حصاد اليوم…
اجتماع مرتقَب للخماسية
الراعي: بالمحبة تتوقف الحرب على غزة والجنوب
انتخابات رئاسة الجزائر: إليكم نسبة الإقبال على التصويت
الداخلية الأردنية: الجهات الرسمية تحقق في حادثة إطلاق النار التي وقعت على الجانب الآخر من جسر الملك حسين
نتنياهو: أصدرت تعليمات للجيش بتغيير الوضع في الشمال
#غانتس: الهجوم الذي حدث عند معبر اللنبي يحتاج تحقيقا شاملا
🔺️في ليلة واحدة، اقتحموا عدة منازل وسرقوا ما توفّر لهم من مال ومجوهرات، وشعبة المعلومات كشفت هويّتهم وأوقفت اثنين منهم
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحدّ من عمليّات السّرقة في مختلف المناطق اللّبنانية، وتوقيف المتورّطين بها، وبعد أن تعرّض بتاريخ 18-08-2024 عدد من المنازل في زوق مصبح لعمليات سرقة من قبل أشخاص مجهولين، دخلوها بواسطة الكسر والخلع وسرقوا ما توفّر من مجوهرات ومبالغ ماليّة، بحيث قُدِّرَت قيمة المسروقات الإجماليّة بأكثر من نصف مليون دولار أميركي.
على أثر ذلك، كثّفت القطعات المختصّة إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتحديد أفراد العصابة وتوقيفهم. وبنتيجة الجهود الحثيثة، توصّلت شعبة المعلومات إلى كشف هويّات الفاعلين، وبالتّالي تمّ تحديد شقّة مستأجرة من قبلهم في محلّة الزلقا، ومن بينهم المدعوان:
– د. إ. (من مواليد عام 1963، جورجي الجنسية)
– ا. ش. (من مواليد العام 1976، جورجي الجنسية)
بتاريخ 28-08-2024 وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، وبعد التّأكّد من وجودهما في الشّقّة، عملت إحدى دوريّات الشّعبة على مداهمتها وتوقيفهما، وضبطت قسماً من المسروقات وأدوات تُستَخدَم في عمليات السّرقة.
بالتّحقيق معهما، اعترفا بما نُسِبَ إليهما لجهة إقدامهما على الدّخول إلى عدد من المنازل بواسطة الكسر والخلع في زوق مصبح، والسّرقة من داخلها بمشاركة شخصٍ ثالث متوارٍ عن الأنظار.
أعيدت المسروقات المضبوطة إلى أصحابها، وأجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوفَين، وأودعا والمضبوطات المرجع المعني، عملاً بإشارة القضاء المختص، والعمل مستمرّ لتوقيف المتورّط الثالث.
🔺️المتحدث باسم سلطة المعابر: “في أعقاب الحادثة الخطيرة التي وقعت في معبر اللنبي (الكرامة) وبتوجيه من الجهات الأمنية، تقرر تعليق نشاط المعابر الحدودية البرية بشكل مؤقت. يشمل ذلك معبر يتسحاق رابين (قرب إيلات)، معبر اللنبي، ومعبر نهر الأردن (قرب بيسان).
ننصح المسافرين بمتابعة التحديثات عبر الموقع الرسمي لسلطة المعابر قبل التوجه إلى المعابر.”
🔺️دان مفتي وامام مدينة النبطية الشيخ عبد الحسين صادق استهداف فرقة الاطفاء في الدفاع المدني اللبناني في بلدة فرون الجنوبية وقال في بيان:
“مِن جديدٍ تُمعن إسرائيل في استباحةِ القوانين الدولية وكلّ حسّ إنسانيّ، مستهدفةً ثُلّةً من رجال الإطفاء في الدفاع المدني اللبناني وهُم يُخمدون نار العدوان عن بساتين ومزروعات أهلهم.. يدفعهم الى ذلك حسّهم الإنساني وقيم الوفاء للأرض والوطن.
عزائي الممزوج بالفخر لعوائل الشهداء ورفاقهم في الدفاع المدني اللبناني ولشعب الجنوب الفيّاض بالتضحيات، خاصّاً بالتعزية قرّة العين أخي فضيلة الشيخ محمّد بزّي، وأسرتهِ العامليّة الموالية الرساليّة.
ليست شهادة هؤلاء الأبرار صدفةً بَل ارادةٌ واختيار لدرب التضحيات يسلك بهم وبوطنهم منازل الكرامة”.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
معه حق المطران عودة في ما قاله اليوم: في السياسة اللبنانية لم يعد للوقت قيمة.
فأين قيمة الوقت، وقد مضت على الفراغ الرئاسي سنتان تقريباً، وغالبية الكتل النيابية تتفرج على الأزمة، وكأنها تجري في بلد آخر، مترقبة حراكاً خارجياً مشكوراً، ولو أنه عائد إلى دائرة الضوء الإعلامية، بلا نتائج مضمونة.
أين قيمة الوقت، وإدارة البلد رهن حكومة لا شرعية، تبدع في فنِّ إضاعة الوقت، وترتكب التباديع في كل ما يمس الميثاق والدستور وأبسط مقومات الحياة.
أين قيمة الوقت، والانهيار المالي مستمر، والقوانين البديهية في مثل هذه الحالة حول العالم، نائمة في ادراج مجلس النواب، ولاسيما بعض اللجان، وإذا خرجت من بعضها الآخر، أتى خروج أكثرها مشوهاً غير قابل للتطبيق.
