الهديل

حصاد اليوم الخميس 29/08/2024

حصاد اليوم….

ماذا حصل اليوم وماذا تضمن الحصاد الاخباري اليكم ما يلي

مكتب نتنياهو:

لن نطبق هدنة إنسانية في كامل ‎#غزة ولكن في أماكن معينة

قمنا بتخصيص مواقع لتطعيم الأطفال في القطاع.. وهذه ليست هدنة

 ‏”القناة 13″: الشرطة الإسرائيلية تحاول إيقاف أهالي مختطفين اقتحموا السياج الحدودي إلى قطاع ‎#غزة لإعادة ذويهم

ميشال عون عما يحصل داخل “التيار”: قلة وفاء!

⭕ضمن إطار التدابير الأمنية التي تنفذها المؤسسة العسكرية في مختلف المناطق، أوقفت وحدات من الجيش تؤازر كلًّا منها دورية من مديرية المخابرات ١٩ شخصًا وفقًا لما يلي:

– تنفيذ عمليات دهم في بلدة الكنيسة – البقاع وحي الشراونة بحثًا عن متورطين في إشكال وإطلاق نار، وضبط ٢٠٢٠ كلغ من مادة الحشيشة وآلة لتصنيعها وكمية من الذخائر.

– توقيف ١٦ سوريًّا في منطقة الشمال لدخولهم إلى الأراضي اللبنانية خلسة، وتجولهم من دون مستندات قانونية.

– توقيف المواطن (ع.ز.) عند حاجز دورس – البقاع، لتجوله من دون مستندات قانونية وحيازته سلاحًا حربيًّا ومسدسًا مع كمية من الذخائر، والفلسطينيَّين (م.ا.) و(م.ي.) المطلوبَين لإطلاقهما النار، وتجولهما من دون مستندات قانونية، وضُبط في حوزتهما مسدس حربي.

سُلّمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.

⭕الخطوط الجوية السويسرية: لن نُعيد رحلاتنا إلى بيروت قبل نهاية تشرين الأوّل ومدّدنا تعليق رحلاتنا من وإلى تل أبيب حتى 4 أيلول

⭕رئيس حكومة العراق التقى نظيرھ التونسي :

أكدنا أنّ زيارتنا إلى تونس، التي جاءت تلبيةً لدعوة رسمية، تعد محطة مهمة في مسار تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وشددنا على حرص الحكومة ورغبتها الصادقة في العمل المشترك وتعزيز العلاقات بمختلف المجالات.

واستعرضنا مجمل العلاقات الثنائية وذلك خلال تصريح صحفي مشترك اليوم الاربعاء، أدلينا به مع نظيرينا التونسي عقب المباحثات الموسعة لوفدي البلدين.

وببنا أن الزيارة تأتي بعد ثلاثة أشهر على انعقاد أعمال اللجنة العراقية التونسية المشتركة في بغداد، وجرى فيها التوقيع على مجموعة مهمة من مذكرات التفاهم في مختلف المجالات، وهي تعد خارطة طريق أضيفت لها مخرجات هذه الزيارة، التي تم خلالها الاتفاق على ملفات تتعلق بالنفط والصناعة والتجارة، والعلاقات المالية والمصرفية، والأنشطة الثقافية والرياضية والعلمية والسياحية، وأشدنا بالقرارات المتخذة لرفع التأشيرة على صعيد تسهيل الحركة والتواصل في قطاع السياحة وحركة رجال الأعمال والشركات.

أكدنا أنّ المباحثات ركزت على الآليات التي من شأنها تنفيذ مخرجات اللجنة المشتركة أو اجتماعات اليوم، وبينا وجود إصرار واضح من الطرفين على المتابعة الدقيقة، والتقييم المتواصل. وأنّ العراق يمتلك بيئة للمزيد من الاستثمارات والفرص في مختلف القطاعات، وأشرنا إلى رغبة القطاع الخاص العراقي بالاستثمار في تونس، بما يؤمن التكامل في الاستثمارات المتبادلة، وسيكون تعزيز التبادل التجاري مقدمة لتحقيق التكامل الاقتصادي المنشود بين البلدين.

