حصاد اليوم
الحزب يرد بقصف حيفا
الولايات المتحدة والاردن تحثان رعاياھما على مغادرة لبنان
نتنياھو: نصرالله اخطأ خطأ كبيرا
رئيس اسرائيل: لا علاقة لنا بانفجار البيجر
🔴أقدم ليلاً على إضرام النار بسيارة أحد المواطنين، وشعبة المعلومات تكشف ملابسات الحادثة وتوقف جميع المتورطين
#قوى_الأمن
#الأمن_أمانة
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
بتاريخ 9-9-2024، ادعى المدعو (م. ن.، مواليد عام 1989) أنّ مجهولاً أقدم على إضرام النار بسيارته نوع “كيا ريو” لون أبيض المركونة أمام البناء الذي يقيم فيه في محلة بر الياس، ما أدّى الى احتراقها بالكامل.
على الأثر، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات، توصلت شعبة المعلومات الى تحديد هوية الفاعل، ويدعى:
– ف. ح. (مواليد عام 1984، مكتوم القيد)
بتاريخ 13-9-2024، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه امام منزله في محلة بر الياس وضبطت الدراجة الآلية المستخدمة في العملية. بالتحقيق معه، اعترف بما نسب اليه لجهة إقدامه على إحراق سيارة المدّعي، وذلك بتحريض من صديق له مقيم في المبنى ذاته حيث مكان إقامة المدعي، والناطور السابق للبناء كونهما على خلافات مع صاحب السيارة ومالك البناء، وهما كل من:
– م. ق. (مواليد عام 1989، فلسطيني)
– خ. ف. (مواليد عام 1981، لبناني)
بناء عليه، تمكنت دوريات الشعبة من توقيفهما في محلة برالياس.
باستماعهما، أكدا ما ورد في إفادة (ف. ح.) لجهة تحريضه على إحراق السيارة.
أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع الدراجة المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.
🔴نعيم قاسم: عدنا أقوى والميدان سيشهد بذلك
– لن نحدد كيفية الرد على العدوان ودخلنا مرحلة جديدة عنوانها معركة الحساب المفتوح
– ليلة أمس قدمنا دفعة على الحساب ووصلت 3 رشقات صاروخية إلى منطقة حيفا وأصابت أهدافها العسكرية
– ما جرى ليلة أمس دفعة على الحساب في معركة الحساب المفتوح وراقبوا الميدان
🔴جددت وزارة الخارجية الأردنية دعوتها للأردنيين، امس السبت، بعدم السفر إلى لبنان في الوقت الراهن وطالبت المقيمين منهم هناك بمغادرة الأراضي اللبنانية بأقرب وقت ممكن.
وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير، سفيان القضاة، أن هذه التوصية تأتي في إطار الحرص على حماية المواطنين الأردنيين، خصوصًا في ظل الاعتداءات الإسرائيلية المتزايدة التي تهدد أمن واستقرار المنطقة.
كما دعا القضاة الأردنيين المتواجدين في لبنان إلى أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر والالتزام بتعليمات السلطات اللبنانية، مطالبًا بضرورة التسجيل الفوري على الموقع الإلكتروني للسفارة الأردنية في بيروت والتواصل مع الوزارة عند الحاجة للمساعدة.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
اللبنانيون ليسوا خائفين من اسرائيل، ولم يخافوها يوماً، لكنهم قلقون أكثر من أي يوم مضى على المستقبل.
اللبنانيون ليسوا خائفين، بدليل الصمود الأسطوري المتواصل لأهل الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية وسائر المناطق التي تتعرض لاعتداءات يومية، وما المواقف البطولية للمصابين في عيونهم وأطرافهم، التي تضجّ بها وسائل التواصل، إلا نماذج بسيطة عن إرادة شعب عظيم في التحدي والحياة.
أما القلق على المستقبل، فمشروع ومبرر. فالسؤال اليوم لم يعد هل تندلع حرب شاملة، بل إلى متى تستمر الحرب، وهل تحقق أهدافها المعلنة بالنسبة إلى غزة؟ وماذا عن المطالب اللبنانية، المرتبطة بتحرير مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والجزء اللبناني من قرية الغجر، إضافة الى حل مسألة النقاط الحدودية المعروفة، ووقف الانتهاكات البرية والبحرية والجوية للسيادة، وبدء التنقيب عن الغاز، وإطلاق مسار الحل السياسي، علماً ان النقطة الاخيرة يبحث فيها خلال اليومين المقبلين في بيروت موفد الرئيس الفرنسي جان ايف لودريان.
