حصاد اليوم…
توسيع العمليات العسكرية من قبل حزب الله واسرائيل
السفارة السعودية تلغي الاحتفال باليوم الوطني
ايران تحذر من التصعيد العسكري في لبنان
ميقاتي عقد جلسة وزارية ثم ترأس اجتماع لجنة الطوارئ
🔴أحد المطلوبين بجرائم متنوّعة سرق درّاجات آلية في الضاحية، وشعبة المعلومات تُلقي القبض عليه وتضبط بحوزته كميّة من المخدّرات
#قوى_الامن
#الأمن_أمانة
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات سرقة الدراجات الآلية في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام مجهول بتنفيذ عمليات سرقة دراجات آلية في العديد من مناطق الضاحية الجنوبية، وقد انتشرت صور وفيديوهات له على مواقع التواصل الإجتماعي توثّق قيامه بهذه العمليات.
على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصة في الشعبة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصلت إلى تحديد هويته، ويدعى:
– ع. ب. (مواليد عام 2001، لبناني)
وهو من أصحاب السوابق بقضايا سرقة دراجات، سرقة وصدم وتسبب بإيذاء.
بتاريخ 16-9-2024، وبعد عملية متابعة دقيقة، تمكنت الشعبة من تحديد مكان إقامته داخل فندق في محلة طريق المطار، حيث عملت على مداهمة غرفته وتوقيفه في داخلها، وبتفتيشه والغرفة تم ضبط كمية من مادة حشيشة الكيف، دفتر ورق لف و/3/ علب بلاستيكية فارغة.
بالتحقيق معه، اعترف بما نسب اليه لجهة تنفيذه عشرات عمليات سرقة الدراجات الآلية من مناطق الضاحية الجنوبية منها: حي السلم، المريجة وبرج البراجنة، وذلك بمعدل دراجة واحدة يوميًا، وأنه كان يقوم ببيعها في محلة صبرا مقابل مبلغ يتراوح بين /100/ و/150/ $ للدراجة الواحدة، كما اعترف بتعاطي المخدّرات.
أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء
🔴حول تنظيم حركة النزوح الأخيرة
بيان صادر عن اللجنة الوطنية لتنسيق عمليات مواجهة الكوارث والأزمات
تاريخ 23 أيلول 2024
بعد توسع الإعتداءات الإسرائيلية على لبنان ابتداء من صباح اليوم وتسجيل حركة نزوح كثيفة لا سيما من الجنوب والنبطية والبقاع إلى مناطق مختلفة في جبل لبنان والبقاع الغربي وبيروت.
نطلب من أهلنا الكرام الذين تركوا منازلهم ويحتاجون إلى مراكز للإيواء، الرجاء الاتصال على الأرقام الساخنة التالية لتسهيل وصولهم إلى المراكز المخصصة (مرفق أدناه عن لائحة مراكز الإيواء المعتمدة حتى الساعة):
جبل لبنان: 81-033910 / 05-924225
الجنوب: 81-072619
بيروت: 01-987001 / 81-075453
البقاع: 08-808211 / 81-479342
كما يمكنكم التواصل بشكل مباشر إلى مراكز المحافظات، القائمقاميات، اتحادات البلديات أو البلديات.
هذا وسيصدر عن اللجنة الوطنية ومنسق خطة الطوارئ الوطنية الوزير ناصر ياسين بيانات وتقارير متلاحقة عن تطور الأوضاع والمعلومات ذات الصلة لأهلنا في كل لبنان.
لائحة بمراكز الإيواء البديل المعتمدة حتى الساعة (23 أيلول 2024):
بيروت:
• مدرسة ابتهاج قدورة الرسمية
• ثانوية جبران التويني الرسمية
• مدرسة العلامة صبحي الصالح الرسمية
جبل لبنان:
• مدرسة عيتات الرسمية
• مدرسة مجدليا الرسمية
• مدرسة باتر الرسمية
• مدرسة بيصور الرسمية
• مدرسة جون الرسمية
• تجمع مدارس شحيم الرسمية
• تكميلية بتلون الرسمية
• مدرسة بعورتا الرسمية
• مدرسة بعاصير الرسمية
• مدرسة الجاهلية الرسمية
• مدرسة القماطية الرسمية
• مدرسة عرمون الرسمية
• مدرسة كترمايا الرسمية
• مدرسة رميلة الرسمية
• مدرسة بشامون الرسمية
• مدرسة الشهيد رفيق الحريري دوحة عرمون
• مجمع الرئيس بري بئر حسن
• المدرسة الفندقية الدكوانة الرسمية
الجنوب:
• متوسطة صور الرسمية ١
• ثانوية الدكتور نزيه البزري الرسمية
• المدرسة الكويتية الرسمية
• مدرسة الشهيد معروف سعد الرسمية
• مدرسة مرجان الرسمية
• متوسطة الياس مرعي الرسمية – روم
• مدرسة عين مجدولين الرسمية
• متوسطة حارة صيدا الرسمية
• ثانوية حارة صيدا الرسمية
• مدرسة مغدوشه المتوسطه الرسمية
البقاع:
• ابتدائية قب إلياس الرسمية
• معهد التعليم والتدريب زحلة
• متوسطة غزة الرسمية
• ثانوية المنارة الرسمية
• متوسطة القرعون الرسمية
• متوسطة كوكبا الرسمية
• متوسطة ضهر الأحمر الرسمية
الشمال:
• معهد زغرتا الفني الرسمي
• المعهد الفندقي المينا طرابلس الرسمي
بعلبك الهرمل:
• متوسطة دير الأحمر الرسمية
• متوسطة سليم حيدر بدنايل الرسمية
🔴وزير الخارجية والهجرة يلتقي بالمُفوض السامي للأمم المتحدة لشئُون اللاجئين
_____
التقي السيد الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة بالسيد “فيليبو جراندي” المفوض السامي للأمم المتحدة لشئون اللاجئين يوم الإثنين ٢٣ سبتمبر وذلك على هامش مشاركته في الشق رفيع المستوي للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.
