الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 29/08/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 29/08/2024

النهار

-تمديد إجماعي لـ”اليونيفيل” يضغط نحو خفض التصعيد

-الضفة الغربية تتحوّل جبهة ثالثة لإسرائيل 

الأخبار

 -حرب مُعلَنة على الضفة: العدو يوسّع «الإبادة»

-ميشال عون: تعيش مع محيطك ثم تقول ما بيشبهونا؟

-فشل محاولات أميركية لتعديل مهمة «اليونيفل»

-كنعان خارج التيار… و«عقد الأربعة» يكتمل

-وزير التربية يستدعي «الأخبار» ويغفل المخالفين

اللواء

-مجلس الأمن يمدِّد بالإجماع لليونيفيل: إهمال التحريض الإسرائيلي والتزام بلبنان

-«قنبلة كنعان» تهزُّ التيار العوني وباسيل يفقد قوته النيابية.. وقطوعات الحساب تسبق إحالة الموازنة

-أزمة التيار الوطني وتهاني جعجع.. !

-ضربة الثأر: دروس وعبر

الشرق

-4 زعماء يهود يريدون «إلغاء» الشعب الفلسطيني

-الاحتلال ينقل الحرب الى الضفة ..

الجمهورية 

-واشنطن للاتفاق على رئيس

-التمديد سنة لليونيفل

الديار

-نتيناهو يراوغ بـ«وقف النار» ويراهن على الانتخابات الاميركية لتحصين وضعه

-هوكشتاين يحرّض على جنبلاط وكلمة هامة لبري السبت

-كنعان يستقيل من التيار: لم ألمس أي رغبة بالتجاوب مع مبادرتي الانقاذية بل التصويب عليها والمس بكرامتي 

البناء

الكيان يبدأ حرب الحسم في الضفة الغربية بإعادة احتلال مدن ومخيمات الشمال/ معارك في جنين وطولكرم وطوباس… والمقاومة تشنّ حرب شوارع/ تجديد اليونيفيل مرّ دون طلبات تعديل مهام… وجبهة الجنوب على إيقاع المقاومة

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 29/08/2024

الأنباء الكويتية

-موقف منتظر لبري في ذكرى الإمام موسى الصدر وردّ متوقّع من جعجع في «يوم الشهيد»

-ناشط سياسي لـ «الأنباء»: استبعاد فرنسي لفرنجية والاتجاه إلى رئيس وسطي يحوز أكثر من 86 صوتاً

-أكد أن الرئيس العماد عون غير راضٍ على أشخاص في «التيار» بينهم من استقالوا أو أقيلوا

-المحامي وديع عقل لـ «الأنباء»: الخارجون من «التيار» لا يملكون مشروعاً سياسياً ولا حتى رؤية للنهوض بالبلاد

-رئيس الحكومة السابق: كان يمكن أن تنقل لبنان من الانهيار إلى النهوض

-خطة حسان دياب الاقتصادية تعود من باب السجال بين الوزيرة السابقة ماري كلود نجم والنائب إبراهيم كنعان.. هل تتم المناظرة؟

الشرق الأوسط

– بعد تصعيد الأحد… ما هي خيارات «حزب الله» وإسرائيل؟

-مجلس الأمن يمدد «تقنياً» لـ«يونيفيل» بموازاة جهود لتعزيزها

الراي الكويتية

– لبنان: كتلة «التيار الحر» إلى انكماشٍ متزايد مع انفلاش حركة المُبْعَدين و… المُبْتَعِدين

-لبنان «كسب» معركة التمديد لـ «اليونيفيل» لسنة كاملة… الـ 1701 ملاذاً

الجريدة الكويتية 

-حشد دبلوماسي وكويتي يعزي في سليم الحص بسفارة لبنان

-سورية.. مقتل 4 أشخاص باستهداف سيارة على طريق دمشق ـ بيروت

-لبنان: تمديد بالإجماع لـ «يونيفيل»

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 29/08/2024

 اسرار النهار

■باشر مدعي عام التمييز جمال الحجار التحقيق في قضية التحرش الجنسي المنسوبة إلى أحد كبار القضاة، واستمع إلى إفادات عدد من الضحايا والشهود

■بدأت أحزاب بإنشاء شركة تأمين خاصة بها، تتولى الإشراف على الاستشفاء ضمن بيئتها الحاضنة، وبأسعار مخفوضة.