وأشرنا إلى المواقف الرسمية للبلدين تجاه العدوان الصهيوني على غزة والأراضي الفلسطينية، وهو موقف مبدئي وثابت إزاء مايحصل من عمليات إبادة جماعية تستهدف الشعب الفلسطيني، في ظل فشل المجتمع الدولي في القيام بواجباته ومسؤولياته القانونية والأخلاقية، وأكدنا أنّ لقاء اليوم مع القيادة التونسية يأتي ضمن سلسلة من اللقاءات مع الحكومات الشقيقة والصديقة؛ لبلورة المواقف من أجل إيقاف هذه الحرب المدمرة التي بدأت تتسع لتشمل مناطق أخرى في الشرق الأوسط، وتهدد بحرب شاملة في العالم؛ بسبب تمادي حكومة الكيان الصهيوني وعدم وجود ردع لها من المنظمات والمؤسسات الأممية.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

بكلام مباشر وواضح على جري العادة، وضع الرئيس العماد ميشال عون النقاط على حروف التطورات الاخيرة، اقليميا ومحلياً، وصولاً الى الشأن الداخلي في التيار الوطني الحر.

في الشأن الخارجي، نحن فعلياً اليوم نعيش نوعاً من حرب عالمية ثالثة، ففي أوروبا حرب مدمّرة، وفي منطقتنا النار في كل مكان. ولبنان اليوم في وسط الحرب.

أما مشاركتنا فيها، أنا ضدها لأسباب عدة: فلبنان أصغر دول المنطقة، وليست بيننا وبين غزة حدود مشتركة ولا علاقات اقتصادية ولا اتفاقية دفاع مشترك، ولا الدولة اللبنانية قرّرت المشاركة في هذه الحرب ولا جامعة الدول العربية، قال الرئيس عون، مضيفاً أن موقفه نابع من الخشية من الخسارة أمام الإسرائيليين والخوف على مستقبل لبنان، وأنا أتمنى من كل قلبي أن أكون قد أسأت التقدير، وأن تنتهي الحرب ولبنان بحدوده الحالية، لأن لديّ خشية حقيقية من أن الإسرائيلي يريد أن يحتل منطقة جنوب الليطاني لإقامة منطقة عازلة.

وحول العلاقة مع حزب الله، قال الرئيس عون: لديّ بعض العتب على عدم دعم الحزب لي في بعض الأمور كالتدقيق المالي، لكنَّ هذا لا علاقة له بالموقف الاستراتيجي، ومن المؤكد أنني سأفرح معهم جداً إذا انتصروا في هذه الحرب، وإذا خسروا، لا سمح الله، سأحزن معهم، فأنا لا أتنازل عن قناعاتي.

في الشأن المحلي، قال الرئيس عون: الخُطاب الطائفي غير مقبول. قاتل واستُشهد معي جنود سنة وشيعة ومن كل المذاهب، فكيف أقول إنهم لا يشبهوننا… اما في السياسة، فأخشى أن هناك من خطّط من الخارج لهذا الفراغ ولهذا الاهتراء، وتعمّد ألا تكون هناك حكومة شرعية والنتيجة اليوم أنهم “حرقوا دين” الدستور، وإلا كيف يُمدّد لقائد الجيش وهناك عشرون ضابطاً أفضل منه، وهذا أيضاً تخريب للجيش…

وحول محاربة الفساد، قال: لبنان الكبير أصبح عمره اليوم مئة واربع سنوات، ورغم كل الفساد المعشعش فيه، تمكّنت من المسّ بقدس الأقداس، وفرضت التدقيق الجنائي، اما الباقي، فمعروف.

وفي ملف التيار الوطني الحر، قال الرئيس عون: جبران باسيل لديه نظام يعمل على تطبيقه، وهو ليس ديكتاتوراً، بل صاحب قرار، وهناك من لا يريدون ذلك، وما من قرار فصل يصدر من دون تعليل.