أعرب السيد وزير الخارجية عن تقدير مصر للتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين، مشيداً بالدور الذي يقوم به مكتب المفوضية في القاهرة لدعم جهود الحكومة المصرية لتوفير الحماية والرعاية للاجئين وطالبي اللجوء المُقيمين في مصر. وأعرب عن التطلع إلى تعزيز الشراكة القائمة لتوفير الدعم للاجئين وملتمسي اللجوء، فضلا عن تخفيف العبء الواقع على مصر ودعم المُجتمع المضيف.
وأشار الدكتور عبد العاطي إلي تفاقم الأوضاع السياسية والأمنية والإنسانية في العديد من دول الجوار مما أدى إلى تنامي موجات عديدة من النزوح وزيادة التدفقات الوافدة إلى مصر، والتي شهدت ارتفاعاً حاداً في أعداد اللاجئين ومُلتمسي اللجوء المُسجلين لدي مكتب المفوضية في مصر، لتحتل مصر المرتبة الثالثة على مستوي العالم بين الدول الأكثر استقبالاً لطلبات لجوء جديدة عام ٢٠٢٣، مؤكداً حرص مصر على الوفاء بالتزاماتها الدولية.
وتم التباحث حول التطورات في غزة، حيث أكد الوزير د. عبد العاطى أهمية تسليط الضوء على الوضع الإنساني الكارثي فى قطاع غزة والانتهاكات التى يتعرض لها المدنيين بسبب العدوان الاسرائيلي، مؤكداً رفض مصر لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية واي سيناريوهات تهدف لتدمير الأراضي الفلسطينية وتهجير الشعب الفلسطيني خارج أرضه. وشدد على ضرورة مواصلة الضغط على إسرائيل للتوصل إلى اتفاق لوقف اطلاق النار، والتوقف عن استهداف المدنيين والمنشآت المدنية والسماح بنفاذ المساعدات الإنسانية العاجلة لسكان القطاع، وإزالة كافة العوائق التي تحول دون إدخال المساعدات الاغاثية العاجلة، واحترام قواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان.
كما تم تناول المستجدات في السودان، حيث عرض السيد وزير الخارجية جهود مصر لتقديم كافة صور الدعم للأشقاء السودانيين، ومواصلة العمل على تحقيق وقف شامل لاطلاق النار وزيادة نفاذ المساعدات بما يهدف إلى مساعدة السودان على تجاوز هذه الأزمة وتحقيق الاستقرار.
واتّصالاً بالدعم الذي تتلقاه مصر من المجتمع الدولي، أشار السيد وزير الخارجية إلي أن هذا الدعم ضئيل جداً بالنظر إلي حجم الأعباء المُتزايدة والمُترتبة عن استضافة اللاجئين وملتمسي اللجوء وإدماجهم في المُجتمع المصري، مُعرباً عن تطلعنا إلي قيام المفوضية بتكثيف مساعيها مع الجهات المانحة والشركاء الدوليين لحثهم على سد الفجوات التمويلية القائمة، وحشد دعم يُساعد مصر على تحمل هذا العبء، إعمالاً لمبدأ تقاسم الأعباء والمسئوليات.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
من الجنوب الى البقاع فجبيل وكسروان والضاحية الجنوبية، الوحش الاسرائيلي يفترس لبنان من أقصاه إلى أقصاه، فيما العالم بأسره يتفرج على شعب بكامله يُدفَعُ بالتهديد بالقتل، إلى مغادرة القرى والمنازل، نحو المجهول، ليخرج بنيامين نتنياهو ويعلن بكل وقاحة أن معركة اسرائيل ليست مع الشعب اللبناني.