لبنان في حزن شديد لما أوقعت إسرائيل من ضحايا لبنانيّة مدنيّة وحزبيّة وقياديّة في صفوف حزب الله في ضربات غير مسبوقة خالية من الإنسانيّة، ومتعدّية كلّ حدود المشاعر البشريّة. هكذا اختصر البطريرك الماروني المشهد اللبناني اليوم، موجهاً النداء إلى مجلس الأمن لوضع حدّ لهذه الحرب بالسبل المتاحة.
غير ان نداء الراعي قابله تحذير من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش من مخاطر تحويل لبنان إلى غزة أخرى، جازماً أن لا إسرائيل ولا حركة حماس تريدان وقفا لإطلاق النار.
وفي غضون ذلك، كان حزب الله الذي رد ليلاً في العمق الاسرائيلي على اعتداءات الاسبوع الماضي، يؤكد على لسان نائب الامين العام الشيخ نعيم قاسم خلال تشييع قائد قوة الرضوان الدخول في مرحلة جديدة عنوانها معركة الحساب المفتوح، التي تتابع فيها المقاومة جبهة الاسناد والمواجهة، ومن خارج الصندوق بين الحين والآخر، نقتلهم ونقاتلهم من حيث يحتسبون او لا يحتسبون.
وفي المقابل، قال نتانياهو في بيان: وجهنا في الأيام الأخيرة سلسلة من الضربات لحزب الله لم يكن يتوقعها أبدا، واذا لم يكن قد فهم الرسالة، فأنا أؤكد لكم أنه سيفهمها بعد هذه الضربات.
Nbn
مقدمة النشرة: كان هذا اليوم قاسياً بالنسبة لكيان الاحتلال الاسرائيلي اذ تلقّى دفعة على الحساب من قصاص المقاومة على إمعانه في العدوان على اللبنانيين
https://x.com/nbntweets/status/1837895309210357842?t=oaXSZbNHYWYiAy1KTVR6PA&s=19
المنار
استعادت الجنان ُودائعَها، دون َان تنتهي َالمهمة..
فالهمم ُالعالية ُوالجباه ُالشامخة ُالتي حملت القائد َالجهادي الكبير الحاج ابراهيم عقيل، ورفيقَه الشهيد محمود حمد وكل َالشهداء – أكدت ان نبض َالحاج ِعبد القادر لا زال حاضراً، وان الذهاب َالى الرضوان ِما كان الا بعد ان اطمأن َعلى بأس ِوشدة ِوقوة ِالرضوان..
مهيبا ًكان الوداع ُتماما ًكما الحضور ُالذي يتجلى بكل ِمحور ٍوجبهة ٍوسلاحٍ، وإن عَزَّ الفراق ُفإن الفرق َالذي سيحدثُه هذا الدم ُالهادر ُبالشهادة ِكما الحياة، نصرٌ من الله، آت ٍلا محالة..
اما حالُنا مع العدو ِالغاشم، فبات بمرحلة ٍجديدة ٍعنوانُها “معركة ُالحساب المفتوح”، كما اكد نائب ُالامين ِالعام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم. ومن منبر ِالحاج ِعبد القادر،كان الاعلان ُان ما جرى اليوم باستهدافِ حيفا دفعةٌ على الحساب، وحَسْبُ هذا العطاء ِالجزيل، انه رسخ َالمعادلة: الاسنادُ على عزمِه حتى وقفُ الحرب ِعلى غزة ..
وبكل عزم ٍكان رجال ُالمقاومة ِيصنعون اول َمشاهد ِالقصاص ِعلى جريمةِ العدو بتفجير ِالبيجر واللاسلكي يومي الثلاثاء والاربعاء، واول ُاشارات ِالنارِ اشعال ُشركة رافييل لفخر ِالصناعات التكنولوجية الحربية ِفي الكيان، ورامات دافيد –
القاعدة ِالجوية ِضمن َثلاث ِقواعد َكبرى للاحتلال. والاشارةُ الابلغ ُانها منشآت ٌعسكرية ٌعالية ُالتحصين ِتقع ُفي عمق ِحيفا التي تحملُ الكثير َمن الدلالات ِمع بُعد ِالرسائل ِوالمديات، فدخل مئات ُآلاف المستوطنين َالجدد الى الملاجئ، مؤكدين لنتنياهو وحكومتِه انهم بجنونِهم لن يرهبوا المقاومة َولن يعيدوا مستوطنا ًالى الشمال. والمشهدُ هذا اول ُمصاديق ِالوعد بأن الخبر َما ترون لا ما تسمعون – كما قال الامين ُالعام لحزب الله سماحة ُالسيد حسن نصر الله..
وما سترونه الكثير ، وما فادي الذي خاطبكم اليوم َسوى سلاح ٍصاروخيٍ بمدى متوسط ،هو اصغر ُاخوتِه في عائلة ٍذريتُها اكبر ُمما تتوقعون، وستتكفل ُالايام ُوقرار ُالميدان ِبتعريفكم بها، من حيث ُتحسبون ولا تحسبون..