الهديل

حصاد اليوم السبت 05/10/2024

حصاد اليوم….

مساعدات اميركية ومصرية واردنية للبنان 

غارات في الضاحية 

وزير خارجية ايران في دمشق

ماكرون يدعو الى وقف شحنات الاسلحة الى اسرائيل

الرد الاسرائيلي على ايران يقترب

 

🔴بتاريخ ٢٠٢٤/١٠/٥، وصلت إلى مطار رفيق الحريري الدولي طائرة مساعدات تحمل مواد غذائية مقدّمة هبة من المملكة الأردنية الهاشمية. جرى تسلّم الهبة بحضور ممثل العماد قائد الجيش وممثل عن السفارة الأردنية في لبنان.

#الجيش_اللبناني #LebaneseArmy

🔴صدر عن المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي البيان الاتي:

 

يتم التداول منذ الصباح باخبار وتحليلات صحافية تتعلق بالاجتماع الذي عقده رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مع وزير خارجية إيران عباس عراقجي امس.

إن ما يتم تناقله هو مجرد سيناريوهات واستنتاجات لا تمت الى الحقيقة بصلة. فالاجتماع لم يكن عاصفا كما يزعم البعض بل على العكس من ذلك كان ضمن الاصول الديبلوماسية المتبعة. فاقتضى التوضيح.

🔴وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي: هناك مبادرات لوقف إطلاق النار وأجريت مشاورات نأمل أن تصل إلى نتيجة

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

يومان يفصلان العالم عن الذكرى السنوية الأولى لهجوم السابع من أكتوبر الذي شنته حركة حماس على إسرائيل.

فهل ستحاول تل أبيب خلالها قلب الصفحة لصالحها؟ وهل يكون ذلك من خلال ضربة تعدها على إيران؟ وماذا ستفعل واشنطن؟

إسرائيل أعلنت أن كل وقتها مخصص للرد على الضربة الصاروخية الإيرانية التي استهدفتها الثلاثاء، وهي تريده قاسيا.

سيناريوهات الرد كثيرة، بين استهداف المواقع النووية أو النفطية أو مواقع الحرس الثوري، أو ربما أخطر من ذلك، وصولا حتى الى استهداف أبرز الشخصيات في إيران.

أما الاستعدادات الهجومية، فإعترفت إسرائيل أنها تحتاج خلالها الى تعاون كبير من دول في المنطقة، والأهم من الولايات المتحدة، التي أوفدت الى اسرائيل قائد القيادة المركزية الجنرال مايكل كوريلا، وهو يشارك في اجتماعات قيادة الجيش الاسرائيلي.

وفيما أعلن مسؤولون أميركيون أن توقيت الهجوم يقترب بشكل ملحوظ، الكل يراقب طبيعة الدور الأميركي قبيل الانتخابات الرئاسية.

فالرئيس جو بايدن طالب تل أبيب بعدم استهداف المواقع النفطية الإيرانية، ورفض استهداف المواقع النووية الإيرانية من دون أن يأخذ ضمانة بعدم ضربها.

أما منافسه دونالد ترامب، فقال: “النووي الإيراني هو الخطر الأكبر، وتركه من دون التعامل معه ليس الإجابة الصحيحة”.

هذا على جبهة إيران – إسرائيل، أما في لبنان فحزب الله يواصل معاركه الشرسة في الجنوب، في حين أن الضاحية الجنوبية ولا سيما المريجة تحت زنار نار، منعا لوصول فرق الاسعاف الى حيث استهدف السيد هاشم صفي الدين منذ يومين، وقد فقد “حزب الله” الاتصال معه منذ الأمس، بحسب مصدر أمني لرويترز.

ساعات صعبة اذا تنتظر الشرق الأوسط والعالم، والكلمة الفصل فيها ستكون للميدان.

Otv

Nbn

‏مقدمة النشرة: حربٌ إسرائيلية ٌ متعددةُ الأوجه على لبنان ومقاومته وشعبه وسط صمت دولي مُريب

https://x.com/nbntweets/status/1842608168138117348?t=J7uXkvmw7yQlIcaBDqFuYQ&s=19

المنار

Exit mobile version