الهديل

حصاد اليوم الخميس 19/09/2024

حصاد اليوم…

‏ولي العهد السعودي: لن نقيم علاقات مع إسرائيل ما لم تحقق متطلبات إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية

الأبيض في مؤتمر حول الإستجابة للأوضاع الأمنية: آخر حصيلة في وزارة الصحة لما حصل في 17 أيلول هي 12 شهيدًا و2323 جريحًا أما حصيلة ما حصل في 18 أيلول فهي 25 شهيدًا و608 جريحًا

 ماكرون اتصل ببري

استكمال التحقيق مع الحاكم رياض سلامة 

ارجاء جلسة مجلس الوزراء

🔴شعبة المعلومات تلاحق سارقي الدّراجات الآليّة، وتوقف أحدهم في محلّة برج الشّمالي، نفّذ عملياته في صور ومحيطها.

#قوى_الأمن #الأمن_أمانة

صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:

فى إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها في قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليّات سرقة الدّراجات الآليّة في مختلف المناطق اللّبنانية، رصدت شعبة المعلومات شخصاً مجهولاً ينفّذ عمليّات سرقة درّاجات آليّة في مدينة صور والمناطق المحيطة بها. وانتشرت صور وفيديوهات على مواقع التّواصل الإجتماعي توثّق تنفيذه للعمليّات المذكورة.

على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة فى الشّعبة إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة، ونتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة، توصّلت إلى تحديد هويّته، ويُدعى:

م. ح. (مواليد عام 1997، لبناني)

بتاريخ 6-9-2024، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيفه بكمينٍ محكمٍ في محلّة برج الشّمالي – صور.

بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه لجهة قيامه بتنفيذ العديد من عمليّات سرقة الدّراجات الآليّة من مدينة صور والمناطق المحيطة، إضافةً إلى قيامه بنقل دراجات مسروقة من بيروت لبيعها في مخيم الرشيدية. كما اعترف بتعاطي المخدّرات.

أجري المقتضى القانوني بحقّه وأودع المرجع المعني، بناء على إشارة القضاء المختص.

🔴إرجاء جلسة مجلس الوزراء التي كانت مقررة اليوم في السراي إلى الساعة الثالثة من بعد ظهر يوم غد الجمعة الموافق فيه ٢٠٢٤/٩/٢٠ بسبب اعتذار عدد من السادة الوزراء عن عدم الحضور وبالتالي عدم اكتمال النصاب القانوني.

🔴رئيس دولة فلسطين محمود عباس:سنتوجه إلى قطاع غزة مع القيادة الفلسطينية والأمين العام للأمم المتحدة ومن يرغب من ممثلي الدول والمنظمات الدولي

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

بين احتمالات التهدئة والتدهور الكبير سباق محموم دخلت على خطه بقوة اليوم باريس بالتنسيق مع واشنطن، حيث أبلغ الرئيس ايمانويل ماكرون رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي ادانته للتفجيرات التي حصلت في اليومين الاخيرين، معبرا عن تضامنه وتعاطفه مع لبنان، وداعياً جميع الاطراف الى ضبط النفس وعدم التصعيد الذي لا يفضي الى اي حل.

ولاحقاً، اعلن وزير الخارجية الاميركية انتوني بلينكن التوافق مع فرنسا على الدعوة إلى ضبط النفس فيما يتعلق بالشرق الأوسط ولبنان على وجه الخصوص.

اما في المقابل، فنقلت وسائل إعلام رسمية عن قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي أن إسرائيل ستواجه ردا ساحقا من محور المقاومة، في وقت كان الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله يشدد على أن ما حصل في اليومين الاخيرين سيواجه بحساب عسير، جازماً ان جبهة لبنان لن تتوقف قبل وقف العدوان على غزة مهما كانت التضحيات والعواقب، ومعتبراً أن هدف اعادة المستوطنين الى شمال فلسطين المحتلة من خلال استهداف لبنان واحتمال اقامة شريط امني جديد لن يتحقق، وهذا التحدي قبلناه، معتبراً ان الدخول البري الاسرائيلي الى لبنان سيسهّل استهداف قوات الاحتلال.

