عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 07/10/2024
الأخبار
– إسرائيل جنّت: عربدة شاملة
-العدو يفشل مجدّداً في البر… والذعر أصاب جنوده بسبب عبور خنازير
-الأميركيون (وأنصارهم) يستعجلون انتخاب عون | نتنياهو لماكرون: نساعدكم في لبنان
-إعلام الانحطاط يبرّر لـ «إسرائيل» استهداف المسعفين والمستشفيات: حرب الإبادة تمرّ في «عسكرة القطاع الصحّي»
الجمهورية
-حبس انفاس بانتظار الرد الإسرائيلي
-بري الموازين لم تتغير
اللواء
-الإحتلال يعلن 3 مستعمرات منطقة عسكرية.. والغارات متواصلة على الضاحية و الجبل
-انقطاع الإتصال بصفي الدين وقآني .. مخاوف في إسرائيل من تسلل مقاتلين إلى داخل الحدود
-هل الخيار التوافقي أصبح خيانة..؟
الشرق
-خامنئي يريد أن يحارب إسرائيل حتى آخر مسلم!!!
-تأهب إسرائيلي في ذكرى “طوفان الأقصى” خشية “العمليات الاستشهادية”
الديار
-في الذكرى الأولى لطوفان الأقصى: المقاومة تستنهض قواها للمواجهة
-شكل الردّ «الإسرائيلي» على ايران يُحدّد مصير المنطقة
الملف الرئاسي… دقت ساعة البحث بالأسماء
-الحرب وعدم وقف إطلاق النار مصلحة صهيونيّة
البناء
– طهران تعيد فتح مطاراتها مع تراجع خطر العدوان لتعثر قواعد العدو ودفاعاته الجوية /
-غارات الاحتلال تستخدم اليورانيوم والقنابل العنقودية الضخمة في قصف الضاحية /
-صواريخ المقاومة تُصيب حيفا وطبريا والدفاعات تفشل في اعتراضها… وإصابات
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 07/10/2024
الأنباء الكويتية
– ميقاتي قدّر موقف ماكرون.. والراعي وعودة طالبا بانتخاب الرئيس
-الساحل من شماله إلى جنوبه اهتز بارتدادات الغارات الإسرائيلية على الضاحية
-«تفجيرات البيجر».. تفاصيل جديدة صادمة
-عداد الموت الإسرائيلي يحصد نساء في غارة على الجية ونزوح جديد إلى مناطق أكثر أمناً
-مصدر لبناني لـ «الأنباء»: المجتمع الدولي لن يسمح بانزلاق لبنان إلى وضع مشابه لغزة
الشرق الأوسط
– غارات إسرائيلية ليلية تستهدف الضاحية الجنوبية لبيروت
-في ذكرى 7 أكتوبر… «إسرائيل التي تعرفونها لم تعد قائمة»
الراي الكويتية
– لبنان… إعصار النار وتسونامي دمار
-هل اقترب الانفجار الكبير؟
الجريدة الكويتية
-المنطقة تغلي في ذكرى «7 أكتوبر»
-حزب الله: قصفنا قاعدة الكرمل جنوب حيفا دفاعاً عن لبنان وشعبه
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 07/10/2024
اسرار اللواء
همس
■فوجئ نواب ألتقوا وزير الخارجية الإيراني في مبنى السفارة الإيرانية حول بعض الموضوعات التي تعني السيادة اللبنانية حصراً، ولا يحق لأي طرف أجنبي التطرق لها وكأنه صاحب القرار ببت المسائل التي تناولها الحديث، وفي مقدمتها وقف إطلاق النار في لبنان!
غمز
■أثارت صورة البيان الثلاثي في عين التينة إحراجا للأقطاب الثلاثة الذين لم يعثروا على شخصية مسيحية مقبولة ومعتدلة يمكن دعوتها لمشاركتهم إعلان البيان الذي شكل نقلة نوعية في موقف الرئيس بري والثنائي الشيعي!
لغز
■لوحظ أن الإعلام المصري يستعمل مصطلحات معادية للكيان الصهيوني مثل»جيش الإحتلال»، و»طيران العدؤ»،و» الإعتداءات الإسرائيلية الوحشية». وذلك بخلاف أجهزة إعلامية عربية أخرى!
اسرار الجمهورية
■ذكرت معلومات أنّه أياً يكن الفائز في انتخابات دولة عظمى، فإنّه سيرغب في رؤية شرق أوسط مستقر في أسرع وقت.
■كشف أحد النواب أنّه لجأ إلى تبديل سيارته مرّتَين في إطار إجراءات أمنية إحترازية على امتداد الطريق التي سلكها لزيارة بلدته التي تتعرّض إلى العدوان الاسرائيلي.
