حصاد اليوم. ..
موقف ميقاتي ضروري والمطلوب استعادة القرار السيادي كاملاً.. تجدد ردت على #قاليباف: ارفعوا أيديكم عن #لبنان
خليل الحية: أسرى الاحتلال لن يعودوا إلا بوقف العدوان على غزة والانسحاب الكامل منها وخروج أسرانا من المعتقلات
وصول ميلوني الى السراي للقاء ميقاتي
بوتين: الرئيس الفلسطيني محمود عباس مدعو للمشاركة في قمة بريكس
■خطفوا قاصرًا من أمام مدرسته وطالبوا بفدية ماليّة للإفراج عنه، وشعبة المعلومات تلقي القبض عليهم في مناطق مختلفة، وتُعيد المخطوف إلى ذويه.
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
بتاريخ 11-10-2024، أقدم مجهولون ملثّمون على متن سيارة نوع “نيسان ألتيما” تحمل لوحة مسروقة وزجاجها حاجب للرؤية، على خطف القاصر (ح. ب.، مواليد عام 2009، لبناني) من أمام مدرسته في محلة الميناء، بعدها طالب الخاطفون بفدية مالية مقدارها /300،000/ دولار أميركي للأفراج عنه.
على الفور، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي بإجراءاتها الاستعلامية في موقع حصول عملية الخطف للعمل على تحديد هوية الخاطفين وتحرير المخطوف، وبخاصة أن هذه الحادثة جاءت في ظل الظروف الأمنية الصعبة التي تواجهها البلاد، وزادت من خوف الأهالي على ابنائهم خلال توجّههم إلى المدارس.
بنتيجة المتابعة الحثيثة التي قامت بها شعبة المعلومات، تمكّنت بسرعة قياسية من تحديد هوية جميع أفراد العصابة التي نفّذت عملية الخطف ومن بينهم:
– ع. ب. (من مواليد عام ۱۹۹۰، لبناني)
– ف. ح. (من مواليد عام ۲۰۰۰، لبناني)
– ع. ه. (من مواليد عام ۱۹۹۰، لبناني) الرأس المدبّر للعملية.
بتاريخي 14و15-10-2024 وبعد عملية متابعة دقيقة، أوقفت القوة الخاصة في شعبة المعلومات الأول في محلة الميناء، والثاني في محلة السرايا العتيقة، والثالث في محلة فنيدق. وضبط بحوزة الثالث مسدّس حربي، وبيان قيد إفرادي مزوّر عليه رسمه الشمسي، وبالتزامن مع عملية توقيف الثالث تمكّنت من تحرير القاصر المخطوف في مكان تواجده في إحدى البلدات الحدودية.
بالتحقيق مع الموقوفين، اعترفوا بتورّطهم بعملية خطف القاصر باستخدام سيارة استأجروها لهذه الغاية، وبعد تنفيذ عملية الخطف من أمام المدرسة منتحلين لهذه الغاية صفة أمنية، قاموا بنقله إلى احدى البلدات الحدودية للتفاوض عليه من قبل شريكهم في العملية.
تم تسليم القاصر إلى ذويه، وأجري المقتضى القانوني بحق الموقوفين، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء، والعمل مستمرّ لتوقيف باقي المتورّطين
■اجتمع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مع كل من المدير العام للامن العام بالانابة اللواء الياس البيسري، المدير العام لامن الدولة اللواء طوني صليبا بحضور العميد حسن شقير والمدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء عماد عثمان، وعرض معهم الوضع الامني في البلاد وحاجات الأجهزة الامنية التي سترفع ضمن الملف الحكومي الى مؤتمر باريس.
■أعلن رئيس البرلمان الإيراني أن طهران مستعدة لإجراء مفاوضات مع فرنسا بهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار في لبنان.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
هل لبنان على أبواب أزمة ديبلوماسية مع إيران؟ إذا كان الموقف الإيراني غير مفاجئ ، لأن الجمهورية الإسلامية معتادة على مثيله في لبنان ، فإن المفاجئ ، وحتى النادر، موقف رئيس الحكومة نجيب ميقاتي.
يقول رئيس البرلمان الإيراني: ان إيران ستكون مستعدة للتفاوض بشكل ملموس حول إجراءات تنفيذ القرار 1701 مع فرنسا، التي ستعمل كدولة وسيط بين حزب الله وإسرائيل.
