الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 26/09/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 26/09/2024

النهار

مبادرة أميركية تسابق التهويل بغزو برى

الأخبار

– فيلم دبلوماسي فاشل: أميركا تغطي توسيع الحرب

-استقرار حركة النازحين في إقليم الخروب: «أزمة الفرش» تُعيق التنظيم

-إسرائيل تستخدم الذكاء الاصطناعي لتزييف الواقع وإقناع الرأي العام: أيّها الناشطون اللبنانيون… شاركوا الحقيقة رغم أنف الخوارزميات

اللواء

-أهداف متضاربة لمفاوضات بري- هوكشتاين.. وتطوُّر نوعي في استخدام الصواريخ

-البنتاغون يتدخل لحماية إسرائيل.. وماكرون يوفد وزير خارجيته إلى لبنان

-مبادرات التهدئة ومناورات نتنياهو

مسمار جحا

الشرق

-الرئيس بري مهما طال السفر!!!

-بري وميقاتي وهوكشتاين: سباق بين الحلّ والتصعيد

الجمهورية 

-استنفار دولي مع الحل السياسي

-نتنياهو لا يريد سوى الحرب

الديار

-مسعى اميركي ــ فرنسي لوقف النار خلال ساعات وإلا «التصعيد الكبير»

-المقاومة تستهدف مركز الموساد في «تل ابيب» بصاروخ باليستي

-العدوان «الإسرائيلي» مستمر على لبنان: ارتقاء 51 شهيداً

البناء

– صاروخ قادر 1 إلى مقر الموساد في تل أبيب… ومليونا مستوطن إلى الملاجئ /

– نقاش داخل الكيان حول العملية البرية وقائد الشمال يخشى وكر الدبابير والأنفاق /

– هل نضج الأميركي و«الإسرائيلي» للتسليم بفشل الحزمة القاتلة وقبول وحدة الساحات

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 26/09/2024

الأنباء الكويتية

– مستلزمات نزوح الجنوبيين: دولارات وأوراق ثبوتية وأدوية

-مصدر رسمي: لبنان لن يخسر وإسرائيل لن تربح .. وأهالي قرى حدودية لم يغادروا حفاظاً على الهوية والأرض

-اتصالات ومساعٍ دولية لوقف القتال في لبنان و«عودة النازحين في البلدين»

-حربان متوازيتان الأولى مسرحها الجنوب والثانية على مواقع التواصل

-النائب وليد البعريني لـ «الأنباء»: المطلوب وبإلحاح انتخاب رئيس لوضع حد للعدوان الإسرائيلي

-ميقاتي بحث في نيويورك مع ماكرون وبلينكن وهوكشتاين وعباس والسوداني حل الصراع في غزة ووقف العدوان على لبنان

الشرق الأوسط

– ماكرون لـ«الشرق الأوسط»: نعمل بشكل جاد على مبادرة التهدئة في لبنان

-إسرائيل: قصفنا أكثر من 2000 هدف في لبنان في الأيام الثلاثة الأخيرة

الراي الكويتية

– وزير الخارجية الإيراني: الشرق الأوسط على شفير كارثة

-اقتراح فرنسي أميركي لوقف إطلاق النار في لبنان

الجريدة الكويتية 

-مبادرة دولية للجم حرب لبنان تسابق مناورة برية إسرائيلية

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 26/09/2024

 اسرار النهار

■قوبل بارتياح كبير طلب مصرف لبنان من المصارف سداد ثلاث دفعات لمرة واحدة في مطلع تشرين الاول المقبل، لجميع المستفيدين من التعميمين 158 و166. وتساهم هذه الخطوة المهمة في زمن الحرب، في إراحة المستفيدين من اصحاب الحقوق، وتضخ الدولار بكميات كبيرة في السوق، وتعطي الامل بأن رفع الاحتياطي سيصبّ في مصلحة المودعين حالياً، او عند فرض الحل الشامل عاجلاً ام آجلا