وفي الخلاصة، التيار يصحّح نفسه، وليس في هذا عيب، جزم الرئيس عون. وعن النواب الاربعة المفصولين والمستقيلين، قال: هذه المجموعة أخرجت لأنها أخطأت، والمشكلة أن الخطأ تحوّل إلى سلوك، فكان لا بدّ من وضع الأمور في نصابها، ختم الرئيس العماد ميشال عون

Nbn

‏مقدمة النشرة المسائية

الوحشية الاسرائيلية تكشّر عن أنيابها في اليوم الثاني لاجتياح مناطق في ‎#الضفة_الغربية

youtu.be/cndtatNwKaM

المنار

شجاعٌ بعدَ شجاع، يَسقي الصهاينةَ كأسَ المُرِّ والقلق، من طولكرم الى جنين وغداً قلقيليا وبعدَها الكثيرُ الكثيرُ من ساحاتِ الضفةِ المنتفضةِ بوجهِ المحتلِّ الصهيوني ..

فرقٌ ومدرعاتٌ احالت ساحاتِ الضفةِ الى ميدانِ حربٍ حقيقية، استخدمَ فيها المحتلُّ صواريخَ وطائراتٍ، ومكراً وعملاءَ لاغتيالِ ابطالٍ فلسطينيين، كقائدِ كتيبةِ نور شمس في طولكرم محمد جابر – ابو شجاع – الذي اغتالَه الصهاينةُ معَ اربعةٍ من رفاقِه المجاهدين، مُحتفِينَ بانجازٍ على ما يدَّعُون، متناسينَ انَ له ابناءً واِخوةً شجعانا، يرابطون في كلِّ ميدانٍ على طريقِ القدس حتى الوصولِ الى اليومِ الموعود، اليومِ الذي يفرحُ فيه المؤمنونَ بنصرِ الله..

وفيما حروبُ بنيامين نتنياهو المسعورةُ تَشتعلُ على عدةِ جبهات، فانَ رأيَ الخبراءِ الصهاينةِ كانَ واضحاً من انَ حربَ الضفةِ لن تكونَ تعويضاً عن الضياعِ في غزة، واَنَ الحلَّ لا يكونُ باشعالِ نيرانٍ جديدةٍ وانما بالذهابِ الى اتفاقٍ لوقفِ اطلاقِ النارِ واستعادةِ الاسرى..

والاسرى الصهاينةُ ليسوا فقط اولائكَ الذين اسَرَتْهُمُ المقاومةُ الفلسطينيةُ في غزة، بل الذين تَحتجزُهم حكومتُهم في مراكزِ الايواءِ برفضِها الموافقةَ على وقفِ اطلاقِ النار، وهم يرفعون الصوتَ من ضِيقِ الحال،مؤكدينَ انه لا يوجدُ مكانٌ آمنٌ في كيانِهم من شمالِه الى الجنوبِ وحتى الوسط، وباتوا يفكرون بالهجرةِ للبدءِ بحياةٍ اخرى اكثرَ امناً كما يقولُ مستوطِنو الشمالِ الهاربونَ من مجاورةِ مقراتِ جيشهم خوفاً من صواريخ ومسيراتِ حزب الله – كما افصحوا امام شاشاتِ الاعلام..

وعلى تلك الشاشاتِ يُكثِرُ الخبراءُ الصهاينةُ من الكلامِ الذي يُعبِّرُ عن الضياعِ الاستراتيجي لدى قادتِهم، ومكابرتِه الميدانية، فيجيبُ عضوُ الكنيست والباحثُ في معهدِ دراساتِ الأمنِ القومي في جامعة تل أبيب عوفر شيلح على الجنرالات والسياسيين الذين يتحدثون عن تحقيقِ انجازات، فيقول: صحيحٌ أنَ محورَ المقاومةِ يتكّبدُ خسائر، لكنه يُعزِّزُ موقفَه إستراتيجياً. والأهمُّ أنَ جنودَنا يسقطون صرعى، وسكانَ الشمالِ يفقدون الأمل، وما تبقَّى من أسرى على قيدِ الحياة، يواصلون التعفّنَ في الأسر – بحَسَبِ شيلح..

Exit mobile version