واذ وصف الضربة التي تعرض لها حزب الله بالكبيرة والقاسية إنسانيا وأمنيا، وغير المسبوقة في تاريخ لبنان والصراع مع العدو الاسرائيلي، قال: دعوني اليوم أغير الاسلوب، والخبر هو ما سترون لا ما تسمعون

Nbn

صحيح أن العدو يعتدي ويوجع، وصحيح أن اللبنانيين يودعون بحزنٍ قوافل شهدائهم ولا سيما ضحايا الضربتين الألكترونيتين الأخيرتين، لكن الصحيح أن سلاح تضامنهم رسم مشهداً جامعاً يشكل أحد أوجه الرد على العدوان

youtu.be/Lc9HVNPXYZ8

المنار

الى الحسابِ العسيرِ والقِصاصِ العادل – ماضون، والجوابُ ما ترَوْنَ وليسَ ما تَسمعون..

حسمَها صاحبُ الرؤيةِ الثاقبةِ والحكمةِ البالغة، الامينُ على دماءِ الاوفياءِ والصابرين، الحاملُ لاوجاعِهم، الحامي لآمالِهم، الواقفُ على قمةِ الشجاعةِ والثبات، بصدقِ الوعدِ وعزمِ الرجال..

واولُ الردِّ على عدوانِ الثلاثاءِ والاربعاء الثقيلِ وغيرِ المسبوقِ في العالم ، اننا لن نَسقُطَ بل سنكونُ اشدَ عُوداً وقوةً وبأسا،ولن يعودَ المستوطنون الى الشمالِ ولن نتركَ اسنادَ غزةَ الا بوقفِ العدوان..

قبِلنا التحدي – اعلنها الامينُ العامُ لحزبِ الله سماحةُ السيد حسن نصر الله رغمَ فظاعةِ الجريمةِ الصهيونيةِ غيرِ المسبوقة، وستشهدُ الايامُ، ناظراً بقلوبِ الجرحى الذين أُطفئت اعينُهم بحربِ الابادةِ التي ارادَها العدو على مِساحةِ لبنان، وغارفاً من مَعينِ الدمِ الذي ارتقى على طريقِ القدسِ وحِفْظِ الكرامات، فرمى ببصرِه اقصى القومِ مخاطباً القيادةَ الصهيونيةَ الحمقاءَ والمتعجرفةَ بانها تقودُ كيانَها الى الخراب، وانَ ايَ تسعيرٍ للحربِ لن يُعيدَ مستوطنيهم ولن يوقفَ جبهةَ الشمال، بل سيزيدُ عددَ المهجرينَ لديهم ولن يَجلِبُ لهم الامان..

اما التفكيرُ الاخرقُ لقائدِ المنطقةِ الشماليةِ في جيشِ العدو بحزامٍ امني في لبنان، فهو تفكيرٌ من صفحاتِ التاريخِ الذي غَيّرتهُ المقاومةُ بالسواعدِ والتضحيات، وايُ دخولٍ للقواتِ الصهيونيةِ الى الاراضي اللبنانية – اِن حصل -سيكونُ فرصةً لنا وليسَ تهديدا، كما رأى السيدُ نصر الله، وسيتحولُ وهمُ الحزامِ هذا الى فخٍّ والى كمينٍ والى هاويةٍ للجيشِ العبري، الذي سيجدُ امامَه المئاتِ من الذين جُرحوا يومَي الثلاثاءِ والاربعاء بعزمٍ اشدَ وقوةٍ اصلبَ على مواجهةِ الجيشِ الصهيوني ..

ومن صلابةِ الموقفِ الوطني ومشهدِ الوحدةِ الذي تجلى على مساحةِ الوطنِ فوقَ كلِّ الاختلافات، كانَ شكرُ سماحةِ السيد حسن نصر الله للمواقفِ الوطنيةِ والسياسيةِ والمبادراتِ الطبيةِ والاهليةِ وكلِّ المساعدات، محليةً كانت او من خارجِ الحدودِ من الاصدقاءِ والاشقاء..

على انَ اصدقَ الوعدِ ما حملَه سيدُ المقاومةِ وستُثبِتُهُ الايام: نصرٌ من اللهِ لا بدَّ آت، مهما عَظُمَتِ التحدياتُ وغَلَتِ التضحيات..

Exit mobile version