الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 16/10/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 16/10/2024

النهار

-حزب الله في حالة إنكار 

-لبنانيون إلى العراق ولا نية للتوطين

-شركات التأمين تحاذر بوالص الحرب

الأخبار

-حزب الله: وقف الحرب أو كل إسرائيل تحت النار

القاهرة تنصح واشنطن: تقييم إسرائيل لقدرات حزب الله -خاطئ | الخداع الأميركي مستمر: خفض التصعيد بلا ضمانات

-إسرائيل تستعدّ للرد على إيران: نقص «فاضح» في الصواريخ الاعتراضية

-سكّان حيفا يخشون «كريات شمونه 2»: حزب الله ينفّذ ما هدّد به

-تطمينات أميركا لا تطمئن أحداً

اللواء

-«حزب الله»: وقف النار يعيد المستوطنين.. ونتنياهو يتمسك بالحرب

-واشنطن تراقب «هدنة بيروت» غير المعلنة.. وغارات الاحتلال تطارد المدنيين من الجنوب الى البقاع

-قمة بكركي قبس من نور..

-البرهة المؤاتية لاستعادة السيادة الكاملة

الشرق

-3 فرص إنقاذية فوّتها “الحزب”!!!

-ميقاتي: ضمانات أميركية لخفض التصعيد.. و «الحزب »: من المساندة الى الحرب المفتوحة

الديار

-المقاومة استعادت قوة الردع… هل ستتغير معادلات الحرب مع «إسرائيل»؟

-قاسم: لبنان يقع ضمن المشروع التوسّعي «الإسرائيلي» ولا يمكن فصل لبنان عن غزة

-باسيل يتحرك قطريا في الملف الرئاسي وقمة روحية تتبنى بيان عين التينة الثلاثي

البناء

– نفاد مخزون الكيان من صواريخ الدفاع الجوّي وراء إرسال أميركا لبطارية ثاد / 

-قاسم: انتقلنا من جبهة إسناد إلى حرب دفاع وطني وإيلام العدو… ونقبل وقف النار 

– المقاومة تخوض معارك حدودية ضارية وتكبّد الاحتلال وتمطر العمق بالصواريخ /

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 16/10/2024

الأنباء الكويتية

– طالب القوى السياسية بوقف سياسة التسويف والمماطلة

النائب ياسين ياسين لـ «الأنباء»: مواجهة العدو الإسرائيلي -تبدأ توازياً باحتضان النازحين وانتخاب رئيس للجمهورية

-ميقاتي: الاتصالات الدولية قائمة للوصول إلى وقف إطلاق النار وتعزيز دور الجيش وتطبيق القرار 1701

-إسرائيل تجزئ الجنوب تمهيداً لتوغل حدوده غير معروفة

-الأمم المتحدة: أوامر الإخلاء الإسرائيلية تهدّد 25% من الأراضي اللبنانية و400 ألف طفل خارج منازلهم

-ميقاتي: مستعدون لتعزيز الجيش جنوباً فور وقف النار.. ونتنياهو: ردّنا على إيران وفق «مصلحتنا»

-ماذا وراء مساعي إسرائيل إبعاد اليونيفيل من جنوب لبنان؟

خبير عسكري لـ «الأنباء»: أهداف إستراتيجية وراء رغبة تل أبيب إضعاف أو إلغاء القرار 1701

الشرق الأوسط

– نصائح غربية وعربية للبنان: استعجال وقف النار وانتخاب الرئيس 

-رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: «حزب الله» يخفي عدد قتلاه

-الخارجية الأميركية: واشنطن أثارت قضية حملة قصف بيروت مع إسرائيل

الراي الكويتية

– «نماء»: مساعدات إغاثية عاجلة للنازحين… جنوب لبنان

-نصر الله… هل كان يعلم؟

الجريدة الكويتية 

-قمة مصرية ـ سعودية تدعو لوقف النار في غزة ولبنان

-لبنان بين موقفين: حزب الله يصعّد والحكومة تدعو لوقف النار

-نتنياهو يتعهد لبايدن بعدم ضرب نووي ونفط إيران

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 16/10/2024

 اسرار النهار

¶ عُلم أنّ عدداً من النازحين في مراكز ايواءهم يغادر الى العراق بتنسيق مع بعض الجهات المعنية، ويُنقل أن أكثر من مئة وخمسين نازحاً غادروا بالأمس من أحد مراكز النازحين في الجبل متوجهين الى العراق، ما ترك علامات استفهام حول ما يجري في هذا السياق.

