الهديل

حصاد اليوم الإثنين 16/09/2024

حصاد اليوم…

حزب الله يشيد بالهجوم الصاروخي اليمني على إسرائيل: قرار شجاع يعبر عن ‌‏الموقف العام والموحد لمحور المقاومة

 يديعوت أحرونوت العبرية: المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين يصل إلى “إسرائيل”، ليجتمع بنتنياهو وغالانت والرئيس هرتسوغ.

 ‏وزيرة الداخلية البريطانية: من المؤسف رؤية العنف السياسي في أمريكا وسعداء بسلامة ترامب

 وزير الخارجية المصري: حريصون على تطوير العلاقات بين مصر وروسيا

 السفير السعودي للراعي: نؤكد وقوف المملكة دائمًا الى جانب لبنان واهتمامها بمساعدته على تخطي ازماته على الصعد كافة.

🔴يستهدف المواطنين في محلّتَي الأشرفية والحازمية ويسلبهم مقتنياتهم، وشعبة المعلومات أوقفته بكمين محكم في الحازمية

#قوى_الأمن #الأمن_أمانة

 

صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة

البــــــلاغ التّالــــــي:

 

في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي للحد من عمليات السلب في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام مجهول بتنفيذ عمليات سلب مواطنين في منطقتَي الحازمية والأشرفية.

وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات، توصّلت الشعبة الى تحديد هويته، وتبيّن أنه يُدعى

– ا. ف. (مواليد عام 1995، لبناني)

من أصحاب السوابق بقضايا سلب، سرقة، محاولة قتل، مخدِّرات، تهديد بالقتل، مقاومة رجال السلطة، حيازة سكين، احتيال، فرض خوة، سكر، ضرب وإيذاء، شجار، قدح وذم، إثارة الفتن والنعرات الطائفية، وبحقه بلاغ بحث وتحرٍّ بجرم سلب.

بتاريخ 07-09-2024، وبعد رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه بكمين محكم في محلة الحازمية.

بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ اليه لجهة تنفيذه العديد من عمليات السلب في محلّتَي الحازمية والأشرفية وآخرها بتاريخ 01-09-2024، حيث أقدم على سلب مواطن في محلة الأشرفية، كما اعترف بتعاطي المخدرات.

أجري المقتضى القانوني بحقه وأودع المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.

🔴 وسائل إعلام أمريكية:#ترامب نقل إلى مكان آمن بشكل فوري بعد واقعة إطلاق النار

العثور في مكان حادث إطلاق النار قرب مقر ترامب على بندقية نصف آلية وحقيبة ظهر وكاميرا كانت معدة للتصوير

الخدمة السرية أطلقت النار على المشتبه به وتم العثور على سلاح ناري

🔴رعى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، توقيع مذكرة تفاهم بين مستشفى “أوتيل ديو دو فرانس” ومؤسسة “ديانا بو درغام تنوري لسرطان النساء”، وافتتاح” مركز سرطان النساء” الأول من نوعه في لبنان والمنطقة.

والقى رئيس الحكومة كلمة قال فيها:صحيح أن المناسبة اليوم تحمل الكثير من الاوجاع والقلق الدائم من مرض بات هما يوميا لدى جميع اللبنانيين وفي العالم باسره ، الا أن المقاربة التي التي نحن في صدد اطلاقها تحمل الكثير من الامل والعزم على المواجهة بروح الوعي والمسؤولية.

فتحية تقدير لمستشفى اوتيل ديو دو فرانس ولمؤسسة ديانا بو درغام تنوري لسرطان النساء ، على افتتاح مركز سرطان النساء في المستشفى واطلاق ورشة توعية وفهم ووقاية من هذا المرض الذي بات احد أكبر التحديات الصحية التي نواجهها في عصرنا الحالي وأصبح سبباً رئيسياً للوفيات في كل أنحاء العالم وفي لبنان بشكل خاص.

وقال: إننا في الحكومة نولي هذا الملف اولوية قصوى ونتعاون مع جميع المعنيين لتنظيم عملية الحصول على العلاج اللازم ضمن خطة لخمس سنوات وضعها معالي وزير الصحة ويتابع بدقة تنفيذها وهي تأخذ في الاعتبار الامكانات المتاحة والاولويات بالنظر الى الاعباء الكثيرة المطلوبة والامكانات المحدودة. وفي كل جلسات مجلس الوزراء يكون معالي الوزير شدد العناد والمثابرة في الدفاع عن اولوية الوقاية.

والمطلوب منا جميعا زيادة وعي اللبنانيين لاهمية الكشف المبكر والوقاية من السرطان، وضرورة اتباع نمط حياة صحي وتجنب العوامل الخطرة وفي مقدمها التدخين .كذلك فالمطلوب أن نعلّم الأفراد بأن لديهم قدرة كبيرة على التأثير في صحتهم والحد من احتمال الإصابة بالسرطان من خلال اتخاذ خطوات بسيطة مثل التغذية السليمة والممارسة الرياضية .

