الهديل

عناوين الصحف الصادره اليوم الاربعاء 18/09/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 18/09/2024

النهار

الاختراق-المجزرة اعلان حرب؟

الأخبار

 القتل بلا قواعد

-عملية أمنية إسرائيلية تجتاح لبنان: 3 آلاف إصابة في دقيقة واحدة | المقاومة تتوعّد بـ«القصاص»… والعدوّ ينتظر الردّ

-إسرائيل تنفّذ أكبر عملية أمنية في تاريخ الصراع: هل فُتحت أبواب حرب بلا ضوابط ولا أسقف ولا حدود؟

ميقاتي vs فياض: لمن تذهب الكهرباء؟

الميدان يصدّق رسالة السنوار

عروض موسيقية وشعرية ومسرحية احتفالاً بعيده الثلاثين: الجنوب في قلب «المدينة»

اللواء

-اعتداء إسرائيلي إجرامي يستهدف شبكة اتصالات حزب لله

-كل لبنان في الضاحية لإعلان الوحدة.. وواشنطن تنفض يدها وتوفد أوستن

-بين الذكاء الإصطناعي والإختراقات البشرية

-سقوط الاستراتيجية الإسرائيلية وتفكك عقيدتها الأمنية

الشرق

-الصاروخ اليمني على تل أبيب… رسالة أم ردّ إيراني؟

-عدوان سيبراني إسرائيلي وحشي غير مسبوق على لبنان

الديار

-البطولة اللبنانية تواجه الجُبن الاسرائيلي

-هجوم الكتروني اجرامي يصيب حاملي جهاز البايجر من عناصر حزب الله ومدنيين

-المقاومة تؤكد ان العدو الاسرائيلي سينال قصاصه على هذه الجريمة

البناء

-الاحتلال يشنّ أكبر عدوان على لبنان منذ عام 1948: 3000 إصابة خلال ثوانٍ /

– المنطقة على فوهة بركان بعد تفجير أجهزة تستخدمها مؤسسات مدنيّة وحزب الله /

– المقاومة تتوعّد بالردّ: العقاب لن يتأخر من حيث يحتسب العدو وحيث لا يحتسب

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 18/09/2024

الأنباء الكويتية

– مصدر ديبلوماسي يكشف لـ«الأنباء» فحوى رسالة -هوكشتاين لتل أبيب: كلفة الحرب مع حزب الله باهظة وستتحول إلى متعددة الجبهات والحل مرتبط بغزة

-إصابة السفير الإيراني في بيروت.. والأمم المتحدة تُحذّر من تطورات مقلقة

-إسرائيل تنفذ خرقاً أمنياً «غير مسبوق» في لبنان بتفجير متزامن لأجهزة «البيجر»

-نتنياهو يتحصن بدعم حكومي لتوسيع الحرب على لبنان.. وخشية من انقسام داخلي لبناني في المواجهة مع إسرائيل

-الملف الرئاسي يتراجع في انتظار وصول لودريان إلى بيروت

الشرق الأوسط

– «أكبر خرق أمني» يضرب «حزب الله» في لبنان وسوريا

الراي الكويتية

-إسرائيل تنقل الثقل العسكري من غزة إلى جبهة لبنان

-ضربة… «تحت الحزام»

-إعصار أمني يضرب «حزب الله»… صفقة «بيجر» ملغوم انفجرت بالآلاف

الجريدة الكويتية 

-اختراق أمني إسرائيلي يفجر أجهزة اتصالات «حزب الله»

-إسرائيل تضم «جبهة لبنان» إلى أهداف حرب غزة

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 18/09/2024

 اسرار النهار

■شنّ ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي امس حملة على مستشفى الجامعة الاميركية في بيروت مدّعين ان ادارته سحبت اجهزة “بايجر” من موظفيها قبل ايام لعلمها بالهجوم الاسرائيلي عبر هذه الاجهزة، علماً ان اي جهاز مستعمل في مستشفيات لبنان لم ينفجر واقتصر الاعتداء على اجهزة يملكها الحزب

■لوحظ انه فيما كان لبنان منشغلاً بالاعتداء الاسرائيلي مساء امس كان رئيس “التيار الوطني الحر” يغرّد خارج السرب متناولا موضوع التلامذة السوريين في المدارس المهنية الرسمية

