حصاد اليوم…
سلام يؤكد ضرورة الوحدة الوطنية والجاهزية في الأمن الغذائي
مولوي: وقفنا على حاجات مراكز الإيواء ولا تزال هذه الحاجات تؤمّن بمبادرات فردية وهي صورة واضحة عن تضامن المجتمع اللبناني
إذاعة الجيش الإسرائيلي: هدف الهجوم على #بيروت هو إبراهيم قبيسي رئيس منظومة الصواريخ في حزب الله
الحلبي يمدد إقفال المدارس والثانويات والمعاهد والمدارس المهنية الرسمية والخاصة الجامعة اللبنانية ومؤسسات التعليم العالي الخاصة في المناطق اللبنانية كافة حتى نهاية الأسبوع الحالي
🔴وزير الداخليّة والبلديات والمدير العام لقوى الأمن الدّاخلي يُتابعان إجراءات السّير المُكثّفة لتسهيل حركة النّزوح
#قوى_الامن
صـدر عـن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة
البلاغ التالي:
إلحاقًا لبلاغنا المُتعلّق بفتح المسلكين الشرقي والغربي من صيدا حتّى الرميلة أمام حركة النزوح الكثيفة، يتابع وزير الداخليّة والبلديات القاضي بسام مولوي والمدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان الأوامر المُعطاة لمفارز السّير التي تقوم بتسهيل حركة النازحين على جميع الطرقات المتّجهة من الجنوب إلى بيروت وجبل لبنان، وتؤازرها مفارز الطوارئ وعناصر وحدة القوى السيّارة.
نطلب من المواطنين التقيّد بإرشادات قوى الأمن، تسهيلًا للمرور وحركة النّزوح.
🔴*تعميم حول استقبال النازحين في المدارس الرسمية*
أصدر وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي تعميمًا حول استقبال النازحين في المدارس الرسمية جاء فيه:
نظراً لتعرض الكثير من المناطق اللبنانية لإعتداءات ترتب عليها نزوح عدد كبير من المواطنين، وحيث أن تأمين مراكز لإستقبال المواطنين الذين نزحوا بسبب العدوان من الواجبات الوطنية الملزمة،
يُطلب إلى جميع المسؤولين عن المدارس والثانويات الرسمية القيام بالآتي:
فتح مباني المدارس والثانويات الرسمية لإستقبال النازحين ووضعها بتصرف لجنة الطوارئ المركزية بالتنسيق مع خليّة الأزمة في وزارة التربية والتعليم العالي.
التعاون مع الجهات المكلفة رسمياً بتوزيع النازحين وتقديم الدعم والمساعدة لهم.
وضع جميع التجهيزات الخاصة بالمدرسة/الثانوية من أجهزة كمبيوتر وطابعات وآلات تصوير مستندات ووسائل إيضاح والمواد والأداوات الخاصة بالمختبرات بالإضافة إلى السجلات المالية والإدارية في الغرف المخصصة للإدارة وإقفالها وفق ما نصَّ عليه التعميم رقم ٣٠/م/٢٠٢٤ تاريخ ٦/٨/٢٠٢٤.
تكليف من يلزم بالتواجد في المبنى المدرسي لتأمين استقبال النازحين والتنسيق والتعاون مع الجهات المكلفة رسمياً بتقديم المساعدات لهم.
الطلب من العائلات المنتقلة إلى المدارس ، ان تحافظ على المبنى المدرسي والتجهيزات الإلكترونية والكهربائية ، وان تطلب أي شيء يتعلق بالمبنى عند الحاجة من الموظف المداوم في المدرسة
ويؤكد وزير التربية والتعليم العالي على ثقته بقيام كل مسؤول عن مدرسة أو ثانوية رسمية بما ورد أعلاه، ويشدد على ضرورة تقديم كل التسهيلات اللازمة لاستقبال النازحين.
🔴الخارجية العمانية في بيان: سلطنة عمان تعرب عن إدانتها واستنكارها للغارات التي شنها الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
في السياسة، الحدثُ اليوم تصريحُ الرئيس الايراني لشبكة سي.أن.أن. الاميركية، الذي أثار ضجَّة حول العالم، حيث ربط البعض بين مضمونَه، والرسائل الايجابية المتبادلة بين واشنطن وطهران حول معاودة مفاوضات النووي، فيما وصف البعض الآخر ما تلاه من تحليلات، بأنه يصبُّ في اطار المغالاة.
فعندما سُئل الرئيس الايراني عما إذا كانت إيران ستحث حزبَ الله على ضبط النفس في رده على الضربات الإسرائيلية، قال: لا يمكن لحزبِ الله أن يقف بمفرده أمام دولة تدافع عنها وتدعمُها وتغذيها الدول الغربية والأوروبية والولايات المتحدة، فهو يواجه دولة مسلحة إلى أقصى الحدود ولديها إمكانية الوصول إلى أنظمة أسلحة تفوق بكثير أيَّ شيء آخر، وحذر قائلا: لا يجب أن نسمح بأن يصبح لبنان غزة أخرى على أيدي إسرائيل.
