حصاد اليوم…
ھوكشتاين الى لبنان مجددا؟
بوتين يؤكد أن عملية كورسك لن تعرقل تقدم قواته في شرق أوكرانيا
بدء الاقتراع لانتخاب رئيس جمهورية في سفارة الجزائر في بيروت
رئيس اتحاد نقابات العمال في إسرائيل: صدور أوامر للعمال بالعودة إلى أعمالهم بعد حكم قضائي بإنهاء الإضراب العام
نتنيــاهو :
لن نتخلى عن محور فيلادلفيا لـ 42 عاما وليس 42 يوماً.
هذا وقت حرج في الحرب للحفاظ على محور فيلادلفيا وإلا فلن نتمكن من تحقيق أهداف الحرب
اليونيفيل: الهجمات على المدنيين تشكل انتهاكات للقانون الإنساني الدولي
■صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
في سياق المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المتورّطين بعمليات تجارة وتهريب المخدّرات وتوقيفهم، وضمن إطار الخطّة الأمنيّة التي وضعتها الشرطة القضائيّة لمكافحة آفة المخدّرات على جميع الأراضي اللبنانيّة، توافرت معلومات لمكتب مكافحة المخدّرات المركزي في وحدة الشرطة القضائية حول قيام أحد المطلوبين بجرم مخدّرات، باستقبال شحنة مرسلة من إحدى دول أميركا الجنوبيّة إلى لبنان عبر إحدى شركات الشحن.
بنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة، توصّلت عناصر هذا المكتب إلى تحديد مكان استلام الطرد في مدينة بيروت، حيث عملت القوة على توقيف مستلم الطرد، ويدعى:
– م. ع. (مواليد عام 1987، لبناني)
الذي تبيّن أنه يعمل لصالح أحد تجار المخدّرات المطلوب والمتواري عن الأنظار (ج. ش.)، وأنه مطلوب للقضاء بخلاصة حكم بجرم تزوير تقضي بحبسه لمدة عشر سنوات ودفع غرامة، ومذكرة إلقاء قبض بجرم مخدّرات.
تم ضبط الطّرد وهو عبارة عن سائل مشبوه مرسل إلى التاجر المذكور.
أجري المقتضى القانوني بحق الموقوف، وتم تعميم بلاغات بحث وتحرٍّ بحق سائر المتورّطين، بناء على إشارة القضاء المختص.
■استقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري في مقر الرئاسة الثانية في عين التينة نائب رئيس مجلس النواب السابق إيلي الفرزلي حيث جرى عرض لتطورات الأوضاع العامة والمستجدات السياسية.
كما تابع الرئيس بري الاوضاع العامة في لبنان والمنطقة على ضوء مواصلة إسرائيل لعدوانها على قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان وذلك خلال إستقباله وفداً من تجمع العلماء المسلمين وبعد اللقاء تحدث رئيس مجلس الأمناء في تجمع علماء المسلمين الشيخ غازي حنينة قائلاً: “تشرفنا بلقاء دولة رئيس مجلس النواب نبيه بري وكان اللقاء مناسبة للتباحث في التطورات على الساحتين اللبنانية والإقليمية خاصة ما يحصل على صعيد حرب الإبادة المفتوحة من العدو الصهيوني على غزة والضفة الغربية والتي تريد ليس فقط إطالة الحرب من أجل توريط الولايات المتحدة الأميركية والمجتمع الدولي في حرب كونية على المنطقة وإدخالها في هذه الحرب، بل تصل الى حد تهجير الشعب الفلسطيني كغاية يريدها نتنياهو.
وأضاف: “لقد إستفدنا من هذا اللقاء من أجل أن نعرض لموضوع تغييب الإمام السيد موسى الصدر ورفيقيه من قبل النظام الليبي والتي طال أمدها، ولبنان بحاجة ماسة لوجود قامة كبيرة كالإمام السيد موسى الصدر، داعية الوحدة الإسلامية والوطنية والداعي الأول للمقاومة وإمتشاق السلاح في وجه العدو الصهيوني، والتي نتمنى أن تنتهي على خير ويعود مع رفيقيه الى أهله ووطنه”.