أين قيمة الوقت، والسياسيون يسرقون أعمار اللبنانيين وأحلامهم ويهدرون أموالهم ويفككون إداراتهم ويضعفون مؤسساتهم ويعطلون الإستحقاقات لأسباب يعرفونها، سأل المطران عودة، ليلاقيه البطريرك الراعي بوصف الفراغ الرئاسي بالمتعمد، الذي يترك تداعيات سلبية كبيرة على المستوى الوطني، مندداً بتفكك الإدارة واستباحة القوانين والأعراف، وصولاً إلى استهداف مواقع ومراكز مسيحية تمهيدًا لقضمها، ما بات يهدد صيغة المشاركة والمناصفة في الحكم والادارة.
لكن، فيما اللبنانيون على غرقهم في المستنقع المحلي، التفجر الاقليمي على حاله، حيث سرقت الاضواء اليوم عملية نفذها اردني قتل ثلاثة اسرائيليين عند معبر اللنبي، ليعيد خلط الاوراق ويدفع برئيس الوزراء الاسرائيلي الى وصف اليوم بأنه صعب. غير ان بنيامين نتنياهو الذي جدد تهديداته لحماس، استثمر في العملية، لينقل الاهتمام نحو الجبهة مع لبنان، حيث جدد وصف حزب الله بأنه الذراع الأقوى لإيران. وأعلن، خلال الاجتماع الأسبوعيّ لحكومته، أنّه أصدر تعليمات للجيش وقوات الأمن بالاستعداد، لتغيير الوضع في الشمال، اذ لا يوجد احتمال لاستمرارنا بهذا الوضع، قال نتنياهو، ونحن ملزمون بإعادة جميع سكان الشمال إلى منازلهم بأمان. وخلص الى انه في الشرق الأوسط “بدون سيف لا يوجد خلود”.
Nbn
مقدمة النشرة: الإجرام الإسرائيلي يدور دورته من دون أن تلوح في الأفق بشائر هدنة وشيكة رغم محاولات الوسطاء
https://x.com/nbntweets/status/1832817510883696705?t=vpYmgsalwhoMipMazkAcUg&s=19
المنار
اَشعلوا نارَ حقدِهم الصهيوني بكلِّ اتجاه، وسفكوا الدمَ الفلسطينيَ حتى سالَ انهراً في غزةَ والضفة، ولن يبقى لهم جسرٌ يعبرونَ منه الى برِّ سلام، حتى تلكَ الجسورُ التي بُنيت على اوهامِ التطبيع، بدأَ بهدمِها فدائيٌ اردنيٌ برصاصاتٍ ثلاث، اتت على ثلاثةِ جنودٍ صهاينة، وامنٍ مزعوم، واتفاقياتِ سلامٍ واهية ..
عمليةٌ استشهاديةٌ لسائقِ شاحنةٍ اردنيٍّ قادتهُ حَمِيّتُهُ وعروبتُه وقوميتُه وعقيدتُه الاسلاميةُ لنصرةِ اهلِ غزةَ والضفةِ بما اُوتِيَ من قوة، فرمَى برصاصاتِه الجنودَ الصهاينةَ على جسرِ الكرامةِ الذي يَربِطُ الاردنَ بالضفةِ الغربية، مبشرا بعهدٍ جديدٍ يُفتتحُ على الجبهةِ الشرقيةِ يُؤَرِّقُ المحتلَّ ومن بنَى له جدرانَ الحمايةِ المجانية. بل كَتَبَ ماهر الجازي بدمِه انَ هذا جزاءُ المجرمين، وانَ الوظيفةَ الحقيقيةَ لجسرِ الكرامةِ ليست تسهيلَ عبورِ الشاحناتِ الناقلةِ للسلاح والغذاءِ الى الصهاينة، وانما لعبورِ الشاحناتِ الناقلةِ للفدائيينَ المنتصرينَ لفلسطينَ واهلِها، المؤمنينَ برابطِ الدمِ والهويةِ بينَ الضفتينِ الفلسطينيةِ والاردنية ..
اما هواةُ الاجرامِ ومُحترِفو حروبِ الابادة، فتائهونَ بينَ الجبَهات، يرفعونَ التهديدَ والوعيدَ بكلِّ اتجاه،غارقونَ بصِهيونيتِهم التي صَدَّتْهُم عن كلِّ تفكير، حتى باتوا يُراكمونَ الخيبةَ تِلْوَ الأُخرى على مدى ما يقاربُ العام، بحسَبِ كبارِ المحللينَ والخبراءِ الصهاينة، الذين يرَون بثلاثيِّ – نتنياهو سموترتش بن غفير – خطراً استراتيجياً على تل ابيب، كما جددَ رئيسُ حكومتِهم السابقُ ايهود باراك التأكيد ..
على الجبهةِ اللبنانيةِ رَشَقاتٌ صاروخيةٌ ومدفعيةٌ ومُسيّراتٌ انقضاضيةٌ تلاحقُ مواقعَ عسكريةً صهيونيةً وتجمعاتِ جنودِهم المستحدثةَ في مستعمراتِ الشمال، تؤكدُ على اسنادِ غزةَ والدفاعِ عن لبنان والرد على استهدافِ المدنيينَ – وآخرهم شهداءُ الدفاعِ المدني في فرون ، غيرَ منتظرةٍ ولا موهومةٍ بما يقالُ عن طروحاتٍ اميركيةٍ جديدةٍ لوقفِ اطلاقِ النارِ على غزةَ من اجلِ تبريدِ مختلفِ الجبهات، فالمعطياتُ الحقيقيةُ تُفيدُ بأنَّ اَمانيَّ ادارةِ بايد بتحقيقِ ايِّ اختراقٍ تتلاشى بفعلِ تَعَنُّتِ بنيامين نتنياهو، حتى تَحدثت معلوماتٌ أميركيةٌ عن تأجيلِ طرحِ الورقةِ الجديدة المزعومةِ للحلّ، الى اجلٍ غيرِ مسمَّى ..