الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 02/09/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 02/09/2024

النهار

-خريطة “متجرّئة” لمعراب ومراوحة للحوار الرئاسي

الأخبار

– عودة الجثث الستّ: نقطة تحوّل في إسرائيل

-باسيل يخرج من الظلّ: تموضع ثابت… من دون تفاهمات الماضي وخلافاته

-وقائع من يوميات جبهة الإسناد | قيود غير مسبوقة: كيف تتصرف المقاومة وكيف يتكيّف العدو؟

-مشروع موازنة 2025: العودة إلى العجز والاقتراض

 

اللواء

-الحل «الجنوبي» يعود إلى الواجهة.. وهوكشتاين يحضِّر تفاهماً حول الـ1701

-الخماسية تتحرك بعد لقاء لودريان – العلولا.. وجعجع يرفع سقف الاعتراض على حوار برِّي

-نتنياهو بلا إستراتيجية.. والرئاسة ضحية الإنقسامات الخلافية

-جريمة العصر ووصمة عار ..

الشرق

-قصة الكهرباء في لبنان … مثل قصة إبريق الزيت!!!

-غزة والضفة تواجهان والاحتلال يقتل 6 من أسراه

الجمهورية 

-تحريك رئاسي بالوقت الضائع

-الحوار قبل الرئاسة أو بعدها

الديار

-جعجع في ذكرى شهداء المقاومة اللبنانيّة: لا يحق لحزب الله اتخاذ قرار الحرب

اليوم التالي سيكون لنا … وندعو لتطبيق القرار -1701 وانتخاب رئيس جمهوريّة

-العثور على 6 جثث لأسرى لدى حماس مقتولين يُحدث زلزالاً في «إسرائيل»

-الشارع يتحرّك ضدّ حكومة نتانياهو… ونقابة العمّال تعلن الإضراب الشامل

البناء

-حكومة نتنياهو تواجه غضب «إسرائيل»: 300 ألف في تل أبيب نحو إضراب مفتوح /

-المقاومة تفاجئ الاحتلال بالعمليات النوعية في الضفة الغربية… وتعد بالاستشهادية /

-بري في ذكرى تغييب الإمام الصدر: إذا سقطت غزة سقطت الأمة… ووقع التقسيم /

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 02/09/2024

الأنباء الكويتية

 -جعجع: محور الممانعة يزجّ لبنان بحرب عبثية لا أُفق لها وإذا كان البعض يريد تعديل الدستور فلا مانع بعد انتخاب الرئيس

-مبادرة بري لم تكسر الجمود وقوبلت بالرفض المكرر .. وجعجع طالب الحكومة بدعوة «حزب الله» إلى وقف «الحرب العبثية»

-لا فتح للمجلس إلا بالتوافق على رئيس يفوز من دورة الاقتراع الأولى

-«الأفق مقفل بإحكام أمام انتخاب الرئيس»

النائب إبراهيم منيمنة لـ «الأنباء»: من يضمن حتمية الانتخاب بدورات متتالية بعد انتهاء الأسبوع الحواري!

الشرق الأوسط

-جعجع: «محور الممانعة» يزجّ بلبنان في حرب عبثيّة لا أفق لها

-جعجع يطالب «حزب الله» بوقف الحرب

الراي الكويتية

– لبنان قلِق من خفْض تصنيفه الدولي في مكافحة غسل الأموال

-لبنان… هل يُمكن لـ «الخماسية» انتزاع رئيسٍ من فم الحرب؟

الجريدة الكويتية 

-هل سلك لبنان طريق الخروج من «حرب المساندة» بتقاطع إيراني – أميركي؟

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 02/09/2024

 اسرار النهار

■انطلقت حملة متجددة من غرف سوداء بعضها امني الطابع ضد احد القضاة للضغط عليه وحمله على اتخاذ قرار يراعي مصلحة احد الفاعلين تحت طائلة المس بسمعة القاضي وفتح مزيد من الملفات التي تطاله شخصياً.

