الهديل

حصاد اليوم الأربعاء 28/08/2024

حصاد اليوم..

إعلام تركي: بشار الأسد أعطى الضوء الأخضر لمفاوضات التطبيع مع تركيا

 ‏وزير الخارجية الإسـرائيلي يسرائيل كاتس يعلن عن “إجراء عمليات إجلاء للفلسطينيين في جنين وطولكرم بـ ‎#الـضفة الغربية، مثلما حدث في ‎#غـزة.”

بالوثيقة: كنعان يتقدّم بإستقالته من الإطار التنظيمي للتيار الحر

 ‏كتائب القسام: ننعى ٣ من مجاهدينا استشهدوا في جنين اليوم خلال تصديهم للعدوان الصهيوني شمالي الضفة الغربية المحتلة

 ميقاتي بعد تمديد مجلس الأمن لـ”اليونيفيل”: نجدد التزام لبنان تطبيق القرارات الدولية وفي مقدمها الـ1701

⭕تلف كميات من المخدّرات المضبوطة من قبل مكتب مكافحة المخدّرات المركزي. 

أتلف مكتب مكافحة المخدّرات المركزي بتاريخ 28-08-2024 كميّات من المخدّرات المضبوطة لديه، بناءً على إشارة القضاء المختص، وذلك في قطعة أرض عبارة عن كسارة مقفلة في محلة بصاليم، وبحضور كلٍّ من: النائب العام الاستئنافي في جبل لبنان القاضي سامي صادر، رئيس قسم المباحث الجنائية العامّة العميد إيلي كلّاس ومساعده العميد نزيه قبرصلي، رئيس مكتب مكافحة المخدّرات المركزي المقدّم أيمن مشموشي، الرائد جوليان خليفة أحد ضباط شعبة العلاقات العامة، ورئيس قلم النيابة العامة التمييزيّة الأستاذ شارل أبو خير، وعدد من ضباط ورتباء المكتب.

وقد تم تلف الكميّة التالية من المخدّرات:

– /490974/ حبّة كبتاغون

– /79،725/ كلغ من مادة الكوكايين

– /5,365/ كلغ من مادة الباز كوكايين.

– /15,6/ كلغ سائل كوكايين.

– /255/ كلغ من مادة حشيشة الكيف.

– /6,9/ كلغ من مادة الماريجوانا

– /176/ حبة “MDMA” و”XTC”

– /24,071/ حبة مهدئة من أنواع مختلفة.

– /3,789/ زجاجة تحتوي مادة “Pseudoephedrine”

– /204,33/ غ كريستال ميث.

– /846/ غ هيرويين.

– /430,22/ كلغ سالفيا.

⭕صدر عن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي البيان الاتي:

صوّت مجلس الامن الدولي بالاجماع قبل قليل على قرار التمديد لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان “اليونيفيل”سنة اضافية.

وفي هذه المناسبة ، أود أن اعرب عن امتنان لبنان العميق لأعضاء مجلس الأمن على جهودهم الدؤوبة في تجديد ولاية “اليونيفيل”، وأخص بالذكر دولة فرنسا حاملة القلم على كل ما بذلته من جهود في سبيل تأمين الاجماع على هذا الامر، وعلى كل ما تبذله من أجل لبنان والاستقرار فيه.

كما نتوجه بالشكر الى الولايات المتحدة الاميركية على تفهمها الخصوصية اللبنانية التي لم تدخر جهدا في سبيل الحفاظ على مهام اليونيفيل لا سيما في هذا الظرف الدقيق .

كما اشكر الدول الصديقة والشقيقة التي دعمت التمديد ولا سيما دولة الجزائر التي قادت حملة دعم قرار التمديد وتقف باستمرار الى جانب لبنان في كل المجالات.

كما نشكر جميع أعضاء مجلس الامن الذين صوتوا مع التمديد .

ولا بد ايضا من توجيه التحية الى معالي وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب على ما بذله في سبيل اصدار هذا القرار بما يتوافق مع المصلحة اللبنانية العليا.

إن تجديد لولاية اليونيفيل أمر ضروري للحفاظ على الاستقرار في جنوب لبنان، ونحن نقدر الدعم والتعاون المستمر من مجلس الأمن في هذا الصدد.

نؤكد التزام لبنان في العمل بشكل وثيق مع اليونيفيل لمواجهة التحديات والتهديدات التي تواجه الاستقرار في الجنوب. كما نجدد التزام لبنان تطبيق القرارات الدولية ذات الصلة وفي مقدمها القرار 1701.