■على الرغم من الانتقاد الكبير الذي يوجه الى جماعة “جنود الرب” في الاشرفية وجوارها، الا ان الجماعة قدمت موقفاً مشرّفاً اخيراً عندما اقدم اعضاؤها على التبرع بالدم للمصابين الذين نقلوا من الضاحية الجنوبية لبيروت الى مستشفيات الاشرفية

■أرجىء لقاء الشويفات الذي كان مقرراً ان يجمع زعيم “التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط ورئيس “الديموقراطي اللبناني” طلال ارسلان لاجراء مصالحة محلية وتأكيد بعض المواقف السياسية الثابتة والمتحولة

■سارع لبنانيون ممن يقيمون في الخارج الى قطع اجازاتهم وحجز بطاقات سفر للمغادرة بأسعار مرتفعة بعدما خسروا حجوزاتهم لدى شركات توقفت عن السفر الى مطار بيروت

■تتردد على ألسنة كثيرين بأن لبنان، والطائفة الشيعية تحديداً، دفعا أثماناً باهظة لمناصرة غزة وأهلها، وقد يكون من الواجب على آخرين التشارك في الأعباء

■تعجب مصدر وزاري من الكلام عن نزوح لبناني الى سوريا حيث الأمن ضعيف والنقص كبير في المواد الاولية والكهرباء والمشتقات النفطية

 اسرار اللواء

همس

■كشف دبلوماسي لبناني أن الجديد في مساعي هوكشتاين، ربط المساعي من أجل اتفاق بوحدة المسار مع غزة.

غمز

■يعتبر مصدر مصرفي أن دعوة مصرف لبنان للمصارف لتسديد مبلغ يساوي 3 أضعاف ما يتم تسديده شهرياً نظراً للأوضاع الراهنة، يؤسس لإعادة النظر بطرق جديدة لتسديد الودائع

لغز

■حسب معطيات متوافرة للمصادر، فإن الضربة الصاروخية الأخيرة لتل أبيب، تستند إلى معلومات مرتبطة بخرق استخباراتي بأكثر من اتجاه!

اسرار الجمهورية 

■لاحق العدوان الاسرائيلي مواطنين تركوا منازلهم في الجنوب إلى مناطق بعيدة وقتلهم بغارات وحشية. 

■تجري دولة عظمى على مستويات عدة، أمنية وديبلوماسية وعسكرية، الاتصالات تشاورية مع دولة معتدية منذ

نهاية الاسبوع الماضي، من دون أن تتمكن من ردعها.

■على وقع القصف، أرجأ حزب تغييري معارض جميع نشاطاته الحزبية والشبابية الترفيهية، ودعا جميع المحازبين لينضمّوا إلى فرق المساعدات عند الأجهزة الرسمية والمجتمع المدني

البناء

 خفايا

■كشف مصدر دبلوماسي مضمون المبادرة التي يجري العمل عليها بعدما ثبت فشل الحزمة القاتلة التي أعدّها الأميركي ونفذ بعضها كيان الاحتلال في إسقاط حزب الله بالضربة القاضية وصار استمرار حرب الاستنزاف في غير صالح الاحتلال، خصوصاً إذا اتخذت الحرب شكل المواجهة البرية. والنقطة المحورية في المبادرة هو قبول شرط حزب الله بربط وقف النار بين لبنان وغزة. ويقول المصدر إن النقاش يدور حول صيغة قرار يصدر عن مجلس الأمن الدولي برضا الأطراف يدعو لوقف النار على جبهات القتال في غزة ولبنان، وفقاً لأحكام القرارين 1701 بالنسبة للبنان و2735 بالنسبة لغزة على أن يقوم الأمين العام للأمم المتحدة ببلورة تفاصيل تنفيذية للقرارين خلال مهلة أقصاها أربعة أسابيع.