فأيُّ عهر هو هذا الذي تعجز الكرة الأرضية كلُّها عن كبح جُماحه، وأيُّ رسوب أخلاقي لدول ورؤساء وقادة، وأيُّ سقوط إنساني لمؤسسات دولية، تم إنشاؤها لأهداف هي أبعدُ ما يكون عنها اليوم، “فالأمم المتحدة التي حلّت محل عصبة الأمم، عاجزة عن وقف المسلخ البشري الذي افتتحته إسرائيل منذ أكثر من عشرة أشهر، والتاريخ يعيد نفسه كما في بيت لحم عندما ذبح هيرودوس الأطفال ليقضي على يسوع قبل أن يكبر، فيما العالم يتفرّج. لم يتمكّن مجلس الأمن من فرض وقف لإطلاق النار، ومزّق مندوب إسرائيل ميثاق الأمم المتحدة، ولم تجرؤ المحكمة الجنائية على أن تقول لإسرائيل: يا محلا الكحل بعيونك. الأمم المتحدة انتهت، ونحن فعلياً اليوم نعيش نوعاً من حرب عالمية ثالثة. وفي منطقتنا النار في كل مكان، ولبنان اليوم في وسط الحرب، والكلام للرئيس العماد ميشال عون في 29 آب الماضي، حيث قال: خشيتي نابعة من أن هذه الحرب تبدو بالنسبة إليّ حرباً بغطاء دولي واسع، فرغم التعاطف العالمي على المستوى الشعبي مع مأساة الفلسطينيين في غزة، لم تُقدم أيّ من الدول الفاعلة على إدانة إسرائيل ولم تلوّح أيّ منها على الأقل بخفض مستوى العلاقات معها. ويبدو كما لو أن الجميع مع هذه الحرب، تابع الرئيس عون، مضيفاً: أتمنى من كل قلبي أن أكون قد أسأت التقدير، وأن تنتهي الحرب ولبنان بحدوده الحالية، لأن لديّ خشية حقيقية من أن الإسرائيلي يريد أن يحتل منطقة جنوب الليطاني لإقامة منطقة عازلة.
وبالعودة الى تطورات الساعات الاخيرة، فقد أطلق بنيامين نتنياهو العنان لكل ما في كيانه الاسرائيلي من حقد واجرام، لم يوفر زاوية من لبنان، ولم يترك طفلة وطفل، أو أماً وأب، أو وشيخةً وشيخة، ولم يتتبعهم بالموت.
الدم سال في كل مكان، والخرابُ عمّ. أما جان ايف لودريان، فيقوم بجولة تقليدية على المرجعيات اللبنانية، فيما لا يبدو أحد مقتنعاً أن النوايا الفرنسية الصادقة ستكون قابلة للترجمة العملية في وقت قريب.
اما الرد اللبناني، فصواريخ أرعبت إسرائيل، من حيث دقة إصاباتها، والنقاط التي طاولتها، والتي شملت مدناً ومصانع ومنشآت عسكرية اعتقدها العدو بعيدة المنال.
غير ان السلاح اللبناني الأمضى في مواجهة العدوان، فتضامن وطني كامل، وموقف موحد في المواجهة، وليُترك التعاتبُ السياسي على الخيارات والتوجهات، وربما النتائج، الى ما بعد الحرب.
Nbn
المنار
والصابرين في البأساءِ والضراءِ وحينَ البأس، اولئك الذين صدَقوا..
والصدقُ ما تراهُ اعينُ العالمِ وتلهفُ له قلوبُ الثابتين، من نارِ القِصاصِ التي اَشعلت حيفا وما بعدَ بعدَ حيفا دفاعاً عن لبنان وشعبِه وكلِ خياراتِه..والخيارُ صامدون، وعلى طريقِ القدس سائرون، ولغزةَ واهلِها مساندون..
قالَها اهلُ المقاومةِ بالجراحِ والدماء، والاصواتِ التي تلهجُ باسمِ اللهِ وفي سبيلِ الله، مقدمةً التضحياتِ بلا كللٍ ولا ملل، مهاجرةً الى الله بأبنائِها وفِلذاتِ أكبادِها على اساسِ الكَسبِ الذي لن يَبور، نصرٌ من اللهِ وفتحٌ قريب..
ما أرهبَهم عدوانٌ صهيوني، ولن يُرهبَهم بمئاتِ الغاراتِ التي شَملت عمومَ الجنوبِ والبقاع وطالت الضاحية الجنوبية لبيروت ، والمستهدفون منذُ الصباحِ جلُهم من الابرياءِ الذين يقطنون منازلَهم واحياءَهم او سياراتِهم المدنيةَ الواضحةَ للعيان. والحصيلةُ الى الآن ارتقاءُ مئاتِ الشهداءِ والجرحى بينهم اطفالٌ ونساء..
أرادَها العدوُ رسائلَ موتٍ هادرة، ولهيباً جوياً وعنترياتٍ منبرية، وكان ردُ المقاومةِ دفاعاً عن لبنانَ صواريخَ دكت مواقعَ عسكريةً صهيونيةً محددةً بعمومِ الشمالِ الفلسطيني المحتلِ حتى العفولة وحيفا، وابرزُ الاهدافِ رفاييل للصناعاتِ العسكريةِ مجددا، ومطارُ رامات دافيد وقاعدةُ نيميرا ومخازنُها الرئيسيةُ التابعةُ للمنطقة الشمالية..
وبالمنطقِ نفسِه مستمرون يقولُ المقاومون بتدرجٍ في الميدانِ وفقَ ما تُمليهِ الخططُ دفاعاً عن لبنانَ وشعبه..