حصاد اليوم…
المتحدث باسم الخارجية الأمريكية: بلينكن بحث مع نظيره الإماراتي الجهود المبذولة لضمان السلام في المنطقة
بوريل: قرار أمريكا منح إسرائيل شهرا لحل الأزمة الإنسانية في غزة غير كاف وسيموت كثيرون خلال هذه المهلة
رويترز عن الخارجية النروجية: سفارة البلاد في بيروت تم إخلاؤها اليوم بعد تحذير من وجود قنبلة
الشرطة الإسرائيلية: الجثة تعود للسنوار وتعرفنا على شخصيته من فحص الأسنان
■شعبة المعلومات تُوقف مفبرك خبر إخلاء مدرسة في زغرتا، وقوى الأمن لن تتوانى عن ملاحقة مروجي الشائعات.
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
بتاريخ 7-10-2024، ادعت مديرة احدى المدارس في قضاء زغرتا ضد مجهول بجرم نشر خبر مفبرك حول وجود منشآت عائدة لحزب الله تحت مباني المدرسة وطلب اخلاءها والابتعاد عنها /500/ متر، الأمر الذي أدى الى نشر الرعب والخوف لدى الطلاب والاهالي وخلق حالة من الفوضى.
على أثر ذلك، أعطيت الاوامر للقطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي لاجراء ما يلزم وتحديد مصدر الخبر والتحقق من صحته.
نتيجة الكشف الميداني والاستقصاءات والتحريات التي قامت بها شعبة المعلومات لم يظهر ما يثير الشبهات في المدرسة، وتبيّن أن الخبر مفبرك وتوصلت إلى الاشتباه بتورط أحد الطلاب بفبركة الاشاعة، ويدعى:
– ب. م. (مواليد عام 2007، لبناني)
بتاريخ 16-10-2024 وبناء على إشارة القضاء المختص، تم استدعاء الأخير الى أحد مراكز التحقيق في شعبة المعلومات، وباستماعه بحضور والده وبعد مواجهته بالأدلة التي تثبت قيامه بفبركة الخبر وتعميمه على احدى مجموعات التواصل الاجتماعي العائدة للمدرسة، اعترف انه بالفعل قام بذلك بهدف المزاح مع أصدقائه.
أجري المقتضى القانوني بحقه.
إن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي تحذر مجددًا من الاقدام على إطلاق الشائعات وفبركة أي معلومات تشكّل خطرًا وتثير الذعر والهلع في نفوس المواطنين وبخاصة في ظل الظروف التي تمر بها البلاد، وهي لن تتوانى عن اتخاذ الاجراءات القانونية المشددة بمن يثبت تورطه بهذه القضايا.
■رأس رئيس الحكومة نجيب ميقاتي اجتماعا للبحث في ملف الجمارك قبل ظهر اليوم في السرايا، شارك فيه وزير المال يوسف الخليل، وزير الاشغال العامة والنقل علي حمية ، رئيسة المجلس الاعلى للجمارك ريما مكة، المدير العام للجمارك بالإنابة ريمون خوري ، المدير العام لوزارة المالية جورج معراوي والامين العام لمجلس الوزراء القاضي محمود مكية.
وتناول البحث موضوع آلية اخراج البضائع من المرافئ البحرية والبرية.
وبنتيجة البحث تم الاتفاق على تسريع عملية البيع بالمزاد العلمي للبضائع المتروكة وفقا لما تجيزه القوانين والانظمة المرعية الاجراء، وتسريع اخراج كل البضائع غير الخطرة على الصحة او السلامة العامة والبحث في امكانية اعادة النظر في المعايير المعتمدة للانتقاء الجمركي.