كواليس

■نقلت قناة آي 24 الإسرائيلية حوار قائد الجبهة الشمالية أوري غوردون مع قيادة لواء المدرعات السابع والذي ورد فيه الحديث عن الاستعداد للحرب البرية، حيث كان لافتاً كلامه بصيغة الحذر من مخاطر هذه الحرب، مشيراً إلى نصائح جهة أجنبية صديقة يفترض أنها أميركا من مخاطر شبكة أنفاق حزب الله وحديثه عن وكر نحل، موضحاً أن العمل المقترح يجب أن يكون على قرى خط التماس لمعرفة ما ينتظر وحدات الجيش قبل التورّط أكثر.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

على رغم أن كل الاهتمامات مشدودة إلى الميدان الذي ارتفع منسوب حماوته أخيرا، برز من يدعو إلى عدم تجاهل الحراك الديبلوماسي الذي ينساب بهدوء وروية في الظلال، في بيروت ونيويورك وعواصم أخرى.

الأمر عند أصحاب هذا الرأي لا يقتصر فحسب على حراك الموفد الفرنسي جان إيف لودريان الذي تنقل بين مقار رسمية وغير رسمية في بيروت ليبلغ الضاحية الجنوبية حيث كان له لقاء مطول مع رئيس كتلة نواب “حزب الله” محمد رعد. ولهذا اللقاء أهمية مزدوجة في نظر البعض لكون لودريان قرر زيارة الضاحية الجنوبية في هذا التوقيت وهذا الوضع الاستثنائي بالذات، كما لجهة اللقاء مع الحزب الذي يخوض غمار أشرس مواجهة مع إسرائيل.

والواضح أن الحزب لم يوصد أبوابه أمام أي حراك ديبلوماسي وأي وساطات من هنا وهناك يمكن أن تفضي في نهاية المطاف، ولو بعد حين، إلى هدنة وتسوية محتملتين.

ومن نيويورك تكشف الأنباء المتواترة عن حراك ديبلوماسي مواز على هامش اجتماعات الهيئة العامة للامم المتحدة. وسرت أنباء عن مهمة لوفد أمني تركي – قطري في بيروت.

بطبيعة الحال لا أحد في بيروت ودوائرها السياسية، لديه رهان جدي وقاطع على أن يثمر هذا الحراك الديبلوماسي المتجدد نتائج سياسية تضع حدا للصراع المفتوح على الحدود، انطلاقا من اعتقاد فحواه أن طرفي الصراع ما زالا ينخرطان كليا في مجريات الأحداث الحدودية إلى أقصى الحدود، وأن كليهما يتصرف على أساس أنه ما زال يحتفظ في جعبته بمزيد من الأوراق وعوامل القوة التي لم يستخدمها بعد، وهي في رأيه تلحق الأذى بالعدو وتضعف مكانته وقدراته.

لكن ثمة عوامل ما برحت تغري دعاة إعطاء الأهمية لهذا الحراك الديبلوماسي والتبصر به، أبرزها:

– أن أوساطا إعلامية وسياسية محسوبة على “حزب الله” أطلقت أخيرا تشخيصا ينطوي على دعوة صريحة للحزب إلى أن يتعامل بمرونة وانفتاح على كل ما يصله من عروض تسوية ووساطة. ويستند هؤلاء في دعوتهم تلك إلى أهمية العمل بنظرية “حفظ المقاومة” عبر إعلان التزام قرار وقف النار الذي يعمل مجلس الأمن منذ فترة على إصداره.

– أن تعامل المقاومة بسلبية معه في حال صدوره سيجعلها في مواجهة مع بعض الداخل اللبناني ويبيح لإسرائيل المضي قدما في حربها، وخصوصا أن ثمة من يعدّ للغدر بالمقاومة.

والحال أن الإدارة الأميركية أفصحت أخيرا بلسان أكثر من مصدر ومسؤول عن أنها تعمل بجدية للوصول إلى مبادرة جديدة وعرض مختلف، يكون مفتاحه وقف النار في غزة كمدخل لازم للبحث في صيغة مماثلة على الحدود اللبنانية – الإسرائيلية التي زادت احتداما أخيرا.