وتابع: “وقد إستفدنا من هذه المناسبة من أجل توجيه التعزية والتهنئة بشهداء حركة امل وكشافة الرسالة الإسلامية والدفاع المدني في كشافة الرسالة الذين صمدوا ويصمدون في وجه العدو الصهيوني ويؤدون خدمات جليلة لأهالي منطقة الشريط الحدودي ويواجهون العدو الصهيوني”.
على صعيد آخر ابرق الرئيس بري لنظيره مجلس الشعب السوري حمودة الصباغ مهنئاً بانتخابه رئيسا لولاية تشريعية جديدة، كما ابرق مهنئاً لرئيس الحكومة الانتقالية في بنغلادش محمد يونس بمناسبة توليه مهامه كرئيس المستشارين للحكومة الانتقالية في بنغلادش
■عقب إعلان نقابة العمال الإسرائيلية “الهستدروت” الإضراب العام في إسرائيل بعد مقتل 6 مخطوفين إسرائيليين في غزة، دعت محكمة العمل في تل أبيب بوقف الإضراب على الساعة ..2:30..عد الظهر
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
من الواضح أنَّ ثمَّة محاولة جديدة لتحريك المياه الراكدة على المستوى الرئاسي، إعلامياً على الأقل في هذه المرحلة، لكن من دون أن تكون النتيجة أكيدة في الاتجاه الايجابي.
فكثيرون من المراقبين توقفوا بتمعُّن عند كلمة سمير جعجع أمس، سائلين عن خلفياتها الفعلية، ومتسائلينَ هل تعبِّر عن جو إقليمي معين، أم عن موقف قواتي بحت.
أما التيار الوطني الحر، فأصدر بياناً، أكد فيه أنه تلقف بإيجابية التطور في الموقف الذي أبداه رئيس القوات اللبنانية في خطابه البارحة خاصةً لناحية المقاومة وشهدائها ومواضيع الحوار والعيش المشترك ووحدة لبنان والتلاقي والخروج من الماضي وبناء المستقبلَ بما يجسِّدُ طُموحاتِ جميع المكونات اللبنانية، وتحديداً كونها تتلاقى مع مواقف التيار الإنفتاحية وتتماشى، في ما يخص رئاسة الجمهورية، مع ما إستطعنا الحصول عليه والتوافق بخصوصه مع معظم الكتل النيابية، من معادلة تشاور بغية التوافق مقابل جلسات إنتخاب متتالية ومفتوحة تؤدي بالنتيجة الى إنتخاب رئيس، بالتوافق أولاً أو بالتنافس ثانياً، بما يخرج البلد من الفراغ القاتل.
وأضاف بيان التيار: يبقى أن من يدرك ويقر أن إنتخاب الرئيس هو مفتاح لحل الأزمات والحوار حولها، يمكنه أن يتجاوب مع دعوة التشاور في مجلس النواب وأن يتفهم أن أي تأجيل إضافي لعملية التشاور المحصورة بالإتفاق على رئيس توافقي والّا الانتخاب، هو أمر لا يساعد في إنجاز الإستحقاق، وبالتالي يمكن للقوات اللبنانية أن تتساهل حول شكليات بسيطة لا تقف عائقاً أمام أهمية انجاز إنتخاب رئيس ميثاقي للبنان كفرصة وحيدة لوقف تحلّل الدولة وانهيار الوطن.
هذا في الشأن المحلي. أما إقليمياً، فالأبرز اعتبار الرئيس الأميركي جو بايدن أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو لا يبذل جهدا كافيا للتوصل إلى اتفاق لإطلاق الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس في غزة. وعلى الفور، سارع المسؤول في حركة حماس سامي أبو زهري للتأكيد لرويترز أن الحركة ستتعامل إيجابيا مع أي اقتراح لوقف إطلاق النار الدائم والانسحاب الإسرائيلي الكامل، معتبراً أن كلام بايدن اعتراف أميركي بأن نتنياهو يقوض الجهود.