بوركت جهودكم ونتمنى للجميع دوام الصحة وأن تستطيع باذنه تعالى ان نخفض اعداد الاصابات بهذا المرض وان نتمكن من تأمين العلاجات اللازمة للجميع.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين في إسرائيل لنزع صاعق التفجير. ووزير الدفاع الاسرائيلي ينبِّه نظيره الأميركي بأن ما يجري على الحدود مع لبنان تتضاءل احتمالات التهدئة فيه.

وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت يقول لنظيره الأميركي لويد أوستن بأن الفرص تتضاءل أمام حل دبلوماسي للمواجهة مع حزب الله. ويدقق غالانت أكثر فيقول: “المسار واضح طالما استمرت الجماعة اللبنانية، أي حزب الله، في ربط نفسها بحماس”.

يأتي هذا الموقف في وقت موجود فيه آموس هوكشتاين، وهو يحمل معه، وفق وجهة النظر الاسرائيلية، مقترحا يركز على إعادة ترسيم الحدود البرية مع لبنان بما في ذلك في الغجر ومزارع شبعا.

أما عن الملف اللبناني، فإن هوكشتاين يدرِك ألا خطوة نوعية إلا من خلال وقف النار في غزة.

والأضواء ليست مركزة فقط على الموقف الاسرائيلي، بل تتوسع في اتجاه اليمن، وجديدها اليوم الذي يرقى إلى مستوى الحدث أن يحيى السنوار بعث برسالة إلى قائد الحوثيين عبد الملك الحوثي أثنى فيها على عملية الصاروخ، وقال فيها: “عمليتكم النوعية أرسلت رسالة للعدو عنوانها أن خطط الاحتواء والتحييد قد فشلت وأن تأثير جبهات الإسناد يأخذ منحى أكثر فعالية وتأثيرا”

Otv

كل المؤشرات تنذر بالخطر الداهم على الحدود الجنوبية.

ميدانياً، وفي موازاة تأكيد قائد لواء الشمال في لجيش الاسرائيلي بأن قواته جاهزة لاحتلال شريط أمني على الجانب اللبناني، وتيرة الاعتداءات الاسرائيلية ارتفعت بشكل ملحوظ في الساعات الاخيرة، لتتواصل ردود حزب الله المكثفة والنوعية عليها، معلناً على لسان النائب حسن عز الدين أنّ بنيامين نتنياهو أعجز من أن يوسع الحرب في أي جبهة جديدة، لأن جيشه المتعب والمنهك لا يستطيع الادعاء بأنه انتصر في غزة، فكيف سيدخل في حرب اوسع مع لبنان او غيره؟ اما المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، فجزم ألا حربّ مفتوحة في الأفق، لكنه حذر من ان المقاومة تملك قدرةَ تغيير الموازين، بل هي قادرة على تغيير التاريخ إذا أخطأت إسرائيل الحسابات، فمع أي حرب كبيرة، لن تبقى تل أبيب ولا حيفا ولا منصات غاز ولا محطات كهرباء ولا شبكات اتصالات ولا مطارات ولا موانئ ولا خزانات امونيوم ولا منشآت عامة ولا قواعد عسكرية، كل ذلك لن يبقى خارج تسونامي الدمار غير المعهود، وإسرائيل تعرف هذه الحقيقة وتخشاها، ختم قبلان.

في السياسة، الابرز زيارة آموس هوكستين لإسرائيل، ساعياً مجدداً إلى احتواء التصعيد، ومبلغاً نتنياهو ويوآف غالانت غير المتفقين حول مقاربة الوضع في الشمال، ان معركة واسعة ضد لبنان لن تعيد الأسرى وستعرض إسرائيل للخطر. اما رئيس الوزراء الاسرائيلي، فشدد على القيام بما يلزم لحماية أمن اسرائيل وإعادة سكان الشمال، في وقت كان

وزير الدفاع يعتبر ان فرص التسوية على حدود لبنان أوشكت على الزوال، مع استمرار ربط حزب الله نفسه بحماس.

لكن، في مقابل الجو الإقليمي المحموم، برودة غير مسبوقة على الجبهة السياسية الداخلية، التي تتعامل غالبية اركانها مع التهديد الاسرائيلي وكأنه يتمحور حول بلد آخر.

فالكتل النيابية تتفرج على الفراغ الرئاسي، وتتحمل مسؤولية ابقاء البلاد بلا رئيس يقود المواجهة السياسية لدرء خطر الحرب. اما افرقاء الحكومة غير الدستورية، فيتفرجون على نحرها للميثاق الوطني، وعلى ارتكابها الجرائم في حق الهوية اللبنانية، من البوابة التربوية هذه المرة، وشق الطريق واسعاً امام التوطين، من خلال مسألة تسجيل الطلاب السوريين الموجودين بصورة غير شرعية في لبنان في المدارس اللبنانية.