وفي الموازاة، وفي كلمته الاخيرة امام الجمعية العامة للامم المتحدة، شدد الرئيس الاميركي على ان الحل الدبلوماسي لا يزال ممكناً، محذّرا من حرب شاملة في لبنان.
غير ان هذا الكلام بدا مفصولاً بشكل كامل عن الواقع اللبناني، حيث واصلت اسرائيل شنّ الموجة تلو الاخرى من الغارات التي لم توفر منطقة لبنانية، بحيث لامس عدد الشهداء الستمئة، بينهم قادة في حزب الله، عدا الجرحى، والخراب والدمار.
واقعٌ بدا مفصولاً ايضاً عن جولة الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان الذي التقى المرجعيات اللبنانية، العاجزة حتى اللحظة عن التفاهم في ما بينهم على انقاذ البلاد، بدءاً بانتخاب رئيس.
Nbn
مقدمة النشرة: يومٌ ثانٍ… دمويٌّ تدميريُّ تهجيري في العدوان المجنون الذي سمّاه العدو الإسرائيلي “سهام الشمال
https://x.com/nbntweets/status/1838620226184720431?t=V_gon2GN3yYquHYN6CctOQ&s=19
المنار
لسهمِكم الآتي دروعاً لبنانيةً لن يَخترقَها مهما فعل، هي قلوبٌ كالحديدِ وعقولٌ لن تَحيد، تعرفُ تماماً ماذا تريد، تمشي على طريقِ القدس – طريقِ النصرِ المبين ..
هو سهمُ الشمالِ – كما اَسمى الصهاينةُ عمليتَهم الاجراميةَ على لبنان، لن يكونَ الا كاسماءٍ سَمَّيتُمُوها من قبل، منذُ عدوانِ تموزَ الالفينِ وستة وما قبلَ قبل، والمقبلُ اليكم بعدَ طولِ مخاضٍ فشلٌ جديدٌ مغمسٌ بالعار..
جنونٌ من عزمِ فشلِ احدَ عشرَ شهراً ، صبَّهُ الصهاينةُ بساعاتٍ على لبنانَ واهلِه، فاكتملَ مشهدُ مواساةِ اهلِ المقاومةِ لاهلِ غزة، وبقيَ اهلُ العزةِ من اللبنانيينَ عندَ موقفِهم، يُقدّمونَ المزيدَ من القرابين، يَحملونَ ما تبقّى من ابنائِهم فوقَ قلوبِهم، يقفونَ فوقَ بيوتِهم المهدمةِ، ويهتفون: لن نتركَ غزة..
ولن تَعودوا الى الشمالِ – قالَها اللبنانيون الذين يخوضون معركةَ الصمودِ بوجهِ حلقةٍ جديدةٍ من حربِ الابادةِ الصهيونيةِ في المنطقة، وبمنطقِ الحكمةِ والوعي، يضربُ ابناؤهم من المقاومينَ كلَّ ترَسَانةِ العدو في الشمالِ الفلسطينيِّ المحتل، والعزمُ دفاعاً عن لبنانَ وشعبِه واسناداً لغزةَ ومقاومتِها..
والصلياتُ اليومَ هي الاعنفُ والاضخمُ منذُ طوفانِ الاقصى في السابعِ من اوكتوبر كما اقرَ العدوُ الصهيوني، بزخمٍ هو اصدقُ ردٍّ على كلِّ ما فعلَ من تدميرٍ وقتلٍ للمدنيينَ بزعمِ القضاءِ على القدرةِ الصاروخيةِ لحزبِ الله. فكانَ مشهدُ الصواريخِ كالسهامِ الثاقبةِ من مستوطنات الحافة الى حيفا وصفد وعكا وصولاً الى ضاحيةِ تل ابيب الشرقية، ما يؤكدُ فشلَ كلِّ اداعاءاتِ الغاراتِ المكثفةِ على الجنوبِ والبقاعِ، والاعتداءِ على الضاحيةِ الجنوبية..
والمشاهدُ التي لَملمتها عدساتُ المستوطنينَ بعزِّ اطباقِ رقابتِهم الامنيةِ على الاعلام، لمنعِ اظهارِ حجمِ الخسائرِ والنكباتِ التي تَحِلُ داخلَ المعسكراتِ والثُكنات، فانَ هذه المشاهدَ معَ ألسنةِ النيرانِ واَعمدةِ الدخانِ، تؤكدُ مصداقَ الآيةِ الكريمة: إن تكونوا تألمونَ فانهم يألمون كما تألمون، وترجون من الله ما لا يرجون..