■لوحظ ان الرئيس نبيه بري لم يتطرق في خطابه السبت إلى جبهة الإسناد اللبنانية لغزة

■يقول مسؤول حقوقي سابق ان انتهاء ولاية ضابط او اكثر في المجلس العسكري وعدم تثبيت اخر يعطل المجلس كلياً ويجعل قائد الجيش الآمر الناهي من دون وجود هيئة تخطيط او قرار او رقابة تحدد مسار المؤسسة العسكرية خصوصا في ظل الخلاف مع وزير الدفاع

■تجري منافسة بين بعض رجال الأعمال الذين يدعمون الأحزاب مالياً على مواقع نيابية في الانتخابات المقبلة، فيما بعض الدوائر الحزبية تستبعد وصول أي منهم لأكثر من اعتبار

■لوحظ أن وهج خلايا الأزمة خفّ بعدما بلغ ذروته، ولا سيما في مناطق الجبل، عبر غرفة عمليات مشتركة من معظم الأحزاب، ربطاً بالتطورات في الجنوب، لينحصر هذا التحرك بشكل لافت

■يشكو بعض النازحين ان بعض ما يوزع عليهم من مساعدات عينية منتهي الصلاحية

■نشر النائب ابراهيم كنعان بيانات تناقض كل مضامين الحملات التي يشنها عليه الجيش الالكتروني للتيار الوطني الحر ومنها اشادات به من الرئيس ميشال عون ورئيس التيار جبران باسيل

 اسرار اللواء

همس

■يعتبر مسؤول بارز أن أحد السفراء تسرَّع بالإعلان قرب عودة الخماسية إلى إستئناف تحركها، لأن الظروف التي فرضت تعليق الإتصالات مازالت قائمة ولم تتغيّر! 

غمز

■ لم يُفلح نائب سابق في تطويق زيارة رئيس تيار سياسي مثير للجدل إلى منطقته، ووجَّه الأخير صواريخ إنتقادية عنيفة ضد الأول !

لغز

■لم يُعرف مصير الإخبار الذي قدَّمه رئيس الحكومة للنيابة العامة للتحقيق بظروف تعطيل معامل الكهرباء وغرق لبنان في العتمة الشاملة

اسرار الجمهورية 

■عاد الحديث عن ملف حيوي كبير إلى التداول بقوة، ولكن بلا أي معطى حقيقي او جدي. 

■وصف دبلوماسي رفيع ان اسرائيل واعداءها دخلوا في حرب استنزاف من الآن وحتى استحقاق كبير في دولة عظمى. 

■أكدت مصادر غربية محايدة إصابة قاعدة عسكرية اسرائيلية حساسة إصابات مباشرة ب ٦ مسيرات اطلقها »حزب الله« الأسبوع الماضي

البناء

خفايا

قال دبلوماسي غربي سابق عمل في كيان الاحتلال لسنوات في ندوة أقامها أحد مراكز الدراسات الغربية حول مستقبل الحرب قبل شهور، إن العد التنازلي للحرب يبدأ بالنسبة لتل أبيب عندما يتحقق اليأس من ردع حزب الله أو عندما يُعلن الإضراب المفتوح طلباً لوقفها، وإذا تزامن تحقق الشرطين تتسارع الأمور نحو وقف الحرب.

كواليس

قال مسؤول فلسطيني بارز إن كيان الاحتلال حقق للمقاومة من حيث لا يدري شرطين كبيرين للنهوض لا إمكانية لتحقيقهما بالنشاط السياسي، الأول هو وأد الفتن المذهبيّة التي تلقت إصابة بالغة مع طوفان الأقصى ووحدة وتنوّع قوى المقاومة مذهبياً، والثاني هو الوحدة الوطنية الفلسطينية التي لن تتحقق إلا في اتساع معركة الضفة الغربيّة وعلى إيقاعها.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لن ننكد على الحكومة والديبلوماسية اللبنانية والمكونات “الممانعة” أيضاً “فحطتهم” لاعتبارهم التمديد للقوة الدولية العاملة في الجنوب “اليونيفيل” من دون أي تعديل في انتدابها ومهماتها إنجازاً فوق العادة خصوصاً لجهة “إحباط” محاولات المتحدة الأميركية إدخال تعديلات في هذه المهمات تجعلها تتكيف مع احتمالات تحريك المفاوضات حول النزاع الحدودي بين لبنان وإسرائيل. ولكن يكفي للواقعية السياسية وربما لإعطاء قرار التمديد أهمية إضافية التنويه أانه لو شاءت واشنطن قلب الطاولة في هذا السياق لما مر قرار التمديد سالماً، بما يعني أن أميركا معنية أيضاً ببقاء المظلة الدولية مفلوشة فوق أرض المواجهات الدائرة منذ 11 شهراً في الجنوب الى أن تأتي لحظة التحريك الجدي للمفاوضات والتسوية الحدودية البرية.