■عمدت جهات عدة الى ارجاء احياء حفلات ومناسبات اليوم عقب التطور الامني الذي حصل عصر امس

■رحبت شخصيات درزية ومسيحية بتقديم جمعية اسلامية مجموعة من المنح الجامعية للدراسة في جامعات لبنان والخارج لخليط طائفي من المتقدمين بناء على علاماتهم في الشهادة الثانوية والمرحلة الجامعية

■ردّد أكثر من مسؤول، أن الخلاف حول المسار التربوي والقرارات الأخيرة، يدخل في إطار حالة الانقسام السياسي حول أكثر من ملف، ويؤكد المؤكد حول استحالة التوافق الرئاسي وأمور أخرى استحقاقية بامتياز

 اسرار اللواء

همس

 ■قابلت الأوساط اليمينية المتطرفة في إسرائيل وصول الموفد الرئاسي الأميركي بحملة استياء واسعة على خلفية تصور يحمله لترسيم الحدود البرية مع لبنان

غمز

■أكد مسؤول أوروبي من التقاهم أن خلال زيارته الأخيرة تحذيره من استهداف إسرائيلي خطير للبنان

لغز

■أحدثت تغييرات في تكتيكات حرب المساندة، أخذاً في الاعتبار إمكان تحولها إلى حرب استنزاف طويلة!

البناء

خفايا

■لاحظت مصادر إعلامية أن قناة الجزيرة التي تتخذ خطاً إعلامياً يعلن مساندة المقاومة في غزة تظهر أسلوباً يطرح تساؤلات حول تعاملها مع الجبهة اللبنانية حيث بعد العدوان الإسرائيلي الأخير وقبله هناك ترويج مقولة أن رد حزب الله كان دون المستوى على اغتيال القائد فؤاد شكر وأن هذا تسبّب بإطلاق يد بنيامين نتنياهو وتشجيعه على المزيد من الضربات سواء في الضفة الغربية أو في عدوانه الأخير على لبنان، وهناك دائماً ميل لترجيح الروايات التي توحي باختراق في الحزب وبنيته والتلميح الى خشيته من المواجهة عبر اتخاذ مقاومة حماس مرّة مثالاّ ومرّة اتخاذ اليمن مثالاً للتهوين من قيمة ما يفعله حزب الله.

كواليس

■توقّف مصدر أمني لبناني على ما نسبته قناة الجزيرة وقناة العربية إلى مصدر أمني لبناني حول كيفية حدوث تفجير أجهزة المناداة بين أيدي مدنيين، منهم عاملون في سفارات غربية إضافة للعاملين في مؤسسات لحزب الله مدنيّة ونقابيّة وبعض منها تابع للمقاومة. والقول إن الأجهزة تمّ شراؤها وقد تمّ تفخيخها بعبوة زنتها 20 غراماً لكل جهاز دون فحصها، وذلك يوحي بقصد أن حزب الله بنية هشّة أمنياً وقابلة للتلاعب والاختراق؛ بينما التحقيقات لم تنته بعد وقد تكون عملية استبدال البطاريات هي السبب أو التفخيخ المتقن. فقال إن التعجّل بالترويج بهذه الطريقة يصبح تتمة للعدوان وتوظيفاً مشبوهاً في الحرب الإعلاميّة والنفسية.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

كما في كل مرة، تكتسب زيارة كبير مستشاري البيت الأبيض لشؤون الأمن والطاقة آموس هوكشتاين للمنطقة أهمية نظراً إلى ما يمكن أن تحمله من جديد في إطار الجهود والمساعي التي تواظب عليها واشنطن من أجل منع توسّع الحرب على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، بعدما بلغت حدة المواجهات في الفترة الأخيرة مستويات غير مسبوقة، وسط استمرار لهجة التهديد على الجانب الإسرائيلي، وقرار تل أبيب الأخير تغيير الوضع القائم في الشمال وتوسيع رقعة العمليات من أجل تأمين عودة السكان.

لم يحمل هوكشتاين إلى تل أبيب التي زارها الاثنين طروحات جديدة، بل تجديد التأكيد على أهمية ضبط النفس، ومنع التصعيد على الجبهة مع لبنان، كما أعلن المسؤول في مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض جون كيربي قبل أيام، انطلاقاً من أن الحل الديبلوماسي هو الطريق الصحيح لتحقيق الهدوء في شمال إسرائيل.