■الخارجية الأمريكية:
– من حق إسرائيل استhداف حzب الله وبنيته التحتية لكن عليها تجنب الإضرار بالممتلكات المدنية
– رأينا الصور حول تفجير إسرائيل لقرية بكاملها في جنوب لبنان ولا نعرف ماذا يريدون أن يحققوا وما هي أهدافهم
– لا علم لنا بأسباب تفجير القوات الإسرائيلية قرية بأكملها في جنوب لبنان
– واشنطن على تواصل مع إسرائيل بشأن ضربتها لقرية النبطية في لبنان
– واشنطن لا تريد تدمير قرى بأكملها ومنازل المدنيين
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
إغتيال يحيى السنوار، الزلزال الثاني بعد زلزال اغتيال الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله:
قائد طوفان الأقصى وقائد الإسناد والمشاغلة ، سقطا، فماذا بعد هذين الزلزالين في غزة ولبنان؟
المنطقة كلها تحت الرصد، فاغتيال السنوار جاء بعد سلسلة ضربات تلقتها حركة حماس: قيادات وجغرافيا، من اغتيال رئيسها اسماعيل هنية في طهران إلى اغتيال قادتها وكوادرها في غزة ولبنان وسوريا، ومن ابرزهم صالح العاروري المنسق بين حزب الله وحماس والذي اغتيل في الضاحية الجنوبية.
مَن سيخلف السنوار على رأس حماس؟ وكيف ستخاض المعارك في غزة في غيابه؟ وماذا عن مصير ملف الأسرى؟ وماذا عن التنسيق بين حماس وحزب الله بعد اغتيال السيد نصرالله ومقتل السنوار؟ ومَن سيتولى هذا التنسيق؟
أسئلة ليس من السهل على الإطلاق الإجابة عنها، خصوصًا أنها تأتي في ظل تطورات متسارعة وخلط أوراق سواء في جنوب لبنان ، امتدادًا إلى الجولان وصولًا إلى اليمن.
ما هو مؤكد أن الإتصالات والمفاوضات في حال انحسار، والكلمة ، حتى إشعار آخر، للميدان.
البداية من اغتيال السنوار واعلان مصادر حركة حماس لرويترز أن المؤشرات ترجح مقتله في عملية إسرائيلية في غزة.
Otv
بعد اسماعيل هنية، إسرائيل تغتال يحيى السنوار.
إذا تأكد الخبر رسمياً، وهو في طريقه إلى ذلك كما تؤكد المؤشرات، كيف سيؤثر في المجريات الميدانية في قطاع غزة؟ هل سيؤدي حكماً إلى تسهيل الإطباق الإسرائيلي، أم إلى تسعير المقاومة الفلسطينية للاحتلال؟ وهل تلتقط حماس أنفاسها بسرعة، أم يتراجع دورُها تدريجياً على حساب تفعيل ادوار سائر الجماعات المسلحة، التي كان دورُها ثانوياً منذ بدء طوفان الأقصى؟
وفي سياق متصل، كيف ستكون التداعيات على المسار السياسي؟ هل يؤدي الاغتيال إلى تصلب أكبر من جانب من تبقى من قيادة الحركة، ومن يرعاها؟ أم يشقّ الطريق أمام عودة الحرارة إلى خطوط التفاوض، الباردة منذ مدة طويلة؟
أما لبنانياً، فهل من انعكاس على الإطلاق؟ هل يؤدي الاغتيال عملياً إلى تعزيز طرح وقف النار في الجنوب بمعزِل عن غزة، الذي لم يعد حزب الله بعيداً عنه بالقدر الذي كان عليه قبل استشهاد السيد حسن نصرالله؟ وألا يعني تكرار الكلام عن وقف النار في لبنان وفق آلية معينة، إسقاطاً لربط الساحات، ولو من دون إعلان؟ واستطراداً، ألم يحُن الوقت بعد لوقف إطلاق النار، بعد كل ما دفعه لبنان من أثمان، بعد السابع من تشرين الاول، على مدى عام وعشرة أيام من الحرب؟
الاسئلة كثيرة والاجوبة غائبة. لكن الثابت لبنانياً، أن وقف النار لا يعني الاستسلام، ولا التنازل عن الحقوق، بل يمكن ان يساهم في حماية لبنان، وتقليل الخسائر، ويمهد لتطبيق القرارات الدولية، ولا سيما القرار 1701، ويشرع الابواب امام الحلول السياسية التي طال انتظارها.
Nbn
مقدمة النشرة: إذا كان جانبٌ من الكلام للميدان العسكري، فإن جانبا آخر للميدان السياسي والدبلوماسي الذي يقوده الرئيس نبيه بري على قاعدة إعطاء الأولولية لوقف إطلاق النار قبل أي استحقاق آخر
https://x.com/nbntweets/status/1846956763527926123?t=5BDR1DgKdEWFIwQygvy-cg&s=19
المنار