الهديل

حصاد اليوم السبت 19/10/2024

حصاد اليوم….

مصدر بمكتب نتنياهو: رئيس الوزراء لم يكن موجودا وقت انفجار المسيّرة في قيساريا

استھداف سيارة على اوتوستراد جونية غزير لأول مرة

تھديد ايراني للولايات المتحدة

عودة الغارات الى الضاحية

🔴احياء الذكرى الثانية عشرة لإستشهاد اللواء وسام الحسن

 

لمناسبة الذكرى السنوية الثانية عشرة لاستشهاد اللواء وسام الحسن ورفيقه المؤهل أول أحمد صهيوني، قامت بعد ظهر اليوم السبت في 19-10-2024، مجموعة من عناصر سريّة المقر العام بتأدية مراسم التّشريفات للشهيدَين، على وقع موسيقى قوى الأمن الدّاخلي، أمام ضريحَيهما في ساحة الشّهداء – وسط بيروت. كما وضع قائد شرطة بيروت بالوكالة العميد احمد عبلا، ممثلاً المدير العام لقوى الأمن الدّاخلي اللواء عماد عثمان، إكليلَين من الزّهر على الضّريحين. كذلك، وضع العميد سعدالله السّمروط إكليلَين من الزّهر باسم رئيس شعبة المعلومات العميد خالد حمّود.

وقد حضر مراسم تكريم الشهيدَين، وفد من ضباط شعبة المعلومات، وفد من عائلة الشهيد ضمّ نقيب المحامين في طرابلس المحامي سامي الحسن وعقيلته الدكتورة فدى مرعي، والأستاذ زيد الحسن.

وفي هذا الإطار، اعتبر المدير العام لقوى الأمن الدّاخلي اللّواء عماد عثمان أنّ ذِكرى شهادة اللواء وسام الحسن ورفيقه، محطة وطنية لاستذكار مسيرة اللّواء الشّهيد الأمنية الاستثنائية، التي شكّلت بدايةً صلبة من أجل بناء مؤسّسة حديثة ومتطورة، تؤدي مهامها في خدمة الوطن والمواطنين باحترافية ومهنيّة.

🔴السيارة المستهدفة على أوتوستراد جونية كانت قادمة من شمال لبنان باتجاه بيروت والشخص المستهدف من البرج الشمالي بصور جنوبي لبنان

🔴وزير الخارجية الإيراني في رد على بايدن: أي أحد يعرف كيف ومتى ستهاجم إيران سيحاسب

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

شهداء، 11471 جرحى، ودمار يفوق كل تصور، يلف المناطق اللبنانية، ولاسيما الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت.

هذا هو الخبر الأهم، ليس اليوم، بل في كل يوم من أيام الحرب التي أُقحم فيها لبنان قبل عام كامل وأحد عشر يوماً، أي منذ فتح جبهة الإسناد اللبنانية لحركة حماس في 8 تشرين الاول 2023، لتكون النتيجة كارثية على لبنان كما على غزة، التي أعادت إسرائيل احتلال اطلالِها على رغم المقاومة الشرسة، فيما المواجهات القاسية مستمرة في قرى ما بات يُصطلح على تسميته هذه الايام بالحافة اللبنانية الجنوبية، على وقع غارات لم توفر اليوم منطقة لبنانية، وصولاً إلى جونية.

أما على المقلب الآخر، فصواريخ تنهمر، ومسيرات تنجح في تحقيق إصابات مُحكمة، حيث تم اليوم بنجاح، استهداف منزل بنيامين نتنياهو، وهو ما سارعت إسرائيل إلى اعتباره محاولة إيرانية لاغتيال رئيس وزرائها.