■جنّدت قوى الممانعة ماكيناتها الاعلامية للدفاع عن “شرعية” حفر “حزب الله” الأنفاق في الجنوب وربما في البقاع متجاوزاً الملكيات العامة والخاصة وضارباً بعرض الحائط سلطة الدولة على اراضيها

■ردت امس وزارة المال ببيان توضيح بأن احتساب دولار الـ 15 الف ليرة لا يشمل الودائع المصرفية من دون ان تشير الى كيفية افادة المواطن المودع من دولاره “اللولار” وبأي سعر صرف بعدما انتهت مفاعيل مصرف لبنان السابقة بهذا الشأن

■على رغم شيوع جو من الارتياح بعد الرد المدروس من “حزب الله” على اسرائيل، الا ان مصادر سياسية لا تزال تتخوف من امكان نشوب حرب كبيرة في حال فشل المفاوضات الاميركية الايرانية لتغيير بعض الخرائط في المنطقة وان يتم ذلك في الوقت الضائع اميركياً

 اسرار اللواء

همس

■تبلَّغ مسؤول رفيع موقف دولة كبرى قبل ساعات من التصويت بالإجماع لتمديد ولاية اليونيفيل سنة كاملة.

غمز

■تحوَّلت بعض شركات تحويل الأموال، إلى ما يشبه «خزنة لعملاء» لديها، بدل فتح الحسابات المصرفية

لغز

■تساءل مصدر شبه رسمي: مَنْ سيواجه رئيس تيار معارض: النواب الذين تركوه أو السلطات التي تتحمل أعباء «معقدة في هذه الظروف»

اسرار الجمهورية 

■كشف مراجع متخصصة في دولة عظمة ان خطط مرشح رئاسي قد تزيد الدين العام اكثر من خمسة الاف مليار دولار في حال فوزه بالرئاسة. 

■تم إحصاء حوالي 18 سفينة حربية، بما في ذلك حاملتي طائرات، تابعة للولايات المتحدة الاميركية في المنطقة المحيطة بالشرق الاوسط.

■يقدر ان هناك اكثر من ٥٠٠ صاروخ توماهوك و١٠٠ طائرة مقاتلة أميركية جاهزة لاستعمال دفاعا عن دولة عدوة في المنطقة

البناء

خفايا

قال إعلامي بارز يتابع الصراع في المنطقة منذ سنوات إذا كانت قيادة الكيان واثقة من أن رد حزب الله لم يحقق أهدافه فلتفعل ما فعله حزب الله يوم كان واثقاً من كذب ادعاءات رئيس حكومة الكيان بنيامين نتنياهو عن مستودع لصواريخ حزب الله في الأوزاعي ففتح الحزب المستودع المذكور، ودعا وسائل الإعلام ثم دعا وزير الخارجية جبران باسيل الدبلوماسيين لزيارة المكان ويمكن دعوة الإعلاميين لزيارة المنشأة 8200 وإثبات أنها لم تصب بأي أذى دون كشف تفاصيل أمنية أو تأمين بثّ مباشر لإحدى قنوات التلفزة العبرية من المكان في حوار مع أحد قادة الوحدة لشرح الموقف.

كواليس

قال مسؤول فلسطيني كبير كان رئيس السلطة محمود عباس يظنّ أن حكومة كيان الاحتلال سوف تقدر مواقفه بالتعاون الأمنيّ في الضفة ورفض تقديم الغطاء السياسي للمقاومة في غزة والامتناع عن السير بإجراءات تشكيل حكومة وفاق مؤقتة تدير المعركة والتفاوض والحل المرجو في غزة وفقاً لاتفاقات بكين فتترك له فرصة حفظ ماء الوجه بتحييد الضفة عن مستوى التصعيد الراهن. وتساءل هل ما يجري يكفي ليقتنع عباس بأن لا مكان لأي فلسطيني في المشروع الإسرائيلي إلا قتيلاً أو أسيراً أو مهجراً؟

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

تابع مراقبون باهتمام إعلان المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي قبل يومين لدى استقباله حكومة الرئيس الجديد مسعود بزشكيان، فتحه الباب أمام فرصة استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة في شأن البرنامج النووي الإيراني، مؤكدا أن “لا “ضرر في التعامل مع العدو”. هذا الموقف ليس جديدا، إذ سبق لخامنئي أن حض على إجراء محادثات مع واشنطن أو حتى على رفضها بعدما انسحب الرئيس دونالد ترامب من جانب واحد من الاتفاق النووي عام 2018. الجديد أن هذا الموقف يرافق رئيسا “إصلاحيا” جديدا، فيما وزير خارجيته عباس عراقجي ينشط بقوة على خط إجراء اتصالات ديبلوماسية كثيفة بالدول الأوروبية على نحو لافت، وكذلك بالدول الإقليمية. توازيا، ساومت إيران ولا تزال على ضربة تقول إنها ستوجهها إلى إسرائيل ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنيه في طهران، بدور اقتطعته لنفسها أو قبلت به الولايات المتحدة على خط إطلاع إيران من قطر ومصر على تفاصيل المفاوضات الجارية لوقف النار في غزة.