¶ اشتكى نازحون من عين ابل الحدودية من صعوبة الحصول على مساعدات عينية من بعض الهيئات الإغاثة نظرا إلى الإرباك وسوء التنظيم لديها وتكبد أعباء مالية للوصول إلى المراكز المخصصة لتوزيع الاعاشات.

¶ مديرة مدرسة رسمية تبعد متطوعين كشفيين تابعين لوزارة التربية عن مركز إيواء نازحين كرمى لجمعية يرأسها نائب بيروتي.

¶ يؤكد اهالي قرى حدودية في يارون ودبل وغيرها اخبار التوغل الإسرائيلي في اراض لبنانية رغم التعتيم الإعلامي الذي يفرضه “حزب الله” والذي شدد فيه على الاعلاميين عدم الإفصاح بأي معلومات قبل التنسيق مع مكاتبه الإعلامية. 

¶ بعد نشر ايدي كوهين على منصة “اكس” سؤالا عن جمعية “دار الأمل” في حرج ثابت، وسؤاله عما تحتويه، عمدت مخابرات الجيش اللبناني الى تفتيش المكان والتأكد من عدو وجود اي مواد ممنوعة او اي اشخاص مطلوبين دخلوا خلسة الى مبنى الجمعية الخيرية المعروفة

 اسرار اللواء

همس

■ وجهت دولة آسيوية كبرى تهديداً مباشراً لإسرائيل من خطأ الحسابات لجهة استهداف وحداتها العاملة ضمن اليونيفيل مجدداً

غمز

■تقرر حصر الجهد السياسي والدبلوماسي، في ما خصَّ الثنائي، بمرجعية واحدة، على ان تستمر الإتصالات عبر القنوات المعروفة

لغز

■تمكنت الجهات المعنية من ضبط نسبي ملموس للأسعار، على الرغم من تزايد الطلب على سلع غذائية، تعد من الضرورات

البناء

 خفايا

■قال مصدر دبلوماسي إن حزب الله ربح معركته السياسية بمجرد إعلان استعداده لقبول وقف النار على جبهة لبنان والبحث بعدها بتطبيق القرار 1701 كسقف مقبول لترتيبات الحدود وهو في ذروة قوته التي استعاد حضورها الصاروخي في الوصول المدمّر إلى حيفا والتحذير من قدرتها على التدمير في تل أبيب، مع ثبات الخط الأمامي للجبهة بحيث يكون القبول الإسرائيلي إقراراً بهزيمة شائنة محورها التساكن مع قوة هائلة فعل جيش الاحتلال أعلى ما يستطيع ضدها وبقيت تهديداً يقف رأسها ليعرض منح اسرائيل هبة اسمها أعيدوا المهجّرين، وإن رفض الكيان فهو يتحمّل مسؤوليّة ربط الجبهات واستمرار الحرب ويمنح الحزب لبنانياً وعربياً ودولياً مشروعية استخدام ما لديه من فائض قوة لإنهاك الكيان حتى حل شامل. وهذا مضمون وظيفة جبهة الإسناد التي يكون الكيان قد قدّم لها المشروعيّة.

كواليس

■قال خبير عسكري إن تنقل الكيان في حروبه من جبهة إلى أخرى ورفع سقوفها دون تحقيق إنجاز يتصل بالأهداف وليس بالانتقام على أي منها، حقق ما يريده محور المقاومة بفتح حرب استنزاف تشترك فيها كل دولها وقواها، ولكن تحت سقف وطنيّ دفاعيّ لكل منها وفّرته اعتداءات الكيان، وقد بات صعباً على الكيان التراجع عن حروبه دون تحقيق الأهداف حتى يصل إلى قبول وقف شامل لإطلاق النار وبدء تفاوض شامل، يعني إدخال إيران وربما سورية طرفين في التفاوض حول فلسطين والجولان وسائر ملفات المنطقة

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

منذ مطلع الشهر الحالي قُطعت معابر عدة بين لبنان وسوريا، ولا سيما منها معبر المصنع، بسبب العدوان الإسرائيلي. فما الأهداف من ذلك؟ ولمَ لا تعيد السلطات اللبنانية فتحها؟

لا تزال الحكومة غير قادرة على إعادة فتح معابر قطعتها الغارات الإسرائيلية وأحدثت فيها حفرا كبيرة على الطريق الدولية بين لبنان وسوريا قرب معبر المصنع.