لكن المسألة المثارة هنا لا تتصل فقط بالوضع الحدودي الجنوبي المتفجر في لبنان ومقاربة المجتمع الدولي لمستقبل لبنان بعده أو لما صار متعارفاً عليه ويكثر ترداده في الأدبيات الديبلوماسية والإعلامية العالمية منذ اندلاع حرب غزة “اليوم التالي”، بل نثيره من زاوية رمزية شديدة التعبير والوطأة لبنانياً وهي التساؤل عن مدى قدرة وحجم وتأثير العامل الدولي في تبديل مسار التطورات بعدما تعاظم العامل الإقليمي في انزلاق لبنان والزجّ به في أتون الحرب وضرب وتهميش العامل الداخلي اللبناني أسوة بالعامل الدولي تماماً؟

الحرب الجارية على جبهة الجنوب اللبناني وشمال إسرائيل في الإطار الاستراتيجي العريض تشكل النموذج الأفدح لغياب العامل اللبناني الداخلي ولو كان الفريق المحارب من الوجهة اللبنانية هو “حزب الله”، إذ إن الصراع المتمادي على جغرافية تتمدد من غزة الى الجنوب اللبناني بشكل ميداني عنيف ومباشر وبعدهما الى العراق واليمن وإيران، رسم معالم أساسية للحرب يستحيل التنكّر لها كصراع أساسي بين إسرائيل وإيران. ولكن المفارقة المفجعة لبنانياً، أن الاحتماء أو الركون الى المظلة الدولية وحدها لم يكف ولن يكفي ما دامت القدرة الداخلية التي تقيم توازناً لتعويم سلطة الدولة معطلة وقاصرة.

فكما في الجنوب كذلك في ساحة النجمة، في مفارقة رمزية تتزاوج معها أزمتا رئاسة الجمهورية الشاغرة والتفرد بالحرب والسلطة. في الرئاسة جرى “الانقضاض” (وفق المفردة الميدانية السائدة) منذ سنة وعشرة أشهر على العامل اللبناني الصرف في الملف وجرى تعطيله قسراً ثم أطيح تماماً بكل المبادرات والوساطات الخارجية مما أقام سداً منيعاً أمام العامل الدولي الذي تمثل بمجموعة الدول الخمس ولو لاحت معالم إعادة تحريكها راهناً. وفي إعلان الحرب على إسرائيل من طرف لبناني واحد داخلي قبل 11 شهراً بدا “حزب الله” منغمساً بالكامل وبلا أيّ قفازات في قرار إيراني استراتيجي بتوسيع حرب “حماس” على غلاف غزة بما سُمّي وحدة الساحات وحرب المشاغلة.

الآن، تشاء المصادفة أو تطورات الأمور واهتراؤها زمنياً، أن يصدر قرار التمديد لليونيفيل في جنوبي الليطاني، عقب مرور قطوع الحرب الواسعة يوم الأحد 25 آب الفائت مروراً استثنائياً مفاجئاً، وبعدهما تتحرك معالم الاستفاقة على أزمة الشغور الرئاسي في لبنان من باب إعادة بعض القوى الداخلية الأساسية ترسيم مواقفها من مشاريع الخروج من هذه الأزمة وما يتراءى من معالم استعدادات لبعض سفراء المجموعة الخماسية لإعادة تحريك دور المجموعة لعلّ وعسى يمكن الرهان على نهاية مرئيّة لأزمة الشغور الرئاسي. ولكن كل ذلك لا يستدعي الإفراط وتضخيم “الاستفاقة”، فما الذي تبدّل لنراهن على “تفوّق” العاملين الدولي والداخلي على الاسترهان الإقليمي للبنان؟

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version