حصاد اليوم…
عملية اغتيال في الضاحية
الصفدي في بيروت
فرنجية: الرئيس بري لا يزال يدعم ترشيحي والبعض اعلن استسلامه قبل المعركة
طلب من مجلس الوزراء لمديرية الجمارك
قصف حيفا و تل ابيب في ذكرى ٧ اكتوبر
🔴طلبت رئاسة مجلس الوزراء في كتاب وجهه المدير العام لرئاسة مجلس الوزراء القاضي محمود مكية، من المديرية العامة للجمارك، تضمن طلب لائحة بالمعلومات المتعلقة بالهبات والمساعدات والبضائع التي تم إدخالها الى الاراضي اللبنانية بموجب أذونات خاصة باستثناء ما يتعلق منها بالسفارات والاجهزة الامنية والعسكرية
🔴#قوى_الامن تنعي شهيدها المعاون حبيب أبو مراد
صدر عـن المديريّة العامّة لقـوى الأمـن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة
ما يلـــــــــــــــي:
تنعي المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي شهيدها المعاون حبيب ابو مراد، الذي استشهد بتاريخ 6-10-2024، جراء استهداف العدوان الإسرائيلي جديدة مرجعيون بغارة.
فيما يلي نبذة عن حياته ومراحل خدمته العسكرية في سلك قوى الأمن:
الرتبة والاسم والشهرة: رقيب أول حبيب ابو مراد.
تاريخ الولادة ومكانها: 23-7-1991 الجديدة /مرجعيون.
الوضع العائلي: أعزب.
دخل السلك بتاريخ 19/06/2011 وتدرج في الرتب حتى رتبة رقيب أول.
رقي إلى رتبة معاون بعد الاستشهاد.
خدم في: معهد قوى الأمن الداخلي – القوى السيّارة / فوج السيار الثاني – مفرزة بيروت القضائية – القوى السيّارة / فوج السيار الأول – مفرزة استقصاء الجنوب – مخفر راشيا الفخار.
منح بعد الاستشهاد: وسام الجرحى-وسام الاستحقاق اللبناني الدرجة الرابعة-المدالية العسكرية-مدالية الأمن الداخلي ومدالية الجدارة.
منح التنويهات التالية:
تنويه خطي عدد /1/ من وزير الداخلية والبلديات.
🔴عاجل | الخارجية الإيرانية: ندين الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على سوريا ونطالب بتحرك دولي لوضع حد لها
الخارجية الإيرانية: سنستخدم أسلحة هجومية متطورة حال أقدم الكيان على أي اعتداء علينا
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
عام على طوفان الأقصى ، خرقت حركة حماس غلاف غزة وبدأت الحرب ، أخذت أسرى وأرادت مبادلتهم بأسرى فلسطينيين في السجون الاسرائيلية ، ومنذ ذلك التاريخ والحرب قائمة ، والمفاوضات تحت النار ، سواء في الدوحة أو في القاهرة وفي مرات نادرة في عاصمة أوروبية أو أكثر .
في خلال هذه السنة تدمَّرت غزة ولم تعد الحياة فيها ممكنة ، كما قال رئيس السلطة الفلسطينية في نيويورك ، الضحايا بعشرات الآلاف وكذلك الجرحى ، والاغتيالات من قادتها طاولت كثيرين وعلى راسهم رئيس المكتب السياسي اسماعيل هنية في طهران وصالح العاروري في الضاحية الجنوبية لبيروت. تراجع الحديث عن مفاوضات الاسرى ، والحديث اليوم عن توقيت الضربة الأسرائيلية لأيران والتي قد توضع لمساتها الأخيرة في محادثات وزير الدفاع الاسرائيلي في واشنطن .
في لبنان ، الذكرى غدًا ، ذكرى الإشغال والمساندة ن لكن الفاتورة كبيرة جدًا ن سواء في الارواح في المعارك ، وفي الاغتيالات التي وصلت إلى الأمين العام لحزب الله السيد جسن نصرالله ، أما السيد هاشم صفي الدين ن فخبر من إسرائيل اليوم ينقل عن المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية أن إسرائيل ليس لديها تأكيد على مقتل صفي الدين.
في خطوة تراجعية فرنسية ، وبعد الحملة الاسرائيلية على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو من القدس أن “حزب الله يتحمل مسؤولية كبيرة عن هذا الوضع، بعد أن جر لبنان إلى حرب لم يخترها”.