وبحسب ما توافر من معطيات، فإن الحكومة تواصلت مع قيادة “اليونيفيل” لإعادة فتحها، لكنها لم تحصل على إجابات بسبب الإصرار الإسرائيلي على إبقائها خارج الخدمة، وتهديد فرق الأشغال بالاستهداف المباشر في حال ردم الحفر.

وتهدف الاعتداءات الإسرائيلية على المعابر إلى تشديد الحصار على لبنان بذريعة أن شحنات الأسلحة تمرّ من خلالها، وتأتي تلك الذرائع لتبرير تقطيع الأوصال، مع العلم أن شحنات الأسلحة لا تسلك معابر رسمية، والأمر يسهل ضبطه من خلال الجهات الرسمية.

تذكّر تلك الادعاءات بما ساقته تل أبيب عن وجود مخازن للصواريخ في المطار وقربه، وقد سارعت السلطات المعنية إلى تنظيم جولة لخبراء عسكريين غربيين لدحض ذلك، وإن رسمت تلك الجولة علامات استفهام حول الرضوخ لتل أبيب.

ومن بين الأسباب الأخرى لنسف المعابر، منع النازحين السوريين من العودة إلى بلادهم، وخصوصا بعدما سجّل الأمن العام عبور نحو 350 ألف سوري الحدود في اتجاه سوريا. الاعتداء الإسرائيلي لمنع إعادة فتح المعابر يرمي إلى تحقيق الكثير من الأهداف المعادية للبنان على مستويات مختلفة، من الحصار إلى منع النزوح نحو سوريا وضرب الاقتصاد اللبناني ومنع التصدير، وخصوصاً عبر معبر المصنع، ولا سيما أن السلطات السورية خفضت رسوم الترانزيت للشاحنات اللبنانية.

وفي السياق، يؤكد وزير الاقتصاد سابقا محمد شقير لـ”النهار” ضرورة “متابعة الاتصالات بهدف إعادة فتح المعابر بين لبنان وسويا”، موضحا أنه “حتى تاريخه لم تصل الاتصالات التي تجريها الحكومة باليونيفيل إلى نتيجة بهدف إعادة فتحها، ولا سيما المصنع، في ظل التهديد الإسرائيلي بعدم السماح بذلك، لتشديد الحصار على لبنان”.

وفي سياق آخر، يلفت إلى أن “خفض رسوم الترانزيت بين لبنان وسوريا من 2850 دولارا إلى 350 دولارا كان خطوة مميزة لمساعدة الاقتصاد اللبناني، لكن الأمر لا يسري على المعابر الأخرى غير المصنع، وبالتالي هناك حاجة إلى توحيد الرسوم ولا سيما في هذه الظروف”.

أما عضو لجنة الأشغال النائب إبرهيم منيمنة فيشير إلى أن “تل أبيب تنفذ الاستباحة الكاملة من خلال استسهال استهداف البنى التحتية اللبنانية، وما يجري اليوم يظهر أن هناك يدا مطلقة غير محكومة بأي قوانين أو معايير من خلال الاعتداءات المتواصلة على لبنان، ومنها قطع المعابر”.

ويشدد على “ضرورة أن تتواصل الاتصالات لتسوية الأمر، ولا سيما مع اليونيفيل التي سجلت موقفاً لافتاً أمس من خلال رفض الانسحاب من مواقعها، ويمكنها أن تؤدي دوراً لجهة مساعدة الحكومة في إعادة فتح المعابر”.

ويوضح منميمة أن “لا حصار على لبنان في هذه المرحلة، والتركيز يجب أن يكون على الحل السياسي بهدف وقف النار، وهذه أولوية لبنانية”.

يبدو واضحا أن تل أبيب تتفلت من كل المعايير، سواء من خلال استمرار ارتكاب المجازر أو عبر التدمير الممنهج لمئات المباني السكنية، وصولاً إلى تقطيع الأوصال في البلاد ونسف المعابر مع سوريا.

 *المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

 

Exit mobile version