء رد المقاومة سوف يعني انطلاق صفارة الحرب عندما سئل عن سبب الكلام الإسرائيلي عن عدم نية الذهاب الى الحرب والالتزام بعدم التصعيد رغم الاعتراف بأن المقاومة استهدفت ما وصفته هيئة البث الاسرائيلية الرسمية بمؤسسة استراتيجية وسط «إسرائيل». وقال يبدو أنهم استخدمونا في حرب نفسية وضحكوا علينا وهم يتهربون من خوض الحرب فخرجنا بسواد الوجه

كواليس

قال خبير في الشؤون الإسرائيلية إنه فوجئ بالتعابير التي تستخدم للمرة الأولى في الحديث الإسرائيلي الرسمي السياسي والعسكري تجاه لبنان عن عدم الرغبة بالتصعيد وعدم وجود نية شن حرب بعدما قدم رد حزب الله لقيادة الكيان ما يفترض أنه كان تمنيات هذه القيادة للذهاب الى شن الحرب التي مضى على التهديد بها أحد عشر شهرا. وقال إن هذا التحول المفاجئ في ظل حجم الحشود الأميركية الموجودة لدعم «إسرائيل» يعني أن لحظة العجز الإسرائيلي عن مواصلة الحرب قد اقتربت كثيرا، داعيا لمراقبة التغييرات المقبلة في المسار التفاوضي

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

رغم الالتباس الكبير الذي يغلف الموقف الإيراني الراعي أساسا لهجوم “حماس” في “طوفان الأقصى”، ومن ثم حرب المشاغلة لـ”حزب الله” وسواها من مشاغلات فرعية للفصائل التي ترتبط بنفوذه، وأخيرا لا آخرا لرد “حزب الله” البارحة وما سبقه وأعقبه من رد استباقي إسرائيلي، رغم ذلك ترانا أمام فصل مستعاد من تجارب “الحرب الباردة” في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي.

مرت الحلقة الأخطر التي كان يترصدها الشرق الأوسط والعالم من الصراع الحربي الإقليمي من دون حرب شاملة، أقله حتى الساعة، ولو ان “المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين” بمعنى عدم جواز إسقاط احتمال الحرب الذي لم يسقط، وخطِر جدا الركون إلى معادلة حذفه. ولكن تبدل اللاعب “الجبار” الثاني في الحرب الباردة، الذي كان يمثله الاتحاد السوفياتي في مواجهة الجبار الأكبر قديما وحديثا ودوما الولايات المتحدة الأميركية، بدا كأنه أوحى لإيران بإمكان التماهي والتتلمذ على أيدي السوفيات، وبدل أن تتورط طهران في المواجهات المباشرة مع إسرائيل وتورط نفسها في مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة، استقت بعض دروس وتجارب الحرب الباردة بواسطة الوكلاء.

بطبيعة الحال، أصحاب الحماسة المفرطة في “محور الممانعة”سيتطوعون للزعم أن إيران فرضت دفاتر شروطها حتى على الولايات المتحدة، ما دامت الإدارات الديموقراطية المتعاقبة، وصولا إلى الإدارة الحالية، تولت مد بساط التسويات والمفاوضات المباشرة أو الوسيطة أو غير المباشرة في ملف النووي وملف النفوذ الإقليمي، بما يعني الزعم بحجم عملاق مزعوم لإيران يضعها في مصاف المفاصلات مع واشنطن. ومع ذلك فإن هذا التضخيم لن يحجب سؤالا محوريا أملته وقائع العمليات الميدانية التي حصلت البارحة تحديدا، ولم تتجاوز الساعات الخمس في مجملها، بين رد ورد على رد واستباق والتحاق وما اليها من مفردات حربية لم تخف جوهر تجنب السقوط المتبادل بين إسرائيل و”حزب الله” في مقتل الحرب الشاملة.

السؤال يتصل باستقراء المراحل اللاحقة تباعا وما إذا كان لبنان الذي “نجا” أمس، ولا نقول لحسن الحظ بل لدواعي الحسابات القسرية ودقتها على الأرجح على ضفتي المواجهة، من براثن حرب مخيفة للجميع، سيدفع في المقابل أكلافا هائلة متتابعة وإضافية لموجات وجولات حربية إضافية لا تتوقف ما دامت دوامة حرب غزة لن تنتهي، لا الآن ولا غدا ولا بعد أشهر، وحتى ما بعد الانتخابات الأميركية وتسلم الإدارة المنتخبة، أيا يكن على رأسها دونالد ترامب أو كمالا هاريس، زمام الحكم.

أساسا، لم تكن معالم هذه المواجهات أو حرب المشاغلة هذه التي تدور فوق أرض الجنوب وعبر الحدود إلا نمطا مبتكرا من أنماط “اللاحرب واللاسلم” في الشرق الأوسط، والتي عرفت واشتهرت وذاع صيتها إبان الحرب الباردة، إلى أن سقط الستار الحديدي وانتهى الاتحاد السوفياتي وانهار جدار برلين. وما بلغته تطورات التعقيدات التي تراكمت منذ 11 شهرا بعد انفجار حرب غزة أعاد الكثير من استعادات حروب الاستنزاف التي لا تسمح بانتصارات كاملة وانكسارات ساحقة، ولعلها قد تتمادى ما دام العض على الأصابع لم يبلغ حدود قدرة أي محارب على قطع رأس عدوه. لذا كان فصلا مفصليا أمس في مواجهة حربية ولم تكن بداية حرب أو نهايتها بمعايير كلاسيكية جامدة. فهذه الحرب هي انعكاس لنوع مبتكر من الصراع النفوذي في المنطقة الذي تتغلب فيه الحسابات على نزعات قلب الطاولة … ولا شيء أكثر! ‎

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version