وبناء على تجارب سابقة منها تجربة حرب 2006، فإن الحراك الديبلوماسي الجاد يبدأ ضعيفا ثم لا يلبث أن يشتد عوده ويصير ضروريا لكل الأطراف.

على وقع التصعيد الميداني واشتعال الساحة، وعندما يتيقن طرفا الصراع من عجز كل منهما عن الحسم الميداني في تلك التجربة، احتاجت المفاوضات حينها إلى أكثر من عشرين يوما وإلى جولات متعددة قبل أن تتمخض عن القرار الأممي 1701.

وعلى رغم كل ما تنطوي عليه هذه المقدمات من وقائع، فإن مصدرا نيابيا حاضرا في دائرة الاتصالات والقرار عند الثنائي الشيعي، له رأي يبدو مغايرا، إذ يقول في تصريح لـ”النهار “: “ليس من السهولة بمكان الآن أن نتوقع من الاتصالات والوساطات التي بدأنا نتلمسها هنا وهناك صيغة تسوية تعد بهدنة قريبة”.

ويضيف: “إن الشرطين اللذين يرفعهما العدو الإسرائيلي لوقف النار وإنهاء حربه، والقائمين على فصل جبهة الجنوب عن جبهة غزة، ومن ثم انسحاب مقاتلي حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني، هما شرطان تعجيزيان للحزب ولا يمكنه أن يرتضيهما في أي شكل”.

ويستطرد المصدر عينه أن “الإسرائيلي ما زال يعيش على أوهام فائض القوة والقدرات، ويتصرف على أساس أنه سيد الميدان وأن يده العليا فيه بلا منازع، ما يبيح له فرض مثل هذين الشرطين، ولكن نحن نرى أن الإسرائيلي رغم كل ما يمارسه من عمليات تدمير وتهجير واغتيالات، وخصوصا في الآونة الأخيرة، ليس في وضع يسمح له بفرض شروطه. وفي هذا الإطار نراقب عن كثب التضارب في الرؤى والتعارض في وجهات النظر القائمة داخل المؤسسة العسكرية والسياسية الحاكمة في إسرائيل حيال قوة الحزب، ونعرف أن المؤسسة العسكرية اعترضت على التقديرات التي قدمها أخيرا وزير الحرب الإسرائيلي وزعم فيها أنه تم القضاء على البنية العسكرية التي أرساها الحزب، وفي هذا مبالغة ووهم”.

ويضيف المصدر: “نحن لا ننكر أن الإسرائيلي وجّه في الآونة الأخيرة ضربات موجعة للجسم العسكري للحزب خصوصا بعد تفجير الأجهزة، وصحيح أيضا أن ثمة أضرارا لحقت ببيئة الحزب، لكن وفق علمنا فإن المقاومة تتميز خلافا للجيوش الكلاسيكية بقدرة تسمح لها باستيعاب الضربات وامتصاص التداعيات، لكونها تملك مرونة وليونة. ولم يكن أمرا عابرا عندنا رؤية صواريخ الحزب من طراز نوعي جديد تدخل الخدمة للمرة الأولى، وهي تصيب أهدافا حساسة في تل أبيب وضواحيها. فهذه رسالة واضحة يوجهها الحزب إلى عدوه عنوانها: بدأنا مرحلة الرد على هجماتك المتكررة، ووضعنا تل أبيب في بنك أهدافنا، ونحن نعي تماما ما تمثله عندك على المستويات كافة الضاحية الجنوبية، بما يعني أن الحزب على وشك أن يرسي معادلة الضاحية في مقابل تل أبيب.

نحن نقر بأن المعركة باتت صراع إرادات وعض أصابع وأن العدو يضع فيها كل ثقله ويعتبرها جزءا من معركة الوجود، لكن الحزب لديه رؤية معاكسة تقوم على أنه يخوض حرب استنزاف لهذا العدو ويبلي البلاء الحسن فيها ويؤلم الخصم”.

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version