⭕#عاجل | الخارجية المصرية:

#مصر تدين الاقتحامات العسكرية الإسرائيلية لمدن شمال الضفة الغربية في جنين وطولكرم وطوباس والتي أدت لاستـ ـشهاد وإصابة العديد من الفلسطينيين

الاعتداءات الإسرائيلية بحق المدنيين الفلسطينيين بمدن الضفة الغربية بمثابة إمعان بالانتهاك الممنهج للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف

الاعتداءات الإسرائيلية بالضفة الغربية تعد إصرارا على سياسة التصعيد وتوسيعا لرقعة المواجهات داخل الأراضي الفلسطينية

مصر طالبت بموقف دولي موحد ونافذ يوفر الحماية للشعب الفلسطيني ويضع حدا لمسلسل استهداف المدنيين العزل وفرض القيود والاستيلاء على الممتلكات

مصر حذرت من المخاطر الوخيمة المتوقعة من العمليات الإسرائيلية وتعمد استهداف المزيد من المدنيين الفلسطينيين

تواصل اعتداءات إسرائيل على غزة وانتهاك المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس الشرقية يزيد من تعقيد الموقف ويؤشر للإصرار على التصعيد وغياب إرادة التهدئة

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

في مثل هذه الايام من عام 1991، أي قبل 33 عاماً، وبعملية أمنية معقدة بمشاركة فرنسية، كان العماد ميشال عون ينتقل من مقر السفارة الفرنسية في الحازمية، حيث أمضى أحد عشر شهراً بعد عملية 13 تشرين الاول 1990، إلى إحدى النُّقاط الساحلية، ثم الى المنفى الفرنسي، بعد طول ممانعة من السلطة التي كانت قائمة آنذاك، وبعدما ربط الرئيس فرنسوا ميتران حلَّ قضية احتجازه بشرف فرنسا.

لم تكد قدما الجنرال المنفي تطآن الارض الفرنسية، لتبدأ رحلةُ الابعاد التي دامت خمسة عشر عاماً، حتى انقضّت أصوات السياسيين المستفيدين من الأمر الواقع أو الراضخين له، ومعها الابواق الاعلامية الموالية، لتبدأ الترويجَ لمقولة شهيرة: عونيون من دون عون، التي كانت تهدف عملياً إلى بعثرة الحالة الشعبية المؤيدة لطروحات العماد عون، واستقطاب هذا او ذاك من المنخرطين فيها، الى منصب من هنا او اغراء من هناك، في موازاة الاضطهاد المستمر للأنصار والمؤيدين.

بطبيعة الحال، سقط البعض في التجرُبة، وانغش كثيرون بالوعود البراقة او خدعوا، فنقلوا البنادق من كتف الى كتف بسرعة البرق، قبل صياح ديك الحقيقة، الذي أبكى بعضهم لاحقاً بكاء مراً. أما الحالة العونية، فبقيت وتمتّنت، وتجذرت، وأثمرت عام 2005 تحرراً من قيود الوصاية، ليعود المنفي وحيداً قائداً فاز بتمثيل وطني عارم، وبتكتل نيابي صار محور الحياة السياسية بعد طول ركود، وليفضي نضالُه السياسي على مدى أحد عشر عاماً بعدها، عودتَه الى قصر بعبدا رئيساً للجمهورية، وحاملاً لمشروع كبير، أُحبِط عام 1990 في القصر الذي دمرته قذائف الاحتلال ودنسته اقدام الميليشيات، ليعود ويزهر من تحت الركام السياسي في 31 تشرين الاول 2016.

اما في 17 تشرين الاول 2019، فكان الانقضاض الكبير على الحلم الأكبر، بتواطؤ من دول ودويلات وميليشيات مدنية وإعلامية. فكان التزوير السياسي، والاغتيال المعنوي، والانهيار الباقي والتداعيات الاقتصادية والمالية المستمرة. ومعادلة عونيون بلا عون التي كانت مطروحة في التسعنينيات، صارت هذه المرة لا عونيون ولا عون، فكان ما كان من تنمر شخصي، وشتائم، وانقلابات سياسية، واجهها كثيرون، لكن تفرج عليها ايضاً كثيرون، منتظرين الجثة عند ضفة النهر. اما النتيجة، فعونيون يعاندون، وعون في الرئاسة حتى نهاية الولاية، ومسيرة مستمرة دفاعاً عن الاهداف نفسها، من بعبدا الى المنفى فالرابية فبعبدا فالرابية من جديد. اما المتفرجون والمنتظرون، فكشروا عن وقاحتهم، وانجلى مشروعهم، وبقي التيار.

اما اليوم، وبعد التطورات الاخيرة، فوثبة جديدة، تستفيد من تجارب الماضي، وتأخذ العبر، وتنطلق مرة أخرى في سبيل القضية الثابتة التي لم تتغير:

فبلا التيار، اين يكون التضامن الوطني في مواجهة اسرائيل؟ ومن يأخذ الموقف الواضح والصريح من رفض ربط لبنان بحرب غزة، وبالتمسك بالحرية والسيادة والاستقلال، لا كشعار، بل كمبدأ مؤسس للوطن.

وبلا التيار، من يرفع الصوت في مواجهة النزوح السوري، بعد اللجوء الفلسطيني، ومن يشكل سداً منيعاً بالسياسة امام كل اشكال الدمج او التوطين؟

وبلا التيار، من يتشدد في تمسكه بالشراكة الوطنية والمناصفة التامة وبالميثاق الوطني، في مواجهة الطامعين والمتخاذلين، واصحاب السوابق في التنازل من الصلاحيات الرئاسية عام 1989، الى قانون اللقاء الارثوذكسي النيابي عام 2013، مروراً بالتحالف الرباعي المقيت عام 2005، الذي يبشر البعض بعودته اليوم، ويراهن عليه البعض الآخر.