■تردّد أنّ شركة حيوية تعمل في ظروف خطيرة لم ترفع أسعار خدماتها وإنّما بعض الموظّفين يشترون بطاقات مسبقاً ويُعيدون بيعها بعد تغيير الاسم بأسعار مضاعفة
البناء
خفايا
■تنقل مصادر دبلوماسية غربية عن جهات عسكرية في حلف الناتو معلومات تقول بأن الأضرار التي لحقت بالقواعد الجوية في كيان الاحتلال بسبب الضربة الإيرانية بما في ذلك إصابة عدد من المدرجات وطائرات اف 35 إضافة لما ظهر من مشاكل في الدفاعات الجوية بالتعامل مع الصواريخ الإيرانية كانت مواضيع نقاش بين قادة الكيان وقائد القيادة الوسطى الأميركية خلال زيارته للكيان وجرى على أساس النقاش التمهل في الردّ الإسرائيلي وإعداد بيان يتحدّث عن الرد في الوقت المناسب.
كواليس
■يُظهر صحافيون غربيون كبار زاروا لبنان مؤخراً لتغطية الحرب الانبهار بما يجري على جبهة الجنوب بعد الضربات القاسية التي تلقتها المقاومة سواء في بنيتها عبر ضربات الأجهزة اللاسلكية وأجهزة المناداة ولاحقاً باغتيال القيادات العسكرية والأمنية وصولاً لاغتيال الرمز والقائد وحملات القصف المدمّر في الجنوب والضاحية والبقاع وموجات النزوح التي طالت بيئة المقاومة، ويقولون إن ما ينجزه شباب المقاومة من ثبات واقتدار ونجاحات في الجبهة خارق للطبيعة وأقرب للمعجزة ولم يسبق لهم أن رأوا مثله في حروب أخرى وفي ظروف أقل صعوبة
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
الانباء الكويتية
ميقاتي قدّر موقف ماكرون.. والراعي وعودة طالبا بانتخاب الرئيس
الساحل من شماله إلى جنوبه اهتز بارتدادات الغارات الإسرائيلية على الضاحية
اهتز الساحل اللبناني من شماله إلى جنوبه مرورا ببلدات وقرى متوسطة الارتفاع من الساعات الأولى لفجر أمس حتى شروق الشمس صباحا، على ارتدادات الغارات الإسرائيلية الكثيفة على الضاحية الجنوبية، فضلا عن غارات أخرى شملت الجنوب والبقاع.
وبدا أن الجيش الإسرائيلي قد وضع كل ثقله في مواجهة «حزب الله» منذ توسيع حربه على لبنان اعتبارا من 17 سبتمبر الماضي، وركز على استهداف كل المناطق، حيث يوجد ثقل للحزب، من دون إغفال توجيه ضربات إلى قوى أخرى من فلسطينية وجماعة إسلامية وغيرها في كل المناطق اللبنانية
وليس سرا أن الجيش الإسرائيلي العاجز، حتى كتابة هذه السطور، عن تحقيق شيء ما في الميدان في مواجهة مقاتلي «الحزب» على كل الحدود البرية اللبنانية مع إسرائيل، يسعى إلى توجيه ضربات في العمق، يتوخى منها إحداث خلل في المنظومة القوية التي تواجهه في الميدان
في حين، بدا واضحا أن «حزب الله» تمكن سريعا من الفصل بين أداء مقاتليه العسكريين، وسقوط الهرمية القيادية التي اغتالت إسرائيل غالبية أفرادها، وفي طليعتهم الأمين العام للحزب حسن نصرالله في 27 سبتمبر، وقبله القيادة العسكرية الكاملة لفرقة «الرضوان» الميدانية… واستهدفت منذ أيام الخليفة المحتمل لنصرالله رئيس المجلس التنفيذي للحزب هاشم صفي الدين.
وتزامن اشتعال الميدان اللبناني، مع حركة اتصالات دولية في محاولة لوقف العدوان الإسرائيلي غير المسبوق. وأصدر أمس رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي بيانا ثمن فيه جهود الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون «لدعمه للبنان ووقوفه إلى جانب الشعب اللبناني في مواجهة المحن التي تعصف به وما إعلانه عن عقد مؤتمر دولي لدعم لبنان خلال الشهر الجاري في فرنسا، سوى خير دليل على هذا الدعم».
وجدد ميقاتي «تأييد النداء المشترك الذي أصدرته فرنسا والولايات المتحدة الأميركية، بدعم من الاتحاد الأوروبي ودول عربية وأجنبية». وطالب بالضغط على إسرائيل للالتزام بوقف إطلاق النار وتطبيق القرار 1701 فورا
على الأرض، واصل الجيش الإسرائيلي حشد أرتال دباباته على الحدود مع لبنان، استعدادا لبدء الهجوم البري وسط تحذيرات من سياسة حصار بدأتها إسرائيل بهدف زيادة الضغوط على لبنان، ومخاوف من اللجوء إلى تخزين المواد الغذائية رغم التطمينات بوجود كميات كافية لمدة شهرين على الأقل، وان قوافل المساعدات بدأت تصل مع وعود بإبقاء المنافذ البحرية والجوية مفتوحة.