غير أن السؤال الأهم إزاء كل هذا المشهد المتفجر، من غزة إلى لبنان، يبقى هو إياه منذ اليوم الاول: إلى متى تستمر الحرب؟ وبأي هدف؟ وما هو الحدث أو التطور الذي سيدفع باتجاه وقف النار؟

حتى اللحظة، لا أحد يملك الجواب باستثناء شخص واحد يدعى بنيامين نتنياهو، الذي لم يستجب خلال أشهر طويلة من الحديد والنار لأي نداء، وتجاوز كل التمنيات والمناشدات والضغوط، ولم يكترث لدم أو صراخ أو دمار، وسخر من كل تصريحات الإعراب عن القلق أو القلق الشديد، وهو يبدو اليوم متعطشاً أكثر من أي يوم مضى إلى استكمال الحرب، وصولاً إلى تحقيق ما حدده من أهداف، يعلن لبنانياً أنها إبعاد حزب الله إلى ما وراء الليطاني، وإعادة سكان المستوطنات الشمالية، لكن الجميع باتوا على اقتناع كبير بأنها أبعد من ذلك بكثير.

Nbn

‏مقدمة النشرة المسائية 19-10-2024

لم تتأخر المقاومة في تسييل حِبر بيان غرفة عملياتها عن إطلاق مرحلة جديدة تصاعدية مع العدو الإسرائيلي، إلى أفعال في أراضي الميدان وأجوائه

https://x.com/nbntweets/status/1847677326026559882?t=ozVVo7aShIGNBM9XfVxZ2g&s=19

المنار

لا سقفَ آمناً لمن يشنُ عدواناً بلا اسقفٍ على غزۂـَ ولبنان.. وقيساريا ، اقصرُ الرسائلِ الجديدةِ وابلغُها ، فهل من يفهمُها ؟ الى منزلِ بنيامين نتنياهو بينَ حيفا وتل ابيب وَصلت المُسيّراتُ القادمةُ من لبنان، وطرَقت ابوابَه الهشّة.

واِن لم تَجِدْهُ بعدَ أنْ فرَّ تاركاً مستوطنيهِ لمصيرِهم، فقد اصابت هيبتَه وقتلت اوهامَه والكثيرَ من ادعاءاتِه بالقدرةِ على التحكمِ والسيطرة، وبدلَ ان يُعيدَ مستوطنيهِ الى الشمالِ بات ابرزَ الهاربين ..

هربَ من المسيّراتِ ونكباتِ الميدانِ الى ساحاتِ المجازرِ والتدميرِ في غــزةَ وعمومِ لبنان، ولن يجدَ بينَ اشلاءِ اهلِنا واطفالِنا وركامِ منازلِهم لا نصراً له ولا اماناً لمستوطنيه..

هي رسالةٌ على صفحاتِ المرحلةِ الجديدةِ التي اَعلنَ عنها المقاومونَ دفاعاً عن شعبِهم ووطنِهم واسناداً لاهلِهم المظلومينَ في غــزة..

ومع مُسيّراتِ قيساريا كانت الصواريخُ على القاعدةِ العسكريةِ “ناشر” في شرقِ حيفا، وعلى الكريوت وصفد، فضلاً عن ملاحقةِ تجمعاتِ جنودِه في عددٍ من المستعمراتِ عندَ الحدودِ اللبنانيةِ الفلسطينية..

وبلا حدودَ يَرمي المقاومون الدباباتِ الصهيونيةَ بجنودِها وهي تحاولُ التقدمَ الى قرى الحافةِ الامامية، من اللبونة غرباً حتى كفرشوبا شرقاً وما بينَهما..

والبيِّنُ انَ التسترَ على خسائرِه لم يَعُد يَنطلي على مستوطنيهِ وخبرائِه ومحلليه، الذينَ خاطبوا بنيامين نتنياهو وحكومتَه بأنَ حُلُمَ الجنوبِ اللبناني بلا حزٮـِ الـڷـھـِ لن يتحقق، مستشهدينَ بمُسيّراتِ قيساريا وبنيامينا واخواتِهما..

اما “الخوَتُ” والجنونُ بالقتلِ والتدميرِ من الضاحيةِ الجنوبيةِ لبيروتَ الى بلدةِ بعلول في البقاعِ الغربي حتى غارةِ جونية اليومَ فلن يَجنِيَ منها الـڝـهـېـوںـېـُ شيئاً، ولن تُغيِّرَ بمسارِ المعركةِ التي لا يعلو على صوتِ

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Exit mobile version