رئاسيًا ، زيارة مفاجئة لرئيس تيار المردة سليمان فرنجية إلى عين التينة وإعلانه إثر الزيارة : ” الرئيس بري حتى الان وحسب ما اوردته احدى الصحف اليوم، لا يزال داعما لترشيحي.
البداية من السابع من تشرين الأول . ذكرى العام على بدء الحرب .
Otv
Nbn
المنار
الصواريخُ الفلسطينيةُ واللبنانيةُ، واليمنيةُ والعراقيةُ والايرانيةُ – في قلبِ تل ابيب وحيفا ويافا وكلِّ الارضِ المحتلةِ من فلسطين، والجنودُ الصهاينةُ ما زالوا أسرى بقبضةِ المقاومين، ومروحياتُ الجيشِ الموتورِ تواصلُ نقلَ قتلاهُ من ساحاتِ غزةَ وتخومِ القرى اللبنانيةِ الصامدةِ المدافعةِ عن اهلِها والمساندة لغزة بكلِّ ما اُوتِيَت من قوةٍ ويقين. ومستوطنوهُ الهاربونَ من الشمالِ لم يَعودوا، بل أعدادُهم بتزايدٍ كبير.
فماذا حققَ بنيامين نتنياهو وجو بايدن وحكومتاهُما المجنونتانِ على مدى عام، سوى القتلِ والتدميرِ والتجزير؟ ومتى كانَ اغتيالُ قادةِ المقاومةِ يوماً انجازاً كما يَعُدُّون؟ فالقتلُ لنا عادةٌ وكرامتُنا من اللهِ الشهادةُ، ومن يُرِدْ ما يريدونَ يُرخِصِ الاَنفُسَ والارواحَ في سبيلِ معركةِ الحقِّ التي يَحملون؟
بعدَ عامٍ على الطُوفانِ ورغمَ سيوفِ بنيامين نتنياهو الحديدية، اسرائيلُ عالقةٌ في المكانِ نفسِه. اجمعَ كبارُ الصهاينةِ من الخبراءِ والمحللين السياسيين والعسكريين، وكلُّ العملياتِ العسكريةِ لم تُعِدِ الاَسرى ولا السكانَ الى الشمال – كما يُضيفون..
والاضافةُ الحقيقيةُ لاهلِ الميدان، الذينَ يُذكِّرونَ المحتلَّ كلَّ يومٍ بايامِ الله، يَضربونَه بعزمِ الحقِّ الذي يَحملون، يَبطِشونَ بجنودِه المتقلّبينَ على صفيحٍ ساخنٍ بينَ الجبهاتِ وهُم يحاولون التقدمَ لايِّ ارضٍ ليُصوِّرُوْهُ اِنجازاً، فيُجهِزُ عَليهمُ المقاومونَ كما فَعلوا اليومَ في حديقةِ مارون الراس، حيثُ اَمطروا فِرقةً صهيونيةً تقدَّمت الى هناكَ بالصواريخِ المناسبة ..
وبالمناسبة، أجمعت فصائلُ المقاومةِ ومحورُها على وَحدةِ الموقفِ والثباتِ على طريقِ القدسِ حتى تحقيقِ الاهداف، والى مواقفِ حركتَي حماس والجهادِ الاسلامي وكلِّ الفصائلِ الفلسطينيةِ باستنزافِ العدوِ حتى وقفِ العدوان، كانَ تأكيدُ المقاومةِ الاسلاميةِ في لبنانَ على عهدِها بالدفاعِ عن اهلِها وبلدِها واسنادِ غزةَ رغمَ جزيلِ التضحيات، لانَّ المقاومةَ آمنت بانسانية هذه المعركة واخلاقيتها وشرعيتها كما أكد القائد العظيم الشهيد السيد حسن نصر الله..
ورغمَ كثيرِ الاعتدادِ الصهيوني بالنفسِ على وقعِ الاغتيالاتِ والتدميرِ وقصفِ المناطقِ اللبنانيةِ والتدميرِ بكلِّ انواعِ القذائفِ والصواريخِ والطائراتِ الاميركية، فانَ عهدَ المقاومينَ انَ الامورَ بخواتيمِها، وانَ الحربَ سجال، وما يسجلُه وسيُسجلُه رجالُ اللهِ في الجنوبِ، عبرَ الصواريخِ والمُسيّراتِ التي ما زالت تتساقطُ في العمقِ الصهيوني يُؤلمُ العدو، ويُراكمُ ازمتَه من جديد. وصراخُه من تلك الضرباتِ مسألةُ وقتٍ قليلٍ ليسَ الا، والعاقبةُ للمتقين..