لكن الجديد في الزيارة، أن الموفد الأميركي وصل في خضمّ حالة من الانقسام الشديد داخل إسرائيل على الصعيدين السياسي والعسكري، بعدما تفاقم الخلاف بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت، ووصل الأمر إلى حدّ تهديد نتنياهو بإخراجه من الحكومة واستبداله بجدعون ساعر الذي حظي بالضوء الأخضر من قادة الائتلاف لضمّه إلى الحكومة.

كل المعلومات التي ترددت عن لقاءات ومحادثات هوكشتاين ردّدت أنه حمل رسالة تحذير حيال ضرورة عدم توسيع الحرب مع لبنان، على قاعدة أن وضعاً كهذا لن يكون في مصلحة إسرائيل ولن تكون قادرة على ردّ المستوطنين إلى منازلهم، معرباً عن خشيته من أن تؤدي المواجهة إلى توسّعها إقليمياً. ورغم ذلك، يبقى الموقف الأميركي على حاله إزاء دعم تل أبيب، وإن كانت وجّهت عبر سحب حاملة الطائرات آيزنهاور، من المياه الإقليمية في الشرق الأوسط، رسالة الى نتنياهو بضرورة إعادة النظر في حجم الدعم العسكري المتوقع من واشنطن في حال توسّع رقعة المواجهات، على ما تقول مصادر ديبلوماسية، كاشفة أن الإدارة الأميركية لا ترغب في فتح أي جبهة، ولا سيما أن البلاد دخلت مرحلة حامية من انتخاباتها الرئاسية التي ستحدد وجهة السياسة المرتقبة في الشرق الأوسط.

على الجانب اللبناني، وفيما الترقب يسود مختلف الأوساط السياسية نتيجة عملية شد الأعصاب الناجمة عن القرار الإسرائيلي بتوسيع الحرب، كانت المواقف المنقولة إما عن أوساط “حزب الله” أو عن رئيس المجلس نبيه بري، تشي بالاستعدادات للمواجهة، خلافاً للنصائح الأميركية خصوصاً، والدولية عموماً، بضرورة عدم الانزلاق إلى الحرب الموسعة. وتكشف أوساط قريبة من الثنائي أن اللهجة العالية المقرونة باستمرار العمليات، لا تعني بالضرورة قراراً بالتصعيد رغم أن كل المؤشرات السياسية والميدانية باتت تشي بأن الحدود قاب قوسين من الانفجار، فضلاً عن دعوة قائد منطقة الشمال إلى إقامة المنطقة العازلة. وفي رأي الأوساط عينها، إن مهمة هوكشتاين في تل أبيب كانت الفرصة الأخيرة. وربما لهذا السبب لم يتوجّه إلى لبنان لأن الأوان يبدو كأنه فات على الجهود الديبلوماسية، لكون القرار في تل أبيب قد حُسم لجهة “توفير الأمان لعودة سكان المستوطنات الشمالية”، وإن لم تكن الوسائل قد حُسمت بعد لتحقيق ذلك، وهل يكون عبر توسيع محدود يغطي المنطقة العازلة التي تسعى إسرائيل لإنشائها أو عبر عمليات برية أوسع، ولكن الثابت أن إسرائيل أخذت على عاتقها ترسيم الحدود البرية وفقاً لمصالحها، بقطع النظر عمّا ينصّ عليه القرار الدولي ١٧٠١ الذي يسعى لبنان إلى دفع إسرائيل إلى تطبيقه. كما بات من الثابت أن محادثات هوكشتاين بدأت تحضر لمرحلة ما بعد الحرب، بما في ذلك تطبيق الـ١٧٠١ والترسيم البري!

في هذا المناخ، لن يكون للوسيط الأميركي محطة لبنانية، إذ تقاطعت المعلومات المتوافرة من المقار الرسمية على أن هوكشتاين لم يطلب مواعيد، وهذا يستبعد أن يحط في بيروت، ولا سيما أن مهمته في إسرائيل فشلت في إبعاد شبح توسيع الحرب.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version