ونقلت وسائل إعلام دولية عن مصادر إسرائيلية ان هناك حشودا غير مسبوقة قرب الحدود، بهدف حسم المعركة بأقصر وقت ممكن، من خلال استخدام أسلحة حديثة وأجهزة تفجير متطورة جدا للسيطرة على منطقه جنوب الليطاني قبل الانتخابات الأميركية في الخامس من نوفمبر المقبل
تربويا، حدد وزير التربية في حكومة تصريف الأعمال عباس الحلبي الرابع من نوفمبر موعدا لبدء التعليم في المدارس والثانويات والمهنيات الرسمية. وإذ أجاز للمدارس الخاصة «التعليم عن بعد»، دعاها إلى «الأخذ بالاعتبار المخاطر التي تحيط بالتدريس الحضوري»، مؤكدا أن «قرار التدريس الحضوري في المدارس الخاصة يكون على كامل مسؤولية من يقرره». وبالنسبة إلى الجامعات الخاصة، أكد الحلبي أن «قرار العودة إلى التعليم يعود إلى إدارة كل جامعة، فيما تستمر الجامعة اللبنانية بالتوقف عن التدريس على أن تستكمل التحضيرات لاحقا».
الـبـطـريـرك الـماروني الكاردينال بشارة الراعي قال في عظة الأحد من المقر البطريركي الصيفي في الديمان (شمال لبنان): «مطلوب اليوم من المسؤولين السياسيين عندنا، على اختلاف مواقعهم، تناسي نقاط الخلاف، والتلاقي بروح المسؤولية التاريخية، والعمل بجدية على انتخاب رئيس للجمهورية يحظى بالثقة الداخلية والخارجية. فإن انتخابه أولوية في ظروفنا الحاضرة لكي يبني الوحدة الوطنية الداخلية، ولكي يسهر على تنفيذ القرار 1701 ووقف النار، ولكي يتولى المفاوضات بشأن نقاط البحث المطروحة، وبشأن موقع لبنان في محيطه، ولكي ينتظم معه مجلس النواب ومجلس الوزراء، ولكي يستعيد موقع لبنان في الأسرتين العربية والدولية، ولكي يرعى شؤون النازحين اللبنانيين الذين تجاوز عددهم المليون نسمة، ولكي يعمل مع سورية والأسرة الدولية على عودة النازحين السوريين إلى بلادهم ومساعدتهم هناك. إن انتخاب رئيس للجمهورية لا يتحمل بعد اليوم أي تأخير، أيا تكن الأسباب. فانتخابه يفوق كل اعتبار. إن عدم انتخابه لمدة سنتين كان بحد ذاته جرما من المجلس النيابي لأنه أدى إلى تفكك أوصال الدولة في ظرف دقيق للغاية».
متروبوليت بيروت للروم الارثوذكس الياس عودة قال: «ما يمر به بلدنا فرصة لجميع أبنائه كي يعودوا إلى ضمائرهم ويتأملوا فيما حصل، ويتحدوا حول دولتهم من أجل صون بلدهم. إنها فرصة لاجتماع النواب فورا وانتخاب رئيس وتشكيل حكومة متجانسة تعمل بلا كلل على مواكبة التطورات واتخاذ الإجراءات اللازمة، ومعالجة الوضع الخطير والمشاكل الإنسانية والاجتماعية الناتجة عنه، بمعاونة الجيش اللبناني الذي عليه وحده تقع مسؤولية حماية الحدود وأمن البلد. علينا استعادة لبنان الدولة التي وحدها تشكل المظلة والملجأ الأمين لجميع أبنائها. ألم نتعلم من دروس الماضي الأليمة؟». وأضاف: «اللبنانيون ينتظرون من قادتهم موقفا تاريخيا إنقاذيا على مستوى الخطر المحدق بهم. بلدنا المنهار لن يقوى على الصمود طويلا ما لم تتوحد المواقف حول طريقة إنقاذه. لم يعد جائزا تركه ساحة مستباحة وحلبة مصارعة. نحن أمام عدو شرس لا يرحم. وحدة اللبنانيين حول دولتهم، ووضع مصلحة بلدهم فوق كل مصلحة أخرى، وبلورة موقف وطني سيادي واضح يحصنهم ويؤمن لهم تضامنا عربيا وعالميا ضروريا لكسب قضيتنا بالطرق الديبلوماسية، وحماية البلد وأبنائه».
حياتيا، شهدت المناطق اللبنانية البعيدة عن مسرح العمليات العسكرية حركة لرواد المقاهي والمطاعم، وإن كانت أقل مما كانت عليه في الأيام العادية
وسجل حضور كثيف في مقاهي برمانا وساحل انطلياس وجل الديب في المتن الشمالي من قبل أهالي المنطقة الذين تفادوا التوجه إلى مناطق بعيدة ككسروان وجبيل والبترون خصوصا. في حين كان العدد في جبيل مقبولا، وكذلك في البترون، علما ان المنطقتين الأخيرتين عرفتا حركة خفيفة جدا يومي الثلاثاء والأربعاء من الأسبوع الماضي، قاربت طاولة واحدة يوم الثلاثاء في ساحة الأونيسكو بجبيل الممتدة من مقبرة السنة حتى كنيسة مار يوحنا المعمدان. فيما تناثر عدد قليل في بعض مقاهي البترون الأربعاء، وقد أقفل معظمها في ساعات مبكرة من السهرة.