الهديل

حصاد اليوم الأحد 20/10/2024

حصاد اليوم…

اسم رئيس البرلمان وموعد انتخابه.. العراق يحسم الملف المؤجل

الأردن يدين اقتحامات المستوطنين المتطرفين المسجد الأقصى وما رافقها من ممارسات

  “سكاي نيوز”: المبعوث الأميركي آموس هوكستين يصل غداً إلى بيروت

وزير خارجية الاردن في سوريا

■قوى الأمن أوقفت المعتدين على أحد عناصرها في ساحة بشامون.

 

صـدر عـن المديريّة العـامّة لقـوى الأمـن الدّاخلي ـ شعبـة العلاقات العامّة

البـلاغ التّالـــــي:

 

قرابة السّاعة ١٨:٠٠ من تاريخ 18-10-2024، وفي أثناء قيام المعاون – الدرّاج من مفرزة سير بعبدا، بمهمة تنظيم السّير في ساحة بشامون، أقدم المدعو: ح. م. من مواليد عام 2002 لبناني، على التّدخل في عمل الدّرّاج، بحيث أوقف السّير في وسط السّاحة، خلافاً لتوجيهات عنصر السّير، ومن دون إعارة أي اهتمام أو احترام للمهمّة الموكلة إليه، وذلك بهدف تسهيل مرور سيّارة جيب نوع (x3) لون أبيض كانت تقودها شقيقته المدعوّة س. م. من مواليد عام 1994، لبنانيّة. عندها، طلب الدّراج من ح. م. الابتعاد عن المكان كي لا تحصل زحمة وفوضى أو حوادث اصطدام، فتمنّع الأخير، وحصل تلاسن بينهما فقام بدفعه، وتدخل على الفور درّاج آخر وأبعد ح. م. من المكان.

 

في وقتٍ لاحق، حضر شخصان، على متن درّاجة آليّة، أحدهما يُدعى: ن. ن. من مواليد عام 1986، لبناني، وهو طليق س. م. المذكورة، والثّاني شخص سوري الجنسيّة يعمل لديه، ويُدعى: م. م. من مواليد عام 2001.

تزامناً، عاد وحضر ح. م. الذي قام والمدعو (ن. ن.)، بالتّهجم والاعتداء بالضّرب المبرح على الدّرّاج. ففي حين قام (ن. ن.) بدفع المعاون بقوّة، وحصل عراك بينهما، انهال ح. م. على المعاون بالضرب على رأسه، بوحشيّة، بواسطة “بونية حديديّة” (BONIA)، عندها أطلق المعاون عدّة عيارات ناريّة من مسدّسه، دفاعًا عن نفسه، فأصيب ن. ن. في ساقه اليسرى. وتدخّل الدّرّاج الثاني وبعض المواطنين لفضّ العراك.

 

أصيب المعاون إصابات بالغة في رأسه، نُقل على إثرها إلى مستشفى لتلقّي العلاج اللّازم، كذلك نُقل ن. ن. إلى مستشفى آخر للمعالجة، ووضعت على غرفته نقطة حراسة من قبل فصيلة الشّويفات، التي قامت لاحقاً بحجز السيّارة إداريّاً كونها من دون تسجيل.

نتيجةً للمتابعة والمداهمات المتكرّرة التي قامت بها شعبة المعلومات لتوقيف المدعو ح. م. والعامل السّوري م. م. أقدم الأخيران على تسليم نفسيهما للشّعبة المذكورة.

 

تُرك المعاون الدّرّاج حرّاً، والتّحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختص.

 

إن قوى الأمن الدّاخلي لن تتوانى عن ملاحقة كلّ من تسّول له نفسه التعرّض لعناصرها، أثناء تأدية واجباتهم، والنّيل من هيبة الدّولة. وهي تؤكّد على ملاحقة هؤلاء وإنزال أشدّ العقوبات بحقّهم ضمن الأطر والقوانين النّافذة

■في تصريح جديد مثير للجدل- قاليباف: الركيزة الأساسية للشعب اللبناني وقادته ومسؤوليه هي إيران وقائدها وشعبها

■‏بحث الرئيس السوري بشار الأسد مع وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وملف عودة اللاجئين السوريين.

ونقل الصفدي رسالة شفوية من العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني حول مجموعة من الملفات الثنائية والإقليمية، إضافة لملف الأزمة في ‎#سوريا.