Nbn
مقدمة النشرة المسائية
ظنّ سمير جعجع ان هناك من سيضع نجمة على جبينه بعد كلامه حول ان الدخول إلى قصر بعبدا لا يكون من بوابة عين التينة بل فقط من ساحة النجمة، والخطأ في التقدير ليس جديداً على الحكيم الذي يبدو انه هذه المرة “مضيع بالعنوان” بين عين التينة ومعراب، لان معراب لن يكون لها محل من الاعراب عندما ترفض الحوار بالملف الرئاسي، أما عين التينة فهي توأم ساحة النجمة، لأنها مقر الرئاسة التانية، وهي كانت ومازالت وستبقى باباً مشرعاً على الحلول الوطنية والحوار والتلاقي…ونقطة عند اول السطر
https://x.com/nbntweets/status/1830646004288553021?t=NQftFhQrwkdFYw726J6L1w&s=19
المنار
الى باحاتِ مساكنِهم وصلت النيرانُ التي اَشعلوها بساحاتِ المنطقة، وبالدمِ الصهيوني بدأَ يغرقُ بنيامين نتنياهو ، بعدَ ان اغرقَ العالمَ – وبشراكةٍ اميركيةٍ كاملة – بدماءِ عشراتِ الآلافِ من الفلسطينيين الصامدين واللبنانيين الصابرين وكلِّ ابناءِ المنطقةِ على حدٍّ سواء ..
وسواءٌ سَمِعَ رئيسُ الحكومةِ المهزوزةِ اصواتَ الصهاينةِ التي تُطوِّقُ حكومتَه من كلِّ اتجاهٍ او لم يَسمَعْها، فانَ ما تشهدُه ساحاتُ تل ابيب وغيرُها من اضراباتٍ وتظاهراتٍ يؤكدُ الضيقَ الذي وصلَ اليه كيانُهم بعدَ احدَ عشرَ شهراً من حربِ الابادةِ على غزة..
وبمقتلِ ستةٍ من الاسرى الصهاينةِ في غزة، فُتحت جبهةٌ هي الاخطرُ على بنيامين نتنياهو – معَ خطورةِ بقيةِ الجبهات – حَشَدَ لمواجهتِها شرطةَ ومحكمةَ العملِ ووزيراً للماليةِ هددَ بقطعِ الرواتبِ عن كلِّ مشاركٍ بالتظاهراتِ او الاضرابِ الذي دعت اليه ابرزُ اتحاداتِ العمالِ الصهيونية..
وفيما يحاولُ نتنياهو الهروبَ بخياراتِه الحربيةِ بينَ الجبهات، من غزةَ الى الشمالِ، ومن ثَمَ الضفةِ التي تَحفِرُ في قلبِ الامنِ الصهيوني اصعبَ الضربات، فانه عُلِّقَ على جبهةٍ داخليةٍ ملتهبةٍ ستُحرقُ اوراقَه مهما كابرَ بالقفزِ نحوَ الامام..
وامامَ هذا المشهدِ الصهيوني المعقّد، خرجَ الرئيسُ الاميركيُ جو بايدن معلناً انَ بنيامين نتنياهو لا يقومُ بما يكفي للتوصلِ الى اتفاقٍ لاطلاقِ الاسرى، اي بتعبيرٍ اوضحَ اِنَ نتنياهو هذا هو من يعرقلُ المفاوضاتِ لوقفِ الحرب..
فانَ كانَ نتنياهو لم يَقُم بما يكفي لوقفِ الحرب، فما الذي يقومُ به بايدن لوقفِ هذه الحرب؟ واِن كانَ يعلمُ اَنَ امتدادَ هذه الايامِ السوداءِ في المنطقةِ من صنعِ نتنياهو فماذا يفعلُ البيتُ الابيضُ لايقافِها؟
وتَكفي الاجابةُ على نفاقِ بايدن بما قالَه ضابطٌ رفيعٌ بسلاحِ الجوِّ الصهيوني من انه لولا الدعمُ الاميركيُ لكانَ من الصعبِ استمرارُ الحربِ لاكثرَ من بضعة اشهر كما قال..