لم يكد يصدر هذا الموقف للمسؤول الإيراني ، في صحيفة ” لو فيغارو ” الفرنسية ، حتى عاجله الرئيس ميقاتي بردٍّ عالي السقف ، عبر فيه عن استغرابه لهذا الموقف الذي يشكل تدخلا فاضحا في الشأن اللبناني، ومحاولة لتكريس وصاية مرفوضة على لبنان .
ويتابع ميقاتي : موضوع التفاوض لتطبيق القرار الدولي الرقم 1701 تتولاه الدولة اللبنانية، ومطلوب من الجميع دعمها في هذا التوجه ، لا السعي لفرض وصايات جديدة مرفوضة بكل الاعتبارات الوطنية والسيادية.
ميقاتي ذهب ابعد من ذلك فطلب من وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب استدعاء القائم بالأعمال الايراني في بيروت والاستفسار منه عن موقف قاليباف… ولاحقًا صدرت توضيحات إيرانية مفادها أن ما نقلته لو فيغارو لم يكن دقيقًا.
ميدانيًا، وغداة مقتل يحيى السنوار كشف رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هيرتسي هاليفي الجمعة إن إسرائيل تقدر عدد قتلى حزب الله بنحو 1500 رجل.
وقال هاليفي للقوات البرية في جنوب لبنان “هناك أضرار جسيمة، ويتم القضاء على تسلسل قيادة كامل، وحزب الله يخفي قتلاه، ويخفي قادته القتلى.
في ملف السنوار، ارتدادات مقتله مازالت تتوالى، وأسئلة كثيرة بعد : مَن سيخافه ؟ مَن سيتولى التفاوض في ملف الأسرى؟ كيف سينعكس مقتله على الأداء العسكري لحماس؟
Otv
بعد اسماعيل هنية، إسرائيل تغتال يحيى السنوار.
إذا تأكد الخبر رسمياً، وهو في طريقه إلى ذلك كما تؤكد المؤشرات، كيف سيؤثر في المجريات الميدانية في قطاع غزة؟ هل سيؤدي حكماً إلى تسهيل الإطباق الإسرائيلي، أم إلى تسعير المقاومة الفلسطينية للاحتلال؟ وهل تلتقط حماس أنفاسها بسرعة، أم يتراجع دورُها تدريجياً على حساب تفعيل ادوار سائر الجماعات المسلحة، التي كان دورُها ثانوياً منذ بدء طوفان الأقصى؟
وفي سياق متصل، كيف ستكون التداعيات على المسار السياسي؟ هل يؤدي الاغتيال إلى تصلب أكبر من جانب من تبقى من قيادة الحركة، ومن يرعاها؟ أم يشقّ الطريق أمام عودة الحرارة إلى خطوط التفاوض، الباردة منذ مدة طويلة؟
أما لبنانياً، فهل من انعكاس على الإطلاق؟ هل يؤدي الاغتيال عملياً إلى تعزيز طرح وقف النار في الجنوب بمعزِل عن غزة، الذي لم يعد حزب الله بعيداً عنه بالقدر الذي كان عليه قبل استشهاد السيد حسن نصرالله؟ وألا يعني تكرار الكلام عن وقف النار في لبنان وفق آلية معينة، إسقاطاً لربط الساحات، ولو من دون إعلان؟ واستطراداً، ألم يحُن الوقت بعد لوقف إطلاق النار، بعد كل ما دفعه لبنان من أثمان، بعد السابع من تشرين الاول، على مدى عام وعشرة أيام من الحرب؟
الاسئلة كثيرة والاجوبة غائبة. لكن الثابت لبنانياً، أن وقف النار لا يعني الاستسلام، ولا التنازل عن الحقوق، بل يمكن ان يساهم في حماية لبنان، وتقليل الخسائر، ويمهد لتطبيق القرارات الدولية، ولا سيما القرار 1701، ويشرع الابواب امام الحلول السياسية التي طال انتظارها
Nbn
مقدمة النشرة: فيما كيان الاحتلال يعيش نشوة قتل قيادات المقاومة من فلسطين الى لبنان كان هناك من يعيد بنيامين نتنياهو إلى أرض الواقع
https://x.com/nbntweets/status/1847318372842885606?t=S-t6aTnVQ17Vs2iM7oNPlA&s=19
المنار