ولولا التيار، من يلاحق ما تبقى من تفاصيل التدقيق الجنائي، وما نتج عنه وعن سائر فضائح الفساد من ملفات قضائية في لبنان والخارج، ومن يسقط مبدأ الافلات من العقاب للمرتكبين.

ولولا التيار، تذهب هباء كل شهادات الشهداء، من ضباط وعسكريين ومدنيين، وتتلاشى هدراً كل تضحيات المناضلين الحقيقيين، لا محتكري النضال الوهميين المعروفين.

يذهب نائب يأتي نائب، ليست هذه القضية.

فلبنان وباق والتيار باق، والمستقبل أفضل، والآتي قريب.

Nbn

‏مقدمة النشرة: في الميدان، وبعد عملية يوم الأربعين، عادت الأمور عند الجبهة الجنوبية إلى سقف قواعد الاشتباك المضبوط

https://x.com/nbntweets/status/1828830027414397356?t=Ek_M-IlwCdX-6LPyXSSKJQ&s=19

المنار

لن يهدأَ نَبْضُ الضِفة.. سيُحطِّمُ قيدَه، يجعلُ جسمَه جسرَ العودة، وسيُمسي وطني حراً وسيرحلُ مُحتلِّي – سيرحلُ من كاملِ ارضي المحتلة..

لن تبقى تلكَ كلماتَ انشودةٍ جميلةٍ في ذاكرةِ الاجيال، فقد ردَّدَها اُسودُ جنينَ اليومَ وفرسانُ طولكرم بالدمِ والعبواتِ والرصاص، وكتبوا معَ نور شمس وطوباس صفحةً جديدةً من الصبرِ الجميلِ والبأسِ الشديدِ على طريقِ النصرِ القريب..

لم يكن للمحتلِّ ما يُريدُه في غزة، فظنَّ انه سيَنتزعُ تعويضاً في الضفة، وما عَرَفَ انَ تلك الارضَ على ضفَّتَيها وعمومِ قضيتِها ليس فيها الا الرجالُ الرجال، الذين احتشدوا بما اُوتُوا من قوَّة، وانتفضوا ليواجهوا عمليةً عسكريةً صهيونيةً على مخيماتِهم ومدنِهم، من قبلِ جيشٍ مُدجّجٍ بكلِّ انواعِ العنفِ والارهابِ المرعيِّ والممولِ اميركياً، ما يؤكدُ من جديدٍ لكلِّ العالمِ انَ هذا المجرمَ لا يريدُ الا لغةَ الحربِ والموتِ والدمار..

لم يُخفِ العدوُ مخططاتِه على مرأَى ومسمعِ راعيهِ الاميركيِّ وحلفائِه بالمنطقة، فقالَ وزيرُ خارجيتِه “اسرائيل كاتس” إنَ الهدفَ الحقيقيَ هو تنفيذُ عملياتِ إجلاءٍ مؤقتٍ للفلسطينيينَ من مدينتيّ جنين وطولكرم، كما حصلَ في غزة، لكنه لن يَحصُلَ الا على ما لاقاهُ هناك، من مقاومةٍ باسلةٍ وصمودِ اهلِ الارضِ حتى كَسْرِ شوكةِ هذا المحتلِّ وافشالِ مُخططاتِه..

مجزرةٌ وعدوانٌ جديدانِ لم يكن لهما الا بياناتُ ادانةٍ معهودة، اصطَفَّت على حائطِ النفاقِ العالميِّ المتباكي على الشعبِ الفلسطيني، ولا من يُقدِمُ خطوةً لردعِ هذا العدو، الا جبهاتُ الاسنادِ التي اَكملت واجبَها دعماً لغزةَ واهلِها وفلسطينَ وقضيتِها، لا سيما تلك التي تَضرِبُ المحتلَّ بالشمال ..

الى شرقِ لبنانَ يومَ كانَ الهدفُ قبلَ سنينَ سبعٍ ضربَ الوطنِ – كُلُّ الوطنِ – وعيشِه المشتركِ بارهابٍ تكفيريٍّ زرعَه الاميركيُ في خاصرةِ لبنانَ الشرقية،حيثُ البقاعُ الحبيب، فتصدَّى له اللبنانيون بثلاثيةِ الجيشِ والشعبِ والمقاومة، وتعاوُنِ الجيشِ السوري، وانتزعوا نصراً سيبقى مناسبةً تاريخيةً ‏كما وصفَها حزبُ الله، الذي اَمَلَ اَنْ نَستعيدَ معها مفهومَ الوَحدةِ الوطنيةِ الحقيقيةِ في أبهى ‏صورِها، ونتعلّمَ منها أبلغَ العِبَرِ وأعظمَ الدروسِ في مواجهةِ ‏العدوانِ ‏والاحتلال .‏.

Exit mobile version