من جهته أكد الأسد أن تأمين متطلبات العودة الآمنة للاجئين السوريين هو أولوية للدولة السورية، مشدداً على أن بلاده قطعت شوطاً مهماً في الإجراءات المساعدة على العودة، ولا سيما لناحية البيئة القانونية والتشريعية المطلوبة.

بدوره أكد الصفدي أن ‎#الأردن يبذل كل الجهود في ملف عودة اللاجئين السوريين، مشدداً على دعم بلاده للاستقرار والتعافي في سوريا لما فيه مصلحة للمنطقة عامة.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

Nbn

المنار

ولا يَحْسَبَنَّ الذين كفروا سَبَقُوا… إِنّهم لا يُعْجِزُون.. بل هُم عاجزونَ في ميادينِ النزال، واِن اَنزلوا حقدَهم باطنانِ القذائفِ الاميركيةِ على عمومِ الاراضي اللبنانية.. هم كافرونَ لانهم مجرمونَ بلا حدود، لكنهم عاجزونَ عن تحقيقِ الاهداف ، واِن طالوا قادةً واَكثروا باهلِنا سفكَ الدماء..

ليست شعاراتٍ على منصاتِ المعنويات، بل حقائقُ يُصدِّقُها كلَّ يومٍ ميدانُ الجهاد، ومركبا والطيبة والخيام بعضُ المثالِ اليوم، ومعها كلُّ محاورِ النزالِ والالتحام.. ويؤكدُها كبارُ خبرائهم ومحلليهم الذين يَرَوْنَ حيفا وصفد والكريوت بلا مستوطنينَ عما قريب، وكلَّ تجمعاتِ جنودِهم تحتَ نيرانِ حزبِ اللهِ الدقيقة، والدليلُ قيساريا التي يصفونَها بالعملِ الكبيرِ جداً والخطير..

وكلُّ العنجهيةِ والغرورِ لن يُقلِّلا من الذعرِ الذي ينتابُ بنيامين نتنياهو وجوقتَه وكلَّ الكيان، كما قالت العارفةُ باحوالِه – ومستشارتُه السابقة – “اوداليا كرمون”..

وحالُه من حالِ جنودِه الذين يتسللون الى احياءِ القرى الملاصقةِ للحدود، وما يَلبثونَ اَن يَفِرُّوا من نيرانِ المقاومينَ وصواريخِهم التي تنهالُ على آلياتِهم وتجمعاتِهم، فيسحبونَ قتلاهُم وجرحاهُم تحتَ وابلٍ من القصفِ العنيف..

والاعنفُ كانَ على الخيام ، الواقفةِ مخرزاً بعينِ الاحتلال، لم تنسَ له الحسابَ الطويل، وما زالت تَحبِسُ احلامَه في زنازينِ معتقلِه الذي لوّعَ فيه اللبنانيين، وما نالت صواريخُه من عزيمةِ الضاحيةِ ولا صلاةِ صُبحِها بمسجدِ حَسنَينِها عليهما السلام، وما اتى بحقدِه على صوتِ آيةِ اللهِ السيد محمد حسين فضل الله الذي تختزنُه ايامُنا في محرابِ المسجدِ وباحاتِ المكان..

واِن مَكَّنَهم الاميركيُ من القتلِ بسلاحِه في غزةَ ولبنان، ويُغطِّيهِم بكلِّ انواعِ الدعمِ والرعايةِ والدفاع، فانَ النتيجةَ واضحةٌ بلا ايِّ التباس:اِنَ معَ العسرِ يُسرا، واليسرُ بايدي رجالِ اللهِ الذين يُراكمونَ في ميدانِهم ما يَسُرُّ اهلَهم الصابرينَ وكلَّ المحبين، ويُخزي الصهاينةَ الحاقدينَ وكلَّ المتربصين ..

وما منَعَتْهُم آلياتُهم في جباليا شمالَ القطاع، بل اَصابَهم الخزيُ امامَ ابطالِ غزةَ وفرسانِها الثابتين، الذين اَصابوا آليةً لقائدِ اللواءِ 401 بعبوةٍ ناسفة، فأتوا عليه وثلاثةٍ من كبارِ الضباطِ معه – بحسب الاعلام العبري الذي وصف الحادث بالصعب جداً..

Exit mobile version