والحال أن تصريحات خامنئي صدرت بعد يوم واحد من زيارة قام بها رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني لإيران ولقائه المسؤولين فيها، علما أن قطر كما سلطنة عمان هما من الخطوط الأساسية للتواصل غير المباشر بين الولايات المتحدة وإيران. هذه المؤشرات التي توفرها طهران وتموضعها على نحو سابق للانتخابات الرئاسية الأميركية ونتائجها، تترك المجال واسعا لسيناريوات تتعلق بالوضع في لبنان وما إذا كان ممكنا إخراجه من مأزق فراغه قبل موعد الانتخابات الأميركية كما جرى عام 2016، حين أفرج عن الانتخابات الرئاسية في لبنان بعد تعطيل لعامين ونصف عام في 31 تشرين الأول 2016، قبل خمسة أيام فقط من انتخاب الجمهوري دونالد ترامب للرئاسة الأميركية. وترامب مرشح مجددا، في مواجهة نائبة الرئيس الأميركي كمالا هاريس في الانتخابات التي ستبدأ قريبا وتنتهي في 5 تشرين الثاني المقبل.

وفيما يتوقع من ترامب في حال فوزه العودة إلى مقاربته المتشددة إياها إزاء إيران، فإن ديبلوماسيين زاروا واشنطن أخيرا ينقلون عن مسؤولين في إدارة الرئيس جو بايدن أن لا اوهام لديهم حيال التغيير الذي تحاول أن توحي به إيران عبر انتخاب “إصلاحي” مفترض لرئاسة الجمهورية، في ظل إدراك عميق أن الكلمة النهائية والحاسمة للمرشد الإيراني، علما أن التغيير الإيراني إنما حصل تحت وطأة اعتبارين أساسيين: أحدهما يتعلق باستيعاب حركة الاعتراض الداخلي القوية لدى الشباب ولا سيما بعد مقتل الشابة مهسا أميني، والآخر بتحضير القاعدة لانتقال هادىء لخلافة المرشد الإيراني. وهناك حوار بين الولايات المتحدة وإيران على رغم الخلافات بينهما.

في أي حال، من غير المتوقع حتى بالنسبة إلى رئاسة ديموقراطية محتملة في الولايات المتحدة في السنوات الأربع المقبلة، تسجيل انفراج حقيقي في العلاقات مع إيران، على رغم سياسة الاحتواء التي تتبعها الإدارة الديموقراطية معها، على عكس تشدد ترامب في حال عودته.

التنبه للمواقف الإيرانية يرتبط راهنا برصد مدى تأثيرها في فلك استرهان الثنائي الشيعي الوضع اللبناني والانتخابات الرئاسية، وتاليا رصد ما إذا كانت المؤشرات التي تقدمها طهران ستصيب شظاياها لبنان في شكل ما. إذ لا يزال كثر يعتقدون أن هذا هو بيت القصيد في التعقيدات التي حالت حتى الآن دون إجراء الانتخابات أو الاتفاق على رئيس للجمهورية وأي تسوية قد تدفع بالثنائي إلى التخلي عن تعطيله الانتخابات. ومع أن غالبية الأوساط السياسية في لبنان تربط مسألة إنهاء المأزق أولا بإنهاء الحرب في غزة، وثانيا بالانتخابات الأميركية وتسلم الإدارة الجديدة مطلع السنة المقبلة، فإن للأمر صلة في الواقع بطبيعة الخطوات التي يمكن أن تتخذها طهران تبعا لذلك. وسبق لاتصالات بها من دول غربية، وتحديدا من فرنسا، أن فشلت على هذا المستوى. وعلق البعض آمالا على الحوار بين الموفد الأميركي آموس هوكشتاين ورئيس مجلس النواب نبيه بري، ليس في ما يتعلق بالتهدئة في الجنوب والاتفاق على ترسيم الحدود البرية فحسب، بل أيضا في ملف الرئاسة والمقابل الأميركي، إلى الحد الذي أزعج الفرنسيين قبل أشهر، وقد اعتبروا أنهم ربما أخرجوا من المشهد تبعا لذلك من الأميركيين.

أيا يكن الأمر، يظل المشهد رهنا بالحسابات الإيرانية ربطا بالمرحلة الراهنة والمرحلة المستقبلية القريبة في مساوماتها مع الولايات المتحدة أو تجنب إثمان قد تدفعها في ضوء ما يجري في المنطقة.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version