وعلى وقع كل ذلك، تواصل اللجنة الخماسية تحركها، وفي هذا الاطار صبّت اليوم زيارة السفير السعودي وليد البخاري لبكركي، وسط كلام عن رسالة سعودية-فرنسية في البريد الرئاسي، قابلها رئيس مجلس النواب نبيه بري بالسؤال التالي: كل أطراف الخماسية أيدت مبادرتنا الرئاسية “بالمفرق”، فما الذي يمنع إعلان تأييدها “بالجملة”؟ مضيفاً أن ما طرحه في 31 آب الماضي من تعديلات في المبادرة حول الملف الرئاسي هو آخر ما يصنعه الانسان.

Nbn

‏مقدمة النشرة: في كيان أشبهَ “بحارة كل من ايدو الو” طفا الخلاف على سطحَ طاولةِ مجلس وزراء العدو

https://x.com/nbntweets/status/1835717687583887737?t=DA0lEUpiHGmfZA6FlShlQA&s=19

المنار

كلُّ قنابلِهم الدخانيةِ من سياسيةٍ داخليةٍ او عنترياتٍ تهويليةٍ لن تُغطيَ على حقيقةِ النارِ التي اَشعلَها الصاروخُ اليمنيُ الفرطُ صوتيّ في عمقِ الوعيِ الصهيوني، وعلى جبهتِهم الداخلية.. ولن يُغيِّرَ بحقيقةِ المأزقِ الصهيونيِّ تلويحُ بنيامين نتنياهو التائِهَ بتبديلِ وزيرِ حربِه الفاشلِ يوآف غالنت ولا استقدامِ صديقِه المنافقِ جدعون ساعر. فحروبُهم السياسيةُ التي يُسعِّرونَها لايهامِ المستوطنينَ المُحبطينَ أنهم يتبارَوْنَ لضربِ الشَمال، ضربَهم اسحاق بريك بحقائقِه المريرة، المستقاةِ من الواقعِ وتجاربِ الميدان..

الجيشُ ~الإسرائيلي~ُ لا يمكنُه هزيمةُ حزبِ الله – حسمَ الجنرالُ الشهيرُ والمخضرمُ ، فحربُ الاستنزافِ تدمرُ كلَّ شيء، وايُّ هجومٍ على لبنانَ يمكنُ أن يُوَجِّه لاسرائيل ضربةً قاتلةً ونهائية،بل إن الجيشَ الذي لم يَنجح في تقويضِ حماس،حسب رأي بريك، بالتأكيدِ لن ينجحَ في تقويضِ حزبِ الله، ولن يستطيعَ خوضَ الحربِ على الجبهاتِ الخمس ..

وليسَ لهم الا ضربَ الاخماسِ بالاسداس، مع سيلِ النصائحِ – لا سيما الاميركيةِ منها عبرَ عاموس هوكشتاين، الذي قال للمسؤولين الصهاينةِ اليومَ اِنَ الحربَ في الشمالِ لن تُعيدَ المستوطنينَ الى منازلِهم بحسَبِ ما نقلَ الاعلامُ العبريُ عنه ..

وما نقلتهُ رسالةُ قائدِ حركةِ حماس يحيى السنوار الى قائدِ انصار الله السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي تؤكد انَ تظافرَ جهودِ اركانِ محورِ المقاومةِ سيَكسرُ هذا العدوَ وسيُلحقُ به الهزيمة..

ومعَ شكرِ اليمنيينَ شعباً وقواتٍ مسلحةً على العزيمةِ والارادةِ الصُلبةِ باسنادِ غزةَ لا سيما العمليةِ الاخيرة، فانَ وصولَ صواريخِها الى عمقِ الكيان اعادَ وَهْجَ معركةِ طوفانِ الأقصى وتأثيرَها على قلبِ تل أبيب من جديد ، واضافَ انَ هذه العمليةَ أرسلت رسالةً للعدوِ عنوانُها أنَ خُططَ الاحتواءِ والتحييدِ قد فَشِلت، وأنَ تأثيرَ جبهاتِ الإسنادِ يأخذُ منحًى أكثرَ فعاليةً وتأثيراً – بحسَبِ رسالةِ السنوار – الذي طمأنَ الجميعَ الى انَ المقاومةَ في غزةَ بخير، وقد اَعدَّت لخوضِ معركةِ استنزافٍ طويلةٍ تَكسرُ إرادةَ العدوِ السياسيةَ كما كسرَ طوفانُ الأقصى إرادتَه العسكرية..

 

Exit mobile version